الكويزات QUIZ - ملتقى فيصل » المستوى الثالث أصـول الفـقه(1) المحاضرة التاسعة

الكويز

المستوى الثالث أصـول الفـقه(1) المحاضرة التاسعة
ملخص المحاضرة التاسعة

عدد الأسئلة: 24

- بعد إنهاء حل الكويز يمكنك تحميله بصيغة PDF.
- سوف تحصل على نقطة إضافية في التقييم عن كل إجابة صحيحة.

1) العام لغة؟

الشامل لمتعدّد، يقال: عمّهم الخير.

لفظ يستغرق جميع ما يصلح له، بوضع واحد، دفعة واحدة، من غير حصر. فهو يشمل جميع أفراد مفهومه، أي التي يصدق عليها معناه، من غير حصر بعدد معيّن، وإن كان في الخارج محصوراً.

2) العام اصطلاحاً ؟

الشامل لمتعدّد، يقال: عمّهم الخير.

3) لفظ ” كل وجميع“ مثاله

:“ كل نفس ذائقة الموت“ و ” كل امرئ بما كسب رهين“

إن الله يحب المحسنين“ و ” الوالدات يرضعن حولين كاملين لمن أراد أن يتمّ الرّضاعة“ و“ والمطلّقات يتربّصن بأنفسهن ثلاثة قروء“

4) : الجمع المعرّف بأل للاستغراق، أو بالإضافة: مثاله

:“ كل نفس ذائقة الموت“ و ” كل امرئ بما كسب رهين“

5) أما الجموع المنكرة مثل: مسلمين، رجال وإنما تحمل على أقل الجمع.

تفيد العموم

لا تفيد العموم

6) المعرّف بأل المفيدة للاستغراق: مثل

والعصر إن الإنسان لفي خسر“ و ”وأحل الله البيع وحرّم الرّبا“ و:“والزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة“

:“ وإن تعدّوا نعمة الله لا تحصوها“ ” هو الطّهور ماؤه الحلّ ميتته“.

7) المفرد المعرّف بالإضافة مثل

“ وإن تعدّوا نعمة الله لا تحصوها“ ” هو الطّهور ماؤه الحلّ ميتته“.

إن الذين يأكلون أموال اليتامى ظلماً إنّما يأكلون في بطونهم ناراً وسيصلون سعيراً“ ”وأحلّ لكم ما وراء ذلكم“ ” ما عندكم ينفد وما عند الله باق“ ” واللائي يئسن من المحيض“ ” واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن“

8) الأسماء الموصولة

وإن تعدّوا نعمة الله لا تحصوها“ ” هو الطّهور ماؤه الحلّ ميتته“.

9) أسماء الاستفهام: مثل:

(من) كقوله تعالى: "من ذا الذي يقرض الله قرضاً حسناً"

فمن شهد منكم الشهر فليصمه“ ” وما تفعلوا من خير يعلمه الله“.

10) أسماء الشرط

فمن شهد منكم الشهر فليصمه“ ” وما تفعلوا من خير يعلمه الله“.

(من) كقوله تعالى: "من ذا الذي يقرض الله قرضاً حسناً"

11) النكرة الواردة في سياق النفي أو النهي

” ولا تصلّ على أحد منهم مات أبداً“ ” لا يقتل والد بولده“ تفيد العموم ظاهراً، فإن دخل عليها (من) أفادت العموم قطعاً، كقولك: ما رأيت من رجل.

كما في قوله تعالى:“ إن الله يـأمركم أن تذبحوا بقرة“ و لا تفيد العموم إلا بقرينة، كقوله تعالى:“ لهم فيها فاكهة ولهم ما يدّعون“. الفاكهة هنا تشمل جميع أنواعها بقرينة الامتنان .. وكذلك تفيد العموم في سياق الشرط: مثل: من يأتني بأسير فله دينار.

12) النكرة في سياق الإثبات ليست من ألفاظ العموم

13) دخول الإناث في خطاب الذّكور

ما يخص بالدلالة على الذكور دون النساء، وبالعكس كـ(رجال) و(نساء) لا ينصرف أحدهما إلى الآخر إلا بدليل خارج عن اللفظ.

ما يشمل الذكور والإناث بحسب وضعه، كالناس، والإنس، والبشر.

ومنها: ما يستعمل بعلامة التأنيث في جمع المؤنّث السالم: مثل مسلمات، وبعلامة التذكير في جمع المذكر السالم، مثل مسلمون.

جميع ماذكر

14) دخول الإناث في خطاب الذّكور عند الجمهور

لا يدخل النساء فيما هو للذكور، ولا يدخل الرجال في النساء؛ لأن الأسماء وضعت للدّلالة على مسمّياتها، ولكن تدلّ إذا وجدت القرائن، أو تلحق النساء بالذكور على سبيل التغليب، كما في قوله تعالى:“ قلنا اهبطوا منها جميعاً“.

15) أقلّ الجمع: عند الجمهور

أقل الجمع اثنان، فإطلاق الجمع على الاثنين حقيقة وليس مجازاً.

أقل الجمع ثلاثة، ولذا فإن إطلاقه على الإثنين مجاز.

16) أقلّ الجمع: عند البعض

أقل الجمع ثلاثة، ولذا فإن إطلاقه على الإثنين مجاز.

أقل الجمع اثنان، فإطلاق الجمع على الاثنين حقيقة وليس مجازاً.

17) دخول النبي صلى الله عليه وسلم في خطاب أمته:كقوله تعالى:“ يا أيها الذين آمنوا“ ” يا أيها الناس“ ” ياعبادي“

يدخل؛ لأن الصيغ عامة لكل إنسان، ولكل مؤمن، وهو عليه الصلاة والسلام سيد كل إنسان، وإمام كل مؤمن.

لايدخل؛ لأن الصيغ عامة لكل إنسان، ولكل مؤمن، وهو عليه الصلاة والسلام سيد كل إنسان، وإمام كل مؤمن.

18) تخصيص العام:

قد يقوم الدليل على أن مراد الشارع من اللفظ العام ليس جميع أفراده، وهذا ما يسمّى بالتخصيص.

قد لا يقوم الدليل على أن مراد الشارع من اللفظ العام ليس جميع أفراده، وهذا ما يسمّى بالتخصيص.

19) اشترط الحنفية في المخصص

المخصص أن يكون مقارناً للعموم، وأن يكون مستقلاً عن الكلام الذي ورد فيه، وإلا كان ناسخاً لا مخصّصاً.

المخصص أن لا يكون مقارناً للعموم، وأن يكون مستقلاً عن الكلام الذي ورد فيه، وإلا كان ناسخاً لا مخصّصاً.

20) اشترط الجمهور في المخصص

لم يشترطوا ذلك، فيجوز عندهم التخصيص بدليل مستقل أو غير مستقل، مقارنا للنص العام أو غير مقارن، ولكن بشرط أن لا يتأخر وروده عن وقت العمل به؛ وإلا عدّ ناسخا لا مخصّصاً.

اشترطوا ذلك، فيجوز عندهم التخصيص بدليل مستقل أو غير مستقل، مقارنا للنص العام أو غير مقارن، ولكن بشرط أن لا يتأخر وروده عن وقت العمل به؛ وإلا عدّ ناسخا لا مخصّصاً.

21) الكلام المستقل المتّصل بالعام

المستقل هو الكلام التام، المفيد بنفسه، ومعنى متّصل بالعام، أي مذكور معه بأن يأتي عقبه.. مثاله قوله تعالى:“ فمن شهد منكم الشهر فليصمه“ فالوجوب على كل من حضر الشهر، ولكن خص هذا العموم بكلام مستقل متّصل هو قوله تعالى:“ ومن كان مريضاً أو على سفر فعِدّة من أيام أخر“

هو الكلام التام بنفسه، ولكنه غير موصول بالنص الوارد فيه اللفظ العام، مثاله قوله تعالى:“ والمطلّقات يتربّصن بأنفسهن ثلاثة قروء“ فلفظ ( المطلّقات) عام يشمل المدخول بها وغير المدخول بها، ولكنه خصّص بالمدخول بها بقوله تعالى:“ يا أيها الذين آمنوا إذا نكحتم المؤمنات ثم طلّقتموهن من قبل أن تمسّوهن فما لكم عليهن من عدّة تعتدّونها“. وقوله تعالى:“ حرمت عليكم الميتة“ خص بغير ميتة البحر بقوله عليه الصلاة والسلام عن البحر:“ الحلّ ميتته“

22) الكلام المستقل المنفصل

23) العقل

مثاله قوله تعالى:“ أقيموا الصلاة“ ” كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم“ فهذه نصوص عامة، خصّصها العقل بالمكلّفين دون الصغار والمجانين. قوله تعالى: “الله خالق كل شيء“ خاص بما عدا الله تعالى، وقوله تعالى:“ والله على كل شيء قدير“ فلا تشمل القدرةُ خلقَ الله تعالى نفسه، والعقل هو الذي يرشد إلى هذا.

وهو عند المالكية، كقوله تعالى:“ والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين لمن أراد أن يتم الرضاعة“ خص بغير الوالدات اللاتي ليس من عادتهن إرضاع أولادهن. ومنها حديث:“ نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن بيع الطعام بجنسه متفاضلاً“ خصّص لفظ الطعام بالطعام الذي كان في عصر النبي صلى الله عليه وسلم، وهو البر. ”تدمر كل شيء بأمر ربها“ أي تدمر كل ما جرت العادة بتدميره عادة، بمثل هذه الريح. ” وأوتيت من كل شيء“ أي كل شيء ممّا يحوزه أمثالها من ذوي الحكم والسلطان.

24) العرف

المواضيع والمشاركات في الملتقى تمثل اصحابها.
يوجد في الملتقى تطوير وبرمجيات خاصة حقوقها خاصة بالملتقى
ملتزمون بحذف اي مادة فيها انتهاك للحقوق الفكرية بشرط مراسلتنا من مالك المادة او وكيل عنه