|
منتدى السعادة و النجاح و البرمجة اللغوية العصبية للباحثين عن السعادة و النجاح و تطوير الذات و فن الاتصال مع الآخرين .. تـفـضـلـوا هـنـا ! |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
الْأَنْمَآاط الْبَشَرِيَّة .. الْخَصَآائِص وَالْسِمَآات
السلام عليكم ورحمة الله وبركآته ، الْأَنْمَآاط الْبَشَرِيَّة .. الْخَصَآائِص وَالْسِمَآات . ، الْإِنْسَآان الْوَدُوْد ذُو الْشَّخْصِيَّة الْبَسِيطَة خَصَآائِصِه : -هَادِيء و بَشُوش و تَتَمَيَّز أَعْصَابَه بِالِاسْتِرَّخَاء -يَثِق بِالْنَّاس و يَثِق أَيْضا بِنَفْسِه -يَرْغَب فِي سَمَاع الْإِطْرَاء مِن الْآَخِرِين -طَيِّب الْقَلْب و يُرَحِّب بِزُوَّارِه و مَقْبُوْل مَن الْآَخِرِين -غَيْر مُنَظَّم و لَا يُحَافِظ عَلَى الْمَوَاعِيْد و لَيْس لِلْزَّمَن قَيِّمَة -حَسَن الْمُعَامَلَة و الْمَعْشَر و كَثِيْر الْمَرِح -لَدَيْه الْشُّعُوْر بِالْأَمَان -يَتَحَاشَى الْحَدِيْث حَوْل الْعَمَل -يَرَى نَفْسَه بِخَيْر و الْآَخِرِين بِخَيْر أَيْضا كَيْف نَتَعَآامَل مَعَه ؟ - قَابَلَه بِإِحْتِرَام و حَافِظ عَلَى الْإِصْغَاء الْجَيِّد - الْمُحَافَظَة عَلَى مُنَاقَشَة الْمَوْضُوْع الْمَطْرُوح و عَدَم الْخُرُوْج عَنْه - حَاوَل الْعَمَل عَلَى تَوْجِيْه الْحَدِيْث إِلَى الْهَدَف الْمَنْشُود - تَصَرُّف بِجِدِّيَّة عِنْد الْحَاجَة - حَاوَل الْمُحَافَظَة عَلَى الْمَوَاعِيْد ، و أَفْهَمُه مَدَى أَهَمِّيَّة الْوَقْت الْإِنْسَآان الْخَشِن خَصَآائِصِه: - قَاسِي فِي تَعَامُلِه حَتَّى أَنَّه يَقْسُو عَلَى نَفْسِه أَحْيَانَا - لَا يُحَاوِل تُفْهَم مَشَاعِر الْآخَرِيْن لِأَنَّه لَا يَثِق بِهِم - يُكْثِر مِن مُقَاطَعَة الْآَخَرِيْن بِطَرِيْقَة تُظْهِر تَصْلُبُه بِرَأْيِه - يُحَاوِل أَن يُتْرَك لَدَى الْآَخِرِين إِنْطِبَاعَا بِأَهَمِّيَّتِه - مَغْرُور فِي نَفْسِه لِدَرَجِة أَن الْآَخِرِين لَا يَقْبَلُوْه - لَدَيْه الْقُدْرَة عَلَى الْمُنَاقَشَة مَع الْتَصَمِيم عَلَى وِجْهَة نَظَرِه - يَرَى نَفْسَه أَنَّه بِخَيْر و لَكِن الْآَخِرِين لَيْسُوْا بِخَيْر كَيْفِيَّة الْتَّعَآامُل مَعَه: - أَعْمَل عَلَى ضَبْط أَعْصُابِك و الْمُحَافَظَة عَلَى هُدُوُئَك - حَاوَل أَن تُصْغِي إِلَيْه جَيِّدَا - تَأَكَّد مِن أَنَّك عَلَى إِسْتِعْدَاد تَام لِلْتَعَامُل مَعَه - لَا تُحَاوِل إِثَارَتِه بَل جَادَلَه بِالَّتِي هِي أَحْسَن - حَاوَل أَن تُسْتَخْدَم مَعْلُوْمَاتِه و أَفْكَارَه - كُن حَازِما عِنْد تَقْدِيْم وِجْهَة نَظَرِك - أَفْهَمُه إِن الْإِنْسَان الْمُحّتَرَم عَلَى قَدْر إِحتِرَامِه لِلْآَخِرِين - رَدَّد عَلَى مَسَامِعِه الْآَيَات و الْأَحَادِيِث الْمُنَاسَبَة - اسْتَعْمَل مَعَه أُسْلُوْب : نَعَم ...... و لَكِن الْشَّخْص الْمُتَرَدِّد خَصَآائِصِه: - يَفْتَقِر إِلَى الثِّقَة بِنَفْسِه - تُظْهِر عَلَيْه عَلَامَات الْخَجَل و الْقَلَق - تَتَّصِف مَوَاقِفِه غَالِبَا بِالتَّرَدُّد - يَجِد صُعُوْبَة فِي إِتْخَاذ الْقَرَار - يُضِيْع وَسَط الْبَدَائِل الْعَدِيدَة - يَمِيْل لِلإِعْتِمَاد عَلَى اللَّوَائِح و الْأَنْظِمَة - كَثِيْر الْوُعُود و لَا يَهْتَم بِالْوَقْت - يَطْلُب الْمَزِيْد مِن الْمَعْلُوْمَات و الْتَّأْكِيدَات - يَرَى نَفْسَه أَنَّه لَيْس بِخَيْر و الْآَخِرِين بِخَيْر كَيْف نَتَعَآامَل مَعَه ؟ - مُحَاوَلَة زَرْع الثِّقَة فِي نَفْسِه - الْتَّخْفِيف مِن دَرَجَة الْقَلَق و الْخَجَل بِأُسْلُوب الْوَالِدِيَّة الْرَّاعِيَة - سَاعِدُه عَلَى إِتِّخَاذ الْقَرَارَات و أَظْهِر لَه مَسَاوِيْء الْتَّأَخِيْر فِي ذَلِك - أَعْمَل عَلَى تَوْفِيْر نِظَام معلوّمَات جَيِّد لتَزْوَيَدِه - أَعْطِه مَزِيْدَا مِن الْتَّأْكِيدَات - أَفْهَمُه أَن الْتَّرَدُّد يَضُر بِصَاحِبِه و بِعِلَاقَتِه مَع الْآَخَرِيْن - أَفْهَمُه أَن الْإِنْسَان يَحْتَرِم بِثَبَاتِه و قُدْرَتِه عَلَى إِتِّخَاذ الْقَرَار الشَّخْص الَّذِي تَتَّصِف رُدُوْد فَعَلَه بِالْبُطْء و الْبُرُود خَصَآائِصِه: - يَتَمَيَّز بِالْبُرُوْد و يَصْعُب الْتَّفَاهُم مَعَه - يَتَمَيَّز بِدَرَجَة عَالِيَة مِن الْإِصْغَاء و يَتَفَهَّم الْمَعْلُوْمَات - لَا يَرْغَب فِي الإِعْتَرَاض عَلَى الْأَفْكَار الْمَعْرُوْضَة - يَتَهَرَّب مِن الْإِجَابَة عَلَى الْأَسْئِلَة الْمُوَجَّهَة إِلَيْه - لَا يَمِيْل لِلْآَخِرِين فَهُو غَيْر عَاطِفِي كَيْف نَتَعَآامَل مَعَه ؟ - عَالَجَه بِأُسْلُوبِه مِن خِلَال إِصْغَائِك الْجَيِّد - وَجْه إِلَيْه الْأَسْئِلَة الْمَفْتُوْحَة الَّتِي تَحْتَاج إِلَى إِجَابَات مُطَوَّلَة - اسْتُخْدِم مَعَه الْصَّمْت لِتُجْبُرَه عَلَى الْإِجَابَة - لِتَكُن بَطِيْئَا فِي الْتَّعَامُل مَعَه و لَا تَتَسَرَّع فِي خُطُوَاتِك - اظْهِر لَه الْإِحْتِرَام و الْوِد الْشَّخْص الثَّرْثَآار خَصَآائِصِه: - كَثِيْر الْكَلَام و يَتَحَدَّث عَن كُل شَيْء و فِي كُل شَيء - يَعْتَقِد أَنَّه مُهِم - يُمْكِن مُلَاحَظَة رَغْبَتِه فِي الْتَّعَالِي إِلَا أَنَّه أَضْعَف مِمّا تَتَوَقَّع - يُتَكَلَّم عَن كُل شَيْء بِاسْتِثْنَاء الْمَوْضُوْع الْمَطْرُوح لِلْبَحْث - يَقَع فِي الْأَخْطَاء الْعَدِيدَة -وَاسِع الْخَيَال لِيُثَبِّت وُجْهَة نَظَرِه كَيْف نَتَعَآامَل مَعَه ؟ - قَاطِعَه فِي مُنْتَصَف حَدِيْثِه و عِنْدَمَا يُحَاوِل إِسْتِعْادة أَنْفَاسَه ، قُل لَه :يا... أَلَسْنَا بَعِيْدِيْن عَن الْمَوْضُوْع الْمُتَّفِق عَلَيْه ؟ - أَثْبَت لَه أَهَمِّيَّة الْوَقْت و أَنَّك حَرِيْص عَلَيْه - أَشْعُرُه بِأَنَّك غَيْر مُرْتَاح لِبَعْض أَحَادِيْثِه و ذَلِك بِالْنَّظَر إِلَى سَاعَتِك ... و بِالتِّنِفِيخ و ...الْخ ---- الْشَّخْصِيَّة الْمُعَآارْضة دَائِما خَصَآائِصِه - لَا يُبَالِي بِالْآَخَرِيْن لِدَرَجَة أَنَّه يَتْرُك أَثَرَا سَيِّئَا لَدَيْهِم - يَفْتَقِر إِلَى الثِّقَة لِذَا تَجِدْه سَلْبِيَّا فِي طَرْح وَجِهَات نَظَرَه - تَقْلِيْدِي و لَا تُغْرِيْه الْأَفْكَار الْجَدِيْدَة و يَصْعُب حَثِّه عَلَى ذَلِك - لَا مَكَان لِلْخَيَال عِنْدَه فَهُو شَخْصِيَّة غَيْر مُجَدَّدَة - عَنِيْد ، صُلْب ، يَضَع الْكَثِيْر مِن الإِعْتِرَاضَات - يَذْكُر كَثِيْرا تَارِيْخِه الْمَاضِي - يَلْتَزِم بِاللَوَائِح و الْأَنْظِمَة الْمَرْعِيَّة نَصّا لَا رُوْحَا - لَا يَمِيْل لِلْمُخَاطَرَة خَوْفا مِن الْفَشَل كَيْفِيَّة الْتَّعَآامُل مَعَه: - التَّعَرُّف عَلَى وِجْهَة نَظَرِه مِن خِلَال مَوْقِفُنَا الْإِيجَابِيَّة مَعَه - تَدْعِيم وِجْهَة نَظَرِك بِالْأَدِلَّة لِلْرَّد عَلَى اعْتِرَاضَاتِه - أَكَّد لَه عَلَى أَن لَدَيْك الْعَدِيْد مِن الْشَّوَاهِد الَّتِي تُؤَيِّد أَفْكَارُك - عَدَم إِعْطَائِه الْفُرْصَة لِلْمُقَاطَعَة - قَدِم أَفْكَارُك الْجَدِيْدَة بِالْتَّدْرِيج - لِتَكُن دَائِمَا صَبُوْرَا فِي تَعَامُلِك مَعَه - اسْتَعْمَل أُسْلُوْب : نَعَم ...... وَلَكِن الْشَّخْص مُدَّعِي الْمَعْرِفَة خَصَآائِصِه: - لَا يُصَدِّق كَلَام الْآَخِرِين و يُبْدِي دَائِمَا اعْتِرَاضِه - مُتَعَالِي ، و يُحِب الْسَيْطَرَة الْكَلَامِيَّة و يَمِيْل إِلَى السُّخْرِيَة - عَنِيْد ، رَافِض ، و مُتَمَسِّك بِرَأْيِه - يَفْتَخِر و يَتَحَدَّث عَن نَفْسِه طِيْلَة الْوَقْت - شَكَّاك ، و يَرْتَاب بَدَاوُفَع الْآَخِرِين - يُحَاوِل أَن يُعَلِّمُك حَتَّى عَن عَمَلِك أَنْت كَيْف نَتَعَآأمَل مَعَه ؟ - تَمَاسُك أَعْصُابِك و حَافِظ عَلَى هُدُوُئَك الْتَّام - تَقَبَّل تَعْلِيْقَاتِه و لَكِن عَلَيْك أَن تُثَابُر فِي عِرْض وِجْهَة نَظَرِك - أَلْجَأ فِي مَرْحَلِة مَا إِلَى الْإِطْرَاء و الْمَدِح - اخْتَر الْوَقْت الْمُنَاسِب لمُقَاطَعَتِه فِي مَوَاضِيْع مُعَيَّنَة - لِتَكُن وَاقِعِيَّا مَعَه دَائِمَا - لَا تِفَكِر فِي الْإِنْتِقَام مِنْه أَبَدا - اسْتَعْمَل أُسْلُوْب : نَعَم ...... وَلَكِن ----- الْشَّخْص الْخَجُوّل خَصَآائِصِه : - يُفْتَقَد إِلَى الثِّقَة فِي نَفْسِه - مِن الْسُّهُولَة إِرْباكِه - مُتَحَفِّظ و يَتَبَدَّل لَوْنُه لَأَقُل مُؤَثِّر - يُحَاوِل الْإِخْتِبَاء خَلَف الْآَخِرِين - يَتَّصِف سُلُوْكِه عَامَّة بِالْفَشَل فِي حَيَاتِه الْعَمَلِيَّة و الْخَاصَّة كَيْف نَتَعَآامَل مَعَه ؟ - أَطْلُب مِنْه تَقْدِيْم وُجْهَة نَظَرِه - قُل لَه : إِن الْإِنْسَان يَحْتَرِم لِمَعْلُوْمَاتِه ، و إِظْهَارِهَا لِلْإِسْتِفْادَة مِنْهَا - حَاوَل أَن تَعْمَل عَلَى زِيَادِة ثِقَتَه بِنَفْسِه و ذَلِك بِوَضْعِه فِي مَوَاقِف مَضْمُوْن نَجَاحِهَا - لَا تُقَدِّم إِلَيْه الْبَدَائِل ، و حَاوَل أَن تُعْطِيَه الْحَل لِيُثَبِّت عَلَيْه الْشَّخْص الْعَنْيد خَصَآائِصِه : - يَتَجَاهَل وِجْهَة نَظَرِك و لَا يَرْغَب فِي الْإِسْتِمَاع إِلَيْهَا - يَرْفُض الْحَقَّائِق الثَّابِتَة لِيُظْهِر دَرَجَة عِنَادِه - صُلْب ، قَاس فِي تَعَامُلِه - لَيْس لَدَيْه إِحْتِرَام لِلْآَخِرِين و يُحَاوِل الْنَّيْل مِنْهُم كَيْف نَتَعَامَل مَعَه ؟ - أُشْرِك الْآَخِرِين مَعَك لِكَي تُوَحِّد الْرَّأْي أَمَام وُجْهَة نَظَرِه - أَطْلُب مِنْه قَبُوْل وِجْهَة نَظَر الْآَخِرِين لِمُدَّة قَصِيْرَة لِكَي تَتَوَصَلُوا إِلَى إِتِّفَاق - أَخْبَرَه بِأَنَّك سَتَكُوْن سَعِيْدا لِدِرَاسَة وُجْهَة نَظَرِه فِيْمَا بَعْد - اسْتَعْمَل أُسْلُوْب : نَعَم ...... و لَكِن . . . الْشَّخْص الْمُفَكِّر الَايجَآابِي خَصَآائِصِه : - يَتَّصِف بِمَوَاقِفِه الْإِيجَابِيَّة الْجَادَّة الْمَعْقُوْلَة - مُتَحَمِّس ، ذَكِي ، يَهْتَم بِالْنَّتَائِج - مُفَاوِض جَيِّد و يُوَجِّه الْأَسْئِلَة الْبَنَّاءَة - يَعْتَرِض بِأُسْلُوب لَبِق مَقْبُوْل - يُصْغِي إِصْغَاء جَيِّدَا - وَاقِعِي و يَتَّخِذ قَرَارَاتِه بِهُدُوْء و عَقْلَانِيَة كَيْف نَتَعَآامَل مَعَه ؟ - لِيَكُن تَعَامُلِك مَعَه إِيْجَابِيَّا بِمَنْهَج نَاضِج - إِتَّبَع الْتَّسَلْسُل الْمِنْطَقِي فِي أَحَادِيْثَك مَعَه - لَا تَأْخُذ كُل مَا يَطْرَحُه قَضَايَا مُسْلِم بِهَا - كُن أَمِيْنَا فِي تَعَامُلِك مَعَه - تَقَبَّل تَحَدِّيَاتِه و اسْتَجِب لَهَا بِفَعّالِيّة -- الْشَّخْص الْمُتَعَآالِي خَصَآائِصِه : - يَعْتَقِد أَن مَكَانَه وَسَط الْمَجْمُوْعَة لَا يَمْثُل الْمَكَانَة الَّتِي يَسْتَحِقُّهَا و أَن ذَلِك يُمَثِّل مُسْتَوَى أَقَل بِكَثِيْر مِمَّا يَسْتَحِق - يُحَاوِل تَصِيْد الْسَّلْبِيَّات لَدَى الْآَخِرِين و يُحَاوِل إِيْصَالُهُم إِلَى الْمَوَاقِف الْحَرِجَة - يُعَامَل الْآَخِرِين بِتَعَال لِاعْتِقَادِه أَنَّه فَوْق الْجَمِيْع كَيْف نَتَعَامَل مَعَه ؟ - لَا تُحَاوِل إِسْتِخْدَام الْسُّؤَال الْمَفْتُوْح مَعَه لِأَنَّه يَنْتَظِر ذَلِك لِيُحَاوِل إِثْبَات أَن لَدَيْه الْمَعْلُوْمَات الْمُتَخَصِّصَة حَوْل الْمَوْضُوْع الْمَطْرُوح أَكْثَر بِكَثِيْر مِمَّا لَدَيْك ، لِأَنَّه يُشْعِر عِنْد تَوْجِيْه الْسُّؤَال الْمَفْتُوْح إِلَيْه أَنَّه هُو حَلَال الْمَشَاكِل و أَن رَأْيَك لَا يَمْثُل أَي قِيَمَة بِالْنِّسْبَة لَه. - اسْتَعْمَل مَعَه أُسْلُوْب : نَعَم ...... و لَكِن ، مِثَال : إِنَّك فِعْلَا عَلَى حُق و لَكِن لَو فَكَّرْت مَعِي فِي ..... الْشَّخْص كَثِيْر الْمَطَآالِب خَصَآائِصِه - صَعْب الْمِرَاس ، و لَكِنَّه لَيْس مِن الْشَّاكَّيْن أَو الْغَضْبانِين - يَصْعُب الْتَّعَامُل مَعَه بِكَثْرَة الْمَطَالِب - يُحْرِجُك بِإِلْحاحُه لِأَن تُؤَدِّي لَه خِدْمَة عِنْد سَفَرِه مَثَلا كَيْف نَتَعَآامَل مَعَه ؟ -عَالَجَه بِالْمُرَاوَغَة و التَّسْوِيْف : أَخْبَرَه أَنَّك سَتُفَكِّر فِي طَلَبِه و تُحَدِّثُه فِي شَأْنِه لَاحِقَا ، و عِنْدَهَا تَسْتَطِيْع أَن تُفَكِّر فِعْلَا بِمَا سْتَخْبَرَه ، قُل لَه : إِنَّنِي مُرْتَبِط بِمَوَاعِيْد كَثِيْرَة ، أَرْجُو أَلَا تَتَوَانَّى فِي الْإِتِّصَال بِي مَرَّة ثَانِيَة الْشَّخْص الْبَاحِث عَن الْأَخْطَآاء خَصَآائِصِه - مَقَوْلَتَه الْمَشْهُوْرَة : الْهُجُوم خَيْر وَسَيْلَة لِلْدِّفَاع - يَتَصَيَّد الْأَخْطَاء عَلَى دَرَجَة عَالِيَة - لَدَيْه دَائِمَا مَجْمُوْعَة مِن الْأَسْئِلَة لِيُوَاجِه بِهَا الْآَخَرِيْن - تَرَاه يَتَنَقَّل مِن مَكَان لَآَخَر بَحْثَا عَن الْأَخْطَاء - لَيْس لَدَيْه إِحْتِرَام لِمَشَاعِر الْآَخِرِين كَيْف نَتَعَآامَل مَعَه ؟ - لَا تُفْقَد الْسَيْطَرَة عَلَى أَعْصُابِك مَعَه - لَا تُفَتَّح لَه الْبَاب الْكَامِل لِيَقُوْل كُل مَا عِنْدَه - أَصْغ إِلَيْه بِدَرَجَة عَالِيَة - أَفْهَمْه أَن لِكُل إِنْسَان حُدُوْد يَجِب أَن يَلْتَزِم بَهَا - لَا تُعْطِيَه الْفُرْصَة لِلْسَيْطَرَة الْكَلَامِيَّة - اسْتَعْمَل مَعَه أُسْلُوْب : نَعَم ...... و لَكِن الْشَّخْص كَثِيْر الشَّكْوَى خَصَآائِصِه : - كَثِيْر الشَّكْوَى : إِذَا حَاوَلْت تَقْدِيْم الْنَّصِيْحَة لَه يَقُوْل : يَبْدُو لِي عَدَم فَهْمِك الْأَمْر لَو سَأَلْت ، كَيْف حَالُك الْيَوْم ؟ عِنْدَهَا يَقُص عَلَيْنَا قِصَّة حَيَاتِه كُلَّهَا ، مَتَاعِبِه مَع عَائِلَتِه ، مَشَاكِلَه الْمَالِيَّة ، مَتَاعِبِه مَع مُدَّيْرَه .. الْخ كَيْف نَتَعَآامَل مَعَه ؟ - الْإِصْغَاء الْجَيِّد إِلَيْه لِغَرَض فَهُم وَضَعَه ، و صِيَاغَة مُشْكِلَتُه بِجُمَل تُوْحِي إِلَيْه بِأَنَّنَا مَعَه و نَتَفَهَّم مُشْكِلَتُه - لَا تُحَاوْل أَن تُسْدِي الْنُّصْح إِلَيْه بَل الْمُصَادَقَة عَلَى صِحَّة الشَّكْوَى مِمَّا يَشْعُر صَاحِبُهَا بِالِإِرْتِيَاح - تَقَمَّص مُشْكِلَاتِه عَاطِفِيّا هَذَا طَبْعا إِذَا اضْطُرِرْت لِلْتَعَامُل مَع مَثَل هَذَا الْشَّخْص,, . . |
2011- 3- 30 | #2 |
أكـاديـمـي فـعّـال
|
رد: الْأَنْمَآاط الْبَشَرِيَّة .. الْخَصَآائِص وَالْسِمَآات
يسلموو ياعزيزتي
موضوع رائع |
2011- 3- 31 | #3 |
من مؤسسي الملتقى
|
رد: الْأَنْمَآاط الْبَشَرِيَّة .. الْخَصَآائِص وَالْسِمَآات
جميل ما قدمتي
وفقتي للخير |
2011- 4- 2 | #4 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: الْأَنْمَآاط الْبَشَرِيَّة .. الْخَصَآائِص وَالْسِمَآات
يعطيك الف عافيه
|
2011- 4- 3 | #5 |
أكـاديـمـي ألـمـاسـي
|
رد: الْأَنْمَآاط الْبَشَرِيَّة .. الْخَصَآائِص وَالْسِمَآات
|
2011- 4- 12 | #6 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
|
2011- 4- 12 | #7 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
|
2011- 4- 12 | #8 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
|
2011- 4- 12 | #9 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
|
2011- 5- 6 | #10 |
مشرفة عامة سابقاً
|
رد: الْأَنْمَآاط الْبَشَرِيَّة .. الْخَصَآائِص وَالْسِمَآات
يعطيك العافيه ي قلبي
موضوع رائع |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الْأَنْمَآاط, الْبَشَرِيَّة, الْخَصَآائِص, وَالْسِمَآات |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|