ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام

ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام (https://vb.ckfu.org/index.php)
-   ملتقى المواضيع العامة (https://vb.ckfu.org/forumdisplay.php?f=3)
-   -   سرآج التآئبين ... (تطبيقآت عمليـة للإقلآع عن الذنوب ) (https://vb.ckfu.org/showthread.php?t=367058)

So000oma 2012- 9- 7 10:32 AM

سرآج التآئبين ... (تطبيقآت عمليـة للإقلآع عن الذنوب )
 
السلام عليكم ورحمه الله وبركآتة






مدخل /


قال ابن القيم الجوزي رحمه الله -


(الذنوب جراحات ورب جرح وقع في مقتل.).


اما بعـد .



يقول/

,
تأملتُ في حالي وحال المقصرين أمثالي ...

فوجدتنا في حال يرثى لها ... ونسأل الله أن يسترها .

لن أطيل ... فمثلكم لا يخفى عليه ما سأقول .

المعاصي الخفية - غالبا - ... هي التي تؤثر في قلوبنا ... وتفضحها فلتات ألسنتنا ...
وتصدقها فضائح جوارحنا ...

تقصيرٌ في الطاعات ... وابتلاء بالمعاصي الخفيات ...

خَورٌ في طلب الحسنات ... وتفننٌ في اقتراف السيئات ...


تأملتُ في كتاب الله تعالى ...
فوجدت العلاج النافع ، الناجع ، الرافع ، الرائع ...
في صرف العبد عن المعاصي ... وتبغيضها له ... و
تحبيبه إلى الطاعات ... وتقريبها له ...

فسألتُ نفسي ... بعد قراءتي لهذه الآية ... ولكأني أسمعها ... لأول مرة !! :

الله تعالى في كتابه العظيم ... يدعونا ، ويحثنا ، ويعلمنا ، ويوجهنا إلى الجوء إليه ...

وطلب العون منه تعالى ... في أن يصرف عنا ما نبتلى به من معاصي خفيات وظاهرات !!
.... ثم لا نلجأ إليه !!.



عجيبٌ أمرُنا ... أصلح الله أمرَنا .

قال تعالى :
( وَلَكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ أُولَئِكَ هُمُ الرَّاشِدُونَ ) .


أقول :
إن ابتليت بمعصية خفية أو ظاهرة ...
وعجزتَ عن التخلص منها ...
وتخشى أن يعاقبك الله تعالى على اقترافها ...
فالجأ إلى الله تعالى ... وابكِ بين يديه ...
وألحّ في دعائه ...
بأن يكرّهها لك ،
ويصرفها عنك ، ويبغضها إليك ...
وأن يحبب إليك الإيمان ويزينه في قلبك ...

ثم لا تسأل عن فضله تعالى ، ونعمه ، وتوفيقه ...
في أن يبغّض إليك ما كنت تحبه ... أو قد ابتليت باقترافه من المعاصي ...

ووالله إنك لتتعجب من فضل الله تعالى عليك ...
في صرفه المعصية عنك ... فتقول : أين كنت عن هذا من قبل ؟!.

قل :
يارب بغّض إليّ الكفر والفسوق والعصيان .
يارب بغّض إليّ الرياء .
يارب بغّض إليّ الغيبة .
يارب بغّض إليّ النميمة .
يارب بغّض إليّ النظر إلى الحرام .
يارب بغّض إليّ سماع الحرام .
يارب بغّض إليّ الحسد والحقد والغل .
يارب بغّض إليّ النظر في المواقع المحرمة .

ربنا كريم ... يستجيب دعائنا فيما نرجوه منه من أمور حياتنا ...

فما بالك إن دعوته تعالى في أن يصرف عنك ما يسخطه ويجنبك ما يغضبه ؟!.

---

قال صاحبي :
قد ابتليت بالنظر إلى المعاصي ... فدعوت الله تعالى ...

فأصبح النظر من أبغض الأمور إليّ ... والفضل لله وحده .

وقال آخر :
قد ابتليت بالنظر إلى النساء ... أما الآن فمن أبغض الأمور إليّ ...

أن أنظر إلى النساء ... والفضل لله وحده .





**





**

الغيبة :
ذنب عظيم ينتشر فى اوساط المسلمين وخاصة النساء..
ذنب خطير نراه هينا وهو عند الله عظيم..

كانت الاخت مثل العامة من الناس ..من تضايقها تقع فيها وتتكلم عنها بكلام سيئ..حتى تفضفض ولا تتعب بزعمهم..ولا تنزجر عن فعلها ..ولا تكف

وفى احد الايام استمعت للاية الكريمة:

"ولا يغتب بعضكم بعضا ايحب احدكم ان ياكل لحم اخيه ميتا فكرهتموه"

استشعرت الاخت معنى الاية..

ويا لبشاعة الموقف تخيلت نفسها امامها ميت ..تاكل لحمه!!!

لم تتمالك نفسها ..شعرت بالاشمئزاز ..وكادت تقئ مافى بطنها

وجلست تفكر ..هل انا كل هذه السنين ..كنت اكلة للحوم البشر؟!!!الاموات؟!!!!!

تاااااااااااابت الى الله..

عاهدته على عدم العودة الى ذلك الذنب الفظيع..

منذ ذلك اليوم وهى تجاهد نفسها ..

وان زلت بها القدم ..ونسيت..

عادت الى ربها تستغفره..

تتوب اليه من جديد..تساله الثبات على الهداية


**


" يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني، غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي، يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء، ثم استغفرتني غفرت لك، يا ابن آدم لو أتيتني بقراب الأرض خطايا، ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا، لأتيتك بقرابها مغفرة .."



**





فلا تظنُّ الواحدة منّا مهما عصت أنّ صحائفها قد مُلئت، فلا مكانَ للحسنات بعدَ ذلك، فإنّ هذا الزعم من الشيطان؛ لأن الله يقول غير ذلك ..
فآياتُه تعالى تبين أنّ من تاب وآمن وعمل عملا صالحا قلب الله جميع سيئاته حسنااات .!




-- فرحمة الله لا تعزّ على طالب-- ..


* فقد وجدها إبراهيم عليه السلام في النّار،


* ووجدها موسى عليه السلام في اليم، كما وجدها في قصر فرعون،


* ووجدها يونس عليه السلام وهو في بطن الحوت،


* ووجدها يوسف عليه السلام في الجُبِّ كما وجدها في السّجن،


ووجدها محمد صلى الله عليه وسلّم في الغار،


ووجدها أصحابُ الكهفِ في الكهف حينَ افتقدوها في الدور والقصور،


ووجدها كلُّ من انقطع إليها يائسا من كل ما سواها منقطعا عن كل قوة ورحمة، قاصدا بابَ الله عزّ وجل؛


فرحمته وسعت كل شيء، يرحم يوم القيامة رحمة يتطاول لها إبليس رجاء أن تصيبه ..!
...
.


كيف بربٍّ
إذا رجع إليهِ تلقّاه من بعيد، وإذا أعرض عنه ناداه من قريب ...!


كيف بربٍّ
يغفر الكثير من الزلل، ويقبلُ القليلَ من العمل ..!


كيفَ بربٍّ
يسترُ ذنوب عباده، ثم يغفرها لهم ..... !




كيف بربٍّ
الحسنة عندَهُ بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف إلى أضعاف كثيرة، والسيئة عنده بواحدة، فإن تابَ واستغفر غفرها له !!


كيف برٍّب
رحمته سبقت غضبه، فعفا عن رجل قتل مائة نفس لما تاب إليه، وتجاوزَ عن بغيٍّ زانية لما سقت كلباً عطشاناً !!


"قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ " ..


فما بينَكِ وبين رحمة الله إلا أن:
تطلبيها منه مباشرة دون وسائط !!


" ادعوني استجب لكم " ..


ما بينكِ وبين رحمة الله إلاّ أن:
تحسني الظن بالله عز وجل


" ولا يموتنّ أحدكم إلا وهو يحسنُ الظنّ بالله" ..




وما بينكِ وبين رحمة الله إلا أن:
تثقي به، فمن صدقت مع الله، وطهّرت قلبها من التعلُّق بالمخلوقين؛ رفعها الله وقرَّبها وآنس وحشتها ، وأذهبَ همّها وغمّها وفرّجَ كربها ..!



" الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللهِ الا بِذِكْرِ اللهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ*


( الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ طُوبَى لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ29/ الرعد..


..

تأملي بهذهِ تكفيكِ !!

"قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الغفور الرحيم"




**


وبعد ذلك

هل حدثتك نفسك بالتوبة ؟!....







إني لأستبطأ الأيام متى تزف إلي جميل الخبر ؟




متى أرى دموع التوبة من مقلتيك تنهمر ؟
متى تقوى على كسر القيود وتنتصر ؟
إني بفارغ ذاك الصبر انتظر؟


فهل فكرت بالتوبة ؟


لهفي على لحظة سماع عودتك إلى الله


وانضمامك إلى قوافل التائبين العائدين



أريد أن أفرح لفرحك !


قد لا تتصور سعادتي بك تلك اللحظة .


لست أنا فقط ، بل الله تعالى الغني العلي الكبير سبحانه يفرح بهذه الأوبة والرجوع إليه ، جعلنا الله وإياكم من التائبين الصادقين .


قل لي بربك من مثلك إذا فرح الله بك ؟

لقد جاء في الحديث (( إن الله يفرح بتوبة أحدكم )) ... الله أكبر،


فهل تريد في هذه الليلة أن يفرح بك الله .


والله إن أحدنا يريد أن يفرح عنه أبوه أو أمه، و يرضى عنه زميله فكيف برب العالمين تبارك وتعالى . نعم إن الأمر صدق هو كذلك


(( إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ )) سورة البقرة .


وإذا احبك الله فما عليك ولو أبغضك من في الأرض جميعاً .


إن لم يكن بك علي غضب فلا أبالي ..


من مثلك ... يفرح بك الله و يحبك . الله الذي له مقاليد السماوات والأرض المتصرف الوهاب ، الذي إذا أراد شيئاً إنما يقول له كن فيكون
ومن كان الله معه فما الذي ينقصه ؟! إن يكن معك الله فلا تبالي ولو افتقدت الجميع فهو سبحانه


(( نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ )) سورة الأنفال .


معك من لا يهزم جنده ، معك الذي يعز من أطاعه ويذل من عصاه ، الذي لا يُقهر سلطانه ، ذو الجبروت والكبرياء والعظمة ، معك الكريم الواسع المنان الملك العزيز القهار سبحانه وتعالى


أيتها الغالية :


ما أتعب الناس الذين هم يلهثون وراء الشهوات والمحرمات بزعمهم أن في ذلك السعادة والفرح إلا بعدهم عن الله ، وإلا لو عرفوا الله حقاً ما عرف الهم والضيق طريقاً إليهم ولأيقنوا أن السعادة لا تستجلب بمعصية الله .
أيتها الغالية : أين نحن عن قوله تعالى :


(( وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُواْ وَاتَّقَواْ لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ وَلَـكِن كَذَّبُواْ فَأَخَذْنَاهُم بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُونَ ))


وعن قوله (( وَلَوْ أَنَّهُمْ آمَنُواْ واتَّقَوْا لَمَثُوبَةٌ مِّنْ عِندِ اللَّه خَيْرٌ لَّوْ كَانُواْ يَعْلَمُونَ ... )).


أتجد في نفسك تردداً إلى الآن ؟!


كن عاقلاً فلا تشري حطام الدنيا الزائل بنعيم الآخرة الدائم حيث ما لا عين رأت ولا أذن سمعت و لا خطر على قلب بشر في أبد لا يزول في روضات الجنة يتقلب ساكنها وعلى الأسرة يجلس وعلى الفرش التي بطائنها من إستبرق يتكئ وبالحور العين يتنعم وبأنواع الثمار يتفكه


(يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُّخَلَّدُونَ,,بِأَكْوَابٍ وَأَبَارِيقَ وَكَأْسٍ مِّن مَّعِينٍ ,,لا يُصَدَّعُونَ عَنْهَا وَلا يُنزِفُونَ ,,وَفَاكِهَةٍ مِّمَّا يَتَخَيَّرُونَ ,,وَلَحْمِ طَيْرٍ مِّمَّا يَشْتَهُونَ ,,وَحُورٌ عِينٌ,,كَأَمْثَالِ اللُّؤْلُؤِ الْمَكْنُونِ,,جَزَاء بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ).


(يُطَافُ عَلَيْهِم بِصِحَافٍ مِّن ذَهَبٍ وَأَكْوَابٍ وَفِيهَا مَا تَشْتَهِيهِ الأَنفُسُ وَتَلَذُّ الأَعْيُنُ وَأَنتُمْ فِيهَا خَالِدُونَ)،


في قصور الجنة ينظرون إلى الرحمن


تبارك وتعالى ويمتعون أنظارهم .


ويلتقون بصفوة البشر سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم .نعيم لا يوصف لا هم ولا كدر . لا عرق ولا أذى ولا قذر ولا حيض ولا نفاس ولا نصب ولا تعب ولا نوم لكي لا ينقطع النعيم بنوم . و لا عبادة تنشأ إلا لمن أراد أن يتلذذ بها فهي دار جزاء لا دار عمل


هل تملكك في يوم شعورصادق بالتوبة ؟


ما الذي يمنعك تكذيب أم تردد أم هي قيود المعاصي التي تستعذب لظاها ؟!


أعلنها من الآن توبة إلى الله ، فك قيود المعاصي وتسلط الشيطان والنفس عليك ، ألجأ إلى الله واعتصم


به وانطرح بين يديه ، هاهم العائدون إلى الله تراهم سلكوا طريق النجاة فعلام التقهقر والتردد ؟ ألا تعلم أن ماعند الله خير وأبقى ، أتبيع الجنة بالنار ؟ّ! ألم تستوعب إلى الآن حقيقة الدنيا ، وأنها دار ممر وليست دار مقر ، وأنها ميدان عمل و تحصيل ثم توفى كل نفس ما عملت ‘إن خير فخير وإن شراً فشر ، أتظن أنك وحدك القادر على ارتكاب الحرام أتظن أن الذين لزموا الطاعة وصبروا على شهوات الدنيا لا يقدرون على ارتكاب الملذات من الحرام ؟


بلى هم يستطيعون ذلك لا يمنعهم شيء لكنهم يخافون الله ويرجون ثوابه ويصبرون قليلاً ليرتاحوا كثيراً


فكن معهم تجد السعادة في الدنيا قبل الآخرة .


قل للنفس يكفي ما كان واعزم على هجر الذنوب واسلك طريق العودة .فإن لم تتب اليوم فمتى ستتوب


وإن لم تندم اليوم متى ستندم ؟


هل تنتظر أن تتوب عند الموت ؟ّ فالتوبة لا تقبل حينئذ .هل تنتظر أن تندم حين لا ينفع الندم ؟! حين تقول


ياليت وياليت !


أختي أرجو الله أن تجد كلماتي قبولاً لديك سائلاً المولى تعالى أن نكون من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه . وقبل أن أودعك أجد نفس أقول لك إني لأستبطأ الأيام متى تزف إلي جميل الخبر ؟ متى أرى دموع التوبة من مقلتيك تنهمر ؟متى تقوى على كسر القيود وتنتصر ؟ إني بفارغ ذاك الصبر انتظر؟





الموضوع مفتوح لكتابة اي تجربة عملية في طريقة التخلص من ذنب معين
اكتبيها لعل الله ينفع بها ,’ ولاتعلمين قد تكتبي الكلمة ويفتح الله بها على اخياتك فتأتيتك اجور عظيمة لاتعلمين عنها ..

So000oma 2012- 9- 7 10:41 AM

رد: سرآج التآئبين ... (تطبيقآت عمليـة للإقلآع عن الذنوب )
 
ماعرفت فين احط الموضوع ووضعته هنااا

واتمني انه يكون للموضوع صدى و تفاعل

آمير آلظلآم 2012- 9- 8 01:55 PM

رد: سرآج التآئبين ... (تطبيقآت عمليـة للإقلآع عن الذنوب )
 
جزاك الله خير اختي So000oma

وجعل ما دونتيه في موازين حسناتك يا رب

وجعلنا من التائبين العائدين

ودي لك

نــصــر 2012- 9- 8 02:17 PM

رد: سرآج التآئبين ... (تطبيقآت عمليـة للإقلآع عن الذنوب )
 

جزآك الله خير كلام جميل وتطبيقات أجمل للإقلاع عن الذنوب
البعد والاقلاع عن الذنوب له لذة عظيمة ستتشعرها بعد مضي زمن !

وآضف لهذا الجمال من الموضوع اذكر الشيخ الدكتور خالد الجبير في آحد
المحاضرات يقول : كلما حدثتك نفسك للنظر للحرام أو آي امر اخر فيه معصية
وذنب فقط قُم وتوضاء وصلي ركعتين حتى وإن نظرت او فعلت هذا الشئ قم وتوضأ
وصلي ركعتين تدريجيا بعد فترة راح تقدر تحرق شيطانك وتغلبه وتسيطر على نفسك
وتبعد عن المعاصي والذنوب بس عشان هالركعتين


شكرا لكِ :106:

المندوب السامي 2012- 9- 8 07:32 PM

رد: سرآج التآئبين ... (تطبيقآت عمليـة للإقلآع عن الذنوب )
 
الزم الاسستغفار وذكر الله

فانه دواء القلوب ومقربك لظل

الرحمن ومبعدك عن وسوست الشيطان

والقلب القريب من الله تؤنبه ذنوبه حتئ

يتركها

خيرا مادونتي اختي الكريمه

Ħаḏố0ồЧ 2012- 9- 8 09:33 PM

رد: سرآج التآئبين ... (تطبيقآت عمليـة للإقلآع عن الذنوب )
 
جزاك الله خير

الشيخ خالد الجبير

ركعتين فقط

http://m.youtube.com/watch?v=AcguHRhSHxk

المتلالئه 2012- 9- 8 09:57 PM

رد: سرآج التآئبين ... (تطبيقآت عمليـة للإقلآع عن الذنوب )
 
الله يجزاك خير ويكتب أجرك..

Bto 2012- 9- 12 12:50 PM

رد: سرآج التآئبين ... (تطبيقآت عمليـة للإقلآع عن الذنوب )
 
الله يجزاك خيرر :004:

شموخ العايض 2013- 4- 10 09:45 PM

رد: سرآج التآئبين ... (تطبيقآت عمليـة للإقلآع عن الذنوب )
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


اختيي سومااا

ممكن اسجل بدورتكك ادري اني شطحت ف الموضوع الغلط ل انا الموضوع حق الدورة الي قلتي عنه مغلق

ضيفين و ما اقدر ارسلك على الخاص ل انا مشاركاتي قليلة ايذا امكن ارسليلي رقمس و انا اختس:21: على الخاص


All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 12:15 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جامعة الملك الفيصل,جامعة الدمام
المواضيع والمشاركات في الملتقى تمثل اصحابها.
يوجد في الملتقى تطوير وبرمجيات خاصة حقوقها خاصة بالملتقى
ملتزمون بحذف اي مادة فيها انتهاك للحقوق الفكرية بشرط مراسلتنا من مالك المادة او وكيل عنه