رابطة جماهير برشلونة

[ماشي الحال]

قميص التدريبات يحمل شعار قطر فونديشن ..!!






سيحمل قميص تدريبات لاعبي الفريق الاول شعار مؤسسة "قطر فونديشن" ابتداء من يوم الاثنين.


ويعتبر هذا الظهور هو الاول للشعار الذي سيشمل زي البارسا الرئيسي، على اثر الاتفاقية التي عقدت في شهر ديسمبر الماضي.


ويوجد هناك نموذجين للقميص التدريبي:


الاول: قميص قرنفلي يحمل شعار ذات لون أزرق.


الثاني: قميص رمادي يحمل شعار ذات لون قرنفلي.


ولا يحتوى شعار قطر فونديشن على رسمة شجرة السدر، وهي الشجرة الوطنية لدولة قطر، ورمز للمؤسسة العربية. ولكنها ستظهر على القمصان في الموسم المقبل.


ولن تطرح هذه القمصان للبيع إلا بعد انطلاق الموسم الجديد 2011/2012.


ويحصل البارسا على مبلغ 30 مليون يورو سنويا مقابل وضع الشعار على قميص الفريق الاول، حتى عام 2016.


كما ينال النادي 5 مليون يورو اضافية في حال فوز النادي ببطولات.

[أخت أخوها]

مبروووك فوزكم اليله ياابطااال

[ماشي الحال]

[ فيس تو فيس ] .. ثـــنـائيـات "قمة لندن" في مواجهة خاصة يوم الأربعاء !!!! ‏

.

.

,

لم يكن سن الــ 34 ليحول بينه وبين ثقة " أرسين فينغير " فيه ..


" مانويل ألمونيا إبن " بامبلونا " الإسبانية يحظى بثقة كبيرة لدى المدرب الفرنسي " أرسين فينغير " لما يتمتع به من خبرة كبيرة في ميادين الكرة . فعلى الرغم من تراجع مستواه هذا الموسم إلا أن حسابات ضيقة ستجعل " فينغير " يشير له كورقة محتملة في مواجهة القمة القادمة ضد " برشلونة " وهو الذي سبق وواجه الكتيبة الكاتلونية ثلاث مرات من بينها نهائي " باريس " التاريخي الذي خسرة راهنه كتيبة " فينغير " .


ويتمتع " ألمونيا " بطول قامة فارع وبقيادة جيدة للخط الخلفي كما أن له عدة تجارب ممتازة مع الإنفرادات الثنائية التي خولت له امتلاك ثقة البروفيسور الفرنسي وجعلته أساسيا في حسابات " الغنرز " قبل أن يفرض عامل السن موقفه القوي ويجلسه على دكة البدلاء في الأشهر القليلة الماضية . وعلى الرغم من افتقاده لثقة أنصار الغنرز الذين أصبحوا يطالبون بغيره حارسا أمينا لمرمى الفريق ,, خاصة وأن غياب الحارس البولندي الأساسي " فابيانسكي " بفعل الإصابة حتى نهاية الموسم سيكون له الأثر السلبي على مجريات الخط الخلفي للفريق إلا أنه ومع كل هذه المعطيات والتفاصيل مازال الحارس الإسباني يحظى بثقة الفرنسي المخضرم ,, الذي يبدو وأنه قد يستعين بورقة خبرته في مواجهة الإنتقام ضد كتيبة " بيب جوارديولا " الأربعاء القادم .

[ماشي الحال]

رغم كل ما تعرض له من انتقادات حادة في بداية المشوار جعلت الكثيرين يطالبون برأسه والبحث عن بديل أساسي له . إلا أن ذلك لم يزد " فيكتور فالديس " إلا عزمية وإصرار على ضحد كل هذه الإدعاءات وإذابة جليد التشكيك الذي طال مستواه ومردوده من قبل عديد أنصار الفريق . فهو اليوم ليس مجرد حارس بل رميزة أساسية في الكتيبة الكاتلونية .


" فيكتور فالديس " الورقة الخفية في حسابات " بيب جوارديولا " يتمتع بقدرات هائلة تميزه عن غيره من حراس مرمى العالم ,, فالكثيرون اليوم يصنفوه ضمن خانة أفضل 5 حراس في العالم لما يتمتع به من مؤهلات ومستوى رفعي خول له كسب حب أنصار الفريق وكسب حب حتى من طالب برحيله في يوم من الأيام .


" فالديس " يمتاز بقيادته المحكمة للخط الخلفي للفريق بوجود رباعي الدفاع ,, علاوة على تميزه الكبير في الإنفرادات الثنائية كما فعل ذلك في ذهاب كلاسيكو إسبانيا وأنقذ مرماه من انفرداة خطيرة وكذلك أنقذ الفريق في إياب كلاسيكو الموسم الماضي في ملعب " السانتياغو بيرنابيو " . هذا بدون قدراته الكبيرة على صد التسديدات القوية وتميز تمركزه بالدقة .


هو إذن ورقة رئيسية وركيزة أساسية في خطط الفريق الأحمر الأزرق ,, وبالتأكيد فإن مهمته يومه الأربعاء لن تكون أبدا سهلة في مواجهة صعبة أمام رفقاء " روبين فان بيرسي " .فهل ينجح في مهمته ؟؟ .. هي كل أماني عشاقه وعشاق فريقه .

.

.

[ماشي الحال]

هو من أصول إفريقية سينيغالية اختار تمثيل كتيبة الديوك الفرنسية .. سرعته و قوته البدنية جعلت الكثيرين يصنفونه واحدا من أجود الأظهرة في القارة الأوروبية .


" باكاري سانيا " إبن الــ 28 ومعشوق أنصار ملعب " الإمارات منذ انتقاله لكتيبة الغنرز " وهو يقدم مستويات متطورة سمحت له بالتمركز الأساسي في كتيبة " أرسين فينغير " . كيف لا وقدراته الكبيرة قد توافقت تماما وأسلوب المدرب الفرنسي الذي لاطالما أعجب بقدرات السينغالي الأصل الذي أضاف لكتيبته الإضافة الكبيرة .


ويتمتع " سانيا " بقدرات تقنية وفنية ممتازة جعلت منه ركيزة أساسية وورقة لا محيد عنها في خطط " فينيغير " . فسرعته الكبيرة جعلت منه لاعبا يتوافق وشروط اللاعب الهجومي في أسلوب الكتيبة اللندنية ,, علاوة على قوته البدنية الهائلة والتي تسهل له مأمورية الإختراق الهجومية بكل سلاسة . وهو ما يخول له اللعب على الظهيرين الأيمن والأيسر بكل نجاح .


ويعتبر " سانيا " من أخطر الأوراق لدى " فينيغير " فتحركاته تثير عادة القلق لدى الخصوم ولهذا فإنه يدخل ضمن التركيبة الأساسية للفريق بقيادة " فابريغاس " . حتى وإن كانت جماهير " الغنرز " تعيب عليه أحيانا الرجوع المتأخر للخلف بفعل مغامراته الهجومية الكبيرة . ورغم ذلك يظل " سنايا " محبوب جماهير " الغنرز " التي ترى فيه ورقة مهمة تخشى عليها من أي إصابة محتملة .

[ماشي الحال]

عندما حطت أقدام النجم البرازيلي " دانييل ألفيس " الرحال في " الكامب نو " بعد مشوار ناجح تماما في الأندلس . كان الجميع قد وضع بصمته إيجابا على نجاح هذه الصفقة . لكن ما قدمه اللاعب من مردود فاقكل التصورات حتى أصبحت مكانته مشابهة لدى الأنصار لمكانة " إيتو " زميله السابق .


اليوم يبدو وأن البرازيلي لم يتغير كثيرا . فأسلوبه يزيد نضجا موسما بعد أاخر ورغبته في النجاح عامل رئيس في هذا التميز الذي خول له الصعود لمراتب مهمة ومكانة أهم في قلوب عشاق الكتيبة الكاتلونية .


" دانييل ألفيس " يتمتع بقدرات هائلة وانسجام شبه كلي مع أسلوب الفريق وأسراره ,, فهو يشكل ثنائيا خطيرا جدا مع " ليونيل ميسي " وتوغلاته تثير الكثير من القلق لدى الخصومه الذين يضطرون أحيانا لمراقبته في محاولة لقطع اتصالاته بالنجم الأرجنتيني على أرضية الميدان .


" ألفيس " الذي يتمتع بنظرة كروية ثاقبة لم ينتظر الكثير حتى يتأقلم على مفهوم الكرة الكاتلونية وبدا وكأنه لعب لفريق مقاطعة كاتلونيا الأول منذ عشر سنين ,, فسرعته الكبير وقوته البدنية الأكبر جعلت منه ظهيرا أمين عصريا تماما كما كانت تأمل الإدارة من صفقته ,, وزادها إيجابية تشكيله لثنائي فائق الخطوةر مع " ميسي " وليصبح الخط الأمامي أخطر الخطوط لدى كتيبة " بيب " .


وإذا كان " ألفيس " مهاجما فهو أيضا مدافع بحكم أنه ظهير ,, وقوته البدنية تسمح له التواصل هجوميا كما هو الحال دفاعيا ,, دون أن ننسى تطبيقاته التكتيكية المحكمة والتي ناذرا ما تخطئ التقدير .


الأربعاء القادم سيكون أمام " ألفيس " مهمة غير سهلة لقيادة فريقه للمرور للدور القادم من بطولة " الشامبيونز " الأوروبية ,, فهل يساهم في هذا النجاح المحتمل .. لننتظر ونرى .

.

.

[ماشي الحال]

تألق كتيبة " الغنرز " هذا الموسم يرجعه الكثيرون لتوفر الفريق على عدة أسماء اندمجت بسلاسة في أسلوب الفريق ومنحته استقرار فنيا وروحا جماعية غاية في الأهمية . ومن بين هذه الأسماء نجد لاعبا يعتبر ركيزة أساسية وزقوة ضاربة في خط محور الفريق .. إنه " ألكيسندر سونغ " ..


عندما استقطب الفرنسي " فينيغير " " سونغ " لم يكن الكثيرون يتوقعون له النجاح الذي حققه حتى حدود هذه اللحظة في ملعب " الإمارات " فاللاعب الذي بدا لوهلة قصير القامة غير قوي بدنيا أثبت مع مرور الوقت أهمية القصوى في حسابات الفريق ,, وتحول من لاعب الإحتياط إلا لاعب أساسي يحظى باحترام الجميع .


" أليسكندر سونغ " الكامروني إبن المخضرم المعتزل " غريغوري سونغ " لم يختر مركز الدفاع الذي شغره والده سنين طويلة في الملاعب الأوروبية ,, وإنما اختار مركز المحور كركيزة يعتمد فيها إرساء أسس التوازن بين الدفاع والهجوم .


" سونغ " أثبت أنه لاعبهذا المركز بقدراته البدنية الممتازة حتى وإن كانت قامته 1.84 لا تمثل ما يُبحث عنه عادة في لاعب المحور من طول فارع يساعد على قطع كل الكراة الهوائية . لكن هذا لم يمنع النجم الكامروني من التحليق عاليا في سماء ملعب " الإمارات " وإثبات عكسي لهذا الشرط . بل إوقدرته البدنية ساعدته على فهم أكثر دقة لأسلوب الفريق زاده مساعدة على الإندماج تواجد لاعبين أفارقة في الكتيبة اللندنية .


ويتمتع " سونغ " بقدرات ممتازة على قطع نسبة ممتازة من الكراة المرتدة للخصم ,, وكذلك تساعده سرعته على التقدم بقوة إلى الأمام وتقديم كراة على طبق للاعب الهجوم ومساعدته إياهم بتحركاته لفتح المساحات لهم وهي ذان التحركات التي تقلق الخصم .

" سونغ " سيكون في مواجهة نارية لقطع كل الكراة التي يمكن أن تشكل خطرا على فريقه أمسية الأرباعء الاقدم ,, والهدف قطع الطريق على " شافي " و انييستا " وإرباك كل حساباتهم ,, فهل ينجح في مهمة فشل في تأديتها الموسم الماضي .. هذا ما ستخبرنا به قمة الأربعاء القادمة .

[ماشي الحال]

عندما قررت إدارة " جوان لابورتا " السابقة ترقية أحد أبنائها . لم يعر أحد ذلك اهتماما وبدا وكأنه إجراء عادي اعتاد الأنصار من ناديهم القيام بخطوته مع نهاية كل موسم تقريبا . غير أنه ما لم يكن ليخطر على بال أحد هو أن يتحول هذا الإجراء العادي إلى تحول فني متميز أثمر ثمرة من ثمار " لاماسيا " تحت عنوان " سيرجيو بوسكيتش ــ النجم القادم " .


لم يكن أحد يتصور أن يقدم " سيرجيو بوسكيتش " المردود الذي قدمه للفريق في أول موسم له في الفريق الأول ,, لكن ما لم يتوقعه أحد أن يصبح اللاعب ركئزة أساسية في خطط " بيب جوارديولا " ,, وأن يزيح نفس اللاعب نجما إيفواريا من طينة وقيمة " يحيى توري " .


هذا الأخير لعب نصف مبارياة الموسم الماضي وبدا وكأنه فقد أساسيته في مواجهة ثنائية خالصة مع الشاب الكاتلوني الذي أرغمت قدراته ومؤهلاته " بيب " إلى وضعه كورقة أساسية لا محيد عنها في الخطط الفنية والكتيكية للفريق .


" بوسكيتش " وعلى عكس لاعبي المحور لا يتمتع بقدراته بدنية هائلة ,, بيد أن مستواه وفهمه العميق لأسرار المحور وأسلوب الكرة الكاتلوني جعلا منه لاعب المحور المثالي في خطط الجهاز الفني للفريق . فهو قاطع فتاك للكراة المرتدة ,, كما أن له قدرات استثنائية خولت له الموازنة الممتازة بين خطي الدفاع والوسط وأحيانا بين خط والهجوم ,, وهو ذات الفهم الذي جعل منه محورا متمكنا منحه امتياز اللحاق بكتيبة " الماتادور " الحائزة على لقب " كأس العالم " الأخير .


قمة الأربعاء القادم ستكون من " لندن " حيث سيكون على " بوسكيتش " قيادة فريقه للدور القادم ,, وذلك لن يكون سوى بمراقبة دقيقة لكل تحركات " فابريغاس " و " فليشير " ,, فهل ينجح في مهمته ؟؟ .. نتمنى ..

.

.

[ماشي الحال]

هو ذاك اللاعب القصير المكير الذي يتمتع بقدرات هجومية تساعده فيها سرعته الخارقة والتي تثير حالة من الإنذار لدى الخصم الذي يواجهه كيف ما كان حجمه ونوعه .. بسببه طالت انتقادات لاذعة مدرب منتخب بلاده الوطني لأنه لم يدرجه ضمن لائحة المنتخب المتوجهة لمونديال العالم بــ " جنوب إفريقيا " .. وبسببه أيضا وجه اللوم للإيطالي المخضرم " فابيو كابيلو " لعدم ثقته في قدراته ..


هو ليس محبوب جماهير " الغنرز " بل معشوقهم .. وهو ليس سوى " ثيو والكوت " .


عندما حطت أقدام " ثيو والكوت " الرحال في ملعب " الإمارات " تنبأ الكثيرون له بمستقبل مشرق على يدي " أرسين فينغير " وهو ما كان فعلا عندما صنع منه لاعبا ذو قدرات متميزة جدا ساعدته فيها موهبته الهجومية الكبيرة التي يفترض أن يتميز بها المهاجم المتألق .

" ثيو " يتمتع بسرعة فائقة رغم قصر قامته البالغ 1.76 وهذا لم يؤثر عليه بل ساعده بصورة واضحة على تقديم مشاهد هجومية ممتازة جعلت منه لاعبا يصنع الفوارق في كتيبة " أرسين فينغير " وورقة مهمة لا شك في كون الأخير سيستعين بها عندما يستقبل فريقه ضيفا ثقيلا إسمه " برشلونة " الأربعاء القادم .


" والكوت " أربك كثيرا وسط و دفاعات كتيبة " بيب جوارديولا " في مواجهة الموسم الماضي وكان سببا رئيسيا في عودة " الغنرز " في نتيجة ذهاب المواجهة وتسبب في ذات القلق في مواجهة الإياب .. فكيف ستكون صورته الأربعاء القادم يا ترى .. في " لندن " يريدونها متوهجة وفي " برشلونة " يريدونها بئيسة .. فأي صورة ستكون ؟؟ .

[ماشي الحال]

من كان يتصور أن يتحول إبن الكاناري الإسبانية المغادر لبلدته صوب عاصمة إقليم " كاتلونيا " من مجرد لاعب يبحث عن ذاته إلى لاعب يتمتع بنجومية كبار نجوم كرة القدم العالمية .


" بيدرو رودريغيز " الذي يعتبر اليوم رمزا وقدوة لكل أطفال جزيرة " كاناريا " ما كان أحدا ليرهان عليه غير الجهاز الفني للفريق الذي قرر ترقيته من سلالم الفريق المتدرجة إلى سلم الفريق الأول حيث الضغط أضخم ولا مكان لغير قيمة ورمدود رياضي ثابت ,, فلم يكن " بيدريتو " كما يحلوا لعشاقه تقليبه لأن يخرج عن القاعدة وأثبت للجميع بأن " بيدرو " إبن مستخدم في أحد محلات البنزين ,, هو النجم القادم لواحد من أرق أندية العالم ممثلا في " فوتبول كلوب برشلونة " .


" بيدرو " يتمتع بقدرات هائلة . فسرعته الكبيرة ودقة تحركاته حولته من لاعب باحث عن إثبات الذات إلا لاعب يهوى المجد كما يهوى تحطيم الأرقام القياسية ,, فهي اليوم قيمة ثابتة في خطط " بيب جوارديولا " وهدوءه ورزانته ساهمتا في جعله رقما صعبا في حسابات الجهاز الفني الذي يرى فيه قيمة لا غنى عنها وجوهرة مازالت قيد النضج .


" بيدرو رودريغيز " ورغم قصر قامته إلا أنه مكير جدا بتحركاته ,, وقد ساعده التكوين الذي تلقاه في فئات الفريق السنية على فهم أعماق لأسلوب الفريق الأول ,, وهو ما ابان عنه منذ ترقيته بتقديمه لمستوى ومردود لا مثيل له . فأسلوبه سلس للغاية وبسيط جدا يبتعد كل البعد عن التعقيدات فمواجهة المرمى بالنسبة تحتاج للبساطة والإبتعاد عن الفلسفة والإستعراض ,, وهي ذات البساطة التي جعلته اللاعب الأول في تاريخ " البارسا " الذي يسجل في ست بطولات متتالية وهو رقم صعب التحقيق لما يحمله من ثقل في الوزن والقيمة .


" بيدرو " بعد أيام سيكون أمام مهمة صعبة في مواجهة كتيبة لندنية بقيادة " أرسين فينغير " والهدف مباغثة مرمى " ألمونيا " وتشتيت أوراق وحسابا الكتيبة اللندنية بقيادة مدربه الفرنسي .. بالتوفيق " بيدرو " .

,

المصدر