|
مدونات الأعضاء قسم خاص يستطيع العضو انشاء مدونة خاصة به يكتب فيها مايشاء حسب قوانين الملتقى. |
|
أدوات الموضوع |
2014- 10- 3 | #131 |
مُتميزة بقسم الفنون الأدبية
|
رد: ما يشبهك إلا تفاصيل المطر، جيتك نادرة بس تسعد بلد ❤️
الحَمُدلله ؛ فِي وَجعِي ، فِي فَرحِي ، فِي غَضبي ، فِي صَمتَي .. الحَمدُلله مَهمَا كَانتْ الأحوَال ..
|
2014- 10- 3 | #132 |
مُتميزة بقسم الفنون الأدبية
|
رد: ما يشبهك إلا تفاصيل المطر، جيتك نادرة بس تسعد بلد ❤️
المرأة العاملة أنثى أحيانا ورجل معظم الوقت.
" أنيس منصور" |
2014- 10- 3 | #133 |
مُتميزة بقسم الفنون الأدبية
|
رد: ما يشبهك إلا تفاصيل المطر، جيتك نادرة بس تسعد بلد ❤️
عِندما أتكلم عن " أمي " ... فأنا أتكلم عن عالم .. عن دنيا .. عن جنّة .. عن وطن كبير جدًا وعن حب لا يموت أبداً .. |
2014- 10- 4 | #134 |
مُتميزة بقسم الفنون الأدبية
|
رد: ما يشبهك إلا تفاصيل المطر، جيتك نادرة بس تسعد بلد ❤️
أبيخ شي لاصار النت يذلك
|
2014- 10- 4 | #135 |
مُتميزة بقسم الفنون الأدبية
|
رد: ما يشبهك إلا تفاصيل المطر، جيتك نادرة بس تسعد بلد ❤️
كل عام وانتوا بخير وصحة وسلامة وسعادة يارب
اعاده الله علينا وعليكم بالامن والسلام والبركات |
2014- 10- 4 | #136 |
مُتميزة بقسم الفنون الأدبية
|
رد: ما يشبهك إلا تفاصيل المطر، جيتك نادرة بس تسعد بلد ❤️
غآفلون كآننا في آلحيآه مخلدون ! آستغفرك ربي وآتوب آليك
|
2014- 10- 4 | #137 |
مُتميزة بقسم الفنون الأدبية
|
رد: ما يشبهك إلا تفاصيل المطر، جيتك نادرة بس تسعد بلد ❤️
لو تراضيني ترى بـ أرضى عليك
لا تلوم الخافق اللي تاق لك ! شوفني رغم الزعل وشلون أجيك قدّ مافيني عتاب أشتاق لك ! |
2014- 10- 4 | #138 |
مُتميزة بقسم الفنون الأدبية
|
رد: ما يشبهك إلا تفاصيل المطر، جيتك نادرة بس تسعد بلد ❤️
فيه ناس زيّ النسمة الحلوة كذا و بدون مقدمات، تخطف أنفاس كثيرة و تعطي أصحابها مشاعر حُلوة ماتنُسى . |
2014- 10- 4 | #139 |
مُتميزة بقسم الفنون الأدبية
|
رد: ما يشبهك إلا تفاصيل المطر، جيتك نادرة بس تسعد بلد ❤️
اخرجي .. أنا أمام الباب
الكاتب : عبدالله المغلوث يحرص أحد الأصدقاء على القيام كل شهر باصطحاب إحدى أخواته أو خالاته أو عماته إلى مقهى. يقوم بالاتصال على إحداهن فجأة دون سابق إشعار بعد صلاة العشاء ويقول لها: «لوسمحتِ اخرجي.. أنا أمام الباب في انتظارك». يذهبان معا إلى مقهى جديد سمع أو قرأ عنه. يجلسان نحو ساعة يتحدثان ويضحكان ويتناقشان في مواضيع مختلفة. يختار صديقي موضوعا مختلفا في كل لقاء مع إحدى قريباته. مرة يأخذ رأيها في مشروع يعكف عليه أو مدينة يتطلع إلى زيارتها أو مسألة يسعى إلى إيجاد حل لها. بعد أن يفرغ من كل لقاء يقوم هو وهي بالتوقيع على المنديل، الذي يحمل هوية المقهى، مع عبارة يتفقان على كتابتها يذيلها بالتاريخ ثم يحتفظ به ويبعث بصورة له إلى رفيقته تلك الليلة. عمقت هذه الفكرة الصغيرة علاقته بقريباته. وساعدته كذلك على الاستفادة من آرائهن ووجهات نظرهن ووعيهن. يرى صديقي أن هذه الفكرة هي أجمل خطوة قام بها خلال الأعوام القليلة الماضية. اكتشف خلال الدقائق القصيرة، التي قضاها مع حبيباته أشياء لم يكن يعرفها عنهن، رغم اعتقاده بأنه كان قريبا منهن قبل هذه المبادرة. ويؤمن أيضا بأنهن تعرفن عليه بشكل أفضل، وبتن أقرب إليه من أي وقت مضى. أضفت هذه المبادرة بعدا اجتماعيا جميلا على حياة صديقي وقريباته. كل شخص منا قادر هو الآخر على القيام بمثل هذه المبادرات التي تدعم حياتنا وتعززها. هناك أفكار كثيرة تبطش برؤوسنا وتشغلها. تحتاج فقط إلى أن ننتزعها منها ونبلورها ونرعاها ونمنحها وقتنا وإخلاصنا حتى تنمو وتترعرع باستقلالية دون قيود أو حواجز. إذا أسعدت الآخرين أسعدوك وأسعدت نفسك. وعندما تسعد نفسك ازدهرت حياتك نجاحا وألقا. إننا بدلا من أن نقرع أنفسنا علينا أن نفرحها ونرفه عنها. هناك أرواح كثيرة حولنا تعاني. ربما حديث على ضفاف كوب قهوة أو طبق حلوى أو آيسكريم بوسعه أن يمدها ويمدنا بكميات فرح كافية لتحسين مزاجنا وعلاقاتنا. هناك من تجلس معه، وهناك من تزهر معه، برفقته تتحول الأفكار إلى أشجار تثمر وتتألق. |
2014- 10- 4 | #140 |
مُتميزة بقسم الفنون الأدبية
|
رد: ما يشبهك إلا تفاصيل المطر، جيتك نادرة بس تسعد بلد ❤️
الكاتب : عبدالله المغلوث قبل أن يصعد أحد أصدقائي المنصة للتصوير مع زوجته وأمه وأخواته في ليلة عرسه، استوقفه قريبه. سحبه من معصمه حتى كاد أن يخلع يده وجره إلى زاوية قصية. طلب منه بصوت خفيض ألا يبتسم لزوجته أمام الحضور حتى لا يعتقدوا أنه غير مصدق أنه ارتبط بها وأنه (ميت) عليها؛ فتغتر عليه ويصبح علكا يلوكه الناس. استشهد عمه بقصص عدد من أقاربهما الذين سمّاهم (خرافا) دلالة على خضوعهم لزوجاتهم وإظهارهم مشاعر السرور في زواجاتهم على رؤوس الأشهاد. أذعن صديقي لنصيحة عمه خشية أن ينضم إلى قائمة (الخراف) مبكرا. كلما صعد درجة في اتجاهه إلى (الكوشة) لمصافحة زوجته ازداد تجهما وعبوسا. حاولت المصوّرة الفلبينية، التي تلتقط له وزوجته الصور التذكارية أن تثنيه عن تكفهره؛ لكنه لم يعبأ بمحاولاتها. كلما طلبت المصوّرة من زوجته أن تمسك بيده من أجل ألبوم الزواج المرتقب سحبها. واصل صديقي عبوسه وتقطيب جبينه حتى هبط من المسرح وغادر القاعة. اعتقد صديقي أنه أطفأ أحاديث الناس في مهدها بتجهمه لكنها أشعلها. فقبل أن ينصرف من القاعة شرع الحضور في التساؤل والدعوات: "ألا يحبها؟ هل بينهما مشكلة؟ أعانها الله عليه". الأسوأ لم يأت بعد. خيمت غمامة حزن على شقتهما الصغيرة عندما تسلّما ألبوم زواجهما وصورهما الأولى المشتركة. كانت صورا بائسة، حزينة، ومثيرة للشفقة. العروس تبتسم والعريس متجهم كأنه في سرادق عزاء. ازداد الحزن كثافة عندما عرضا الصور على محيطهما. درءا للمزيد من خيبات الأمل أمام أبنائه وأحفاده في المستقبل أتلف الزوج الألبوم إثر تجهمه، الذي لم يقرأ أبعاده وتداعياته عندما اقترفه في أجمل لحظات عمره. إننا نرتكب أخطاء لا تغتفر عندما نسمح للآخرين بتسيير حياتنا وقيادتنا. إننا عندما نصغي إليهم لن نذهب حيث نريد، بل إلى ما يريدون. لهم حياتهم ولنا حياتنا. دعهم يقولون عنك (خروفا) وأنت ترفل وتستمتع بحياتك، على أن يقولوا عنك (مغوارا) وأنت بائس في حياتك تتجرّّع المرارة تلو الأخرى. كلام الناس لن يطعمك شهدا، بل علقما. لن تسعدهم مهما فعلت وقمت. استمتع بحياتك وقم بما يمليه عليك دينك ثم ضميرك. الحياة ستعيشها مرة واحدة. فتذكر أن تبتسم أمامها. فالمصوّر لن يلتقط لك صورة أخرى. |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|