ڪِڷ مآذڪـڒٺ آڼڪ صآحــپې پهآڵڪــۈڼ آحـس ڪـڼ آڵڪــۈڼ ڪڵڵڵۂ پېـدېڼــې

[لحن الورود]

لا تعتمد كثيراً على أحد في هذه الحياة ! حتى ( ظلك ) يتخلّى عنك في الأماكن المظلمة ..*

جميل جداً !

[لحن الورود]

مُشكٍلتٌي آلْعُظمَىً أننِّي لآ أُجيدُ " آلنِّفَآق " مُطلقًآ ..!
فـ لِيَ وجهٌ وَآحد ../ قَلبْ وآحٍد .. لِسَآنْ وآحِد ../ عَقلٌ وَآحدٍ ..

أعلَم بأنّهُم ..[ متلّونُون ..
...وبأنَّ جُلودهم مُتغيِّرَه .. وُجُوههم .. قُلوبَهم .. عُقولهم ../ جمٍيعُهآ مُتغيِّرَه
لٍكنْ ../ لآيعنُونَ لِي شَيئًا ..!

" خُبثهُم " .. لَم ولنْ يُلوِّثني ..!
و " حمَآقَآتهُم " تُضحكنِيً

[لحن الورود]

غريبة هي حواسنا ..

نسمع صوتا لشخص ما , نتخيّل شكله وحركاته .. نرسم صورة له في خيالنا ..
نحاول أن نشبهه بفلان أو لعلّه فلان أو فلان
وحين نراه
يكون مختلفا عن كلّ ما تخيّلنا ! نصدم قليلا أحيانا .. هل هي حواسنا تخوننا ؟
خيالنا يضللنا ؟ نحن حقا لا نعلم
نحاول أن ..
لكن غالبا لا نفلح؟

وأحيانا نعرف أناس عن بعد بالنظر لا نسمع صوتهم إلاّ في عقلنا
هيئتهم توحي لنا أنهم كذا وكذا إذا ما تكلموا أو نطقوا ..
ملامح وجوههم تخبرنا عنهم ..
نتمنى أن نقابلهم وحين نقابلهم يكونوا غير تماما غير !
لماذا نخاطر إذا ؟ لماذا ؟
هل هي الإثارة الكامنه في شبه المجهول

ربما و ربما وربما

[لحن الورود]

“أفعِل الطيبْ ۋ آبشر بآلمَصآيبْ
« هذا حال آليۆم »

وأفعِل آلشـر ۋ آبشر بـ آحَتْـرآم
دنـَيّـآ { عْجـِّيـبَه }“

[لحن الورود]

أنآ مآهَمني منهۈۈ يحآوِل يۈقف بدرْبي ..!

ترى ۈآلله بهآلدטּيآإ مآلي إلآ [رضى رَبي] ..

[لحن الورود]

حِيْنْ تَمَلْأُ كَفَّيْكَ مِنْ قَمِحَ الْقَلّبْ ..!

كَيِّ تُطْعِمَ أَرْوَآحِهُمْ الْجآئعُهُ ثُمَّ يَخَذَلُونَ إحسَآسُكِ الْنَبِيِّلْ فَلَآ تِعُآتُبِهُمْ ..!

قُلَّ وَدَآعَا ,،/ وَ أَبْتَسِمْ ..

[لحن الورود]

كلَ مآ فينِي يسَآبقنِي عَليَڪ . .
. . . صرتَ منِ نظرةِ عيونِي لڪ أغَآرِ . .

أحتريَڪ و أحتريَڪ و أحتريَڪ . .
. . . و لآ لقيتَڪ ليليَ بَ شوفڪ نهَآر . .

كلَ قطرَة فيَ عروقِي تفتدِيڪ . .
. . . شوفَ دمِي كلَ مآِ أقِآبلَڪ ثآرَ . .

حتىَآ دمِي يَ غلآ روحِي يبيَڪ . .
. . . و لوَ علىَآ قلبيَ خذاَ قلبڪ وَ طآر . .

يَ مسآء الليَ يهوجسَ دومَ فيڪ . .
. . . يَ مسَآئڪ شوق منَ بعدِ أنتظآرَ . .

[لحن الورود]

أُحبْ آلـأشيَآء آللتيّ تَأتيّ دون مُقآبِل ،
مِثلْ :

آلإبتِسَآمَہ
آلمحّبْه
آلـإخلـآصُ
آلمُصآفحَہ آلدآفئه

آلذِكريَآت | آللتيّ تتعّلقْ فِيّ فصُول آلنَقآء في زَمن أصّبحَت آلمَشآعِر مُستهّلگِهْ
مؤقتَہ و تقلّيديَہ ،
نحّنُ لـآنحّتآج إلىّ گِلمَة
بـ حجّمـ حَآجتنَا آن نَجِد للصّدق
مَنآفِذ إلى آلقُلوب ..
و ذِكريَآت تبَقىَ مَع آلأيَامـ
لـآ تتغّير .. !

نحَتآج للذِكريَآت آلجَميّله
آللتيّ تتّركُنآ نَبتسِمـ بدوُن شُعوُر = ) ..

[لحن الورود]

الحَيآةُ معرگه / البعضُ فيهآ يقُود وآلبعضُ فيهآيُقآد
فإنْ لَم تستَطِع آنْ تگونَ سيّدآ لِ نفسِگ فَآعتزِل البشَر ولآتگنْ عبدآ لِ آلآخرينْ
وآعلَم آنّ القَوي يَنمُو في العُزلَه.. آمآ الضعيفْ فَ يمُوتُ بِهآ

[لحن الورود]

تُشَآكِسُنِيْ عَثرَاتُ القـَدَر ِ مِنْ حِين ٍ إلى آخـَرْ ,, وَ
تتجبّرُ الأيّآمُ دُونَ أنْ تعبَأ بـِيْ ,, فـَ تطغى عَواقِبُهَا
بـِ ثـُقل ٍ عَلى مَسَآحآت ِ إدراكِيْ ..
وَعَطفا ً عَلى ذلِكْ ,,
لا أمْلِكُ مِنْ أمْرِي شيئا ً عَدَا ظن ٌ جميل ٌ بـ ِالله
وَ مقولة ُ أبـِيْ [ الصّبرُ دَيدنُ المُؤمِنينْ ] وَ التي
مَا انفكّ َ يُردّدُهَا حتّى تغلّغَلتْ جَوْفَ قلبي