|
المستويات 6+7+8 طلاب وطالبات المستوى السادس و السابع والثامن تخصص الدراسات الأسلامية التعليم عن بعد جامعة الملك فيصل |
|
أدوات الموضوع |
2014- 5- 6 | #41 |
متميزة بالدراسات الإسلامية
|
رد: ╝◄ || تجـــمـــع مــادة || ► العــقــيدة (3) ◄
أقوال وآراء المعتزلة في المنهج
1/هم من قال بخلق القرآن. 2/وأنكرت المعتزلة والقدرية في خلق الجنة والنار، وقالت : بل ينشئهما الله يوم القيامة!! وقالوا: خلق الجنة قبل الجزاء عبث لأنها تصير معطلة مدداً متطاولة. 3/ نفي الرؤية الجهمية والمعتزلة، ومن تبعهم من الخوارج والإمامية، وقولهم باطل مردود بالكتاب والسنة. 4/المعتزلة والخوارج: أنكروا شفاعة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وغيره في أهل الكبائر. 5/خالف القدرية والمعتزلة في أمر المشيئة وقالوا أن مشيئة الكافر غلبت مشيئة الله تعالى ، وهذا من أقبح الاعتقاد 6/أنكر غلاة المعتزلة أن الله كان عالماَ في الأزل ، وقالوا: إن الله تعالى لا يعلم أفعال العباد حتى يفعلوا! تعالى الله عما يقولون علواً كبير اً. 7/عند المعتزلة: المقتول مقطوع عليه أجله، ولو لم يقتل لعاش إلى أجله فكان له أجلان، وهذا باطل. 8/المعتزلة، قالوا: إن جميع الأفعال الاختيارية من جميع الحيوانات بخلقها، لا تعليق لها بخلق الله تعالى.أستغفر الله |
2014- 5- 6 | #42 |
متميزة بالدراسات الإسلامية
|
رد: ╝◄ || تجـــمـــع مــادة || ► العــقــيدة (3) ◄
إذا نسيت شيء ضيفوه الله يعافيكم
|
2014- 5- 6 | #43 |
أكـاديـمـي ذهـبـي
|
رد: ╝◄ || تجـــمـــع مــادة || ► العــقــيدة (3) ◄
الله يجزاكم الجنه جميعا ..
وفالنا وفالكم التوفيق يآرب .. |
2014- 5- 6 | #44 |
أكـاديـمـي نــشـط
|
رد: ╝◄ || تجـــمـــع مــادة || ► العــقــيدة (3) ◄
20- قال تعالى ( الله يتوفى الأنفس حين موتها والتي لم تمت في منامها ... ) في الاية الأخبار أن من صفات الروح:
أ- الإخراج والخروج ب- القبض ج- الإمساك د- الوفاة والإمساك والإرسال في الملزمه مكتوب ووصفها بالاخراج والخروج والقبض وفي السؤال صفات الروح وهذه صفات ولم يقل للاخبار |
2014- 5- 6 | #45 |
مشرفة عامة سابقاً ..
|
رد: ╝◄ || تجـــمـــع مــادة || ► العــقــيدة (3) ◄
لكن الدكتور طلب الصفات الموجودة بالآية ...
|
2014- 5- 6 | #46 |
متميز بالدراسات الإسلامية
|
رد: ╝◄ || تجـــمـــع مــادة || ► العــقــيدة (3) ◄
|
2014- 5- 6 | #47 |
أكـاديـمـي نــشـط
|
رد: ╝◄ || تجـــمـــع مــادة || ► العــقــيدة (3) ◄
صباح النور
الوحي في الآيه هو القران اما في الاية الثانيه قال تعالى ( نزل به الروح الامين ) تكون الاجابة جبريل |
2014- 5- 6 | #48 |
مشرفة عامة سابقاً ..
|
رد: ╝◄ || تجـــمـــع مــادة || ► العــقــيدة (3) ◄
|
2014- 5- 6 | #49 |
متميز كلية الاداب _الدراسات الأسلامية
|
رد: ╝◄ || تجـــمـــع مــادة || ► العــقــيدة (3) ◄
احبتي السلام عليكم
اعتذر اليكم على فتح موضوع مجلس للمادة مما ادى الى تشتيت البعض كان ذلك مما تعودت عليه في الاترام الماضية اننا نفتح مجلس نهاية كل ترم ونجمع فيه كل شيء لكن نكتفي بهذا الموضوع وشكرا |
2014- 5- 6 | #50 |
أكـاديـمـي ألـمـاسـي
|
رد: ╝◄ || تجـــمـــع مــادة || ► العــقــيدة (3) ◄
الله يتوفى الأنفس حين موتها والتي لم تمت في منامها فيمسك التي قضى عليها الموت ويرسل الأخرى إلى أجل مسمى}، فيه دلالة على أنها تجتمع في الملأ الأعلى، كما ورد في الصحيحين عن أبي هريرة رضي اللّه عنه قال، قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: (إذا أوى أحدكم إلى فراشه فلينفضه بداخلة إزاره، فإنه لا يدري ما خَلَفه عليه، ثم ليقل باسمك ربي وضعت جنبي، وبك أرفعه، إن أمسكت نفسي فارحمها، وإن أرسلتها فاحفظها بما تحفظ به عبادك الصالحين" "أخرجه البخاري ومسلم عن أبي هريرة مرفوعاً" وقال بعض السلف: يقبض أرواح الأموات إذا ماتوا، وأرواح الأحياء إذا ناموا، فتتعارف ما شاء اللّه أن تتعارف*{ فيمسك التي قضى عليها الموت}*التي قد ماتت، ويرسل الأًخرى إلى أجل مسمى، قال السدي: إلى بقية أجلها، وقال ابن عباس: يمسك أنفس الأموات، ويرسل أنفس الأحياء، ولا يغلط*{ إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون}*.تفسير الجلالين{ الله يتوفى الأنفس حين موتها و }*يتوفى*{ التي لم تمت في منامها }*أي يتوفاها وقت النوم*{ فيمسك التي قضى عليها الموت ويرسل الأخرى إلى أجل مسمى }*أي وقت موتها والمرسلة نفس التمييز تبقى بدونها نفس الحياة بخلاف العكس*{ إن في ذلك }المذكور*{ لآيات }*دلالات.*{ لقوم يتفكرون }*فيعلمون أن القادر على ذلك، قادر على البعث، وقريش لم يتفكروا في ذلك .تفسير القرطبيفيه أربع مسائل: الأولى: قوله تعالى:*{ الله يتوفى الأنفس حين موتها}*أي يقبضها عند فناء آجالها*{ والتي لم تمت في منامها}*اختلف فيه. فقيل : يقبضها عن التصرف مع بقاء أرواحها في أجسادها*{ فيمسك التي قضى عليها الموت ويرسل الأخرى إلى أجل مسمى}وهي النائمة فيطلقها بالتصرف إلى أجل موتها؛ قال ابن عيسى. وقال الفراء : المعنى ويقبض التي لم تمت في منامها عند انقضاء أجلها. قال : وقد يكون توفيها نومها؛ فيكون التقدير على هذا والتي لم تمت وفاتها نومها. وقال ابن عباس وغيره من المفسرين : إن أرواح الأحياء والأموات تلتقي في المنام فتتعارف ما شاء الله منها، فإذا أراد جميعها الرجوع إلى الأجساد أمسك الله أرواح الأموات عنده، وأرسل أرواح الأحياء إلى أجسادها. وقال سعيد بن جبير : إن الله يقبض أرواح الأموات إذا ماتوا، وأرواح الأحياء إذا ناموا، فتتعارف ما شاء الله أن تتعارف*{ فيمسك التي قضى عليها الموت ويرسل الأخرى}*أي يعيدها. قال علي رضي الله عنه : فما رأته نفس النائم وهي في السماء قبل إرسالها إلى جسدها فهي الرؤيا الصادقة، وما رأته بعد إرسالها وقبل استقرارها في جسدها تلقيها الشياطين، وتخيل إليها الأباطيل فهي الرؤيا الكاذبة. وقال ابن زيد : النوم وفاة والموت وفاة. وعن النبي صلى الله عليه وسلم قال : كما تنامون فكذلك تموتون وكما توقظون فكذلك تبعثون). وقال عمر : النوم أخو الموت. وروي مرفوعا من حديث جابر بن عبدالله قيل : يا رسول الله أينام أهل الجنة؟ قال : (لا النوم أخو الموت والجنة لا موت فيها) خرجه الدارقطني. وقال ابن عباس : (في ابن آدم نفس وروح بينهما مثل شعاع الشمس، فالنفس التي بها العقل والتمييز، والروح التي بها النفس والتحريك، فإذا نام العبد قبض الله نفسه ولم يقبض روحه). وهذا قول ابن الأنباري والزجاج. قال القشيري أبو نصر : وفي هذا بعد إذ المفهوم من الآية أن النفس المقبوضة في الحال شيء واحد؛ ولهذا قال:*{ فيمسك التي قضى عليها الموت ويرسل الأخرى إلى أجل مسمى}*فإذاً يقبض الله الروح في حالين في حالة النوم وحالة الموت، فما قبضه في حال النوم فمعناه أنه يغمره بما يحبسه عن التصرف فكأنه شيء مقبوض، وما قبضه في حال الموت فهو يمسكه ولا يرسله إلى يوم القيامة. وقوله:*{ ويرسل الأخرى}*أي يزيل الحابس عنه فيعود كما كان. فتوفي الأنفس في حال النوم بإزالة الحس وخلق الغفلة والآفة في محل الإدراك. وتوفيها في حالة الموت بخلق الموت وإزالة الحس بالكلية.*{ فيمسك التي قضى عليها الموت}*بألا يخلق فيها الإدراك كيف وقد خلق فيها الموت؟*{ ويرسل الأخرى}*بأن يعيد إليها الإحساس. الثانية: وقد اختلف الناس من هذه الآية في النفس والروح؛ هل هما شيء واحد أو شيئان على ما ذكرنا. والأظهر أنهما شيء واحد، وهو الذي تدل عليه الآثار الصحاح على ما نذكره في هذا الباب. من ذلك حديث أم سلمة قالت : دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم على أبي سلمة وقد شق بصره فأغمضه، ثم قال : (إن الروح إذا قبض تبعه البصر) وحديث أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (ألم تروا الإنسان إذا مات شخص بصره) قال : (فذلك حين يتبع بصره نفسه) ""خرجهما مسلم"". وعنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (تحضر الملائكة فإذا كان الرجل صالحا قالوا اخرجي أيتها النفس الطيبة كانت في الجسد الطيب اخرجي حميدة وأبشري بروح وريحان ورب راض غير غضبان فلا يزال يقال لها ذلك حتى تخرج ثم يعرج بها إلى السماء...) وذكر الحديث وإسناده صحيح خرجه ابن ماجة؛ وقد ذكرناه في التذكرة. ""وفي صحيح مسلم عن أبي هريرة ""قال : (إذا خرجت روح المؤمن تلقاها ملكان يصعدان بها...). وذكر الحديث. وقال بلال في حديث الوادي : أخذ بنفسي يا رسول الله الذي أخذ بنفسك. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم مقابلا له في حديث زيد بن أسلم في حديث الوادي : (يا أيها الناس إن الله قبض أرواحنا ولوشاء ردها إلينا في حين غير هذا). الثالثة: والصحيح فيه أنه جسم لطيف مشابك للأجسام المحسوسة، يجذب ويخرج وفي أكفانه يلف ويدرج، وبه إلى السماء يعرج، لا يموت ولا يفنى، وهو مما له أول وليس له آخر، وهو بعينين ويدين، وأنه ذو ريح طيبة وخبيثة؛ كما في حديث أبي هريرة. وهذه صفة الأجسام لا صفة الأعراض؛ وقد ذكرنا الأخبار بهذا كله في كتاب التذكرة بأحوال الموتى وأمور الآخرة.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
[ المستوى السادس ] : ╝◄ || تجـــمـــع مــادة || ► فقه المــواريث (2) ◄ | أم عمر w | المستويات 6+7+8 | 327 | 2014- 5- 19 06:10 PM |
[ المستوى السادس ] : ╝◄ || تجـــمـــع مــادة || ► فقه المعــاملات (2) ◄ | أم عمر w | المستويات 6+7+8 | 283 | 2014- 5- 15 08:01 PM |
[ المستوى السادس ] : ╝◄ || تجـــمـــع مــادة || ► الحــديث (2) ◄ | أم عمر w | المستويات 6+7+8 | 293 | 2014- 5- 13 06:01 PM |
[ المستوى السادس ] : ╝◄ || تجـــمـــع مــادة || ► دراسة الأســانيد ◄ | أم عمر w | المستويات 6+7+8 | 173 | 2014- 5- 11 07:17 PM |
[ المستوى السادس ] : ╝◄ || تجـــمـــع مــادة || ► التـفــســير (2) ◄ | أم عمر w | المستويات 6+7+8 | 267 | 2014- 5- 8 08:02 PM |