3) من مصادر المعلومات عن الموردين
المصادر الداخلية : كسجلات إدارة الشراء في المنظمة.
الغرف التجارية أو الصناعية : عادة ما تصدر أدلة تتضمن معلومات عن أسماء الشركات وعناوينهم ومنتجاتهم.
الملحقين التجاريين في السفارات والقنصليات الأجنبية.
دليل الصفحات الصفراء : توفر معلومات عن الصناعات والمصنعين والتجار في البلد.
المعارض التجارية والصناعية سواء المحلية منها أو الإقليمية أو الدولية.
الصفحات والمجلات المتخصصة.
مندوبو البيع التابعين للمورد.
جميع ما سبق
4) العوامل التي تؤثر في عملية اختيار مصادر الشراء ( الموردين)
عدد الموردين: حيث تضطر المنظمة للتعامل مع المورد المحتكر للمادة. وعندما يكون هناك أعدادا كبيره من الموردين يكون أمام المنظمة مجالاًًً واسعا للاختيار من بينهم.
حجم المورد : تفضّل بعض المنظمات التعامل مع مورد من كبار الموردين ، بحكم القدرة على تقديم الخدمات وإمكانية تحقيق وفورات الإنتاج الكبير ، والمرونة النسبية عند حاجة المنظمة لكميات أكبر.
المركز المالي للمورد: من الضروري الإطلاع عليه بُغية الاطمئنان على قدرة المورد على تلبية احتياجات المنظمة بالكميات المناسبة وفي الأوقات المطلوبة.
طبيعة الخدمات المقدمة. : من الطبيعي أن يكون القرار في ظل تساوي العوامل الأخرى لصالح المورد الذي يقدّم خدمات أكثر.
عروض الاسعار : حيث تقوم لجان المناقصات عادة باختيار المورد الأقل سعراًًً من بين الموردين الذين حققوا المواصفات والشروط المطلوبة . وبالرغم من أهمية السعر إلا أنه يجب عدم المبالغة في أهميته واعتباره العامل الوحيد في الاختيار ، فلا بد من مراعاة الجودة كما أشار ديمنج Deming في مبادئه.
تسهيلات الدفع: حيث تفضل المنظمة التعامل مع المورد الذي يقدّم تسهيلات أكثر في الدفع
المصالح المتبادله: فقد يكون المورد عميل بنفس الوقت.
القوانين : ففي بعض الدول هناك قوانين تنظم عمليات الاستيراد والتصدير. فقد تقتضي هذه القوانين مثلا عدم التعامل مع موردين خارجيين ، والاقتصار على الموردين المحليين.
العلاقات الشخصية : وذلك في ظل وجود إدارة غير كفؤه وغير موضوعيه.
جميع ما سبق
6) من أشكال الشراكة بين المنظمة والمورد:
مساهمة المورد في عملية تصميم المنتج.
مشاركة المورد في التنبؤ بالمبيعات ، والتخطيط لاحتياجات الإنتاج.
مشاركة المورد في مراقبة العمليات أثناء كافة مراحل الإنتاج.
حضور المورد أو ممثلين عنه الاجتماعات المتعلقة بمشاريع التحسين المستمر في المنظمة.
مشاركة موظفي المورد في حضور الدورات التدريبية المتعلقة بالجودة ، ومراقبة الجودة ، وحل المشكلات ، والأساليب الإحصائية.
تكوين فرق عمل يشترك فيها ممثلين عن المنظمة والمورد لحل مشكلات الجودة وصعوبات تنفيذ التصميم.
تبادل الأفكار والاقتراحات والمعلومات بين الطرفين ومناقشتها.
جميع ما سبق