ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام

العودة   ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام > .: ساحة الطلاب والطالبات الغير أكاديمية :. > .: الـسـاحـة الـعـامـة :. > ملتقى المواضيع العامة
التسجيل الكويزاتإضافة كويزمواعيد التسجيل التعليمـــات قائمة الأعضاء   أعتبر مشاركات المنتدى مقروءة

ملتقى المواضيع العامة منتدى المواضيع العامة والنقاش الهادف

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 2014- 11- 14
ساعد وطني
Banned
بيانات الطالب:
الكلية: خريج
الدراسة: غير طالب
التخصص: خريج
المستوى: خريج جامعي
بيانات الموضوع:
المشاهدات: 378
المشاركـات: 2
 
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 84395
تاريخ التسجيل: Thu Sep 2011
المشاركات: 62
الـجنــس : ذكــر
عدد الـنقـاط : 59
مؤشر المستوى: 0
ساعد وطني will become famous soon enough
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
ساعد وطني غير متواجد حالياً
فن الحوار

[size="4"]الحمد لله وحده ، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ، وعلى آله وصحبه أجمعين ، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين ، أما بعد :
فللحوار أهمية كبيرة, والهدف منه إقامة الحجة ودفع الشبهة والفساد من القول والرأي؛ فهو تعاون بين المتحاورين على معرفة الحقيقة والتوصل إليها؛ ليكشف كلُّ طرفٍ ما خفي على صاحبها منها, والسير بطرق الاستدلال الصحيح للوصول إلى الحق, والحوار حاجة إنسانية تتمثل أهميته باستخدام أساليب الحوار البناء لإشباع حاجة الإنسان للاندماج في جماعة, والتواصل مع الآخرين, فالحوار يحقق التوازن بين حاجة الإنسان للاستقلالية وحاجته للمشاركة والتفاعل مع الآخرين.
ومن جهة أخرى تزداد أهمية الحوار في ظلِّ متغيرات العالم العلمية والمعرفية, الذي أوجد فجوة دائمة ومستمرة بين ما يمتلكه الفرد من معلومات ومعارف وبين آخِر ما توصل إليه العلماء في هذا المجال.
وتعد الندوات واللقاءات والمؤتمرات إحدى وسائل ممارسة الحوار الفعَّال الذي يعالج القضايا والمشكلات التي تواجه الإنسان المعاصر.
من أهداف الحوار الفرعية:
1- إيجاد حلٍّ وسط يُرضي الأطراف.
2- التعرف على وجهات نظر الطرف أو الأطراف الأخرى, وهو هدف تمهيدي هام.
3- البحث والتنقيب من أجل الاستقصاء والاستقراء في تنويع الرؤى والتصورات المتاحة, للوصول إلى نتائج أفضل وأمكن, ولو في حوارات تالية.
آداب الحـوار :
إن الأخذ بآداب الحوار يجعل للحوار قيمته العلمية, وانعدامها يُقلِّل من فائدته المرجوة. إن بعض الحوارات تنتهي قبل أن تبدأ؛ وذلك لعدم التزام المحاورين بآداب الحوار. إن الحوار الجيد لا بد أن يكون له آداب, ولعلَّ من أهمها:
أولاً: إخلاص النية وطلب الحق:
التجرد في طلب الحق يعين على الوصول إليه, والهوى داء خطير يعمي بصيرة الإنسان؛ فلا يرى حقًّا إلَّا ما وافق هواه. والعلم وحده لا يكفي في ساحة الحوار؛ بل لا بد معه من الإخلاص والتجرد لطلب الحق سواءً ظهر على لسانه أو لسان محاوره, والنية والمقصد هو الوصول إلى الحق والصواب في المسألة.
إن من أخطر آفات الحوار: أن المتحاورَين إذا اختلفا ولم يتفقا في مسألة من المسائل سارع أحدهما إلى اتهام نية صاحبه وطعن في مقصده, أو صنفه لفكر معين أو حزب أو طائفة. قال – صلى الله عليه وسلم – : «إني لم أؤمر أن أنقب قلوب الناس ولا أشق بطونهم»(1).
ثانيًا: وضوح الهدف والحوار على قدر العقول:
الناس ليسوا على مستوى واحد, فلا بد من مراعاة مستوياتهم واختلاف عقولهم.
قال عليّ بن أبي طالب – رضي الله عنه – : «خاطبوا الناس على قدر عقولهم, أتحبون أن يكذب الله ورسوله؟!»(2).
وعن ابن مسعود – رضي الله عنه – قال: «ما أنت بمحدثٍ قومًا حديثًا لا تبلغه عقولهم إلا كان لبعضهم فتنة».
وعن أبي هريرة – رضي الله عنه – أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – جاءه أعرابي, فقال: يا رسول الله, إن امرأتي ولدت غلامًا أسودَ. فقال: «هل لك من إبل؟» قال: نعم. قال: «ما ألوانها؟» قال: حُمرٌ. قال: «هل فيها من أورق؟» قال: نعم. قال: «فأنى كان ذلك؟» قال: أراه عِرْقٌ نزعه. فقال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: «لعلَّ هذا نزعه عِرْقٌ»(3).
وما أجمله من درس في مخاطبة الناس على قدر عقولهم, وعلى قدر ما يفهمون, فالرسول – صلى الله عليه وسلم – أوصله إلى الاقتناع بما يلمسه من بيئته التي يعيش فيها, فكان جوابًا مقنعًا له, كما أنك إذا لم تكن البادئ, فيمكنك من معرفة منطلقات محاورك, وتحدد الهدف ومن أين تأتيه, وهذه من النقاط الذهبية في الإقناع: أن تجعل محاورك هو البادئ, فينبغي أن تستخدمها في حواراتك لتكون أقدر على الحوار والإقناع.
ثالثًا: العلم والتمكن «الاستعداد والمعرفة»:
استعد لكل حوار أمكنك معرفة وقته بالعلم والمعرفة في موضوع الحوار, وكذلك بآداب الحوار وأسسه, ولا يجوز أن تقتحم أمرًا لا تعلمه أو لا تحسنه, قال تعالى: ( وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ ) [الإسراء: 36]؛ لأن العلم بموضوع الحوار وتفاصيله والتسلح بالحجة والبرهان سلاح ماضٍ بيد المحاور الناجح, ويمكنه من الوقوف على أرض ثابتة,وليس على رمالٍ متحركة, قال تعالى: ( قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ ) [يوسف: 108].
فالإتقان من صفات المؤمن, وهو مظهر لاحترام الشخص لنفسه.
رابعًا: الرفق والحلم:
قال الله تعالى لموسى وأخيه هارون عليهما السلام: ( اذْهَبَا إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى (43) فَقُولَا لَهُ قَوْلًا لَيِّنًا لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى )[طه: 43– 44]، وقال تعالى لنبيه محمد عليه الصلاة والسلام: ( بِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ ) [آل عمران: 159].
وقال – صلى الله عليه وسلم -: «إن الله رفيقٌ يحب الرفق, ويعطي على الرفق ما لا يعطي على العنف وما لا يعطي على ما سواه» (4).
وقال – صلى الله عليه وسلم – للأشج – أشج عبد القيس -: «إن فيك لخصلتين يحبهما الله: الحلم والأناة» (5)، ومما يحسن الإشارة إليه أن من الحلم واللين: عدم رفع الصوت والتحدث بهدوء وتأنٍّ فكلما كانت الحجة أقوى والعلم أكثر كان الإنسان أهدأ.
خامسًا: احترام الطرف الآخر:
أنزل الناس منازلهم؛ فالكبير له طريقة, وكذا الصغير, وعامل الناس بمثل ما تحب أن يعاملوك به. إن تعاملنا مع الآخرين بالأدب والاحترام والتقدير يُضفي علينا صفة الذوق والأدب, وهي من الصفات الحميدة, يحسن بالمسلم أن يتحلَّى بها.
سادسًا: ضبط النفس:
يُعد ضبط النفس أثناء الحوار من أهم سُبل التواصل المساعدة على فعاليته وتأثيره؛ فهو يحقق الهدوء والتوازن وضبط الأعصاب وصفاء الذهن والقدرة على الاستماع والفهم والإقناع, وعلى المحاور أن يبتعد عن السباب حتى لا يتحول الحوار إلى مبارزة كلامية! طابعَها الطعن والتجريح, والعدول عن مناقشة القضايا والأفكار إلى مناقشة التصرفات والأشخاص, وقد قال النبي – صلى الله عليه وسلم -: «ليس المؤمن بالطعّان واللعان ولا الفاحش ولا البذيء»(6).
وقال تعالى: ( وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا ) [البقرة: 83]، وجاء في الحديث: «الكلمة الطيبة صدقة»(7)، هذا كله حَضٌّ على مكارم الأخلاق؛ فالقول الحسن محمود على كل حال: في حال الرضا والغضب, ومع العالم والجاهل, ومع البرِّ والفاجر, ومع الصغير والكبير, ومع المسلم وغير المسلم.
سابعًا: الاتفاق على أصل يرجع إليه في حالة الاختلاف:
لابد من تحديد أصل للرجوع إليه مفيدٌ للطرفين في قطع التنازع, وتحقيق الهدف الذي كان من أجله الحوار, فالمتحاوران إما أن يتفقا على أصل يرجعان إليه أم لا, فإن لم يتفقا على شيء لم يقع بمناظرتهما فائدة بحال.
قواعد عملية في كيفية الحوار
1- الإصغاء وحسن الاستماع:
إن الإنصات عظيم الفائدة؛ فهو يفتح لك نافذة لترى ما يدور في عقل الطرف الآخر, كما يجعل الطرف الآخر على استعداد للإنصات إليك؛ فالمتحدث البارع مستمع بارع, وحسن الإنصات من حسن الخلق, وحتى تكون منصتًا جيدًا عليك باتباع الخطوات التالية:
أ – ركز انتباهك لما يقوله محدثك.
ب – لا تقاطع محدثك, وأعطه الفرصة الكافية.
ج – حاول أن تفهم كل ما يقول محدثك.
د- لا تدع عصبيتك تخفض من اهتمامك.
هـ – لا تصدر أحكامًا مبكرة بينك وبين نفسك.
2- التواضع وعدم الانتصار للنفس:
من تواضع لله رفعه… ومن تكبر وضعه, فالتعسف والانتصار للنفس من الكبر, وهو رد الحق واحتقار الناس, يقول الشافعي رحمه الله تعالى: «ما ناظرت أحدًا على الغلبة, وبودي أن جميع الخلق يعلمون كتبي ولا ينسبون إليَّ منها حرفًا» وقال في موضع آخر: «رأيي صواب يحتمل الخطأ, ورأي خصمي خطأ يحتمل الصواب».
3- الابتعاد عن التعصب:
الحق هو ضالة المؤمن ينشده حتى ولو كان على نفسه, فذلك العقل بعينه والتحرر من تبعية الهوى. أما التعصب فهو عدم قبول الحق عند ظهور الدليل، وهو زراية بالعقل الذي فضَّل الله به الإنسان على الحيوان.
والمتعصب هو ذلك الإنسان الذي غطَّى هواه على عقله, فتراه يكثر من مقاطعة محاوره, وقلما اعترف بخطأ, بل يكثر الردود ويسعى لحماية نفسه وما يخصه دون تفكير ونظر؛ فهو مغلق على وجهة نظره وحدها, ولا يفتح عقله لوجهةٍ سواها, يزعم أنه الأذكى عقلًا, والأوسع علمًا, والأقوى دليلًا, وإن لم يكن لديه عقل يبدع ولا علم يشبع, ولا دليل يقنع.
4-التزام القول الحسن وتجنب منهج التحدي والإفحام:
يقول الله تعالى في محكم كتابه: ( وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ) [النحل: 125]، فحق العاقل اللبيب طالب الحق أن ينأى بنفسه عن أسلوب الطعن والتجريح.
5-البدء بنقاط الاتفاق:
عند البدء في الحوار تجنب عرض نقاط الاختلاف؛ لأنه يوقف الحوار من أوله, يقول دايل كارنجي: «اجعل الطرف الآخر يوافقك الرأي, وحاول أن تثنيه عن التفوه بكلمة: «لا»، فما أحرى بنا أن نهمل خلافنا, ونهمله شيئًا من الوقت حتى لا نقع في شرك كلمة «لا», ومن ثم أين المخرج؟
لذا فلتبدأ عند الحوار بالنقاط المتفق عليها, فتبدأ بالمسلمات والبديهات, وهذا من شأن أن يجعل الحوار يسيرها هادئًا ومنطقيًا ويقلل من فجوة الخلاف, وكل ذلك مؤشر على النجاح.
6- عليك بالعقل والمنطق:
من الأساليب المهمة للحوار أسلوب العقل والمنطق كما بينتها لنا السنة النبوية, وسار عليها السلف الصالح رضوان الله عليهم جميعًا.
صفات المحاور الجيد:
هناك صفات تجعل المحاور متمكنًا وناجحًا، ومنها باختصار:
1- الأمانة والصدق: يجب أن تتصف بالأمانة والصدق في جميع أحوالك, وخاصة أثناء مشاركتك في الحوار, وذلك أثناء طرحك لموضوع اجتماعي, أو اقتصادي, أو علمي أو غيره.
2- قدِّم التحية لمن تحاوره وبروح مرحة, وعرِّف بنفسك وبالإدارة التي تعمل بها.
3- لا ترفع صوتك: يحسن بالمحاور ألا يرفع الصوت أكثر مما يحتاج إليه السامع أثناء الحوار.
4- استخدم اسم من تحاوره في أول (10) ثوانٍ, وانتبه إلى لقبه الصحيح والمركز الذي يشغله.
5- مازحِ الشخص الذي تحاوره مهما كان فظًّا.
6 – اللباقة: وهي (أن تقول أكره الأشياء وأقساها بأرق العبارات وأحلاها).
7 – رباطة الجأش وهدوء البال: حاول أن تصبح هادئ البال عند النقاش, وتبادل الآراء أثناء الحوار.
8- حضور البديهة: كلما كنت حاضر البديهة كنت محاورًا ناجحًا باستحضار المعلومات, والتحضير المسبق, وتوقُّع الأسئلة, والحضور الذهني.
9- استخدم نبرةَ صوتٍ مرحة وهادئة حتى تتمكن من شد انتباه الحاضرين.
10- يجب ألا ينعكس مزاجك على صوتك أثناء الحوار.
11- لا تستخدم عبارة (يجب عليك القيام بـ…..).
12 – قارن النظام الجديد الذي تريد إقناع مستمعك به بنظام مألوف لديه.
13 – أكِّدْ في ختام حوارك على الأعمال التي تريد أن تنجز.
14- استعمل الكلمات الإقناعية: (جديد.. مجرب.. فعال.. الخ).
15- الإلمام بالمشكلات الإنسانية والأوضاع العالمية.
16- الاستشهاد بالقصص وعرضها بأسلوبٍ جذاب.
17- الحوار بطريقة السؤال: تنوع أساليب الحوار ومنها السؤال (الاستفهام) للحصول على معلومات تستطيع أن تجعل منها عناصر حديثة, وطريقةً لإشراك المحاور في التفكير معك وإبداء وجهة نظره.
18- التفريق بين الفكرة وصاحبها: تناول الفكرة بالبحث والتحليل, أو بالنقد والنقض بعيدًا عمَّن هو صاحب الفكرة.
هذا والحمد لله الذي تتم بنعمته الصالحات ، والصلاة والسلام على نبينا محمد ، وعلى آله وصحبه أجمعين ، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين .
================================================== ====
(1 ) أخرجه البخاري (4/1581 ، رقم 4094) ، ومسلم (2/742 ، رقم 1064) .
(2 ) أخرجه البخاري (1/59 ، رقم 127) .
(3 ) أخرجه عبد الرزاق (7/99، رقم 12371) .
(4 ) أخرجه مسلم (4/2003 ، رقم 2593) .
(5 ) أخرجه مسلم (1/48 ، رقم 17).
(6 ) أخرجه البخارى فى الأدب المفرد (1/116 ، رقم 312) ، وأحمد (1/404 ، رقم 3839) ، والترمذى (4/350 ، رقم 1977) ، وقال : حسن غريب . وأبو يعلى (9/20 ، رقم 5088) ، وابن حبان (1/421 ، رقم 192) ، والطبرانى (10/207 ، رقم 10483) ، والحاكم (1/57 ، رقم 29) ، وقال : صحيح على شرط الشيخين . والبيهقى فى شعب الإيمان (4/293 ، رقم 5149) .
(7 ) أخرجه البخارى (3/1090 ، رقم 2827) ، ومسلم (2/699 ، رقم 1009) .


حملة السكينة

منقول

التعديل الأخير تم بواسطة الجفول* ; 2014- 11- 14 الساعة 11:05 PM سبب آخر: يُمنع وضع روابط لِ مواقع أخرى كالفيس بوك أو تويتر أو غيرها من المواقع وَ المنتديات
رد مع اقتباس
قديم 2014- 11- 14   #2
خطوة بخطوة
أكـاديـمـي مـشـارك
 
الصورة الرمزية خطوة بخطوة
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 195379
تاريخ التسجيل: Mon May 2014
المشاركات: 2,356
الـجنــس : ذكــر
عدد الـنقـاط : 12999
مؤشر المستوى: 78
خطوة بخطوة has a reputation beyond reputeخطوة بخطوة has a reputation beyond reputeخطوة بخطوة has a reputation beyond reputeخطوة بخطوة has a reputation beyond reputeخطوة بخطوة has a reputation beyond reputeخطوة بخطوة has a reputation beyond reputeخطوة بخطوة has a reputation beyond reputeخطوة بخطوة has a reputation beyond reputeخطوة بخطوة has a reputation beyond reputeخطوة بخطوة has a reputation beyond reputeخطوة بخطوة has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: فيصل
الدراسة: انتساب
التخصص: إدارة أعمال
المستوى: خريج جامعي
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
خطوة بخطوة غير متواجد حالياً
رد: فن الحوار

كلام كله درر لكن وين اللي يطبق الحين لغة جوارنا القتل والعنف وهذا منافي لديننا دين المحبة والسلام
شكرا اخوي ساعد وطني ياليت وطني يساعدني ويشيل شوي من همي هههههههههه
  رد مع اقتباس
قديم 2014- 11- 14   #3
الجفول*
اصدقاء الملتقى
 
الصورة الرمزية الجفول*
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 113303
تاريخ التسجيل: Wed Jul 2012
المشاركات: 11,129
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 206651
مؤشر المستوى: 367
الجفول* has a reputation beyond reputeالجفول* has a reputation beyond reputeالجفول* has a reputation beyond reputeالجفول* has a reputation beyond reputeالجفول* has a reputation beyond reputeالجفول* has a reputation beyond reputeالجفول* has a reputation beyond reputeالجفول* has a reputation beyond reputeالجفول* has a reputation beyond reputeالجفول* has a reputation beyond reputeالجفول* has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: واجعلني مباركة أينما كنت
الدراسة: غير طالب
التخصص: يارب توفيقك
المستوى: خريج جامعي
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
الجفول* غير متواجد حالياً
رد: فن الحوار

يعطيك العافية
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
[ استفسار ] منتدى الحوار ونسخ المناقشات امي احبك إدارة أعمال 7 7 2014- 11- 15 05:32 AM
فزعتكم ... ماهي طريقة نسخ المشاركة و الحوار eng_2009 ملتقى طلاب التعليم عن بعد جامعة الملك فيصل 7 2014- 11- 1 04:11 PM
[ استفسار ] منتدى الحوار ؟؟؟؟؟ I_3bode~ إدارة أعمال 1 4 2014- 9- 28 09:50 AM
[ النظام الأفتراضي ] : الحوار والمناقشه بالفيرفكس انسخ الايجابه وعيت تلصق وش الحل؟؟؟ عادل حسين اجتماع 3 16 2014- 9- 20 04:12 PM
ثقافة الاختلاف قبل ثقافة الحوار مشعلي ملتقى المواضيع العامة 20 2014- 9- 13 02:04 PM


All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 07:23 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جامعة الملك الفيصل,جامعة الدمام
المواضيع والمشاركات في الملتقى تمثل اصحابها.
يوجد في الملتقى تطوير وبرمجيات خاصة حقوقها خاصة بالملتقى
ملتزمون بحذف اي مادة فيها انتهاك للحقوق الفكرية بشرط مراسلتنا من مالك المادة او وكيل عنه