الكويزات QUIZ - ملتقى فيصل » تعاقد وتفاوض من ملف الغالية أم جهاد المحدث حتى 37-1 ,, المحاضرة (1)

الكويز

تعاقد وتفاوض من ملف الغالية أم جهاد المحدث حتى 37-1 ,, المحاضرة (1)
[أسئلة اختبار - تعاقد وتفاوض - د . محمد أحمد الجيزاوي]
يسعد لي مساكم جميع ,, الكويز من ملف اختنا الغالية أم جهاد ,, دعواتكم لها و لي بالتوفيق موضوع الملف على الرابط التالي http://www.ckfu.org/vb/13264806-post1.html

عدد الأسئلة: 51

- بعد إنهاء حل الكويز يمكنك تحميله بصيغة PDF.
- سوف تحصل على نقطة إضافية في التقييم عن كل إجابة صحيحة.

1) تهدف عملية التفاوض إلى:

1) إجراء نوع من الحوار.

2) تبادل الاقتراحات بين طرفين أو أكثر.

3) التوصل إلى اتفاق يؤدي على حسم قضية أو قضايا نزاعيه بينهم.

4) إجراء نوع من الحوار أو تبادل الاقتراحات بين طرفين أو أكثر.

2) عندما يقرر طرفان الدخول في عملية تفاوض بينهما فإنهما يهدفان إلى

1) الدخول في نوع من الحوار

2) الجلوس لتبادل الاقتراحات بينهما

3) التوصل الى اتفاق يؤدي الى حسم قضية أو قضايا نزاعيه بينهم

4) الدخول في نوع من الحوار أو تبادل الاقتراحات بينهما

3) عملية التفاوض هي نوع من الحوار يؤدي إلى:

1) اتفاق.

2) حسم قضية معينة.

3) تنازلات.

4) تنازلات مؤلمة.

4) يعرف عن التفاوض أنه :

1) عملية لا تتأثر بمعارف المفاوض ومهاراته

2) يشترط وجود مصلحة مشتركة أو أكثر بين الطرفين

3) شأن يخص الجهات التي لديها مصالح متعارضة في الحياة

4) يتعلق بصور ومناسبات النزاع دون غيرها في الحياة

5) تقوم عملية التفاوض على ركنين أساسين:

1) الأطراف المتفاوضة ووجود مصلحة مشتركة أو أكثر بينهما.

2) الأطراف المتفاوضة ووجود قضية نزاعيه أو أكثر بينهما.

3) الأطراف المتفاوضة وتبادل الاقتراحات بينهما.

4) وجود مصلحة مشتركة أو أكثر ووجود قضية نزاعيه أو أكثر.

6) حتى نتمكن من إطلاق مصطلح "عملية تفاوض" ينبغي توفر ركنين اساسيين هما

1) الأطراف المتفاوضة ومصلحة مشتركة أو أكثر

2) الأطراف المتفاوضة وقضية نزاعيه أو أكثر

3) الأطراف المتفاوضة وتبادل الاقتراحات

4) مصلحة مشتركة أو أكثر وقضية نزاعيه أو أكثر

7) تنعكس عملية التفاوض في السلوك الإنساني الذي يتبناه المفاوض في:

1) الحوار بالكلام فقط.

2) في الإشارات والتصرفات المؤثرة على سير الاختبارات فقط.

3) التجهيزات المؤدية والمصاحبة لجلسة التفاوض والمؤثرات المستخدمة لتوجيه سير المفاوضات.

4) كل ما سبق.

8) تظهر عملية التفاوض على المفاوض في سلوكه الانساني الذي يتبناه في :-

1) حواراته

2) اشارته وتصرفاته المؤثرة

3) التجهيزات المؤدية والمصاحبة لجلسة التفاوض

4) حواراته واشاراته وتصرفاته والتجهيزات المصاحبة لجلسة التفاوض

9) بالنسبة للباحثين في التفاوض ، فإنه

1) يوجد اتفاق عام على جوهر ومضمون عملية التفاوض

2) لا يوجد اتفاق عام على جوهر ومضمون عملية التفاوض

3) يوجد اتفاق عام حول تعريف أو تحديد مفهوم التفاوض

4) يوجد اختلاف كبير حول طبيعة ومضمون عملية التفاوض

10) عندما يتم حوار ومناقشة بين إدارة المشتريات واحد الموردين لتوريد الات ومعدات فإن ذلك يعد:

1) نوع من التفاوض.

2) تمهيد إلى التفاوض.

3) ضبط شكل ومضمون الصفقة فقط.

4) لا يعد نوع من التفاوض.

11) الحوار والمناقشة بين ادارة المشتريات والموردين يعد :-

1) ضبط شكل ومضمون الصفقة فقط.

2) لا يعد نوع من التفاوض.

3) نوع من التفاوض.

4) تمهيد إلى التفاوض.

12) عندما يتم عقد مباحثات للاتفاق على هدف معين أو مشكلة قائمة أو مرتقبة فإن ذلك يعد:

1) ضبط شكل ومضمون المشكلة.

2) نوع من التفاوض.

3) لا يعد نوع من التفاوض.

4) تمهيد للتفاوض.

13) عندما يتم عقد اتفاق هدنه أو صلح بين طرفين متصارعين فإن ذلك يعد:

1) نوع من التفاوض.

2) تمهيد للتفاوض.

3) ضبط شكل ومضمون اتفاق التهدئة أو الصلح.

4) لا يعد نوع من التفاوض.

14) واحدة من الآتي ليست من الأركان الأساسية للتفاوض:

1) وجود مصلحة مشتركة أو قضية نزاعيه.

2) الرغبة في التفاوض والوصول إلى حل.

3) الحاجة الملحة لدى الطرفين.

4) وجود استراتيجيات لكل طرف قبل البدء في المفاوضات.

15) الأركان الأساسية للتفاوض حسب الترتيب يأتي في أخرها:

1) القناعة بالتفاوض كوسيلة حاسمة.

2) الرغبة في التفاوض والوصول إلى حل.

3) الحاجة الملحة لدى الطرفين.

4) وجدود مصلحة مشتركة بين الطرفين.

16) ليكتمل التفاوض نحتاج إلى طرفين على الأقل وجود مصلحة مشتركة أو قضية نزاعيه بينهما وضرورة توفر:

1) الرغبة في التفاوض بين الطرفين.

2) القناعة بالتفاوض كوسيلة حاسمة وحاجة ملحة لدى الطرفين

3) القناعة بالتفاوض والرغبة الملحة لدى الطرفين والرغبة في التفاوض.

4) الدعم المالي لإتمام عملية التفاوض .

17) ليكتمل التفاوض ينبغي توفر الركنين الأساسيين للتفاوض إضافة إلى ضرورة توفر:

1) الرغبة في التفاوض بين الطرفين.

2) القناعة بالتفاوض كوسيلة حاسمة وحاجة ملحة لدى الطرفين.

3) القناعة بالتفاوض والرغبة الملحة لدى الطرفين والرغبة في التفاوض.

4) الدعم المالي لإتمام عملية التفاوض

18) يوصف التفاوض بأنه :-

1) علم وفن

2) ليس بفن وليس بعلم

3) فن وليس بعلم

4) علم وليس بفن

19) لا بد أن يتوفر للمفاوض:

1) العلم الكافي في الإدارة والاقتصاد والتكاليف وغيرها من العلوم.

2) الفن الكافي للتحاور والاستشارات والاعتراضات والتحدث وغير ذلك من المهارات.

3) السلوك الإنساني الجيد للتعامل مع الخصوم.

4) العلم الكافي والفن الكافي لإنجاح عملية التفاوض.

20) من الضروري أن يتوفر للمفاوض قبل البدء في عملية التفاوض

1) المعرفة الكافية في الادارة والاقتصاد والتكاليف وغيرها من العلوم

2) الفنون الكافية للتحاور والاستشارات والاعتراضات والتحدث وغير ذلك من المهارات

3) السلوك الانساني الجيد للتعامل مع الخصوم.

4) المعرفة الكافية والفنون اللازمة لإنجاح عملية التفاوض

21) يعرف عن التفاوض انه :-

1) يقع في مجالات محددة من مناحي الحياة

2) يقع تقريبا في كافة مناحي الحياة

3) شأن يخص الجهات التي لديها مصالح متعارضة في الحياة

4) يتعلق بصور ومناسبات النزاع دون غيرها في الحياة

22) تنشأ الحاجة للتفاوض :

1) في مجال إبرام الصفقات التجارية فقط

2) في مجالات محددة للنشاط الإنساني

3) في كافة مجالات النشاط الإنساني تقريبا

4) في حالة نشوء نزاع بين طرفين فقط

23) هناك فرق بين التفاوض والمساومة من حيث الهدف:

1) التفاوض يهدف لتحقيق النصر لطرف واحد والمساومة لتحقيق النصر للطرفين.

2) التفاوض يهدف لتحقيق النصر للطرفين والمساومة تحقيق النصر لطرف واحد.

3) التفاوض يهدف لإنجاز الصفقة والمساومة التمهيد للصفقة.

4) التفاوض يهدف إلى للتمهيد للصفقة والمساومة تهدف لإنجاز الصفقة.

24) من أبرز الفروق بين التفاوض والمساومة "الهدف" لكل منهما

1) التفاوض يهدف لتحقيق النصر للطرفين والمساومة تحقيق النصر لطرف واحد.

2) التفاوض يهدف لتحقيق النصر لطرف واحد والمساومة لتحقيق النصر للطرفين.

3) التفاوض يهدف لإنجاز الصفقة والمساومة التمهيد للصفقة.

4) التفاوض يهدف إلى للتمهيد للصفقة والمساومة تهدف لإنجاز الصفقة.

25) تختلف قوة المفاوضين في حالة التفاوض وفي حالة المساومة:

1) عند المساومة تكون قوى الطرفين متكافئة وعند التفاوض تكون غير متكافئة.

2) عند التفاوض تكون قوى الطرفين متكافئة وعند المساومة تكون غير متكافئة.

3) عند التفاوض والمساومة لابد أن تتساوى القوى بين الطرفين.

4) عند المساومة والتفاوض تقارب القوى أمر حتمي إنجاز الصفقة.

26) تختلف نوع العلاقة بين طرفي التفاوض في حالة التفاوض عن حالة المساومة:

1) التفاوض يقوم على الأخذ فقط والمساومة على الأخذ والعطاء.

2) التفاوض يقوم على الحيطة والحذر والمساومة على المجازفة.

3) التفاوض يقوم على الأخذ والعطاء والمساومة على الأخذ فقط.

4) التفاوض يقوم على المجازفة والمساومة تقوم على الحيطة والحذر.

27) تتميز المساومة عن التفاوض بكون ؟

1) موازين القوة فيها متكافئة بين الطرفين

2) طبيعة العلاقة فيها تبادلية بين الطرفين

3) طبيعة العلاقة فيها أساسها الأخذ فقط بين الطرفين

4) طبيعة العلاقة فيها قائمة على الأخذ والعطاء بين الطرفين

28) عندما يتدخل طرف ثالث بين طرفي النزاع لمساعدتهما على التوصل إلى حل ، فإن ذلك يعبر عن :-

1) التفاوض

2) المساومة

3) الوساطة

4) التحكيم

29) يعبر دخول طرف آخر بين أطراف النزاع للتوصل لحل ملزم لهما ، إلى :

1) التفاوض

2) المساومة

3) الوساطة

4) التحكيم

30) ينظر علماء الإدارة إلى "التحكيم" على أنه شكل من:

1) أشكال التفاوض.

2) الأشكال القانونية لفض النزاع.

3) أشكال المساومة.

4) أشكال الوساطة.

31) لعملية التفاوض مداخل هي:

1) منهج المصالح المشتركة ومنهج الصراع.

2) منهج المصالح المشتركة ومنهج الصراع ومنهج فرض الأمر الواقع.

3) منهج المصالح المشتركة ومنهج الصراع ومنهج فرض الأمر الواقع ومنهج المراوغة.

4) منهج المصالح المشتركة ومنهج الصراع ومنهج المراوغة ومنهج التمحور حول الهدف..

32) تتعدد المداخل المتبعة في عملية التفاوض وهي:

1) منهج المصالح المشتركة ومنهج الصراع ومنهج المراوغة ومنهج التمحور حول الهدف..

2) منهج المصالح المشتركة ومنهج الصراع ومنهج فرض الأمر الواقع.

3) منهج المصالح المشتركة ومنهج الصراع ومنهج فرض الأمر الواقع ومنهج المراوغة.

4) منهج المصالح المشتركة ومنهج الصراع.

33) يقوم منهج الصراع كمدخل من مداخل عملية التفاوض على:

1) تعاون أطراف التفاوض.

2) تكافؤ المراكز التفاوضية.

3) تكافؤ الحقوق والواجبات.

4) تنازع أطراف التفاوض وسعي كل منهم لتعظيم مكاسبه والإضرار بمصالح الأطراف الأخرى.

34) أطراف التفاوض الذين يعتمدون على منهج الصراع كمدخل من مداخل عملية التفاوض على:

1) تعاون أطراف التفاوض.

2) تكافؤ المراكز التفاوضية.

3) تكافؤ الحقوق والواجبات.

4) تنازع أطراف التفاوض وسعي كل منهم لتعظيم مكاسبه والإضرار بمصالح الأطراف الأخرى.

35) ينطلق منهج الصراع كمدخل من مداخل عملية التفاوض من :

1) تعاون أطراف التفاوض.

2) تنازع أطراف التفاوض وسعي كل منهم لتعظيم مكاسبه والإضرار بمصالح الأطراف الأخرى.

3) تكافؤ الحقوق والواجبات.

4) تكافؤ المراكز التفاوضية.

36) من الافتراضات الأساسية في مدخل المصالح المشتركة:

1) عدم تكافؤ المراكز التفاوضية.

2) عدم تقبل أراء ووجهات النظر الأخرى.

3) تعارض المصالح.

4) تكافؤ الحقوق والواجبات.

37) من الافتراضات الأساسية لمنهج المصالح المشتركة في التفاوض

1) عدم تكافؤ المراكز التفاوضية

2) تعارض المصالح

3) تنازع الحقوق الواجبات

4) فهم إمكانات ومشكلات الطرف الآخر

38) عندما يفهم أطراف التفاوض إمكانات ومشكلات ورغبات كل طرف للآخر بصدد:

1) التعامل من خلال منهج الصراع.

2) التعامل من خلال منهج المصالح المشتركة.

3) التعامل من خلال منهج المراوغة.

4) التعامل من خلال منهج فرض الأمر الواقع.

39) وصول أطراف التفاوض الى تفهم مشكلات ورغبات كل طرف للآخر نكون قد بدأت في التعامل :-

1) التعامل من خلال منهج المصالح المشتركة.

2) التعامل من خلال منهج الصراع.

3) التعامل من خلال منهج المراوغة.

4) التعامل من خلال منهج فرض الأمر الواقع.

40) من الاستراتيجيات التفاوض المستخدمة في منهج المصالح المشتركة:

1) الاستنزاف

2) التشتيت

3) التكامل

4) إحكام السيطرة

41) من استراتيجيات التفاوض المستخدمة في منهج الصراع

1) توسيع نطاق التعاون

2) التشتيت

3) التكامل الأمامي

4) التكامل الخلفي

42) من الافتراضات الأساسية لمنهج الصراع كمدخل للتفاوض :

1) تكافؤ المراكز التفاوضية للطرفين

2) تكافؤ الحقوق والواجبات

3) تعارض المصالح

4) تقبل الآراء ووجهات النظر الأخرى

43) من خصائص عملية التفاوض :-

1) تركيزها غالبا على مايتحقق في الأجل الطويل مقارنة بالقصير

2) عدم تأثر نتائجها باعتبارات خارجة عن طاولة المفاوضات

3) ان استمرارها مرهون باستمرار المصالح المشتركة لأطراف التفاوض

4) عدم تأثرها بشخصيات المفاوضين وبالقوى والموارد المتاحة لهم

44) عدد المبادئ العامة التي تحكم عملية التفاوض هي:

1) خمسة.

2) ستة.

3) سبعة.

4) تسعة.

45) من المبادئ العامة للتفاوض:

1) مبدأ التكافل ومبدأ المساواة.

2) مبدأ الاستمرارية ومبدأ التكافل.

3) مبدأ التكافؤ ومبدأ الاستمرارية.

4) مبدأ المساواة ومبدأ التكافؤ.

46) يعد مبدأ التكافؤ ومبدأ الاستمرارية:

1) من المعايير الهامة للتفاوض.

2) من التوجهات العامة للتفاوض.

3) من المبادئ العامة للتفاوض.

4) من السياسات العامة للتفاوض.

47) مبدأ التوقيت الزمني من المبادئ العامة للتفاوض وهو يعني:

1) استخدام الزمن بدون سقف زمني.

2) توظيف الزمن بلا حدود لتقريب وجهات النظر.

3) عدم الارتباط بالزمن للاستفادة من كل دقيقة في إنجاح التفاوض.

4) التقيد بجدول زمني يمتد لفترات حسب رغبة الطرفين.

48) مبدأين من المبادئ العامة للتفاوض :

1) مبدأ التكافل ومبدأ المساواة.

2) مبدأ الاستمرارية ومبدأ التكافل.

3) مبدأ التكافؤ ومبدأ الاستمرارية.

4) مبدأ المساواة ومبدأ التكافؤ.

49) يعد التقييد بجدول زمني يمتد لفترات حسب رغبة الطرفين:

1) من السياسات العامة للتفاوض.

2) من المعايير الهامة للحكم على الإعداد الجيد للتفاوض.

3) من التوجهات العامة للتفاوض.

4) من المبادئ العامة للتفاوض خاصةً مبدأ التوقيت الزمني.

50) في التفاوض عند التقيد بجدول زمني يمتد لفترات حسب رغبة الطرفين يعد اتساقا مع

1) مبدأ العلاقات المتبادلة

2) مبدأ المساواة

3) مبدأ التكافؤ

4) مبدأ التوقيت الزمني

51) عند التزام كل طرف بأهداف جهته التي يمثلها في التفاوض نكون قد اتبعنا مبدأ:

1) المصلحة أو المنفعة كأحد مبادئ التفاوض

2) الالتزام كأحد مبادئ التفاوض

3) العلاقات المتبادلة كأحد مبادئ التفاوض

4) التكافؤ كأحد مبادئ التفاوض

تعاقد وتفاوض من ملف الغالية أم جهاد المحدث حتى 37-1 ,, المحاضرة (1)
[أسئلة اختبار - تعاقد وتفاوض - د . محمد أحمد الجيزاوي]
تفاصيل أخرى:
يسعد لي مساكم جميع ,, الكويز من ملف اختنا الغالية أم جهاد ,, دعواتكم لها و لي بالتوفيق موضوع الملف على الرابط التالي http://www.ckfu.org/vb/13264806-post1.html
تم حل الكويز 2173 مرة بنسبة نجاح 88%
القسم: إدارة أعمال 8
مناقشة الكويز: تعاقد وتفاوض من ملف الغالية أم جهاد المحدث حتى 37-1 ,, المحاضرة (1)