[ المستوى الرابع ] : تجمع لمقرر علوم الحديث2

[ابـومازن]

السوال الأول
اذكر الفرق بين الحديث القدسي وبين القرآن الكريم.

1. السؤال الثاني
   
2. عرف المصطلحات التالية عند علماء الحديث:
   1-المرفوع. 2- المتصل. 3- الشاهد.
   
   
   

السؤال 3


اشرح بم تثبت العدالة؟ ومذهب الحافظ ابن عبد البر رحمه الله تعالى في ثبوت العدالة.

السؤال 4

عدد اسماء ثلاثة كتب في الجرح والتعديل مع اسماء المؤلفين.

السؤال 5

من خلال دراستك لكتابة الحديث: أجب على ما يلي:

1- حكم كتابة الحديث.

2- الجمع بين أحاديث الإباحة وبين أحاديث النهي.

[fajr.a]

القرآن: لفظه ومعناه من الله تعالى ،
أما الحديث القدسي: معناه من الله، ولفظه من عند النبي -صلى الله عليه وآله وسلم-.
ب‌- القرآن: يُتَعَبَّد بتلاوته ،
أما الحديث القدسي: لا يتعبد بتلاوته.
ج- القرآن: يشترط في ثبوته التواتر ،
أما الحديث القدسي: لا يشترط في ثبوته التواتر.

[fajr.a]

المرفوع

1- تعريفه:
أ- لغة:
اسم مفعول من الفعل " رَفعَ " ، ضد وَضَعَ .
كأنه سُمي بذلك لنِسْبَتِهِ إلى صاحب المقام الرَّفيع، وهو النبي صلى الله عليه وآله وسلم.
ب- اصطلاحاً:
هو: ما أُضيف إلى النبي صلي الله عليه وآلهوسلم من قول أو فعل أو تقرير أو صفة.

[fajr.a]

المتصل

1- تعريفه :
أ- لغة : اسم فاعل من : "اتَّصَل" ، ضد "انْقَطَعَ" . ويسمى هذا النوع بـ " الموصول " أيضاً.
ب- اصطلاحاً : ما اتصل سنده ؛ مرفوعاً كان أو موقوفاً على من كان .

[fajr.a]

الشاهد:
1- لغة: اسم فاعل ، من : "الشهادة" .
وسمي بذلك : لأنه يشهد أن للحديث الفرد أصلاً ، ويقويه ، كما يقوي الشاهد قول المدعي ويدعمه.
2- اصطلاحاً: هو الحديث الذي يشارك فيه رواته رواة الحديث الفرد لفظاً ومعنى، أو معنى فقط ، مع الاختلاف في الصحابي.

[fajr.a]

بم تثبت العدالة ؟

تثبت العدالة بأحد أمرين :
أ‌- بتنصيص مُعَدِّلين عليها :
أي : أن ينص علماء التعديل عليها ،
أو : ينص واحد منهم- على الأقل - عليها.
ب- أو بالاستفاضة والشهرة :
فمن اشتهرت عدالته بين أهل العلم ، وشاع الثناء عليه: كفى ، ولا يحتاج بعد ذلك إلى مُعَدِّل ينص عليها .
وذلك مثل : الأئمة المشهورين كالأئمة الأربعة ، والسفيانين، والأوزاعي ، وغيرهم .

مذهب ابن عبد البَرِّ في ثبوت العدالة

رأي ابن عبد البر أن :

كل حامل علم معروف العناية به فإن أمره محمول على العدالة حتى يتبين جرحه .

واحتج بــــ :

حديث : " يَحْمِلُ هذا العلم من كل خَلَف عُدُولُهُ، ينفون عنه تحريف الغالين ، وانتحال المبطلين ، وتأويل الجاهلين " .

[fajr.a]

1- التاريخ الكبير : للبخاري ،
وهو عام للرواة الثقات والضعفاء .
2- الجرح والتعديل : لابن أبي حاتم ،
كذلك هو عام للرواة الثقات والضعفاء ويشبه الذي قبله.
3- الثقات : لابن حِبَّان ،
كتاب خاص بالثقات ، كما هو ظاهر من اسمه

[fajr.a]

حكم كتابة الحديث

اختلف السلف من الصحابة والتابعين في كتابة الحديث على أقوال:
أ- فكرهها بعضهم : منهم : ابن عُمر، وابن مسعود ، وزيد بن ثابت رضي الله عنهم.
ب- وأباحها بعضهم : منهم : عبد الله بن عمرو، وأنس، وعمر بن عبد العزيز ، وأكثر الصحابة رضي الله عنهم.
ج- ثم أجمعوا بعد ذلك على جوازها : وزال الخلاف.
ولو لم يدون الحديث في الكتب لضاع في الأعصارالمتأخرة ، لا سيما في عصرنا.

[fajr.a]

الجمع بين أحاديث الإباحة وبين أحاديث النهي

جمع العلماء بين أحاديث النهي وبين أحاديث الإباحة على وجوه ، منها:
أ- قال بعضهم:

- الإذن بالكتابة لمن خيف نسيانه للحديث ،

- والنهي لمن أَمن النسيان، وخيف عليه اتكاله على الخط إذا كتب.

ب- وقال بعضهم:

- جاء النهي حين خيف اختلاطه بالقرآن،

- ثم جاء الإذن بالكتابة حين أُمن ذلك،

- وعلى هذا يكون النهي منسوخا

[سلطان 1381]

سامحوني كنت باختبار فقه الاسره ايش باقي