|
ملتقى المواضيع العامة منتدى المواضيع العامة والنقاش الهادف |
|
أدوات الموضوع |
2016- 9- 15 | #121 |
مُميزة في مكتبة الملتقى
|
رد: [ إقتبآسآت | quote ]
*** * هاردي |
2016- 10- 3 | #122 |
:: المراقب العام ::
الساحة العامة |
رد: [ إقتبآسآت | quote ]
No comment is a comment
عبارة "لا تعليق" هي تعليق جورج كارلين |
2016- 10- 3 | #123 |
أكـاديـمـي
|
رد: [ إقتبآسآت | quote ]
*
أصلح نفسك يصلح لك الناس . أبو بكر الصديق |
2016- 10- 3 | #124 |
أكـاديـمـي
|
رد: [ إقتبآسآت | quote ]
*
من النادر أن نفكر فيما نملك، بل نحن نفكر فيما ينقصنا... آرثر شوبنهاور |
2016- 10- 10 | #125 |
مُميزة في مكتبة الملتقى
|
رد: [ إقتبآسآت | quote ]
" الكلمة حضارة " توماس مان - الجبل السحري |
2016- 10- 20 | #126 |
:: المراقب العام ::
الساحة العامة |
رد: [ إقتبآسآت | quote ]
عندما تكره شخصا, فقد تمكن من هزيمتك
كونفوشيوس |
2016- 10- 20 | #127 |
:: المراقب العام ::
الساحة العامة |
رد: [ إقتبآسآت | quote ]
يبحث الإنسان العظيم عما يريد في داخله, ويبحث الإنسان العادي عما يريد لدى الآخرين
كونفوشيوس |
2016- 10- 20 | #128 |
:: المراقب العام ::
الساحة العامة |
رد: [ إقتبآسآت | quote ]
النظر للتفاصيل الصغيرة يمنع نجاح العلاقات العظيمة
كونفوشيوس |
2016- 10- 25 | #129 |
مُميزة في مكتبة الملتقى
|
رد: [ إقتبآسآت | quote ]
في عام 1936، أرسلت طفلة صغيرة من نيويورك اسمها (فيليس) رسالة إلى أحد أهم العلماء في التّاريخ الحديث – إن لم يكن الأهم؛
ألبرت أينشتاين، الذي غيّر من مفهومنا للكون، للزمان، وللمكان، وهو الحاصل على جائزة نوبل في الفيزياء عام 1921. توجّهت فيليس إلى أينشتاين بسؤال قديم وهام: كنيسة ريفرسايد، 19 يناير 1936 عزيزي د. آينشتاين لقد خطر في بالنا سؤال: هل يصلّي العلماء؟ في صف مدرسة الأحد. وقد بدأ بالسؤال إن كان بإمكاننا الإيمان بالعلم والدين معا. ونحن نبعث برسائل إلى علماء وأشخاص مهمين آخرين، لنحاول الحصول على إجابة لهذا السؤال. سيشرفنا جدا لو أجبت على سؤالنا: هل يصلّي العلماء، وما الذي يصلّون لأجله؟ نحن في المرحلة السادسة، صفّ السيدة إيليس. مع كل الاحترام، فيليس. **** بعد خمسة أيام فقط، قام أينشتاين بالرد: 24 من يناير 1936 عزيزتي فيليس، سأحاول الرد على سؤالِك ببساطة قدر المستطاع، و هذا هو جوابي: يعتقد العلماء أن كل حدث، بما في ذلك أحداث و شؤون البشر، هو بسبب قوانين الطبيعة. لذا لا يمكن للعالِم أن يميل إلى الاعتقاد بأن مسار الأحداث يمكن أن يتأثر بالصلاة، الرغبة أو الأمنية التي تتجلّى بشكل خارق. ومع ذلك، لا بد لنا من الاعتراف بأن معرفتنا الفعلية بهذه القوى و قوانين الطبيعة هي غير متكاملة، و بالتالي فأن الاعتقاد في وجود روح نهائية يعتمد على نوع من الإيمان. مثل هذا الاعتقاد يبقى حاضراً على نطاق واسع حتى في ظل الإنجازات الحالية في مجال العلوم. و لكن في نفس الوقت، كل من يطمح بجدّية في السعي وراء العلم، يصبح مقتنعاً بأن بعض من تلك “الروح” تتجلّى في قوانين الكون، روح بمفهوم آخر يفوق مفهوم الروح المعهود عند الإنسان. بهذه الطريقة، السعي وراء العلم يقود بنا إلى شعور ديني من نوع خاص، و الذي هو بالتأكيد يختلف تماماً عن مفهوم التديّن عند شخص أكثر سذاجة. مع تحياتي و ودي، ألبرت آينشتاين ، شكراً المكتبة العامة . |
2016- 10- 25 | #130 |
مُميزة في مكتبة الملتقى
|
رد: [ إقتبآسآت | quote ]
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|