‍‍ ‍‍ ‍‍ ‍‍ ‍‍ ‍‍ ‍‍ ‍‍ ‍‍ ‍‍ ‍‍ ‍‍‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ ‌‌‌‌‌ ‌ ‌‌‌‌‌ ‌ ‌‌‌‌‌ ‌ ‌ ‌‌‌‌‌ ‌ ‌‌‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ ‌‌‌‌‌ ‌ ‌‌‌‌‌ ‌ ‌‌‌‌‌ ‌ ‌ ‌‌‌‌‌ ‌ ‌‌ ،,جنون لـآ آكثر ♪~

[قلبي مجنوونك]

’,






گومـه هموم ,
. . . تحتضن مخيلتي ,
وصدآع قآتِل ,‘
بيِن زحمآت | . . . الدموع ‘


لاشيءْ . .
سوآ . . | البكآء ,‘

[قلبي مجنوونك]

\










¬‍‍ ‍ ‍ ‍‍ ‍ ‍‍ ‍ ‍ ‍‍ ‍ ‍‍ ‍ ‍ ‍‍ ‍ صبآحــكمً شوفتَ منَ تحبــون

[قلبي مجنوونك]

\









حين يقرروا الوفااةة من حياتِنا ،
رُبمَا نَسيوا ب اننا ورثة ذكرياتهم ")

[قلبي مجنوونك]

\










لا تَكتملَ سعادة المرءَ بدون مِنَ يُحب
صَباحي شيٌ ما جميل دآعبني بِ لُطف وحَلقَ بي لعَالمَ منَ التَفاؤل - قَدرنَا ان نلتقي يومَا مَا

[قلبي مجنوونك]

\










مُتفائَلة جِداً بَهذَاَ الصَباحَ إحسَاسُ لَطيَف دَاعبَني رَغبةَ فِي اَن أستنشقَ الصَباحَ
إلههي زَدني طمأنينة ووإبتِهاجَ

[قلبي مجنوونك]

\

[ الناس صنفان موتى في حياتهم
... وآخرون ببطن الأرض أحياء ]

[قلبي مجنوونك]

\





ﺳـأﺑﻗـى إﻧﺳآن [وافي ]
ﻣﮬﻣآ ..♥..ﻗآﺑﻟت ﻣ̝̚ن
أﺷﺧآص..
..فأﺳﻟوﺑـي ﻟن ﯾﺗﻏﯾر..
و ..أﺣﭠرآﻣـي ﮬو اﻟأﺳآس

[قلبي مجنوونك]

\








قلبي مجنوونك
لانهــً مـآجــآبَ راسيً حطً فينــيً الــــفَ عيـب

[قلبي مجنوونك]

\

مُضَحٍّگهِ جَدُآًقُلؤْبِهُمْ إلمحُجَرَةَةً !

مُؤْلِمَهَ جَدُآً إُفٍگإِرِهُمْ إلمسُؤُدَةَةً !
- تَفِگيُرُ مُمَزَؤجّ بَ "إِلآنِإنُيْهُ " ؤِ حَبُّ إِلَذَآتُ ؤِ حَبُّ إلسَيْطْرَةَةً
- تَفِگيَرُ وَ قُلُؤبُ مُمْتَلِئَهْ بَ | إلَآحَقإدّ . .
مَلَيِّئةةً بَ قِيَلَ ؤِ قَّإِلَ . . ( فَعَلَ ؤِ فَعَلْتُ ) !
تَشَؤُيةةً سُمِعَةَ إلْآخَرِينَ وَ رَفْعُ إنْفُسِهُمْ ..
تَفِگيْرِهُمُ يْبْگيُنْيَّ زُرِعَ فِيْهِمْ إلْحَسَدّدّ
وَ تَخْلُفُ يَقْضِيَ عَلَىَ إلدِّينَ . .
. . . ’ ( نِعَمُ ) مُسْلِمِينَ (:
- لِگنَ بَلَآ | إِسْلَامِ , "

[قلبي مجنوونك]

\







ذآتَ يومٍ جآءَ بعض النَآس إلى الإمآم ( الشآفعيّ ) ،
وَ طلبوا منْه أنّ يذكُر لهُم
دليلاً عَلى وجود ِالله _ عزّ وَ جلّ _
فَ فكرّ لحظة، ثُم قال لهًم :
الدليلّ هُو : ( ورقة التُوت ) ,’
فَ تعجب الناّس منْ هذهِ الإجآبه !
وَ تسآءلوآ : كيفَ تكون ورقة التوُت دليلاً على وجود ّالله ؟!
فَ قال الإمآمَ الشآفعيّ :
" ورقة التُوت طعمُهآ وآحدّ ؛ لكنّ :
إذآ أكلها دُود القزّ أخرج حريراً ، وَ إذآ أكلّهآ النَحل أخرج عَسلاً ،
وَ إذآ أكلّهآ الظبيّ أخرج المسكَ ذآ الرآئِحة الطيّبه " ..‘

س / فَ من الذي وحدّ الأصل وَ عدد ( المخآرج ) ؟!
جـ / إنهّ الله - سُبحآنه وَ تعالى- خالقَ الكون العظيمَ ,’