لصحه النفسيه لذوي الاحتياجات الخاصه

[%لولو الدلوعة%]

يعطيكم العافية للجميع ع المجهود الي تبذلونه
و ماقصرتوا .....
وجزاكم الله الف خير....

[منو الحلوه]

مشكوره حياتو على عملك الرائع

وجزاك الله خير

[سعدالزهراني]

يعطيكم العافية للجميع ع المجهود الي تبذلونه
و ماقصرتوا .....
وجزاكم الله الف خير....

[كالقمر وحيدة]

المحاضره الثالثه ..
الصحة النفسية لذوى الاحتياجات الخاصة
الفصل الأول
mental healthالصحة النفسية



الصحة النفسية في الأسرة و المدرسة و المجتمع

” الصحة النفسية في المدرسة و المجتمع ”



الصحة النفسية في المدرسة
- المدرسة هي المؤسسة الرسمية التي تقوم بعملية التربية , و نقل الثقافة المتطورة , و توفير الظروف المناسبة للنمو جسمياً و عقلياً و انفعالياً و اجتماعياً .
- عند دخول الطفل المدرسة يكون قد قطع شوطاً لا بأس به في التنشئة الاجتماعية في الأسرة , فهو يدخل المدرسة مزوداً بالكثير من المعلومات و المعايير و القيم و الاتجاهات الاجتماعية .
- تعمل المدرسة على توسيع دائرة هذه المعلومات و المعايير و القيم و الاتجاهات في شكل منظم .
- في المدرسة يتفاعل التلميذ مع مدرسيه و زملائه و يتأثر بالمنهج الدراسي بمعناه الواسع علماً و ثقافة , و تنمو شخصيته من كافة جوانبها .


[color="rgb(0, 191, 255)"]مسئوليات المدرسة بالنسبة للنمو النفسي و الصحة النفسية للتلميذ : [/color]
- المدرسة فطام جديد ( مرجعية الوالدين مقابل المدرسة – قانون الاسرة مقابل قانون المدرسة – معيار البنوة مقابل معيار الاداء ) .
- تقديم الرعاية النفسية
- اكساب المعايير الاجتماعية
- مراعاة قدراته ( الفروق الفردية ) .
- التوجيه و الارشاد النفسي .
- التعاون في عملية التنشئة الاجتماعية .
- مراعاة كل ما من شأنه ضمان نمو الطفل نمواً نفسياً سليماً .


[color="rgb(0, 191, 255)"]الأساليب النفسية التي تستخدمها المدرسة في تربية التلاميذ : [/color]
تستخدم المدرسة أساليب نفسية عديدة اثناء تربية التلاميذ منها :
- دعم القيم الاجتماعية عن طريق المناهج .
- توجيه النشاط المدرسي للأساليب السلوكيه المرغوبة و تعليم المعايير و الادوار الاجتماعية و القيم .
- الثواب و العقاب .
- العمل على فطام الطفل انفعالياً عن الاسرة بالتدريج .
- تقديم نماذج صالحة للسلوك السوي , إما في شكل نماذج تدرس لهم أو نماذج يقدمها المدرسون في سلوكهم اليومي مع التلاميذ .

[color="rgb(0, 191, 255)"]أثر العلاقات الاجتماعية في المدرسة على الصحة النفسية للتلميذ و التوافق المدرسي : [/color]
- العلاقات بين المدرس و التلاميذ .( [color="rgb(0, 191, 255)"]ص 19 المرجع الرئيسى[/color] )
- العلاقات بين التلاميذ بعضهم و بعض .
- العلاقات القائمة على التفاهم و التعاون المتبادل تؤدى الى الصحة النفسية .
- بقدر تقبل الاقران للطفل بقدر ما يكتسب من تعلم اجتماعي نمائي معزز .
- نشاط مشاعر الغيرة و الرفض و اثاره السلبية على نمو الطفل و مفهوم الذات .
- العلاقات بين المدرسة و الأسرة .
- التعاون بينهم يلعب دور هام في رعاية النمو النفسي للتلميذ .
- التكامل و التناقض في اساليب التنشئة الاجتماعية بين الاسرة و المدرسة .
- الطفل المدلل ( تحالف الاسرة و الطفل ضد المدرسة ) .
- الطفل المنبوذ ( تحالف الاسرة و المدرسة ضد الطفل ) .

[color="rgb(0, 191, 255)"]مجالات تطبيق الصحة النفسية في المدرسة [/color]
تتعدد مجالات تطبيق الصحة النفسية في المدرسة , في فلسفتها و في إدارتها و في مناهجها و مدرسيها و العناية بتلاميذها و العلاقات بين الاسرة و المدرسة .
- المدرسة التقدمية و التربية التقدمية ( تكوين و نمو و توجيه شخصية التلميذ في كافة جوانبها و في تواز و توازن ) .
- التحصيل العلمي و اكساب المعارف (ليس هو بؤرة تركيز المدرسة , و لكن يضاف اليه الاهتمام بتوافق التلميذ و بصحته الجسمية و النفسية و بتكوين عادات سلوكية سليمة و اتجاهات موجبه ) .
- وضع المناهج ( مراعاة حاجات التلاميذ و قدراتهم – ارتباطها بمواقف الحياة الطبيعية – الاهتمام بالأنشطة المنهجية و المنهجية – مراعاة خصائص التلاميذ في ضوء مراحل النمو ) .
- دور المعلم - ( نموذج سلوكي – ملقن – موجه – معلم مهارات التوافق – مشخص – مصحح و معالج ) .
- يجب ان يتمتع بالصحة النفسية ففاقد الشيء لا يعطيه .
- يجب العمل على حل مشكلات المدرسين و مظاهر سؤ توافقهم .
- تتأثر الصحة النفسية للتلاميذ بشخصية المربي الذي يجب ان يكون قدوة حسنة لتلاميذه ” خير ما يعلمه المعلم لأبنائه قوله افعلوا مثلما أفعل و ليس مثلما أقول ” .
- كلما كانت العلاقة سوية بين 1 – المعلم و تلاميذه -2 – التلاميذ بعضهم و بعض – 3 – المدرسة و الاسرة , كلما ساعد ذلك على حسن التوافق و الشعور بالأمن .
- يعمل المعلم كمرب يعلم و يوجه و يعالج , و يحيل مالا يستطيع علاجه الى المختصين .
- مفهوم المعلم المرشد من أهم المفاهيم التي يجب وضعها في الحسبان عند اعداد المعلم .


[color="rgb(0, 191, 255)"]خلاصة ما سبق [/color]:

- تشترك التربية في كثير من أهدافها مع الصحة النفسية و إن اختلفة في بعض وسائل تحقيق هذه الأهداف .
- إن علماء التربية و علماء الصحة النفسية على الرغم من الاختلاف في تخصصهم الاكاديمي يخدمان في حقل و في مجال تطبيقي مشترك هو مجال الاطفال و الشباب و الكبار , و يعملان لتحقيق هدف مشترك هو إعداد بناء الشخصية المتكاملة للإنسان الصالح للحياة بطريقة يشعر فيها بالسعادة و الصحة و التوافق .

منقول

[كالقمر وحيدة]

[align=center]

تابع الفصل الأول
المحاضرة الرابعة
الصحة النفسية في الأسرة و المدرسة و المجتمع
” الصحة النفسية في المجتمع ”

الصحة النفسية في المجتمع

-من الضروري أن نضع في حسابنا أهمية الصحة النفسية في المجتمع بمؤسساته المختلفة الطبية و الاجتماعية و الاقتصادية و الدينية ....الخ , و أن نعمل على تحقيق التناسق بين هذه المؤسسات و بصفة خاصة بينها و بين الأسرة و المدرسة .
-و هذا يحتم تطبيق اتجاهات الصحة النفسية في المجتمع , لتجنب أفراده و جماعاته كل ما يؤدي إلى الاضطراب النفسي و حتى يتحقق الإنتاج و التقدم و التطور .

أهداف الصحة النفسية في المجتمع :

-1 – بناء الشخصية المتكاملة و إعداد الإنسان الصحيح نفسياًفي أى قطاع من قطاعات المجتمع و أيا كان دوره الاجتماعي بحيث يقبل على تحمل المسؤولية الاجتماعية و يعطي المجتمع بقدر ما يأخذ أو أكثر مستغلا طاقاته و إمكاناته إلى أقصى حد ممكن .
و ذلك من خلال : - تحقيق مطالب النمو الاجتماعي للفرد إلى أقصى حد ممكن .
- العمل على تقبل الفرد للواقع و الرضاء به .
- تكوين اتجاهات و قيم اجتماعية سليمة لدى أفراد المجتمع .
- المشاركة الاجتماعية الخلاقة المسؤولية .
- توسيع دائرة الميول و الاهتمامات لدى أفراد المجتمع .
- تنمية المهارات الاجتماعية التي تحقق التوافق الاجتماعي السوي .
- تحقيق النمو الديني و الأخلاقي القويم .
- 2 – ضبط سلوك الفرد و توجيهه و تقويمه في الحاضر بهدف تحقيق أفضل مستوى ممكن من التوافق النفسي كمواطن صالح في المجتمع .

الصحة النفسية للمجتمع نفسه

-نماذج من المجتمعات المريضة .
- المجتمع الذي يعاني من التمزق و عدم التكامل بين أجهزته و نظمه و مؤسساته و هيئاته .
- المجتمع الذي تسود فيه ثقافة مريضة مليئة بعوامل الهدم و الإحباط و الصراع و التعقيد .
- المجتمع الذي تسود فيه المشكلات الأسرية و المشكلات التربوية .
- المجتمع الذي يسود فيه الجهل و الشك و التعصب .
- المجتمع الذي تسوء فيه الأحوال الاقتصادية و يتدهور فيه مستوى المعيشة .
- المجتمع الذي يتدهور فيه نظام القيم و يسوده الضلال و الجناح و تحل به الكوارث الاجتماعية .

إجراءات التخطيط للصحة النفسية للشعب ” أفراد المجتمع ”
- في ظل ما يسود المجتمع الحديث من علاقات اجتماعية معقدة , و في ظل عصر القلق الذي نعيشه وواقعنا الحضاري الذي يعاني من كثير من الاضطرابات النفسية التي يؤدي إليها التنافس و عدم المساواة و الاستغلال .
يحتاج هذا المجتمع إلى تخطيط دقيق للصحة النفسية من خلال الإجراءات التالية :
( ص 22 -23 المرجع الرئيسي ) .
إن المجتمع هو الذي يدفع ثمن تفشى الأمراض النفسية و الاجتماعية من حيث الجهد و المال
و من حيث اتساع دائرة سوء التوافق النفسي و الاجتماعي .
و من ثم يجب عمل حساب الإجراءات الوقائية لحماية الفرد و المجتمع و بما يكفل السعادة للجميع .
إجراءات الوقاية الاجتماعية.
- رفع مستوى المعيشة و التقريب بين طبقات الشعب .
- تيسير الخدمات الاجتماعية و خدمات توجيه الأسرة و الضمان الاجتماعي و نظم ا التقاعد .
- الاهتمام بالتخطيط السكاني و وسائل المواصلات و الخدمات الصحية و التعليمية و توفير فرص العمل .
- إجراء المزيد من البحوث العلمية حول الاضطرابات النفسية الاجتماعية و الأسباب الاجتماعية للسلوك المنحرف .
- الاهتمام بعوامل الضبط الاجتماعي اللازم مع التغير الاجتماعي المستمر الذي يشهده المجتمع .
أهمية الصحة النفسية في مجالات الحياة الاجتماعية المختلفة بالمجتمع .

-أهمية الصحة النفسية في مجال الصناعة و العمل ( التجارة و الزراعة و الاقتصاد ).
تعد الصحة النفسية للعاملين في قطاعات العمل المختلفة بالمجتمع في غاية الأهمية . و يسهم علم النفس الصناعي و الاجتماعي جنباً الى جنب مع الصحة النفسية في تحقيق ما نصبو إليه في مجال الصناعة و العمل من الرعاية و التوجيه و الصحة النفسية للفرد و الجماعة . و ذلك من خلال : تحليل الفرد – تحليل العمل – التوفيق بين قدرات الفرد و متطلبات العمل . و دراسة الظروف المهيأة للعمل و زيادة الإنتاج . و كذلك تزيل المعوقات .
-أهمية الصحة النفسية في مجال القوات المسلحة .
أهمية توافر كل المقومات الإنسانية و المادية للجندي المقاتل و ذلك حتى يكون دائماً على قمة الاستعداد للذود عن الوطن . و يسهم علم النفس بفروعه المختلفة مثل علم النفس العسكري ( خصائص الجنود – سمات شخصيتهم – قدراتهم – توزيعهم على الأسلحة المختلفة ) و علم النفس الاجتماعي ( العلاقات الاجتماعية – سيكولوجية القيادة و الجماعات – التوجيه الاجتماعي و شحذ الهمم – الترويح ) جنباً إلى جنب مع الصحة النفسية في دراسة أسس السلوك و التفاعل الاجتماعي و عملية التعليم و الحرب النفسية في وقت السلم ووقت القتال , و رعاية الصحة النفسية للمقاتلين و في العلاج النفسي للحالات المرضية التي يمكن أن تصيب الجنود .

العاملون في ميدان الصحة النفسية

فريق العمل في ميدان الصحة النفسية :
-المعالج النفسي .
-الأخصائي النفسي .
-الطبيب النفسي .
-الأخصائي الاجتماعي النفسي .
-المساعدون النفسيون (أخصائي القياس النفسي – أخصائي التخاطب – أخصائي العلاج الطبيعي – أخصائي العلاج بالعمل و العلاج باللعب ..الخ ).
-الممرضون النفسيون .
آخرون ( الأسرة – رجال الدين ....الخ ) .
يجب أن يتمتع جميع العاملين في ميدان الصحة النفسية بالصحة النفسية و التوافق النفسي ففاقد الشيء لا يعطيه .كما يجب أن يكونوا قدوة حسنة يحتذي بها العميل .

[/align]

[كالقمر وحيدة]

[align=center]

المحاضرة الخامسة

التوافق النفسي
تابع الفـــصل الأول
التوافق النفسي

- تعريف التوافق النفسي :
عملية دينامية مستمرة تتناول السلوك و البيئة ( الطبيعية و الاجتماعية ) بالتغيير و التعديل حتى يحدث توازن بين الفرد و بيئته . و هذا التوازن يتضمن إشباع حاجات الفرد و تحقيق مطالب البيئة .
- و هنا نستطيع أن نلمح كون التوافق رهن بثلاث محاكاة :
1 – تعديل الكائن من نفسه بحيث يتلاءم مع الظروف ( حدقة العين - الملابس باختلاف الطقس - الوسائل السمعية لضعاف السمع – المعينات البصرية ) .
2 – أو أن يلجأ الكائن إلى تعديل في البيئة ( بيئة الكفيف – أجهزة التكييف – الدفايات – ساخنات المياه – البرادات ) .
3 – أو أن يلجأ الكائن إلى تغيير جزء من نفسه و جزء من بيئته .
و يضيف البعض بعدا آخر : أو أن يلجأ الكائن الحي إلى تجنب الصراع أو التخلي عن أهدافه لإعادة التوافق .
- تعريف صلاح مخيمر (1978 م )
إن التوافق هو الرضا بالواقع المستحيل على التغيير( وهذه سلبية و استسلام ) , و تغيير الواقع القابل للتغيير ( و هذه مرونة و ايجابية و ابتكار و صيرورة ) . و يرى أن عملية التوافق تتضمن إما تضحية الفرد بذاتيته نزولا على مقتضيات العالم الخارجي و ثمناً للسلام الاجتماعي , أو تتضمن تشبث الفرد بذاتيته و فرضها على العالم الخارجي , فإذا فشل أصبح عصبيا وإذا نجح كان عبقرياً .
-و ينظر البعض إلى الصحة النفسية باعتبارها عملية توافق نفسي . و يتحدد ما إذا كان التوافق سليماً أو غير سليم تبعاً لمدى نجاح الأساليب التى يتبعها الفرد للوصول إلى حالة التوازن النسبي مع بيئته .
-نجاح عملية التوافق النفسي يؤدى إلى حالة التوافق النفسي التي تعتبر قلب الصحة النفسية .

أبعاد التوافق

1 – التوافق الشخصي .
2 – التوافق الاجتماعي .
3 – التوافق المهني .
1 - التوافق الشخصي :
و يتضمن السعادة مع النفس و الرضاء عن النفس , وإشباع الحاجات و الدوافع الداخلية الأولية الفطرية و العضوية و الفسيولوجية و الثانوية و المكتسبة , و يعبر عن ((سلم داخلي )) حيث يقلل الصراع الداخلي , و يتضمن كذلك التوافق لمطالب النمو في المراحل المتتابعة .
2 – التوافق الاجتماعي :
و يتضمن السعادة مع الآخرين و الالتزام بأخلاقيات المجتمع و مسايرة المعايير الاجتماعية و الامتثال لقواعد الضبط الاجتماعي و تقبل التغير الاجتماعي , و التفاعل الاجتماعي السليم و العمل لخير الجماعة , و السعادة الزوجية , مما يؤدى الى تحقيق الصحة الاجتماعية ).
3 – التوافق المهني :
و يتضمن الاختيار المناسب للمهنة و الاستعداد علماً و تدريباً لها و الالتحاق بها و الانجاز و الكفاءة و الإنتاج و الشعور بالرضا و النجاح , و يعبر عنه العامل المناسب في العمل المناسب .

عوامل التوافق النفسي:

أولاً – التوافق و مطالب النمو .
( الطفولة – المراهقة – الرشد الشيخوخة – مطالب عامه لكل المراحل ) .
ثانياً – التوافق و دوافع السلوك .
( الغرائز – الحاجات – الدوافع ) .
ثالثاً – التوافق و حيل الدفاع النفسي .
( الإعلاء – التعويض – التقمص – الاحتواء – الإسقاط – النكوص – التثبيت – التفكيك – السلبية – العدوان – الانسحاب – التخيل – التحويل – التبرير – الإنكار – الإلغاء – الكبت – النسيان – الإزاحة – الإبدال – التعميم – التكوين العكسي – الرمزية – التقدير المثالي ) .

عوامل التوافق النفسي :
أولا – التوافق النفسي و مطالب النمو.

من أهم عوامل إحداث التوافق النفسي المباشرة , تحقيق مطالب النمو السوي في جميع مراحله و بكافة مظاهره ( جسمياً و عقلياً و انفعالياً و اجتماعياً ) .
و مطالب النمو هي الأشياء التي يتطلبها النمو النفسي للفرد و التي يجب أن يتعلمها حتى يصبح سعيداً و ناجحاً في حياته , أي أنها عبارة عن المستويات الضرورية التي تحدد خطوات النمو السوي للفرد .
و يؤدى تحقيق مطالب النمو إلى سعادة الفرد , و يسهل تحقيق مطالب النمو الأخرى في نفس المرحلة و في المراحل التالية .
و يؤدى عدم تحقيق مطالب النمو إلى شقاء الفرد و فشله , و صعوبة تحقيق مطالب النمو الأخرى في نفس المرحلة و في المراحل التالية .

مطالب النمو ( الجسمي – العقلي – الاجتماعي – الانفعالي )

-مطالب النمو في مرحلة الطفولة . ( ص 28 المرجع الرئيسي ) .
-مطالب النمو في مرحلة المراهقة . ( ص 28 – 29 المرجع الرئيسي ) .
-مطالب النمو في مرحلة الرشد . ( ص 29 المرجع الرئيسي ) .
-مطالب النمو في مرحلة الشيخوخة . ( ص 29 –30 المرجع الرئيسي ) .
-مطالب النمو في كل المراحل. ( ص 30 المرجع الرئيسي ) .
[/align]

[ولهت عليك]

الله يوفاكن كليااااااااااااااااااااااااااتكن

[m3dan a9!l]

مساء الخير عليكم جميعآ .. انا لي يومكم وافرفر بالمكتبات ومافيه الكتاب ولايكون طبعة 2005 واخاف ىآحذ الكتاب وابتلش به ناقص ولازي كذا ولقيت الاغلبية 2005 وش السوات نتوكل ع الله اللي عندها خبر من الدكتور انه عادي ولا انتظر تتوفر الطبعه ؟؟؟:g23: |~ْ
شاكرة لكم للردود وحسن تعاونكـم يارب