الكويزات QUIZ - ملتقى فيصل » المستوى الثالث أصـول الفـقه(1) المحاضرة الخامسة

الكويز

المستوى الثالث أصـول الفـقه(1) المحاضرة الخامسة
المحاضرة الخامسة

عدد الأسئلة: 13

- بعد إنهاء حل الكويز يمكنك تحميله بصيغة PDF.
- سوف تحصل على نقطة إضافية في التقييم عن كل إجابة صحيحة.

1) تعريف العزيمة ؟

ما طلبه الشارع أو أباحه على وجه العموم،

ما أباحه الشارع عند الضّرورة تخفيفاً عن المكلّفين، ودفعاً للحرج.

2) الرخصة ؟

ما طلبه الشارع أو أباحه على وجه العموم،

ما أباحه الشارع عند الضّرورة تخفيفاً عن المكلّفين، ودفعاً للحرج.

3) التعريف الثاني للعزيمة ؟

عرّف بعضهم العزيمة بأنها اسم لما هو أصل من الاحكام غير متعلّق بالعوارض. ومعنى هذا أن العزيمة تطلق على الأحكام الشرعية التي شرعت لعموم المكلّفين، دون نظر إلى ما قد يطرأ عليهم من أعذار، فهي أحكام أصلية، ولم ينظر في تشريعها إلى ضرورة أو عذر .. كالصلاة وسائر العبادات. وهي تتنوّع إلى أنواع الحكم التكليفي، من وجوب وندب وإباحة وكراهة.

ما وسع للمكلّف في فعله لعذر وعجز مع قيام السبب المحرِّم. وهي في أكثر الأحوال تنقل لكم من اللّزوم إلى الإباحة، وقد تنقله إلى الندب أو الوجوب.

4) تعريف الرخصةلغةهي ؟

السهولة واليسر.

5) تعريف الرخصة اصطلاحاً هي ؟

السهولة واليسر.

6) الى كم نوع تنقسم الرخص

نوع

نوعان

ثلاثة انواع

7) أنواع الرّخص:

إباحة المحرّم عند الضرورة: كالتلفظ بكلمة الكفر مع اطمئنان القلب في سبيل إنقاذ نفسه من الهلاك، كقوله تعالى:“ إلاّ من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان“.

إباحة ترك الواجب: مثل الفطر في رمضان للسفر والمرض.

تصحيح بعض العقود التي يحتاجها الناس؛ وإن لم تجرِ على القواعد، مثل بيع السلم، مع أنه بيع معدوم .. والاستصناع مع أنه بيع معدوم وكلاهما للحاجة.

جميع ماذكر اعلاه

8) السبب باعتباره فعلاً للمكلّف

سبب ليس فعلاً للمكلّف ولا مقدوراً له، ومع هذا، إذا وجد وجد الحكم، كدلوك الشمس لوجوب الصلاة، وشهر رمضان لوجوب الصيام، والاضطرار لإباحة الميتة

سبب هو فعل للمكلّف وفي قدرته؛ كالسفر لإباحة الفطر، والقتل العمد العدوان لوجوب القصاص، والبيع لتملّك المبيع من المشتري.

9) السبب باعتباره ليس فعلاً له

10) ينظر إلى هذا القسم باعتبارين

باعتباره فعلاً للمكلّف؛ فيكون داخلاً في خطاب التكليف؛ فيكون مطلوباً فعله أو تركه، أو مخيّراً فيه.

باعتبار ما رتّب عليه الشارع من أحكام؛ فيعدّ من الحكم الوضعي. النكاح واجب عند خوف الوقوع في الزّنى، والقدرة على تكاليف النكاح، وهو حكم تكليفي، ويكون سبباً فتترتّب عليه جميع الآثار من المهر والنفقة والتوارث.

القتل العمد العدوان: مطلوب الترك جزماً، وهذا حكم تكليفي .. وهو سبب لوجوب القصاص، وهذا حكم وضعي.

البيع مباح: وهذا حكم تكليفي .. وهو سبب لثبوت ملك البائع للثمن، والمشتري المبيع، وهذا حكم وضعي.

جميع ماذكر اعلاه

11) السبب باعتبار ما يترتّب عليه: ينقسم إلى قسمين

سبب لحكم تكليفي .. كالسفر لإباحة الفطر، وملك النصاب لوجوب الزّكاة.

سبب لحكم هو أثر فعل المكلّف .. كالبيع من قبل المشتري، والوقف لإزالة الملك من الوقف، النكاح سبب للحل بين الزّوجين.

جميع ماذكر اعلاه

12) السبب والعلّة الاول

ما جعله الشارع علامة على الحكم وجوداً وعدماً، إمّا أن يكون مؤثّراً في الحكم، بحيث يدرك العقل وجه المناسبة بينه وبين الحكم؛ فهو سبب وعلّة

أن تكون مناسبته للحكم خفية، لا يدركها العقل، فهو سبب وليس علّة .. فالسفر سبب لإباحة الفطر، و الإسكار سبب لتحريم الخمر، والصغر سبب للولاية على الصغير؛ فهذه عِللٌ أيضاً.

جميع ماذكر اعلاه

13) السبب والعلّة الثاني

شهود رمضان لوجوب الصيام، فالعقل لا يدرك وجه المناسبة بين السبب، وهو شهود رمضان، وبين المسبب وهو وجوب الصيام، وغروب الشمس سبب لوجوب صلاة المغرب .. والعقل لا يدرك وجه المناسبة بينهما.

ويرى فريق آخر أن ما عرفت مناسبته للحكم يسمّى علّة فقط، وقصر اسم السبب على ما لم تعرف مناسبته للحكم.

جميع ماذكر اعلاه

Adsense Management by Losha

المواضيع والمشاركات في الملتقى تمثل اصحابها.
يوجد في الملتقى تطوير وبرمجيات خاصة حقوقها خاصة بالملتقى
ملتزمون بحذف اي مادة فيها انتهاك للحقوق الفكرية بشرط مراسلتنا من مالك المادة او وكيل عنه