الكويزات QUIZ - ملتقى فيصل » تفسير 2

الكويز

تفسير 2 - المحاضرة 12-13
[أسئلة مراجعة مجهود شخصي - تفسير 2 - د/ محمد عبدالرحمن العودات]
مجهود شخصي لمادة تفسير 2

عدد الأسئلة: 69

- بعد إنهاء حل الكويز يمكنك تحميله بصيغة PDF.
- سوف تحصل على نقطة إضافية في التقييم عن كل إجابة صحيحة.

1) لماذا زيدت {لك} في قوله {ألم أقل لك إنك لن تستطيع معي صبرًا}؟

لزيادة العتاب والمكافحة

للتخفيف

للمدح

للترغيب

2) معنى {قد بلغت من لدني عذرًا}:

قد أعذرت ووجدت مني عذرًا بعد ثلاث مخالفات

طلب عذر جديد

نفي العذر

مدح موسى

3) لماذا استعيرت الإرادة للجدار في {يريد أن ينقض}؟

لأنه حيّ

لأنه عاقل

لأنه متكلم

للدلالة على مشارفته للسقوط بشدة

4) الحكمة من خرق السفينة:

لإغراقهم

لإصلاحها

لحماية المساكين من الملك الغاصب

لتزيينها

5) سبب قتل الغلام:

لأنه فقير

لأنه سيجلب على والديه المؤمنين طغيانًا وكفرًا

لأنه مريض

لأنه عاصٍ فقط

6) الحكمة من إقامة الجدار:

تزيين القرية

بناء بيت جديد

حفظ الكنز لليتيمين حتى يبلغا أشدهما

إصلاح الطريق

7) معنى {ذلك تأويل ما لم تسطع عليه صبرًا}:

بيان مآل وعاقبة الأفعال التي لم يصبر عليها موسى

نفي التأويل

مدح موسى

وصف الغلام

8) إعراب {عذرًا} في {قد بلغت من لدني عذرًا}:

خبر مرفوع

مفعول به ثانٍ أو تمييز

حال منصوبة

بدل

9) إعراب {غصبًا} في {يأخذ كل سفينة غصبًا}:

مصدر منصوب يبين نوع الأخذ

حال منصوبة

خبر مرفوع

بدل

10) إعراب {طغيانًا وكفرًا} في قوله {فخشينا أن يرهقهما طغيانًا وكفرًا}:

مفعولان به منصوبان على إرهاق

خبران مرفوعان

حالان منصوبان

بدل

11) إعراب {زكاةً وأقرب رحمًا} في قوله {فأردنا أن يبدلهما ربهما خيرًا منه زكاةً وأقرب رحمًا}:

خبران مرفوعان

حالان منصوبان

تمييزان منصوبان

بدل

12) إعراب {رحمةً من ربك} في قوله {رحمةً من ربك}:

مصدر منصوب على الحال أو مفعول لأجله

خبر مرفوع

حال منصوبة فقط

بدل

13) إعراب {ذلك تأويل ما لم تسطع عليه صبرًا}:

{ذلك} خبر، {تأويل} مبتدأ

{ذلك} حال، {تأويل} بدل

{ذلك} مفعول به، {تأويل} حال

{ذلك} مبتدأ، {تأويل} خبر، {ما لم تسطع} صلة الموصول

14) البلاغة في زيادة {لك} في قوله {ألم أقل لك إنك لن تستطيع معي صبرًا}:

مدح موسى

زيادة المكافحة بالعتاب بعد تكرر المخالفة

تخفيف في الكلام

إظهار الرحمة

15) البلاغة في قوله {يريد أن ينقض}:

استعارة الإرادة للمشارفة على السقوط للدلالة على شدة قربه من الانهيار

تشبيه الجدار بالإنسان العاقل

مدح الجدار

وصفه بالصلابة

16) البلاغة في قوله {لو شئت لاتخذت عليه أجرًا}:

أسلوب تحريض وتعريض بأن الفعل فضول

أسلوب مدح

أسلوب استفهام إنكاري

أسلوب نداء

17) البلاغة في قوله {هذا فراق بيني وبينك}:

مدح موسى

تقرير وإنهاء الصحبة بأسلوب قاطع

وصف الفراق بالرحمة

استفهام إنكاري

18) البلاغة في قوله {غصبًا}:

حال منصوبة

خبر مرفوع

بدل

مصدر يوضح نوع الأخذ ويُشعر بالتهويل

19) البلاغة في قوله {زكاةً وأقرب رحمًا}:

وصف الغلام بالفساد

مقابلة بين الطهارة والرحمة لإبراز كمال البدل

مدح السفينة

وصف الجدار بالصلابة

20) البلاغة في قوله {رحمةً من ربك}:

وصف الملك بالرحمة

إضافة الرب إلى موسى للتنبيه على وجوب الانقياد التام لإرادة الله

مدح أهل القرية

وصف الغلام بالرحمة

21) البلاغة في قوله {تسطع}:

تخفيف بحذف التاء، فيه إشارة إلى سهولة اللفظ بعد طول القصة

وصف موسى بالضعف

مدح الخضر

وصف السفينة باللين

22) من الذين سألوا النبي ﷺ عن ذي القرنين؟

اليهود أو قريش بإيعاز منهم

الأنصار

الصحابة

المنافقون

23) معنى {سأتلو عليكم منه ذكرًا}:

سأكتب لكم كتابًا

سأرسل لكم رسولًا

سأقص عليكم خبرًا عنه بطريق الوحي

سأعطيكم مالًا

24) معنى {مكنا له في الأرض}:

جعلناه نبيًا فقط

أعطيناه مالًا كثيرًا

أعطيناه قدرة وسلطانًا وهيأنا له الأسباب

أعطيناه كنزًا

25) معنى {تغرب في عين حمئة}:

كأنها تغرب في عين ماء وطين أسود

تغرب في جبل

تغرب في بحر من ذهب

تغرب في صحراء

26) معنى {عذابًا نكرًا}:

عذابًا يسيرًا

عذابًا عاديًا

عذابًا شديدًا منكرًا فظيعًا

عذابًا محمودًا

27) معنى {يسرًا} في قوله {وسنقول له من أمرنا يسرًا}:

أمرًا سهلاً متيسّرًا غير شاق

أمرًا صعبًا

أمرًا عاديًا

أمرًا مجهولًا

28) إعراب {ذكرًا} في قوله {سأتلو عليكم منه ذكرًا}:

مفعول به منصوب

خبر مرفوع

حال منصوبة

بدل

29) إعراب {سببًا} في قوله {وآتيناه من كل شيء سببًا}:

خبر مرفوع

مفعول به ثانٍ منصوب

حال منصوبة

بدل

30) الحكمة من بناء السد بين السدين:

منع فساد يأجوج ومأجوج وحماية القوم الضعفاء

تزيين القرية

بناء بيت جديد

إصلاح الطريق

31) معنى {فما اسطاعوا أن يظهروه وما استطاعوا له نقبًا}:

استطاعوا تسلقه فقط

استطاعوا نقبه فقط

لم يقدروا على تسلقه أو نقبه

استطاعوا هدمه

32) إعراب {عذابًا نكرًا}:

خبر مرفوع

حال منصوبة

مفعول به ثانٍ منصوب، "نكرًا" صفة

بدل

33) إعراب {مطلع الشمس} في قوله {حتى إذا بلغ مطلع الشمس}:

مفعول به أول منصوب

خبر مرفوع

حال منصوبة

بدل

34) إعراب {سترًا} في قوله {لم نجعل لهم من دونها سترًا}:

مفعول به منصوب

خبر مرفوع

حال منصوبة

بدل

35) إعراب {خبرًا} في قوله {وقد أحطنا بما لديه خبرًا}:

مفعول به منصوب

خبر مرفوع

حال منصوبة

بدل

36) إعراب {سدًا} في قوله {فهل نجعل لك خرجًا على أن تجعل بيننا وبينهم سدًا}:

خبر مرفوع

بدل

مفعول به منصوب

حال منصوبة

37) إعراب {ردمًا} في قوله {أجعل بينكم وبينهم ردمًا}:

خبر مرفوع

مفعول به منصوب

حال منصوبة

بدل

38) إعراب {زبر الحديد} في قوله {آتوني زبر الحديد}:

"زبر" مفعول به أول منصوب، "الحديد" مضاف إليه

خبر مرفوع

حال منصوبة

بدل

39) إعراب {قطرًا} في قوله {أفرغ عليه قطرًا}:

مفعول به منصوب

خبر مرفوع

حال منصوبة

بدل

40) إعراب {نقبًا} في قوله {وما استطاعوا له نقبًا}:

مفعول به منصوب

خبر مرفوع

حال منصوبة

بدل

41) إعراب {دكاء} في قوله {جعله دكاء}:

مفعول به منصوب

حال منصوبة

بدل

خبر منصوب بمعنى مدكوكًا أو مستويًا بالأرض

42) البلاغة في قوله {لم نجعل لهم من دونها سترًا}:

مبالغة في وصف القوم بأنهم بلا وقاية من الشمس

مدح القوم

وصف الشمس بالضعف

وصف الأرض بالستر

43) البلاغة في قوله {لا يكادون يفقهون قولًا}:

مدح القوم

وصفهم بالعلم

وصفهم بالقوة

تصوير لضعف إدراكهم وفهمهم

44) البلاغة في قوله {فما اسطاعوا أن يظهروه وما استطاعوا له نقبًا}:

مقابلة بين التسلق والنقب، وفيها جناس ناقص بين "اسطاعوا" و"استطاعوا"

مدح يأجوج ومأجوج

وصف السد بالضعف

وصف القوم بالعلم

45) البلاغة في قوله {هذا رحمة من ربي}:

إسناد الرحمة إلى الله، تواضع واعتراف بالفضل

مدح السد فقط

وصف القوم بالرحمة

وصف الملك بالرحمة

46) البلاغة في قوله {وكان وعد ربي حقًا}:

مدح يأجوج ومأجوج

وصف السد بالضعف

تقرير مؤكد لصدق وعد الله

وصف الشمس بالحق

47) معنى {مطلع الشمس}:

الموضع الذي تطلع فيه الشمس أولًا على معمورة الأرض

جبل عظيم

بحر واسع

صحراء

48) معنى {لم نجعل لهم من دونها سترًا}:

يملكون سترًا قويًا

يملكون قصورًا عظيمة

لا يملكون لباسًا ولا بناءً يقيهم من الشمس

يملكون جبالًا عالية

49) معنى {ردمًا}:

سور صغير

حاجز حصين أكبر من السد وأوثق

بيت من الطين

جدار ضعيف

50) معنى {قطرًا}:

ماء المطر

النحاس المذاب

الذهب

الفضة

51) معنى {فما اسطاعوا أن يظهروه وما استطاعوا له نقبًا}:

استطاعوا تسلقه فقط

استطاعوا نقبه فقط

لم يقدروا على تسلقه أو نقبه

استطاعوا هدمه

52) معنى {جعله دكاء}:

أرضًا مستوية بعد أن كان مرتفعًا

جبلًا عاليًا

سورًا ضخمًا

طريقًا واسعًا

53) إعراب {سترًا}:

مفعول به منصوب

خبر مرفوع

حال منصوبة

بدل

54) إعراب {خرجًا}:

مفعول به منصوب

خبر مرفوع

حال منصوبة

بدل

55) إعراب {ردمًا}:

خبر مرفوع

حال منصوبة

بدل

مفعول به منصوب

56) إعراب {قطرًا}:

حال منصوبة

خبر مرفوع

مفعول به منصوب

ظرف مكان

57) إعراب {دكاء}:

خبر منصوب بمعنى أرضًا مستوية

مفعول به منصوب

حال منصوبة

جار ومجرور

58) ما معنى قوله تعالى: {وَتَرَكْنَا بَعْضَهُمْ يَمُوجُ فِي بَعْضٍ}؟

اختلاط الإنس والجن يوم القيامة من شدة الهول

خروج يأجوج ومأجوج من السد مزدحمين في البلاد

النفخة الأولى التي تهلك الخلائق

كلا المعنيين السابقين محتملان

59) أي النفخات المقصودة في قوله تعالى: {وَنُفِخَ فِي الصُّورِ}؟

النفخة الأولى

النفخة الثانية

نفخة ثالثة خاصة بالكفار

نفخة خاصة بالمؤمنين

60) لماذا خُصّ الكافرون بعرض جهنم مع أنها بمرأى الجميع؟

لأنهم أكثر عدداً من المؤمنين

لأن المؤمنين لا يرون جهنم أبداً

لأنهم كانوا يعبدون الجن فقط

لأن العرض لأجلهم خاصة

61) ما معنى الحُسبان في قوله تعالى: {أَفَحَسِبَ الَّذِينَ كَفَرُوا}؟

الظن

اليقين

الشك

العلم

62) من الذين اتخذهم الكفار أولياء من دون الله؟

الملائكة وعيسى وعزير عليهم السلام

الأنبياء فقط

الجن فقط

الأصنام فقط

63) ما معنى كلمة "نُزُلاً" في قوله تعالى: {إِنَّا أَعْتَدْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ نُزُلاً}؟

طعام لهم

مكان للراحة

مثوى لهم

نعيم مؤقت

64) من هم الأخسرون أعمالاً

الذين ضل سعيهم في الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعاً

الذين آمنوا ثم ارتدوا

الذين لم يعملوا شيئاً في الدنيا

الذين عبدوا الأصنام فقط

65) ما سبب حبوط أعمال الكافرين؟

كثرة ذنوبهم فقط

عدم وجود ميزان لأعمالهم

تركهم الصلاة والصيام

كفرهم بآيات ربهم ولقائه

66) ما هو جزاء الكافرين

عذاب مؤقت ثم رحمة

جهنم بسبب كفرهم واتخاذهم آيات الله ورسله هزواً

حرمان من الفردوس فقط

عذاب في الدنيا دون الآخرة

67) ما جزاء الذين آمنوا وعملوا الصالحات؟

جنات الفردوس

جنات عدن فقط

درجات محدودة في الجنة

نعيم مؤقت ثم حساب

68) ماذا قال النبي صلى الله عليه وسلم عن الفردوس؟

أنه أدنى درجات الجنة

أنه خاص بالأنبياء فقط

أنه أعلاها وفيه الأنهار الأربعة

أنه لا يطلب من الله

69) ما معنى قوله تعالى: {قُلْ لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَاداً لِّكَلِمَاتِ رَبِّي}؟

أن البحر ينفد قبل نفاد كلام البشر

أن كلمات الله لا تنفد ولو نفد البحر

أن البحر رمز للعلم البشري

أن البحر يرمز للقرآن فقط

Adsense Management by Losha

المواضيع والمشاركات في الملتقى تمثل اصحابها.
يوجد في الملتقى تطوير وبرمجيات خاصة حقوقها خاصة بالملتقى
ملتزمون بحذف اي مادة فيها انتهاك للحقوق الفكرية بشرط مراسلتنا من مالك المادة او وكيل عنه