الكويزات QUIZ - ملتقى فيصل » إدارة الجودة ( المحاضره الثانية ) إدارة الجودة الشاملة والتغيير .

الكويز

إدارة الجودة ( المحاضره الثانية ) إدارة الجودة الشاملة والتغيير .
[أسئلة مراجعة مجهود شخصي - إدارة الجودة - د . جهاد عفانه]
ملخص المحاضرة (2)

عدد الأسئلة: 68

- بعد إنهاء حل الكويز يمكنك تحميله بصيغة PDF.
- سوف تحصل على نقطة إضافية في التقييم عن كل إجابة صحيحة.

1) تتضمن عملية تطبيق إدارة الجودة الشاملة إجراء تغييرات كثيرة في مجالات عديدة منها :

ثقافة المنظمة .

الهيكل التنظيمي .

النمط القيادي .

تصميم العمليات .

جميع ماذكر .

2) نشاط يتضمن إحداث تحولات في أحد أو بعض أو كافة العناصر التي تتكون منها المنظمة لمواجهة القوى المؤثرة فيها . هذا هو تعريف :

الجودة .

التغيير .

التطوير .

الترويج .

3) من الاسباب التي تدفع المنظمات للقيام بعملية التغيير :

الاستجابة لمتطلبات جديدة للعملاء .

نتيجة لدخول أو خروج منافسين من السوق .

نتيجة لتطبيق فلسفة جديدة كإدارة الجودة الشاملة .

جميع ماذكر .

4) تلجأ المنظمات للتكيف مع التغيرات البيئية حتى تستطيع أن :

تحدد المشاكل الحقيقية .

تزيد من انتاجها .

تحافظ على نفسها وبقاءها واستمرارها .

لا شيء مما ذكر .

5) أنواع التغيير من حيث درجة التخطيط تحتوي على :

التغيير العشوائي .

التغيير المخطط .

( أ + ب ) .

لا شيء مماذكر .

6) التغيير الذي يحدث تلقائياً وبصفة عشوائية بدون أي إعداد مسبق وتكون آثاره سلبية على المنظمة . هو :

التغيير المخطط .

التغير السريع .

التغيير العشوائي .

التغير البطيء .

7) التغيير الذي تكون آثاره سلبية على المنظمة . هو :

التغيير العشوائي .

التغير السريع .

التغيير المخطط .

لا شيء مماذكر .

8) التغيير الذي يتم تنفيذه بعد إعداد دقيق ودراسة متأنية لظروف التغيير ومتطلباته وبرامجه . هو :

التغيير المخطط .

التغير السريع .

التغير البطيء .

لا شيء مماذكر .

9) التغيير الذي يكون نتيجة جهود واعية . هو :

التغير السريع .

التغيير المخطط .

التغير البطيء .

التغيير العشوائي .

10) أنواع التغيير من حيث وقت التنفيذ تحتوي على :

التغير السريع .

التغير البطيء .

( أ + ب ) .

لا شيء مماذكر .

11) من أنواع التغيير الذي يتم مرة واحدة وبسرعة والذي يسمى بالصدمة القوية ويجب الحذر من الآثار الإجتماعية السلبية للمتأثرين به . هو :

التغير الكلي .

التغير السريع .

التغير العشوائي .

التغير المخطط .

12) يُنفّذ التغيير السريع في عدة ظروف كأن يكون :

تغيير جزئياً .

عند الضرورة الملحة للتغيير لمنع استفحال مشكلة كبيرة .

عندما يكون تأثر الموظفين بالتغيير المنوي إجراءه بسيطاً .

جميع ماذكر .

13) من أنواع التغيير الذي يتم على دفعات وليس دفعة واحدة، وذلك تلافياً لأي آثار سلبية على المتأثرين بالتغيير . هو :

التغيير الشامل .

التغيير الجزئي .

التغيير السريع .

التغيير البطىء .

14) التغيير الذي يمكن تنفيذه عندما يكون التغيير شاملاً لكل المنظمة أو عندما يتوقع مقاومة عنيفة للتغيير المزمع إجراءه . هو :

التغيير السريع .

التغيير المفاجىء .

التغيير البطىء .

لا شيء مماسبق .

15) أنواع التغيير من حيث درجة الشمولية تحتوي على :

التغيير الجزئي .

التغيير الشامل .

( أ + ب ) .

لا شيء مماذكر .

16) من أمثلة القوى الداخلية المحركة للتغيير في المنظمات :

انخفاض درجة الرضا الوظيفي لدى العاملين .

ارتفاع معدلات دوران العمل .

زيادة معدلات التغيب عن العمل عن الحد الطبيعي.

انخفاض أرباح المنظمة أو تحقيق خسائر فادحة .

عدم وجود تعاون فعال بين العاملين أو بين الدوائر .

جميع ماذكر .

17) من أمثلة القوى الخارجية المحركة للتغيير في المنظمات :

التطورات التكنولوجية .

إصدار قوانين جديدة .

التغيرات في النشاط الاقتصادي .

تزايد الاهتمام بالمسؤولية الاجتماعية .

الوضع التنافسي السائد في السوق .

جميع ماذكر .

18) إدارة التغيير يجب أن تعي بالكامل كلا من :

ظروف التغيير .

مسببات التغيير .

قواعد التغيير .

أن تتخذ القرارات الصائبة .

جميع ماذكر .

19) عملية التغيير تمر بسبع مراحل منها :

تشخيص الوضع الحالي .

تحديد المشاكل الحقيقية .

تخطيط برامج التغيير .

اختيار الإستراتيجية الملائمة .

تنفيذ التغيير .

التعامل مع مقاومة التغيير .

المتابعة والتقييم .

جميع ماذكر .

20) العبارة ( شحطا تعم ) وهي اختصار لمراحل التغيير لحفطها بترتيب وبسهولة كما يلي : ( لسرعة الحفظ )

ش : تعني ........ المرحلة الاولى ( تشخيص ) .

ح : تعني ........... المرحلة الثانية ( تحديد ) .

ط : تعني ........... المرحلة الثالثة ( تخطيط ) .

أ : تعني ............ المرحلة الرابعة ( أختيار .)

ت : تعني .......... المرحلة الخامسة ( تنفيذ ) .

ع : تعني ........... المرحلة السادسة ( تعامل ) .

م : تعني ............ المرحلة السابعة ( متابعة ) .

جميع ماذكر .

21) تهتم إدارة التغيير بتشخيص الوضع الحالي للمنظمة من حيث تحديد :

نقاط الضعف .

نقاط القوة .

نقاط الضعف و نقاط الضعف .

نقاط الضعف أو نقاط الضعف .

22) ضمن مراحل التغيير مرحلة تحديد المشاكل الحقيقية عبر القيام بجمع المعلومات من خلال :

الملاحظة .

المقابلة .

نماذج الاستبانة .

جميع ماذكر .

23) في مرحلة تخطيط برامج التغيير وينبغي الأخذ بالحسبان أحدى الاعتبارات التالية :

التغيرات السابقة .

المتأثرون بالتغيير .

المقاومة المتوقعة للتغيير .

تأييد الإدارة العليا .

جميع ماذكر .

24) في مرحلة التخطيط للتغيير يتم تحديد :

أهداف التغيير .

معايير ومؤشرات الأداء .

وضع برامج العمل المطلوب تنفيذها .

أوقات برامج العمل والمسؤول عن تنفيذ كلٍ منها .

جميع ماذكر .

25) تصنّف استراتيجيات التغيير إلى ثلاث استراتيجيات أساسية ومنها :

إستراتيجية القوة .

إستراتيجية الإقناع المنطقي .

إستراتيجية المشاركة .

جميع ماذكر .

26) إستراتيجية القوة تستخدم المكافأة والعقوبة حافزاً رئيساً لــــ :

تأكيد الجودة .

تحسين الوضع التنافسي للمنظمة في السوق .

تنفيذ التغيير .

تشخيص الوضع الحالي .

27) استراتيجية التغيير التي تستخدم أسلوب المكافأة والعقوبة حافزاً رئيساً لـها هي :

إستراتيجية الإقناع المنطقي .

إستراتيجية القوة .

إستراتيجية المشاركة .

لا شيء مماذكر .

28) إستراتيجية التغيير التي تستخدم أسلوب الإقناع المنطقي . هي :

إستراتيجية الإقناع المنطقي .

إستراتيجية المشاركة .

إستراتيجية القوة .

لا شيء مماذكر .

29) أستراتيجية التغيير التي تستخدم أسلوب المناقشة المنطقية والمعلومات الصادقة للمعنيين . هي :

إستراتيجية المشاركة .

إستراتيجية الإقناع المنطقي .

إستراتيجية القوة .

جميع ماذكر .

30) إستراتيجية الإقناع المنطقي هي استراتيجية خاصة بــــ :

المجموعات التي سوف تتأثر بالتغيير .

الادارة الوسطى .

منفذي التغيير .

لا شيء مماذكر .

31) إستراتيجية المشاركة هي استراتيجية خاصة بــــ :

المجموعات التي سوف تتأثر بالتغيير .

الادارة الاشرافية .

منفذي التغيير .

الادارة العليا .

32) أكثر الاستراتيجيات فعالية في التخفيف من مقاومة التغيير هي :

إستراتيجية الإقناع المنطقي .

استراتيجية التنويع .

استراتيجية التركيز .

إستراتيجية المشاركة .

33) من خلال تصنّف استراتيجيات التغيير يمكننا القول بانه :

يشمل المنظمة ككل من كافة النواحي .

لا توجد هناك إستراتيجية مثلى للتعامل مع التغيير

يتم على دفعات وليس دفعة واحدة .

يشمل أجزاء من المنظمة أو من الأنشطة أو العمليات .

34) يفضّل أن تُدار عملية التغيير من قبل الإدارة العليا عندما يتم :

اختيار الإستراتيجية الملائمة .

تنفيذ التغيير .

تخطيط برامج التغيير .

تحديد المشاكل الحقيقية .

35) تبرز ضرورة إعلام جميع المسؤولين بطبيعة التغييرات المتوقع إجراؤها ومبرراتها والعوائد المرجوة بحيث يتم إيصال المعلومات الضرورية لهم بالسرعة الممكنة عندما تتم عملية :

تنفيذ التغيير .

تحديد المشاكل الحقيقية .

تشخيص الوضع الحالي .

تخطيط برامج التغيير .

36) من اسباب مقاومة التغيير :

الخوف من فقدان الوظيفة .

تهديد المصالح الشخصية .

ضغوطات الجماعة .

مناخ عدم الثقة .

سوء فهم مبررات التغيير .

الخوف من الفشل .

جميع ماذكر .

37) من أشكال مقاومة التغيير :

الامتعاض وعدم الموافقة بصمت .

المعارضة الكلامية .

التباطؤ في العمل بشكل عام .

رفض تنفيذ أي إجراء من إجراءات التغيير .

التخريب والعنف السلبي .

إضراب العاملين عن العمل .

جميع ماذكر .

38) من الاساليب التي تستخدمها الادارة العليا للحد من مقاومة التغيير وستفحالها وكبرها :

إعلام الموظفين مسبقاً بالتغيير المنوي إجراؤه .

شرح فوائد التغيير التي يمكن أن تجنيها المنظمة .

دعم وتأييد القوى الإيجابية المؤيدة للتغيير وتشجيعها بالاستمرار .

إشراك القوى المعوقة للتغيير ، وتقديم الحوافز لها.

تدريب الموظفين على الأساليب أو الإجراءات الجديدة لإزالة الخوف من التغيير .

استخدام التهديد بالعقاب عند الحاجة لذلك .

جميع ماذكر .

39) من فوائد مقاومة التغيير المعقولة :

كشف بعض نقاط الضعف في برامج التغيير .

كشف المشكلات التي تنتج عن تنفيذ التغيير .

مساعدة الادارة في اتخاذ الإجراءات التصحيحية في الوقت المناسب .

جميع ماذكر .

40) المتابعة المرحلية لبرامج التغيير ، بالإضافة إلى إجراء التقييم النهائي . تعني :

تنفيذ التغيير .

المتابعة والتقييم .

مقاومة التغيير .

تخطيط برامج التغيير .

41) قياس النتائج المترتبة على تطبيق برامج التغيير وقياس أي انحرافات عن المعايير الموضوعة في خطة التغيير . هي حصيلة :

التقييم المبدئي للتغيير .

التقييم النهائي للتغيير .

تدريب الموظفين على الأساليب والاجراءات .

جهود مشتركة من كل العاملين .

42) من أهم مجالات التغيير التي تستخدم في ظل إدارة الجودة الشاملة :

ثقافة المنظمة .

الهيكل التنظيمي .

العمليات .

أسلوب الإدارة .

جميع ماذكر .

43) يتوقف نجاح تطبيق مفهوم إدارة الجودة الشاملة على :

تنفيذ التغيير .

جودة المنتج .

تقافة المنظمة .

الميزة التنافسية .

44) مجموعة من القيم والمعتقدات والأنماط السلوكية الخاصة بالمنظمة . تعبير يشير الى :

تقافة المنظمة .

إدارة الجودة الشاملة .

التغيير .

العرف .

45) يمكن التعبير عن ثقافة المنظمة بأشكال عديدة ، منها :

طريقة التعامل اليومية .

قواعد العمل .

قيم العمل .

جميع ماذكر .

46) ينتج عن تطبيق إدارة الجودة الشاملة تغيير جذري في :

الثقافة .

طريقة أداء العمل في المنظمات .

( أ + ب ) .

لا شيء مماذكر .

47) ينتج عن تطبيق إدارة الجودة الشاملة تغيير جذري في الثقافة وفي طريقة أداء العمل في المنظمات وما يجب عمله هنا هو :

استقطاب عملاء جدد .

بناء ثقافة تنظيمية تكون الجودة محورها .

تطبيق إدارة الجودة الشاملة .

تحفيز العاملين بالمنظمة .

48) بناء ثقافة تنظيمية تكون الجودة محورها يتم عن طريق :

التعليم .

البرامج التدريبية .

( أ + ب ) .

التغيير .

49) عند بناء ثقافة تنظيمية تكون الجودة محورها نستخدم طريق التعليم ، والبرامج التدريبية تمهيداً لتطبيق :

الحد من مقاومة التغيير .

التغيير .

أإدارة الجودة الشاملة .

رفع الكفاءة الانتاجية .

50) من الضروري أن يكون العاملين في المنظمة ملمين بمفهوم :

الجودة .

الثقافة التنظيمية .

إدارة الجودة الشاملة .

التغيير .

51) تشتمل ثقافة الجودة على عدة جوانب منها :

التركيز على العميل .

أداء العمل الصحيح من المرة الأولى .

التفاني في العمل.

احترام الآخرين .

الصدق في التعامل مع الآخرين .

الخطأ هو فرصة للتطور .

عدم التقيّد بالعلاقات الرسمية .

اعتبار التميز كنهج .

جميع ماذكر .

52) من الأمور الهامة في ثقافة الجودة هو :

التركيز على المنتج .

التركيز على التغليف .

التركيز على ثقافة خدمة العميل .

التركيز على المنافسين .

53) الوسيلة التي يتم من خلالها تقسيم نشاطات المنظمة وطريقة تنظيمها وتنسيقها . هي :

الهيكل التنظيمي .

الثقافة التنظيمية .

التغيير .

الدعاية والاعلان .

54) يشتمل الهيكل التنظيمي على اربعة ابعاد ومنها :

تقسيم العمل .

أسس تكوين الوحدات الإدارية .

نطاق الإشراف .

تفويض الصلاحيات .

جميع ماذكر .

55) لم يعد يتناسب الهيكل التنظيمي الطويل المنظمات التي تطبق مفهوم إدارة الجودة الشاملة، وذلك لما يسببه هذا النوع من مشاكل، أهمها :

وضع حواجز بين الوحدات أو التقسيمات الإدارية .

التركيز على التخصص الدقيق .

ضعف الترابط بين الوحدات والإدارات .

بُعد قمة الهرم عن قاعدته .

ضعف الروابط الاجتماعية بين الإدارة العليا والدنيا .

ضعف التنسيق .

مركزية السلطة .

البطء في اتخاذ القرارات .

جميع ماذكر .

56) الهيكل التنظيمي الذي يتناسب مع إدارة الجودة الشاملة هو :

الهيكل التنظيمي الطويل .

الهيكل التنظيمي القصير .

الهيكل التنظيمي المسطّح ( المفلطح ) .

الهيكل التنظيمي المستدير .

57) مجموعة لأنشطة المترابطة التي تقوم بتحويل المدخلات إلى مخرجات . يطلق عليها :

المعلومات .

البيانات .

العمليات .

التحويل .

58) لا بد من إعادة تصميم العمليات وذلك حتى تنسجم العمليات مع متطلبات إدارة الجودة الشاملة بشكل..........

جزئي .

كلي .

جزئي أو كلي .

جزئي و كلي .

59) إعادة تصميم العمليات بشكل جزئي أو كلي يعتمد على عمل تغييرات جذرية في أساليب :

العمل والرقابة .

تصميم العمليات .

ترتيب الوظائف .

تفويض الصلاحيات .

نظم المكافآت .

نظم دعم الإدارة بالشكل الذي يتماشى مع متطلبات إدارة الجودة الشاملة .

جميع ماذكر .

60) التحسينات الجوهرية السريعة في معايير الأداء الأساسية كالتكلفة والجودة والخدمة والسرعة . تسمى هذه العملية :

إعادة الهندسة ( الهندرة ) .

التغيير .

التنويع .

التميز .

61) ينبغي إيجاد الانسجام بين عمليات إعادة الهندسة وبين المواصفات المطلوب في :

إدارة الجودة .

أدارة وأقسام المنظمة .

العنصر البشري .

الهيكل التنظيمي .

62) إعادة هندسة الموارد البشرية تعني :

التركيز .

الانسجام .

الدعم .

تفويض الصلاحيات .

63) من المهم أن تعي الإدارة بأن التركيز في إعادة الهندسة يكون دائماً على :

الادارة العليا .

العمليات .

الدوائر والأقسام .

الموارد البشرية .

64) من المهم أن تعي الإدارة بأن التركيز في إعادة الهندسة يكون دائماً على العمليات وليس على الدوائر والأقسام لأن الهدف النهائي يتمثل بتحقيق :

إدارة الجودة الشاملة .

اتخاذ القرارات .

تشجيع اندماج العاملين .

رضا العميل .

65) من الضروري إتباع أسلوب إداري يتناسب مع تطبيق المفهوم الجديد لإدارة الجودة الشاملة ، وأن يتصف هذا الأسلوب بـــــ :

المرونة .

زيادة مساحة الاستقلالية .

المشاركة في وضع الأهداف واتخاذ القرارات .

تشجيع اندماج العاملين .

جميع ماذكر .

66) في ظل تطبيق مفهوم الجودة الشاملة فأن الاسلوب الاداري الاكثر ملائمة في الادارة هو الاسلوب :

الديمقراطي .

البيروقراطي .

الديكتاتوري .

الاتوقراطي .

67) لزيادة فعالية الاتصالات بين الإدارة والعاملين يجب الاعتماد على :

الاتصالات الرسمية .

الاتصالات غير الرسمية .

الاتصالات الرسمية و غير الرسمية .

الاتصالات الرسمية أو غير الرسمية .

68) يبرز العمل الجماعي وفرق العمل في ظل تطبيق :

التغيير .

إدارة الجودة الشاملة .

الادارة الدكتاورية .

إعادة الهندسة .

إدارة الجودة ( المحاضره الثانية ) إدارة الجودة الشاملة والتغيير .
[أسئلة مراجعة مجهود شخصي - إدارة الجودة - د . جهاد عفانه]
تفاصيل أخرى:
ملخص المحاضرة (2)
تم حل الكويز 25 مرة بنسبة نجاح 66%
القسم: منتدى الكويزات العام
مناقشة الكويز: إدارة الجودة ( المحاضره الثانية ) إدارة الجودة الشاملة والتغيير .