|
ملتقى الفنون الأدبية شعر,نثر,خواطر,قصص,روايات وجميع الفنون الادبية |
|
أدوات الموضوع |
2012- 10- 6 | #1211 |
مشرف سابق
برنامج الكويزات |
رد: &&^ لعشاق الشعر الفصيح ^&&
سلوا قلبى غداه لعل
على الجمال له عتابا ويسأل فى الحوادث ذو صوب فهل ترك الجمال له صوابا؟ وكنت إذا سألت القلب يوما تولى الدم عن قلبى الجوابا ولى بين الضلوع دم ولحم هما الواهي الذى ثكل الشبابا |
2012- 10- 6 | #1212 |
مشرف سابق
برنامج الكويزات |
رد: &&^ لعشاق الشعر الفصيح ^&&
لايبعدنْ قوْمـي الذيـن هُـمُ
سمُّ العداة ِ وآفـة ُ الجـزرِ النازلـون بكُـلّ مُعْـتـركٍ و الطيبـونَ معـاقـدَ الأزرِ الضّارِبون بحَوْمـة ٍ نُزِلَـتْ والطَّاعِنُـونَ بـأذْرُعٍ شُعـرِ والخالطونَ نَحيتُهُمْ بِنُضَارِهِم و ذوي الغنى منهمْ بذي الفقرِ إنْ يشْرَبُوا يَهَبُوا وإن يَذَرُوا يَتَواعَظُوا عَنْ مَنْطِقِ الهُجْرِ قومٌ إذا ركبوا سمعـتَ لهـ مْلَغَطاً من التَّأْيِيْـهِ والزّجـر |
2012- 10- 6 | #1213 |
مشرف سابق
برنامج الكويزات |
رد: &&^ لعشاق الشعر الفصيح ^&&
أعاذلتي على رزءٍ أفيقي
فقد أشرفتني بِالعَذلِ ريقي ألا أقسْمتُ آسـى بعـد بِشـرٍ على حيًّ يموتُ ولا صديـقِ و يعدَ الخيرِ علقمة َ بنِ بشرٍ إذا نزتِ النفوسُ إلى الحلوقِ وبَعْدَ بني ضُبيعة حَوْلَ بِشرٍ كما مَالَ الجذوعُ من الحريقِ مَنَتْ لهـمُ بوالبـة المنايـا بجنبِ قلابَ للحينِ المسـوقِ فكمْ بقلابَ من أوصالِ خرقٍ أخي ثقة ٍ وجُمْجُمـة ٍ فَلِيـقِ ندامـى للملـوكِ إذا لقوهـمْ |
2012- 10- 6 | #1214 |
مشرف سابق
برنامج الكويزات |
رد: &&^ لعشاق الشعر الفصيح ^&&
إن أنت خلَّيتهـا في من يُخلِّيهـا
كليـب أيُّ فتـى عز ومكرمـة تحت السفاسف إذ يعلوك سافيهـا نعى النعـاة كليبـا لي فقلت لهـم مادت بنا الأرض أم مادت رواسيها ليت السماء على من تحتها وقعـت وحالت الأرض فانجابت بـمن فيها أضحت منازل بالسلان قد درسـت تبكـي كليبـا ولم تفزع أقاصيهـا |
2012- 10- 6 | #1215 |
مشرف سابق
برنامج الكويزات |
رد: &&^ لعشاق الشعر الفصيح ^&&
حيوا أمامة َ واذكروا عهداً مضى*** قَبْلَ التّصَدّعِ مِنْ شَماليلِ النّوَى
قالتْ بليتَ فما نراك كعهدنا*** ليت العهود تجددتْ بعد البلى أأُمَامُ! غَيّرَني، وأنتِ غَريرَة ٌ،*** حاجات ذي أربٍ وهمٌّ كالجوى قالَتْ أُمامَة ُ: ما لجَهْلِكَ ما لَهُ،*** كيف الصبابة ُ بعد ما ذهب الصبا و رأت أمامة في العظام تحنياً*** بعدَ استقامته وقصراً في الخطا و رأتْ يلحيته خضاباً راعها*** وَالوَيْلُ للفَتَياتِ مِنْ خَضْبِ اللّحَى و تقولُ أني قدْ لقيتُ بلية ً*** من مسح عينك ما يزالُ يها قذى لَولا ابنُ عائِشَة َ المُبارَكُ سَيْبُهُ،*** أبكَى بَنى ّ وَأُمَّهُمْ طُولُ الطَّوَى إن الرصافة َ منزلٌ لخليفة ٍ*** جَمَعَ المَكارِمَ والعَزائِمَ والتُّقَى ما كانَ جرب عند مدَّ حبالكمْ*** ضعف المتون ولا انفصامٌ في العرى ما إنْ تركْتَ منَ البِلادِ مَضِيلَّة ً*** إلاّ رَفَعتَ بها مناراً للهدى أُعطِيتَ عافِيَة ً ونَصراً عاجِلاً،*** آمينَ ثم وقيتَ أسبابَ الردى ألحَمْدُ لله الّذي أعْطاكُمُ*** -سنَ الصنائعِ والدسائع والعلى يا ابنَ الخَضَارِمِ لا يَعيبُ جُبَاكُمُ*** صِغَرُ الحِياضِ وَلا غَوائِلُ في الجبَا |
2012- 10- 6 | #1216 |
مشرف سابق
برنامج الكويزات |
رد: &&^ لعشاق الشعر الفصيح ^&&
عفا نهيا حمامة َ فالجواءُ*** لطولِ تباينٍ جرتِ الظباءُ
فمِنْهُمْ مَن يَقولُ نوى ً قَذوفٌ؛*** وَمنهُمْ مَنْ يَقُولُ هوَ الجَلاءُ أحِنُّ إذا نَظَرْتُ إلى سُهَيْلٍ،*** و عندَ اليأس ينقطع الرجاءُ يَلُوحُ كأنّهُ لَهَقٌ شَبُوبٌ،*** أشَذّتْهُ عَنِ البَقَرِ الضِّراءُ وَبَانُوا ثُمّ قِيلَ ألا تَعَزّى ،*** و أني يومَ واقصة َ العزاءُ سنذكركمْ وليسَ إذا ذكرنمْ*** بِنا صَبْرٌ، فهَلْ لَكُمُ لِقاءُ وَكَمْ قَطَعَ القَرينَة َ مِنْ قَرِينٍ*** إذا اخْتَلَفَا وَفي القَرْنِ التِوَاءُ فماذا تنظرونَ بها وفيكم*** جَسُورٌ بالعَظائِمِ وَاعتِلاءُ إلى عبد العزيز سمتْ عيونُ*** ـرّعِيّة ِ، إنْ تُخُيّرَتِ الرِّعاءُ |
2012- 10- 6 | #1217 |
مشرف سابق
برنامج الكويزات |
رد: &&^ لعشاق الشعر الفصيح ^&&
بكرَ الأميرُ لغربة ٍ وتنائى*** فلقدْ نسيتُ برامتينِ عزائي
إنّ الأمِيرَ بذي طُلُوحٍ لمْ يُبَلْ*** صدعَ الفؤاد وزفرة َ الصعداءِ قلبي حياتي بالحسانِ مكلفٌ*** و يحبهنَّ صداى في الأصداءِ إنّي وَجَدتُ بهِنّ وَجْدَ مُرقِّشٍ،*** ما بَعضُ حاجَتِهِنّ غَيرُ عَناءِ و لقد وجدت وصالهنَّ تخلبا*** كالظلَّ حينَ بفىء للأفياءِ بالأعْزَلَينِ عَرَفْتُ مِنها مَنزِلاً*** و منازلاً بقشاوة ِ الخرجاءِ أقرى الهمومَ إذا سرتْ عيدية ً*** يُرْحَلْنَ حَيْثُ مَواضِعُ الأحنْاءِ وَإذا بَدَا عَلَمُ الفَلاة ِ طَلَبْنَهُ،*** عَمِقُ الفِجاجِ، مُنَطّقٌ بعَمَاءِ يرددن إذْ لحقَ الثمايلَ مرة َ*** و يخدنَ وخدَ زمائم الحزباءِ داويت بالقطرانِ عرَّ جلودهم*** حَتى بَرَأنَ، وَكُنّ غَير بِراءِ قرنتهمْ فتقطعتْ أنفاسهمْ*** وَيُبَصْبِصُونَ إذا رَفَعْتُ حُدائي |
2012- 10- 6 | #1218 |
مشرف سابق
برنامج الكويزات |
رد: &&^ لعشاق الشعر الفصيح ^&&
سَئِمْتُ مِنَ المُوَاصَلَة ِ العِتَابَا*** وَأمسَى الشَّيبُ قَد وَرِثَ الشّبابَا
غدتْ هوجُ الرياح مبشراتٍ*** إلى بِينٍ نَزَلْتِ بهِ السّحابَا لقدْ أقررتِ غيبتنا لواشٍ*** و كنا لا نقرُّ لكِ اغتيابا أنَاة ٌ لا النَّمُومُ لَهَا خَدينٌ،*** و لا تهدى لجارتها السبابا تطيبُ الأرضُ إنْ نزلتْ بأرضٍ*** و تسقى حينَ تنزلها الربابا كأنَّ المسكَ خالطَ طعمَ فيها*** بِماءِ المُزْنِ يَطّرِدُ الحَبَابَا ألا تَجزينَني، وهُمُومُ نَفْسِي*** بذكرِكِ قَدْ أُطيلُ لَها اكْتِئَابَا سُقِيتِ الغَيثَ حَيْثُ نأيتِ عَنّا*** فما نهوى لغيركم سقابا أهذا البخلُ زادكِ نأي دارٍ*** فليتَ الحبَّ زادكمُ اقترابا لقدْ نامَ الخليُّ وطالَ ليلي*** بِحُبّكِ ما أبِيتُ لَهُ انْتِحَابَا أرَى الهِجرانَ يُحدِثُ كُلّ يَوْمٍ*** لقلبي حينَ أهجركمْ عتابا وكائِنْ بالأباطِحِ مِنْ صَديقٍ*** يراني لو أصبتُ هوَ المصابا |
2012- 10- 6 | #1219 |
مشرف سابق
برنامج الكويزات |
رد: &&^ لعشاق الشعر الفصيح ^&&
عجبتُ لهذا الزائرِ المترقب*** و إدلالهِ بالصرم بعدَ التجنب
أرى طائراً أشفقتُ من نعبائه*** فان فارقوا غدراً فما شئتَ فانعبِ إذا لمْ يزَلْ في كلّ دارٍ عَرَفْتَهَا*** لهذا رفٌ منْ دمهع عينيكِ يذهب فما زال يتنعي الهوى ويقودني*** بحَبْلَينِ حتى قالَ صَحبي ألا ارْكَبِ وَقَد رَغِبَتْ عن شاعِرَيها مُجاشعٌ*** ومَا شِئتَ فاشُوا من رُواة ٍ لتَغلِبِ لَقَدْ عَلِمَ الحَيُّ المُصَبَّحُ أنّنَا*** متى ما يقلْ يا للفوارسِ نركب أكَلّفْتَ خِنْزِيرَيكَ حَوْمة َ زاخرٍ*** بعيدِ سواقي السيلِ ليسَ بمذنبِ قرنتم بني ذاتِ الصليب بفالجٍ*** قطوع لأغاق القرائنِ مشغب فَهَلاّ التَمستُمْ فانِياً غٍيرَ معقِبٍ*** عنِ الرّكْضِ أوْ ذا نَبوَة ٍ لم يُجَرَّبِ |
2012- 10- 8 | #1220 |
صديق الملتقى
|
رد: &&^ لعشاق الشعر الفصيح ^&&
حين أتى الحمارُ منْ مباحثِ السلطانْ
كان يسير مائلاً كخطِ ماجلانْ فالرأسُ في إنجلترا ، والبطنُ في تانزانيا والذيلُ في اليابان ! ـ خيراً أبا أتانْ ؟ ـ أتقثدُونَني ؟ ـ نعم ، مالكَ كالسكرانْ ؟ ـ لا ثئ بالمرَّة ، يبدو أنني نعثانْ . هل كانَ للنعاسِ أن يُهَدِّم الأسنانِ أو يَعْقِد اللسانْ ؟ ـ قل ، هل عذبوك ؟ ـ مطلقاً ، كل الذي يقال عن قثوتهم بُهتانْ ـ بشَّركَ الرحمن لكننا في قلقٍ قد دخل الحصانُ من أشهرٍ ولم يزلْ هناك حتى الآن ماذا سيجري أو جرى لهُ هناك يا ترى ؟ ـ لم يجرِ ثيءٌ أبداً كونوا على اطمئنان فأولاً : يثتقبلُ الداخلُ بالأحضانْ وثانياً : يثألُ عن تُهمتهِ بِمُنتهى الحنانْ وثالثاً : أنا هو الحِثانْ .!!! |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
andand, لعشاق, الشعر, الفصحى |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|