لا تُخَبِئوا الكَلامْ فَلنْ يَرثهُ أحَدْ ... " رسائل و فلسفة " ..

[تركش كوفي]

" لايوجد أجمل من شُعور التجاوز ، تجاوز الظنون، وتجاوز المشاعر
تجاوز الفترات والمواقف ، وحتى تجاوز الأشخاص "

-الطمأنينة في نص .

[تركش كوفي]

" من اعتاد على صَفحِك سيطمع في قُماش قلبك الأبيض "

[(مشعلي)]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركش كوفي

" من اعتاد على صَفحِك سيطمع في قُماش قلبك الأبيض "

هههههههه مغسول وجهه بمرق

[تركش كوفي]

من الظلم إن كُل واليّ أمر.. يُصفيّ الأفكار والرغبات
حسب ما يراهُ مناسبًا لإعتمادها بحجة رجاحة السيطرة

و تُقمع الآراء .. لتُبتر الطموحات

ولكنها تُذل وتخضع جميعها عند سيادة المال .

[تركش كوفي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (مشعلي)

هههههههه مغسول وجهه بمرق

يبغاله موقف صريح يصحيه لأن جد
اللي تعود على رضاك بيزعلّك دايم

[رَوْنق الأبجدية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (مشعلي)

اتفاق من عمالقة ادب وثقافة ووعي👏👏
هناك القليل من العقول مصنع 👆
بينما الكثير مجرد مستودع

إطراءٌ يفوقنا ولكنه وصفك

نسخ مكررة وأصوات مجلجلة لعقولٍ مليئة بكل شيء إلا عقل
والأدهى والأمّر أنه يرى أنه محور العقل و الحكمة ومدارها
فنصمت طمعًا في ( بيت في ربض الجنة ). والسلامة

[تركش كوفي]

" الفاصلة إما هُدنه أو صلح وفُرصة أُخرى
ولكن تبقى النقطة سيدة المواقف وأتمها . "

[تركش كوفي]

مقولة لسيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه :
"لا يكُن حُبك كَلَفًا، ولا بُغضك تَلَفًا"
قال: (إذا أحبَبتَ كَلِفْتَ كَلَفَ الصَّبِيِّ ، وإذا أبغضتَ أحببتَ لصاحبِك التَّلَفَ)

- مبدأ عام للعلاقات فلا تتعلق بشدة واحسب حساب
عودة المياة لمجاريها ، وأحذر من قِلة التزكية .

[мάђяά ♥]

,

‏كيف يمكن للمرء أن يحافظ على سلامة عقله حين يجد نفسه محاصراً في دارة رتيبة يفقد معها الشعور بالأيام وهي تمضي
وزيادةً على ذلك يكون مطالباً بأن يقوم بمهام يومية بنفس الطريقة الرتيبة كما لو أنها أداء تمثيلي لا خروج فيه عن النص

[تركش كوفي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة мάђяά ♥

,

‏كيف يمكن للمرء أن يحافظ على سلامة عقله حين يجد نفسه محاصراً في دارة رتيبة يفقد معها الشعور بالأيام وهي تمضي
وزيادةً على ذلك يكون مطالباً بأن يقوم بمهام يومية بنفس الطريقة الرتيبة كما لو أنها أداء تمثيلي لا خروج فيه عن النص

رااااائعه جدًا جدًا


.......



- حين أقرأ بعض الأفكار لا استنكرها من قليليّ المروءة
ولكن ما أنكره الجُرأة في الطرح الهابط والوصف الرذيل وكأن المرأة
ما زالت سلعه إن الرجولة تحتضر بأيديهِم .