(63) سؤال مع الحل لـ التفسير 2 ( أعانكم الله )

[اابوهديل]

حكم تعلم التفسير على الامة الاسلامية
فرض كفاية




حكم تعلم التفسير على المتخصص

فرض عين ( ويأثم اذا تهاون او قصر )




واضع علم التفسير من الناحية العلمية التطبيقية

الرسول صلى الله عليه وسلم




واضع علم التفسير من الناحية العلمية ( قواعد علو التفسير النظرية )

هم علماء التفسير من صدر الاسلام الى ما شاء الله تعالى



استمد علم التفسي من
1- العلوم الشرعية
2- علوم اللغة العربية

[خمائل الورد]

31. مفردة قرآنية فسرها العلامة أبو السعود بقوله كررنا وأوردنا على وجوه كثيرةٍ من النظم المعجز لمصلحة الناس ومنفعتِهم هي :
‌أ. قلنا
‌ب. أوردنا
‌ج. أوحينا
‌د. صرفنا


32. تصدق كلمة التأويل في قولة تعالى ( قال هذا فراق بيني وبينك سأنبئك بتأويل ما لم تستطع عليه صبرا ) :
‌أ. المقابل للتفسير
‌ب. صرف المعنى من الاحتمال الراجح إلى الاحتمال المرجوح
‌ج. المآل والعاقبة
‌د. جميع ما ذكر صحيح


33. المفردة اللغوية القريبة في دلالتها لكلمة الجدل والمجادلة هي :
‌أ. الفتل
‌ب. الختل
‌ج. الملاوة
‌د. أ + ج


34. أورد العلامة أبو السعود قول الشاعر : سأشكر عمرا إن تراخت منيتي ** آيادي لك تمنن وإن هي جلت :
‌أ. تلاوة القرآن الكريم مستقبلا
‌ب. لا أترك تلاوة القرآن الكريم البتة
‌ج. تلاوة القرآن الكريم في الماضي
‌د. أ + ج


35. يعود الضمير في (به) في قوله تعالى ( ابصر به واسمع ) إلى :
‌أ. الله جل جلاله
‌ب. النبي محمد
‌ج. الخضر عليه السلام
‌د. لا شيء مما ذكر


36. المقصود بالاسم الموصول في وصلته ( الذين يدعون ربهم ) في قوله ( واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجه )
‌أ. المهاجرون
‌ب. الأنصار
‌ج. أ + ب
‌د. لا شيء مما ذكر – ملاحظة الصحيح : ( فقراء المؤمنين مثل صهيب وعمار وخباب )


37. معنى كلمة سندس في قولة تعالى ( ويلبسون ثيابا من خضرا من سندس واستبرق متكئن فيها على الأرائك ) هي :
‌أ. الغليظ من الديباج
‌ب. الرقيق من الديباج
‌ج. الحرير مطلقا
‌د. أ + ج


38. معنى كلمة استبرق في قوله تعالى (ويلبسون ثيابا من خضرا من سندس وإستبرق متكئين فيها على الأرائك ) هي :
‌أ. الغليظ من الديباج
‌ب. الرقيق من الديباج
‌ج. الحرير مطلقا
‌د. ب + ج


39. نوع حرف الجر ( من ) في قولة تعالى ( أكفرت بالذي خلقك من تراب ) هو :
‌أ. بيانيه
‌ب. ابتدائية
‌ج. مزيدة
‌د. التبعيضية


40. المعنى البلاغي الذي يفيده تحويل النظم القرآني فيما تحته خط في قوله تعالى (وَاضْرِبْ لَهُم مَّثَلَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاء أَنزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيماً تَذْرُوهُ الرِّيَاحُ ) هو :
‌أ. المبالغة في الكثرة
‌ب. المبالغة في القلة
‌ج. التعجيز
‌د. القدرة

[أغاريد]

النكره في سياق النفي تفيد دائما العموم

النكره تدل على التفخيم والاضافة تدل على التشريف

الفعل المضارع يدل على الاستمرار والتجدد والفعل الماضي يدل على تحقق صدور الشيء

[اابوهديل]

قيماً : مستقيماً
وقال ابن عباس : عدلاً
وقيماً على الكتب كله : مصدقا لها ناسخاً لشرائعها




شططاً : تجاوز الحد



قال علي رضى الله عنه
لبثوا اصحاب الكهف 300 سنة شمسيه وذكرة في القران قمرية والزيادة بينهما 9 سنوات



المقصود ب ( اذا جائهم الهدى )
هو القران الكريم


القرية التي استطعما اهلها الخضر وموسى

هي قرية ( انطاكية )


كان الخضر على مقدمة جيش ذو القرنين ( بمنزلة المستشار )

[فنانه]

لان موسى كان في حالة ذهول مما رأى فنسي وصية الخضر له
وطلب من الخضر عدم مؤاخذته بالنسيان وترك الوصيه.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خمائل الورد

والاجابة الصحيحة في هالسؤال نوع اعتداد بالمدينة لأن الغلامين و أبا هما الصالح من أهلها

بعد أن ذكرها بالقرية استحقارا لفعل أهلها من عدم استظافة الضيوف وهذا الشرح من فهمي وبطريقتي


السر البياني في التغيير العنواني بين القرية والمدينة في قوله تعالى{فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا أَتَيَا أَهْلَ قَرْيَةٍ اسْتَطْعَمَا أَهْلَهَا فَأَبَوْا أَن يُضَيِّفُوهُمَا فَوَجَدَا فِيهَا جِدَاراً يُرِيدُ أَنْ يَنقَضَّ فَأَقَامَهُ قَالَ لَوْ شِئْتَ لَاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْراً }وقوله تعالى{وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلَامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنزٌ لَّهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحاً فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنزَهُمَا رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِع عَّلَيْهِ صَبْراً } هو:

لإظهار نوعِ اعتدادٍ بالقرية باعتداد ما فيها من اليتيمين وأبيهما الصالحِ

لإظهار نوعِ اعتدادٍ بالمدينة باعتداد ما فيها من اليتيمين وأبيهما الصالحِ

لإظهار نوعِ اعتدادٍ بالقرية والمدينة باعتداد ما فيها من اليتيمين وأبيهما الصالح لا شيء ممَّا ذُكِرَ صحيح

الاجابه الصحيحه بالواجب هي الاولى :

*لإظهار نوعِ اعتدادٍ بالقرية باعتداد ما فيها من اليتيمين وأبيهما الصالحِ *
الضمير يعود على القريه هنا "

{وَأَمَّا الْجِدَارُ} المعهودُ {فَكَانَ لِغُلَامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ} هي القريةُ المذكورة فيما سبق، ولعل التعبيرَ عنها بالمدينة لإظهار نوعِ اعتدادٍ بها باعتداد ما فيها من اليتيمين وأبيهما الصالحِ، {

الاعتداد = الاهتمام .

[أغاريد]

خمائل المقصود بالذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه هم فقراء المؤمنين انا متأكده من الاجابة سمعتها في المحاضرة

[فنانه]

ان شاء الله تكون الاسئله سهله
اسأل الله ان ييسر لنا جميع امورنا وييسر اختباراتنا ويسهلها

اللهم صل وسلم على نبينا محمد

[فنانه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أغاريد

خمائل المقصود بالذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه هم فقراء المؤمنين انا متأكده من الاجابة سمعتها في المحاضرة

ياالغلا
الاجابه هي المهاجرين (فقراء المهاجرين )
الدكتور كررها في المحاضره السادسه واعاد تكرارها بالمحاضره التاسعه .

[خمائل الورد]

41. سبق قولة تعالى ( المال والبنون زينة الحياة الدنيا ) لتقرير حقيقة وهي :
‌أ. أهمية المال في الحياة
‌ب. أهمية الولد
‌ج. أ + ب
‌د. لا شيء مما ذكر


42. سر تقديم المال على البنين هو :
‌أ. لعراقة المال
‌ب. لعموم المال
‌ج. لأن المال زينه
‌د. جميع ما ذكر


43. معنى قول العلامة أبو السعود : جريا على سنن الكبرياء في تفسير ما تحته خط في قوله تعالى ( وعرضوا على ربك صفا ) :
‌أ. الاستغناء عن ذكر الفاعل لتعيّنه
‌ب. الاستغناء عن ذكر نائب الفاعل لتعينه
‌ج. الاستغناء عن المفعول به لتعينه
‌د. لا شيء مما ذكر


44. أي من الأمور الآتية لا يعد من المبادئ العشرة التي درج العلماء على الإلمام بها في بداية كل فن :
‌أ. الحد
‌ب. الثمرة
‌ج. الاستمداد
‌د. المنهج



45. تدور المادة اللغوية ( ف س ر ) على المعاني الآتية :
‌أ. الغموض
‌ب. الكشف
‌ج. البيان
‌د. ب + ج


46. نسبة علم التفسير إلى العلوم الشرعية هي :
‌أ. الخصوص
‌ب. العموم
‌ج. العموم والخصوص من وجه
‌د. العموم والخصوص المطلق


47. المقدم منهجيا من شعب التفسير بالمأثور هو تفسير القرآن الكريم بـ :
‌أ. القرآن
‌ب. السنة
‌ج. أقوال الصحابة
‌د. جميع ما ذكر صحيح


48. يصدق ما ذكره المفسرون في إثبات الخلة والشفاعة ونفيهما في القرآن الكريم مثالا على :
‌أ. العام والخاص
‌ب. المجمل والمبين
‌ج. المطلق والمقيد
‌د. الناسخ والمنسوخ


49. يعد قول المفسرين : المعنى الذي يشهد له سياق القرآن الكريم الخاص أو العام مقدم على القول الذي لا يشهد له السياق القرآني مثالا على :
‌أ. مسائل التفسير الجزئية
‌ب. مسائل التفسير الكلية
‌ج. الإسرائيليات
‌د. أ + ب


50. يعد قول المفسرين : فعلي الترجي (عسى) و(لعل) مجردان من معنى الترجي إذا استعملا في جنب الله تبارك وتعالى مثالا على :
‌أ. مسائل التفسير الجزئية
‌ب. مسائل التفسير الكلية
‌ج. الإسرائيليات
‌د. أ + ب

[أغاريد]

اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلا وانت ان شئت تجعل الحزن سهلا
يارب سهل علينا اختبار التفسير
استودكم الله