ڪِڷ مآذڪـڒٺ آڼڪ صآحــپې پهآڵڪــۈڼ آحـس ڪـڼ آڵڪــۈڼ ڪڵڵڵۂ پېـدېڼــې

[لحن الورود]

هلْ يروقَ لكْ كبريآئكْ..؟!

سَ أخُبركْ بِ سِرٍ خَطيرْ ..

كُل شِيءْ فِيكَ أحبهُ..

حَتَى ما لَا يحلوْ لِيْ .. !

[لحن الورود]

ليس لي أعداء يا رب , ولكن اذا كان لا بد من وجود عدو لي , فاجعل يا رب قوته مضارعة لقوتي , لكي لا تكون الغلبة الا للحق ..

[لحن الورود]

الخنصرُ - آلبنصرُ
- آلوسطىىَ - آلسبّآبة
جميعُهآ بَ جآنب بعضهآ !
إلّآ ' آلآبهآمُ ' بعييدْ عنهُآ

تعجبتُ !
عندمآ عرفتُ أن ” آلآصآبعَ “ ،
ﻵ تستطيعُ صُنع شيءءَ دُۈن إبُهآمهآ آلبعيدُ

* جُرّب آن
تمسِڳ بَ قلم وتڳتبُ !
أۈ آن تُغلقَ آزرآرَ ثيآبڳ !
أۈ حتىىُ تستخدمَ لوُحة مفَآتيح هآتفُڳ !

* فَ تأڳد =`)
آنھ ليستُ آلعبرةة بَ ڳثرة آلآصحآبِ حولڳ
آنمآ بـ أڳثرهُم حُباً ۈ منفعة لڳ
[ حتىىُ ۈ إن ڳآنَ بعيييداً عنُككَ ] !

[لحن الورود]

لا تسـألوني... ما اسمهُ حبيبي

أخشى عليكمْ.. ضوعةَ الطيوبِ


ترونَهُ في ضـحكةِ السواقي

في رفَّةِ الفـراشةِ اللعوبِ


في البحرِ، في تنفّسِ المراعي

وفي غـناءِ كلِّ عندليـبِ


محاسنٌ.. لا ضمّها كتابٌ

ولا ادّعتها ريشةُ الأديبِ


لا تسألوني ما اسمه كفاكم

فلن أبـوحَ باسمهِ حبيبي


(نزار قباني)

[لحن الورود]

قِيلْ لأححدِ آلعظِمآء ؛ لمِآذآ لآ تنتقمُ منْ آعدِآئگ ؟

قِآلْ | لآننيُ لستِ مستعدِاً أنْ آقضِيُ حيآتيُ فيْ آلرِكضْ ورآء گلبْ [ لأعضه كمآ عضِني ]

[لحن الورود]

تتلعثمُ في صدري حشرجات العُمرْ وَ تذرني رماداً اسودْ ..

ذكريات كئيبة كما العدم تمر على عيني مروراً بطيئاً يشبهُ الحاضر في بعضِ التفاصيلْ ..

وَ كأنها الآنْ ..!

أغيبُ بينَ جوانبها لَعّلّيَ أفهم التفاصيلْ لكني أعودُ خائبة في كلِ مرة ..!

أجهدتُ المقلتين, الذاكرةْ وَ بعضاً من أطرافي ..

كأنَ بعضَ الأرواح تأبى أنْ ترحلَ عن مُحبيها..

فـتظلُ تلوحُ في كُلِ مرةْ يغيبُ سنا الفرحِ عنهمْ ..

لأنَ المحبة عُمرْ .. وَ الشوقُ مَدى .. سأطويْ معالمَ حاضِري بِذكراهمْ حّتَى حِينْ . . !

[لحن الورود]

هنآك دآئماً قليل من " الحقيقه " ورآء " كنت أمزح فقط "
قليل من " المشآعر" ورآء " لآ أھتم "
قليل من " الآلم " ورآء " لآ بأس"
قليل من " الحآجه " ورآء " دعوني و شأني "
والككثير من " الكلمآت " ورآء " الصمت "

لذلك جربوآ الآهتمآم بَ " المشآعر"
وليس فقط بَ " الكلمآت "

[لحن الورود]

مازالتْ هُنآلِكْ تَفآصِيلْ كِثيرةَ مبُهِمةَ بِينِناَ. .

لَايِهُم مِن سِببهاَ. .

مايهُم هُوَ التخَلُصْ منهاِ بِ المُعاتِبةَ. .فَ العَتابِ يجُليْ القُلوبَ. .

[لحن الورود]

,
التقى برنارد شو سيدة أنيقة جميلة فقال لها :
" يا الله ما أروع حسنك فابتسمت "
وقالت له : "شكرا . ليتني استطعت أن أبادلك هذا المديح "
أجابها شو : " لا بأس يا سيدتي . اكذبي مثلما أكذب "
’
حضر برناردشو حفلة خيرية ، وأثناء الأحتفال دعته إمرأة للرقص معها فوافق ،
وهو يراقصها سألها عن عمرها فقالت : خمس وعشرون !!
فضحك وقال لها : النساء لا يقلن أعمارهن أبدا ً، وإن قلنها فهن يقلن نصف العمر فقط . !
فقالت غاضبة : أتقصد أنني في الخمسين من عمري يا سيدي ؟
فرد عليها : بالضبط .
فصاحت به : إذا ً لماذا تراقصني ؟
رد عليها بكل هدوء : أنسيتي أننا في حفلة خيرية سيدتي !
,
برنارد شو
فيلسوف مختلف برتبة مجنون !
,
يروق لي كثيراً رغم جنونه !

[لحن الورود]

يَــآ مَطَرِيْ }~
سَ أَغْتَسِــلُ مِنْكِ }~ بِ ذَنْبٍ لَمْ أَرْتَكِبْهْ ~’
سَ أبْقَــىْ }~ آيَــةً لِ اْلْبَيَآضِ وَ أَنْــتِ ’,
وَ ~ تَبْقَيْنَ ~
سُقْيَآ عِطْرْ ~
وَ ~ مَــدَآئِــنِ طُهْرْ ~
رِيْحَاً }~ لآ تَهْدَأ ~
وَ ~ أَنّآتٍ لآ تَمُوْتْ ~
,’
’,
,’