Warning: file_put_contents(./dzquiz/cache/cache_leftblocks_quiz15118.html): failed to open stream: Disk quota exceeded in [path]/quiz.php on line 1330
الكويزات QUIZ - ملتقى فيصل » كويز الاخلاق الاسلاميه المحاضرة (9).. للدكتور ابراهيم الجندان
ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام

العودة   ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام > الكويزات QUIZ - ملتقى فيصل
التسجيل الكويزاتإضافة كويزمواعيد التسجيل التعليمـــات المجموعات  

الكويز
كويز الاخلاق الاسلاميه المحاضرة (9).. للدكتور ابراهيم الجندان
[أسئلة مراجعة مجهود شخصي - الاخلاق الاسلاميه - ابراهيم الجندان]
اسئله على المحاضرة
عدد الأسئلة: 32
- بعد إنهاء حل الكويز يمكنك تحميله بصيغة PDF.
- سوف تحصل على نقطة إضافية في التقييم عن كل إجابة صحيحة.
1) لغة: الحذق بالخدمة والعمل. يقال: كان في مهنة أهله، أي: في خدمتهم. وخرج في ثياب مهنته، أي: في ثياب خدمته التي يلبسها في أشغاله وتصرفاته
الحرفه
المهنه
العلم
التصرف
2) وقد خُصِّصت في الاصطلاح المعاصر: بمجموعة الأعمال والمهارات التي يقوم بها الفرد، مرتبطة بنظام معرفي أكاديمي متخصص، ونظام مهاري سلوكي
الحرفه
العلم
التصرف
المهنه
3) هي عملٌ راقٍ يجمع بين المعرفة الأكاديمية المتخصصة، والخبرة التطبيقية لها في الميدان. كالطب، والهندسة، والتدريس، والمحاسبة، والقضاء.
الحرفه
العلم
التصرف
المهنه
4) وتطلق في العرف المعاصر على الأعمال اليدوية التي تحتاج إلى تدريب قصير، سواءٌ أكان العمل بآلة أم بغير آلة.
الحرفه
العلم
التصرف
المهنه
5) كيان نظامي يتضمن مجموعة من الواجبات والمسؤوليات توجب على شاغلها التزامات معينة، مقابل تمتعه بالحقوق والمزايا الوظيفية.
الحرفه
الوظيفه
التصرف
المهنه
6) ما يقوم به الإنسان من نشاط إنتاجي في وظيفة أو مهنة أو حرفة.
الحرفه
الوظيفه
العمل
المهنه
7) من أهم الأمور التي توضح أهمية العمل في الإسلام ما يأتي
أن الله تعالى امتن على عباده بأن جعل لهم الأرض مذللة ومنبسطة؛ ليستفيد من فيها بما فيها ويعملوا ليحصلوا الكفاية.
أن الله قصّ علينا في كتابه الكريم أحوال الأنبياء عليهم السلام الذين كانوا يحرصون على طلب الرزق والعمل، من أجل كسب الحاجات الأساسية، ومن أمثلة ذلك:
أن الله تعالى حث على السعي والعمل، وابتغاء الرزق
إن طرق كسب المال كثيرة كالوراثة والهبة والصدقة؛ وكالاشتغال في عمل حكومي يتقاضى في نظيره أجراً؛ وكالتجارة والزراعة والصناعة، وقد بين الرسول صلى الله عليه وسلم أن خير طعام يأكله المرء ما كان من عمل يده، فالذي يشتغل بيده، ويكدح ببدنه ويستجدي الرزق من عرق جبينه ويأكل من إنتاجه خير ممن يأكل من تركة موروثة، أو هبة مبذولة، أو صدقة تعطى له.
كل ماذكر صحيح
8) قال الله - سبحانه وتعالى: ((هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِن رِّزْقِهِ ۖ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ )).
أن الله تعالى امتن على عباده بأن جعل لهم الأرض مذللة ومنبسطة؛ ليستفيد من فيها بما فيها ويعملوا ليحصلوا الكفاية.
أن الله قصّ علينا في كتابه الكريم أحوال الأنبياء عليهم السلام الذين كانوا يحرصون على طلب الرزق والعمل، من أجل كسب الحاجات الأساسية، ومن أمثلة ذلك:
أن الله تعالى حث على السعي والعمل، وابتغاء الرزق
إن طرق كسب المال كثيرة كالوراثة والهبة والصدقة؛ وكالاشتغال في عمل حكومي يتقاضى في نظيره أجراً؛ وكالتجارة والزراعة والصناعة، وقد بين الرسول صلى الله عليه وسلم أن خير طعام يأكله المرء ما كان من عمل يده، فالذي يشتغل بيده، ويكدح ببدنه ويستجدي الرزق من عرق جبينه ويأكل من إنتاجه خير ممن يأكل من تركة موروثة، أو هبة مبذولة، أو صدقة تعطى له.
9) ((قَالَ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هَاتَيْنِ عَلَىٰ أَن تَأْجُرَنِي ثَمَانِيَ حِجَجٍ فَإِنْ أَتْمَمْتَ عَشْرًا فَمِنْ عِندِكَ وَمَا أُرِيدُ أَنْ أَشُقَّ عَلَيْكَ سَتَجِدُنِي إِن شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ)).
أن الله تعالى امتن على عباده بأن جعل لهم الأرض مذللة ومنبسطة؛ ليستفيد من فيها بما فيها ويعملوا ليحصلوا الكفاية.
موسى عليه الصلاة والسلام الذي رعى الغنم على رجل مدين
أن الله تعالى حث على السعي والعمل، وابتغاء الرزق
إن طرق كسب المال كثيرة كالوراثة والهبة والصدقة؛ وكالاشتغال في عمل حكومي يتقاضى في نظيره أجراً؛ وكالتجارة والزراعة والصناعة، وقد بين الرسول صلى الله عليه وسلم أن خير طعام يأكله المرء ما كان من عمل يده، فالذي يشتغل بيده، ويكدح ببدنه ويستجدي الرزق من عرق جبينه ويأكل من إنتاجه خير ممن يأكل من تركة موروثة، أو هبة مبذولة، أو صدقة تعطى له.
10) ((وَعَلَّمْنَاهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَّكُمْ لِتُحْصِنَكُم مِّن بَأْسِكُمْ ۖ فَهَلْ أَنتُمْ شَاكِرُونَ)).
كذلك نبي الله داود عليه الصلاة والسلام الذي كان يعمل صانعاً للدروع من أجل بيعها
رسولنا محمد - صلى الله عليه وسلم - الذي عرف أهمية العمل منذ صغره فعمل راعياً للأغنام عند مشركي مكة، وكذلك عاملاً في التجارة مع خديجة بنت خويلد - رضي الله عنها
11) أن الله قصّ علينا في كتابه الكريم أحوال الأنبياء عليهم السلام الذين كانوا يحرصون على طلب الرزق والعمل، من أجل كسب الحاجات الأساسية، ومن أمثلة ذلك:
أ. موسى عليه الصلاة والسلام الذي رعى الغنم على رجل مدين، فقال الله - سبحانه وتعالى : ((قَالَ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هَاتَيْنِ عَلَىٰ أَن تَأْجُرَنِي ثَمَانِيَ حِجَجٍ فَإِنْ أَتْمَمْتَ عَشْرًا فَمِنْ عِندِكَ وَمَا أُرِيدُ أَنْ أَشُقَّ عَلَيْكَ سَتَجِدُنِي إِن شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ)).
ب. كذلك نبي الله داود عليه الصلاة والسلام الذي كان يعمل صانعاً للدروع من أجل بيعها. فقال الله - سبحانه وتعالى - عنه: ((وَعَلَّمْنَاهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَّكُمْ لِتُحْصِنَكُم مِّن بَأْسِكُمْ ۖ فَهَلْ أَنتُمْ شَاكِرُونَ)).
ج. رسولنا محمد - صلى الله عليه وسلم - الذي عرف أهمية العمل منذ صغره فعمل راعياً للأغنام عند مشركي مكة، وكذلك عاملاً في التجارة مع خديجة بنت خويلد - رضي الله عنها-.
كل ماذكر صحيح
12) ألا ترى إلى قوله تعالى لمريم: ((وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا )).
أن الله تعالى حث على السعي والعمل، وابتغاء الرزق
أن الله تعالى امتن على عباده بأن جعل لهم الأرض مذللة ومنبسطة؛ ليستفيد من فيها بما فيها ويعملوا ليحصلوا الكفاية.
إن طرق كسب المال كثيرة كالوراثة والهبة والصدقة؛ وكالاشتغال في عمل حكومي يتقاضى في نظيره أجراً؛ وكالتجارة والزراعة والصناعة، وقد بين الرسول صلى الله عليه وسلم أن خير طعام يأكله المرء ما كان من عمل يده، فالذي يشتغل بيده، ويكدح ببدنه ويستجدي الرزق من عرق جبينه ويأكل من إنتاجه خير ممن يأكل من تركة موروثة، أو هبة مبذولة، أو صدقة تعطى له.
13) لو شاء لأسقط عليها الرطب من غير هز الجذع؛ ولكنه تعالى أراد أن يجعل لكل شيء سبباً: فجعل سبب الرزق: السعي والدأب.
إن طرق كسب المال كثيرة كالوراثة والهبة والصدقة؛ وكالاشتغال في عمل حكومي يتقاضى في نظيره أجراً؛ وكالتجارة والزراعة والصناعة، وقد بين الرسول صلى الله عليه وسلم أن خير طعام يأكله المرء ما كان من عمل يده، فالذي يشتغل بيده، ويكدح ببدنه ويستجدي الرزق من عرق جبينه ويأكل من إنتاجه خير ممن يأكل من تركة موروثة، أو هبة مبذولة، أو صدقة تعطى له.
أن الله تعالى امتن على عباده بأن جعل لهم الأرض مذللة ومنبسطة؛ ليستفيد من فيها بما فيها ويعملوا ليحصلوا الكفاية.
أن الله تعالى حث على السعي والعمل، وابتغاء الرزق
14) فعن المقدام رضي الله عنه عن النّبي صلى الله عليه وسلم قال: ((ما أكل أحد طعاماً قطّ خيراً من أن يأكل من عمل يده، وإنّ نبيّ الله داود عليه السّلام كان يأكل من عمل يده».
أن الله تعالى حث على السعي والعمل، وابتغاء الرزق
أن الله تعالى امتن على عباده بأن جعل لهم الأرض مذللة ومنبسطة؛ ليستفيد من فيها بما فيها ويعملوا ليحصلوا الكفاية.
إن طرق كسب المال كثيرة كالوراثة والهبة والصدقة؛ وكالاشتغال في عمل حكومي يتقاضى في نظيره أجراً؛ وكالتجارة والزراعة والصناعة، وقد بين الرسول صلى الله عليه وسلم أن خير طعام يأكله المرء ما كان من عمل يده، فالذي يشتغل بيده، ويكدح ببدنه ويستجدي الرزق من عرق جبينه ويأكل من إنتاجه خير ممن يأكل من تركة موروثة، أو هبة مبذولة، أو صدقة تعطى له.
15) شروط العمل في الإسلام ؟
الشرط الأول: أن يكون العمل مشروعًا
الشرط الثاني: إبرام عقدٍ للعمل
الشرط الثالث: ألا تستلزم خلوةً بين الرجل والمرأة
الشرط الرابع: إسناد العمل إلى مَن تَتوافَر فيه الكفاية له
كل ماذكر صحيح
16) يجب أن يكون العمل بذاته والهدف منه غير محرم شرعاً، فالطيب الحلال هو الأساس الذي يقوم عليه طلب الرزق
إبرام عقدٍ للعمل
ألا تستلزم خلوةً بين الرجل والمرأة
أن يكون العمل مشروعًا
إسناد العمل إلى مَن تَتوافَر فيه الكفاية له
17) قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَاشْكُرُوا لِلَّهِ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ}، وقال تعالى: {يَسْأَلُونَكَ مَاذَا أُحِلَّ لَهُمْ قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ}.
إبرام عقدٍ للعمل
أن يكون العمل مشروعًا
ألا تستلزم خلوةً بين الرجل والمرأة
إسناد العمل إلى مَن تَتوافَر فيه الكفاية له
18) لأن الكسب المباح هو الذي يبارك للإنسان فيه
إبرام عقدٍ للعمل
أن يكون العمل مشروعًا
ألا تستلزم خلوةً بين الرجل والمرأة
إسناد العمل إلى مَن تَتوافَر فيه الكفاية له
19) ولأن الكسب المباح هو الذي يبارك للإنسان فيه، قال صلى الله عليه وسلم
( من يأخذ مالاً بحقِّه يبارَك له فيه، ومن يأخذ مالاً بغير حقه فمثله كمثل الذي يأكل ولا يشبع ).
قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَاشْكُرُوا لِلَّهِ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ}، وقال تعالى: {يَسْأَلُونَكَ مَاذَا أُحِلَّ لَهُمْ قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ}.
20) أن يكون العمل مشروعًا ويحرم فيه ما يأتي
التعامل بالربا؛ لأنه محرم لقوله سبحانه: {يَمْحَقُ اللّهُ الْرِّبَا}، وعن جابر  قال: ((لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ  آكِلَ الرِّبَا وَمُوكِلَهُ وَكَاتِبَهُ وَشَاهِدَيْهِ وَقَالَ هُمْ سَوَاءٌ)).
اكتساب المال بالغش؛ كالتطفيف في الكيل ونحوه، قال سبحانه: {وَيْلٌ لِّلْمُطَفِّفِينَ. الَّذِينَ إِذَا اكْتَالُواْ عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ. وَإِذَا كَالُوهُمْ أَو وَّزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ}
كما أنَّ الإسلام حرَّم كلَّ عملٍ من شأنه إهلاكُ العامل أو إلحاق الضرر به، وذلك وفق قاعدة "لا ضرر ولا ضرار".
كل ماذكر صحيح
21) اكتساب المال بالغش؛ كالتطفيف في الكيل ونحوه
قال سبحانه: {وَيْلٌ لِّلْمُطَفِّفِينَ. الَّذِينَ إِذَا اكْتَالُواْ عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ. وَإِذَا كَالُوهُمْ أَو وَّزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ} .
((لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ  آكِلَ الرِّبَا وَمُوكِلَهُ وَكَاتِبَهُ وَشَاهِدَيْهِ وَقَالَ هُمْ سَوَاءٌ)).
22) التعامل بالربا؛ لأنه محرم
{يَمْحَقُ اللّهُ الْرِّبَا}،
قال سبحانه: {وَيْلٌ لِّلْمُطَفِّفِينَ. الَّذِينَ إِذَا اكْتَالُواْ عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ. وَإِذَا كَالُوهُمْ أَو وَّزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ} .
23) شرع الإسلام ..........بين العامل وربِّ العمل، يتمُّ الاتِّفاق فيه على أمورٍ مهمَّة جدًّا، تَضمَن تحقيق العدل بين طرفي العقد، واجتناب التنازُع والخصام بينهما
أن يكون العمل مشروعًا
ألا تستلزم خلوةً بين الرجل والمرأة
إسناد العمل إلى مَن تَتوافَر فيه الكفاية له
إبرام عقدٍ للعمل
24) شرع الإسلام إبرامَ عقدٍ للعمل بين العامل وربِّ العمل، يتمُّ الاتِّفاق فيه على أمورٍ مهمَّة جدًّا، تَضمَن تحقيق العدل بين طرفي العقد، واجتناب التنازُع والخصام بينهما، وهي
بيان نوع العمل وحجمه
بيان المدَّة أو الزمن المشروط للعمل.
تحديد أجرة العمل
كل ماذكر صحيح
25) الحكمة من الأمر بالوفاء بالعقد هنا ترجع إلى أنَّ العقد شريعة المتعاقِدين فيما لا يُخالِف الشرع، فهو الضابط الذي يَحكُم العلاقة بين الطرفين، ويجعَلُها تسير في طريقٍ مأمون العثار، وهو الذي يحدِّد حقوق وواجبات كلٍّ منهما تحديدًا واضحًا، فتبقى العلاقة بينهما في إطارها الأخلاقي الصحيح.
أن يكون العمل مشروعًا
ألا تستلزم خلوةً بين الرجل والمرأة
إسناد العمل إلى مَن تَتوافَر فيه الكفاية له
إبرام عقدٍ للعمل
26) حرصاً من الشريعة الإسلامية على الحفاظ على الأعراض والأنساب والعفاف شُرِع غضّ البصر، وعدم سفر المرأة وحدها دون محرم، وعدم تبرُّج المرأة أمام الرجال، وعدم الخلوة بين الرجل والمرأة، لقوله عليه السلام ( لا يخلونّ رجلٌ بامرأة إلا كان ثالثهما الشيطان).
أن يكون العمل مشروعًا
ألا تستلزم خلوةً بين الرجل والمرأة
إسناد العمل إلى مَن تَتوافَر فيه الكفاية له
إبرام عقدٍ للعمل
27) سبب هذا أن الخلوة وسيلةٌ للاتصال المحرم بينهما، والوسائل لها أحكام المقاصد والغايات.
أن يكون العمل مشروعًا
ألا تستلزم خلوةً بين الرجل والمرأة
إسناد العمل إلى مَن تَتوافَر فيه الكفاية له
إبرام عقدٍ للعمل
28) أماكن العمل من المظانّ التي يكثر فيها الاختلاط بين الجنسين كالمستشفيات، لذا فإن المسلم يحرص على التورُّع عن الخلوة المحرَّمة منعاً للفتنة، وسدّاً للذريعة، وحفاظاً على العفة والسُّمعة، ودرءاً لإساءة الظن.
أن يكون العمل مشروعًا
ألا تستلزم خلوةً بين الرجل والمرأة
إسناد العمل إلى مَن تَتوافَر فيه الكفاية له
إبرام عقدٍ للعمل
29) يوجِّه الإسلام إلى عدَم ........... إلا لِمَن تتوافَر فيه الأهليَّة والكفاءة لهذا العمل.
أن يكون العمل مشروعًا
ألا تستلزم خلوةً بين الرجل والمرأة
إسناد العمل
إبرام عقدٍ للعمل
30) يقول - تعالى - على لسان يوسف - عليه السلام -: ﴿ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ الْأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ ﴾
أن يكون العمل مشروعًا
ألا تستلزم خلوةً بين الرجل والمرأة
إبرام عقدٍ للعمل
إسناد العمل إلى مَن تَتوافَر فيه الكفاية له
31) ويقول - سبحانه - على لسان ابنة الرجل الصالح شعيب حين طلبت من أبيها استِئجار نبيِّ الله موسى - عليه السلام -: ﴿ يَا أَبَتِ اسْتَأْجِرْهُ إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الْأَمِينُ ﴾ [القصص: 26]، فعبَّرت بقولها: "القوي الأمين" عن توافر الكفاءة فيه للعمل عند أبيها في رعي الماشية والقيام على شؤونها.
أن يكون العمل مشروعًا
ألا تستلزم خلوةً بين الرجل والمرأة
إبرام عقدٍ للعمل
إسناد العمل إلى مَن تَتوافَر فيه الكفاية له
32) لَمَّا طلب أبو ذرٍّ - رضِي الله عنه - من النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - أنْ يستعمِلَه في الولاية ضرَب بيده على منكبه ثم قال: ((يا أبا ذرٍّ، إنَّك ضعيف، وإنها أمانة، وإنها يوم القيامة خزيٌ وندامة، إلاَّ مَن أخَذَها بحقِّها وأدَّى الذي عليه فيها)).
أن يكون العمل مشروعًا
ألا تستلزم خلوةً بين الرجل والمرأة
إبرام عقدٍ للعمل
إسناد العمل إلى مَن تَتوافَر فيه الكفاية له
معلومات حول الكويز
كويز الاخلاق الاسلاميه المحاضرة (9).. للدكتور ابراهيم الجندان
[أسئلة مراجعة مجهود شخصي - الاخلاق الاسلاميه - ابراهيم الجندان]
تفاصيل أخرى:
اسئله على المحاضرة
تم حل الكويز 2692 مرة بنسبة نجاح 80%
القسم: إدارة أعمال 2
مناقشة الكويز: كويز الاخلاق الاسلاميه المحاضرة (9).. للدكتور ابراهيم الجندان
 
معلومات صاحب الكويز
المنادي

قام بانشاء 323 كويز
كويزات العضو
أفضل الأعضاء
العضونسبة النجاح
ملاك عمر100%
كثبان100%
عبيرالزهراني100%
Rashed.Q100%
ALJOHANI100%
حسن حكمي100%
نورا ..100%
kmaqboul100%
ططط100%
نور محمد لبد100%
mlll2020100%
ال11100%
حمد الهاجري قطر100%
منى1234100%
&أحلام وردية&100%
omar 222100%
moh 25100%
r3inlover100%
نرمين عبدالله100%
مان100%
كويزات مشابهة
كويز المحاضرة الحادية عشر الاحصاء الاجتماعي - القسم النظري- مشعل باسكلاني
كويز الاخلاق الاسلاميه المحاضرة (4).. للدكتور ابراهيم الجندان
كويز الاخلاق الاسلاميه المحاضرة (7).. للدكتور ابراهيم الجندان
اسئله حقوق الانسان المحاضرة المحاضرة السادسة
حقوق الانسان المحاضرة المحاضرة الرابعه عشر
اسئله مراجعةالتوجيه والارشاد الاجتماعي (المحاضرة الثالثة)
اسئله مراجعةالتوجيه والارشاد الاجتماعي (المحاضرة الخامسه)الفاروق
مهارات البحــث والتفكير ~ أسئلة المحاضرة الـ ٧ ~
كويز السلوك التنظيمي ---- محاضرة (3)--(الجزء الثاني) - شامله المحاضرة+متنوعه + اسئله الامتحانات
مهارات ادارية
الكويزات الأكثر شعبية
.. المحاضرة الأولـــى تقنية معلومات 2 .. (12282)
الادارة الاستراتيجية المحاضرة الأولى د عيسى حيرش (10344)
اختبار نظرية المعرفة الفصل الأول لعام 1435- 1436 هـ (10158)
حصري .. اسئلة الاختبار لمادة الانترنت والاتصالات للفصل الثاني 1434 للدكتور محمد الزهراتي (10010)
أسئلة أختبار حقوق الإنسان 1436/7/22 (9896)
كويز المحاضرة الاولى - موضوعات خاصة بلأدارة ~ (9860)
إدارة الأعمال الصغيره .. المحاضره الأولى .. { نماذج الاختبارات السابقة } (9724)
اسئلة تبويب مقرر قضايا ثقافية معاصرة للاختبارات السابقة ☆☆ المحاضرة الاولى ☆☆ (9664)
أسئلة أختبار مادة (( النظام الاجتماعي في الإسلام )) للفصل الأول لسنة 1434 / 1435 الدكتور / حمد المر (9606)
# اسئلة الاختبار النهائي برامج الحاسب المكتبية الفصل الاول لعام 1435 (9536)
جميع الحقوق محفوظة ckfu.org.

All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 10:01 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. جامعة الملك الفيصل,جامعة الدمام
Adsense Management by Losha
المواضيع والمشاركات في الملتقى تمثل اصحابها.
يوجد في الملتقى تطوير وبرمجيات خاصة حقوقها خاصة بالملتقى
ملتزمون بحذف اي مادة فيها انتهاك للحقوق الفكرية بشرط مراسلتنا من مالك المادة او وكيل عنه