![]() |
الواجب الثاني نظرية المعرفة
الواجب الثاني مقرر نظرية المعرفة ( إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الْأَنْفُسُ ) (وَمَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئاً ) هذا الآيات دليل على أن القران الكريم (أ) يجعل اليقين معياره في المعرفة ، ويرد الشك والظن ، ولا يعتبرهما علماً صحيحا (ب) يعترف بالشك كدليل معرفي (ج) يجمع بين الشك واليقين كدليلين معروفين (د) جميع ما ذكر صحيح كانت نظرية المعرفة عند الفلاسفة الغربيين (أ) مبثوثة في مباحثهم في الوجود (ب) مبثوثة في مباحثهم في الأخلاق (ج) منظمة لوحدها (د) واضحة المعالم كتاب (مقالة في الفهم الإنساني) أول كتاب في الغرب الحديث تناول المعرفة بشكل م (أ) جون لوك (ب) فرنسين بيكون (ج) أرسطو (د) كانت |
All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 08:51 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. جامعة الملك الفيصل,جامعة الدمام