عندما تكون لي دولة سأقترح ضحكتك نشيداً لوطني ..

[العاشق الصغير]

مآجبرني !
كنت بـ الموقف مخير؟ : (
كل شي الا المفارق،مآ أتفقنآآ!
مشكلتنآآ حلمنآآ وقته صغير!
مآ مدآنآآ نعيش فيه الا وقفنآآ،
شي وآحـد بس،هو اللي تغير!:/
........صرت احـبه حيييل من يوم
................................ ....[ آفترقنآآ]

[العاشق الصغير]

الأرجآء لم تختلف كثيرآ ...
فقط الرآحلون وفوج القآدمون هي اللمسـآت الحآدثـه
امآكن خآليــه ..
بالرغم من سرآبيل الحآضرين إلآ أنهم يعجون بالوجــع
أفقتد أمآكنهم بيننـآ
وجودهم
طغيآن أحرفهم
تلآشى كل شيء
أقدآر لآشك أنهـآ من سآهمت برحيلهمـ ..
حينمـآ أغمض عيني وأستعيد لمحآت ذآك الزمــن الذي لآيتعدى بضعة أشهر لم تقآرب السنه بالزمن
يكن الحآضــر ك كآبوس مؤلــم .. بين احضانه حقائق بائسه

سئلتُ لمـآ البقـآء حتى الآأن ..؟؟
نعمة الجهـل هي مايبدو ...

غربة
غربة
غربة

[العاشق الصغير]

ازدوآجية الشعور تجتآح دآخليَ’ بِ قوه لآ اعرف اين أنا ، وماذآ اريد ؟

وأيهم أرجح الخوف ، الفرح ، الشؤق ، الحيره ، الحب ، الجنؤن ،
الألم ، انتظآر ، كبريآء ، عفويه ...

كل شعور يعزف ترانيمه الخآصه

، كم هو مزعج ذلك الصخب

حتمآ لآ استيطع ان اغفوآ لثوآني َ’..

وأحتاج فقط .،
الى مسآحه من النحيب

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

[العاشق الصغير]

صبآح آلخير !
... وآلحزن بِ آلجسد رآسِب
هلآ يآطِير !
... وخذنِي معك صآحِب

[العاشق الصغير]

إلى مِن يعشقُ آلمممسآء ..
آلمتسكعُون أثنآء آلظلآم ..
هوآة آلأحلآم ..
أسألو مرآسِي آللِيل أ تبحثُ عن رفِيق !

فِي أحضآنِهآ ( سر دفِين ) / وأششتهِي آلنبش فيه !

[العاشق الصغير]

[ موعد على إثرِ صدفة ..!

تتهآدى أحآديثً آلعآشقِين فِي مِجآلسِ أشوآقهِم
فَ يثملُون سردآ لِ أقصوصآتهِم
ومآيزآلُون يسكبُوآ خمرَ آلعشقِ فِي كأس ذآكريآتهِم
حتى ينتهِي بهِم آلمطآف إلى " صدفة " ، كآنت أجملُ مآفِي أحآديثهِم
فَ يزينُوهآ بأغصآنِ آليآسمِين ويكسُوهآ بِخمآر آلجمآل
ويسكبُو على أطرآفِهآ أجملِ آلألوآن
مآبين وردِي يلفتُ إنتبآه آلحآضرين وسمآئي يشتقُ طريقه إلى آلأعمآق
وتشردُ الأذهآن بعيدآ مآبين لو فعلت ولو عملت
ولو أنِي ولو أنهُم
وهل أنآ لبقٌ فِي حديثِي
أوآ كآنو أوآ كُنت

أو أو أو ... وتشردُ ولآ تعُود ..

وكآن الأمرُ مُجرد صُدفة
وكُنت هنآك أنتظر .. فِي صآلآت آلمطآر
أنآ وأورآقِي .. وسآعآت الإنتظآر
وأشوآق وربمآ لهفه ..
وَ ورودٌ تعشق أضوآء آلنهآر ..
وكآنت مُجرد صُدفه ..

إلى أعمآقِ آلذكرى يآ صُدفه : )

[العاشق الصغير]

لو سمحت أنآ لـ نفسِي أن أقيمُهآ وأضِيف لهآ " أربع نجمآت باللون الأحمر !
سـ أتغآضى عن كل آلسلبيآت ، وأبقى مترقبآ بـ حرص علنِي أجد حسنة وآحدة !!


هآهِي تلهو وتلعب خلف موجة مِن آلسحب آلدخآنية ..
أقتنصُهآ / وأرسم على خدهآ ( ألـف شُكر ) ولآ أتردد عن قبلةٍ أخوية !


قِيل فِي حديث الأصدقآء .. ( لآ وجود لـ أخ بلآ عِيب ) ..
نِعم آلحديث وآلله / تعآلِ يآ ( أنآ ) سؤآخِيكِ مهمآ حييت !!









لِ كل مِن حضر ..
" إبتسآمة أخوية : )

[العاشق الصغير]

وِين آلحلِم .!؟
... لآصآر الأمل " معدوم " !
وِين آلأمل .!؟
... وحلمنآ مآت " مسمُوم " !

[العاشق الصغير]

نحن نعلم أن للطاولة أرجل ولكننا نتقبل أنها لا تسير..
نحن نعلم أن للقلم ريشة ولكننا نتفهم أنه لا يطير..
نحن نعلم أن للساعة عقارب ولكننا متأكدون أنها لا تلسع..
نحن نعلم أن للباب يدا ولكننا لا نريد منه أن يصافحنا..
"ونحن نعلم أن كثيرا ممن حولنا لهم قلوب ولكنهم لا يشعرون بنا.. فلنتقبل ذلك.. أهم شي أن الله معنا..
يارب كون معي في السراء والضراء

[العاشق الصغير]

{{ إضاءه }}

... أراد إخوة سيدنا يوسف أن يقتلوه ( فلم يمت ) !!
ثم أرادوا أن يمحى أثره ( فارتفع شأنه ) !!
ثم بيع ليكون مملوكا ( فأصبح ملكا ) !!
ثم أرادوا أن يمحو محبته من قلب أبيه ( فإزدادت ) !!

( فلا تقلق من تدابير البشر
فإرادة الله فوق إرادة الكل )

عندما كان يُوسف في السجن ،
كان يوسف الأحسن بشهادتهم
" إنا نراك مِن المُحسنين " ..
لكن الله أخرجَهم قبله !!
وظلّ هو - رغم كل مميزاته -
بعدهم في السجن بضعَ سنين !!
( الأول خرج ليُصبح خادماً ) ،
( والثاني خرج ليقتل ) ،
( ويوسف انتظر كثيراً ) !!
لكنه .. خرج ليصبح " عزيز مصر " ،
ليلاقي والديه ، وليفرح حد الاكتفاء ..

إلى كل أحلامنا المتأخرة :
" تزيني أكثر ، فإن لكِ فأل يوسف "

إلى كل الرائعين الذين تتأخر أمانيهم
عن كل من يحيط بهم بضع سنين ،
لا بأس ..
دائماً ما يبقى إعلان المركز الأول ..
لأخر الحفل !!
إذا سبقك من هم معك ،
فأعرف أن ما ستحصل عليه ..
أكبر مما تتصور ? !!

تأكد أن الله لا ينسى ..
وأن الله لا يضيع أجر المحسنين
فكن منهم