|
ملتقى الفنون الأدبية شعر,نثر,خواطر,قصص,روايات وجميع الفنون الادبية |
|
أدوات الموضوع |
2022- 8- 30 | #8441 |
مُتميز في ملتقى الفنون الأدبية
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
حزنٌ براني وأشواقٌ رعت كبدى
يا ويح نفسي من حزنٍ وأشواقِ أكلّف النفسَ صَبراً وهي جَازعة والصبر في الحبّ أعيا كلّ مشتاقِ |
2022- 8- 30 | #8442 |
مميزة بملتقى الفنون الأدبية
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
أتجرؤ حين تسأل كيف حالي؟
وقد بالغت في شحّ الوصالِ تغيبُ كأنّ قلبك صار صخرا وعذْرك دائما رهن انشغالي رجوتك لا تقل في الحبّ قولا ولا تذكر جميلات الليالي فهجرك قد أطاح بجسر حبّي وأنْساني يميني من شمالي. |
2022- 8- 31 | #8443 |
متميز بملتقى الفنون الادبية
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
لو كان دمعى شاهدى فكيف أجحد
ونار اشتياقى فى الحشا تتوقد وهيهات يخفى ما أكن بداخلى وثوب سقامي كل يوم يجدد أقاتل أشواقى بصبرى تجلداً وقلبى فى قيد الغرام مقيد . |
2022- 8- 31 | #8444 |
مميزة بملتقى الفنون الأدبية
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
أيُّها المَوجُوعُ صَبرًا
إنَّ بَعدَ الصَّبرِ بُشْرَى! |
2022- 9- 3 | #8445 |
مُتميز في ملتقى الفنون الأدبية
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
وأُقسِمُ أنك نورٌ لقلبي
وحُبٌّ أعادَ الحياةَ إليّا وأنك حُلمٌ سرى في خيالي وأشرقَ كالشمسِ في مُقلتَيا |
2022- 9- 3 | #8446 |
مُتميز في ملتقى الفنون الأدبية
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
أمّا الفؤادُ فحسبي أنت ساكنهُ
وصاحبُ البيتِ أدرى بالذي فيهِ |
2022- 9- 3 | #8447 |
مُتميز في ملتقى الفنون الأدبية
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
يشتاقُ قلبي إلى لقياهُمُ دوماً
والشوقُ دوماً إلى الأحبابِ غلّابُ |
2022- 9- 3 | #8448 |
مميزة بملتقى الفنون الأدبية
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
وبي شوقٌ إليك أعل قلبي
حتى بإستغشائي أشتكيهِ . يراني قومي ألوذ بخلوةٍ وبالجوف نارٌ هواي تفتديهِ . يظن القوم بي من الجُنةِ مسٌ وجهلوا توقي وما يليهِ . شوقي إليك أعل قلبي حتى ليلي بكى فلست فيهِ |
2022- 9- 3 | #8449 |
مميزة بملتقى الفنون الأدبية
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
سحريَّةُ الصَّوتِ إن تحـكي لثانيةٍ
تَرَاقَصَ الخيلُ والفُرسانُ والحربُ كأنَّما صوتَها، عزفٌ على وتـــرٍ في كفِّ غانيةٍ، يشتاقُها القلبُ |
2022- 9- 4 | #8450 |
مُتميز في ملتقى الفنون الأدبية
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
كنا صغارا
يفتّ الجوع ضحكتنا ووجهه كان يدعونا فنقتسمُه على الرصيف مسافات مؤبدة لكنما انسل من سجن الغياب دمُه ننام؛ يهطل من أجفانه ورقٌ وحلمنا غصن شعرٍ بلّه قلمُه في خطونا كلما أشواقنا سقطت تلقفتها مدى أحضانها قدمُه كل الوجوه التي ما أنجبت شفةً ما زال يكبر في أرحامهن فمُه |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
andand, لعشاق, الشعر, الفصحى |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
أدوات الموضوع | |
|
|