♥ تتشآبه أنتَ و قهـوتيِ كثيراً .. في اللذة وَ المرارة وَ الإدمَان ♥

[تركش كوفي]

" يحدثُ بأن الموقف ... باقٍ فيك رغم إنه عَبر "

القلم : يعبر عن داخلك قد يُشير لشيء والمعنى آخر

ليس بالضرورة أن يُدرك الجميع المغزى منه

أغلب الأشياء أتكلم عنها يكون منها هدف ولها غايةٌ في نفسي

مثال : ذات يوم قلت لأحدهم أتقرأك أحرفِ وتشعر بك ؟

تماماً كما تَفعل بي أحرفك فأنت تسكبين داخلي

ماذا قصدت بالسكب ؟

ليس بالضرورة أن ما يعيشهُ الغير أعيشهُ أنا فحقيقة

بعضاً من أحرفهم تسكب ما بداخلك لتتخلى عنها

حين تفقد نفسك وتشعر بأنك أصبحت غارقًا بعيدًا عن أحلامك

راضٍ بأنها أصبحت في مراتب متأخرة ... غير مُدركها

إبتعدتَ وأبتَعدتْ عنكْ فلا دنوتَ منها ولا دنت هي

غاب الإحساس بداخلك تجاه أشياء كثيرة أصبحت

أكثر هدوءًا وصمتًا ولا يرضيك الذي صرت إليه

كانت فترة تحول مُره غرقت في مسؤوليات حياتي

تذهب مني الأيام ... وهي تتشابه كبعضها البعض

فاليوم هو الأمس والأمس هو نفسه الغد .. تماماً

ذهبتُ خلف ما أريد أنا تبعت إحساسي حتى أوجعوني بشدة

إعتادو أن أكون حاضرة على الدوام لهم .. وحين إلتفت لذاتي

أصبحتُ أقل إهتماماً بأعينهم وكثر اللوم حتى أوجعتهم

فأذوني بكلماتهم .. إعتادوا أن أكون لهم فقط علمتْ

حينها بأن الأشياء التي لا ينبغي أن تتركني تركتني

رغبتُ في الإبتعاد عن الكُل بمسافات طويلة أعتدتُ

بأن أكون خلف جدار آمن من السلام وكبرت على ذلك

ولكنِ أصبحت ذاتي الجدار وأزرقت أطراف أحلامي

وأمنياتي إلى أن قررت التخلي وكان فالتخلي ليّ حياة

شكوت ألآمي إلى الله وأستخرتهُ كثيراً وكان ربي

رحيماً بي لطيف جداً .. رأيت بعيني ما تمنيته فزاد إصراري

لابد أن نتألم ..

لابد أن نسقط ونتعثر ..

لابأس وإن كانو يرونني كذلك لابأس بذلك .. أدركت

بأن حلمي الآن دنى مني فإجتهدتْ ووهبتْ له وقتي

وذاتي والآن ..! حين ظفرت بما تمنيتْ أصبحتُ

الرائعة والفاضلة والجميلة والمثالية ويفتخرون بيّ

لذا لا تدعون أحلامكم وتذكروآ بأن في " بعض التخلي نجاة "

شيئاً لم تمرَ به .. لن تفهمه

[BIMG]https://d.top4top.net/p_6883vath1.jpg[/BIMG]

T.C

[تركش كوفي]

مِن روائع بلاغة لغُتنا العربيةْ ..ثلاث أبيات في المدح والذم ولكِن :""

من اليمين إلى اليسار ... "في المدح"

طلبوا الذي نالوا فما حُرمــــوا ..... رُفعتْ فما حُطتْ لهـــم رُتبُ

وهَبوا ومـا تمّتْ لــهم خُلــــــقُ .....سلموا فما أودى بهـــم عطَبُ

جلبوا الذي نرضى فما كَسَدوا.....حُمدتْ لهم شيمُ فــمـــا كَسَبوا

من اليسار إلى اليمين ... " في الذم "

رُتب لهم حُطتْ فمــــا رُفعتْ ..... حُرموا فما نالوا الـــــذي طلبُوا

عَطَب بهم أودى فمــــا سلموا ..... خُلقٌ لهم تمّتْ ومـــــــــا وهبُوا

كَسَبوا فما شيمٌ لــــهم حُمــدتْ .....كَسَدوا فما نرضى الذي جَلبُوا

[تركش كوفي]

ومن عجائب الشعر كذلك : ""

ألــــــــــــوم صديقـــــي وهـــــــــذا محــــــــــــال
صديقــــــــي أحبــــــــــــه كـــــــــلام يقـــــــــــال
وهـــــــــــذا كــــــــــــــلام بليــــــــــغ الجمــــــال
محـــــــــــــال يــــــــــــقال الجمـــــــال خيـــــــال

بتشعر بالبداية بغرابة الكلام والغريــب فيـــــــه..

إنــك تستطيـــع قراءته أفقيــًا ورأسيـًــا

[تركش كوفي]

الإعجاب غالباً مرحلة وتكون في البدايات .... ولكن ربما لا تصلللحب""

و سرعان ما يخبو ..، ف ينتقل من الانبهار الشديد .ثم أُلفة ثم .الى العادية الشديدة.، ثم يعود الشخص غريبا كما كان ..

الإعجاب من بعد ما كان إنبهار أصبح غريباً .. جميل جداً هذا الوصف أحببت أن أشارككم رأي العزيزة على قلبي جداً
غمرتيني بلطفك وتواجدك المستمر بقربي من بدايات إنشاء المدونة ..

[تركش كوفي]

الشخص اللي يحبك .. بيتغافل عن عيوبك ونواقصك ما يحبك على أساس هو كيف يتمناك ؟
يعلمك بهدوء اللي مفروض يكون معه وإن لا يضع حدود لأنها بالتأكيد ليست في مكانها الصحيح

يفترض !

[تركش كوفي]

الغيرة حلوه جداً ودليل حُب

ولكن ........................!

إذا بدأ الطرف الآخر يتصرف معك بطريقه ما تعجبك ؟

بتتحول كل الإستفهامات إلى علامات تعجب ..

....

" التحضر والرقي "موجودين وكما إنك تتفهم الطرف الآخر وهو أيضاً يتفهمك

المهم أن لا ينسى بأنه فعلاً مميز وأنك منحته شيئاً لم تمنحه غيره

[تركش كوفي]

معقولة وصلنا لزمن .. الناس تتشابه بالفِكر .؟ ..

حتى وإن إختلفت الأمور والماديات الملموسة

" أيتشابهون أم يختلفون ؟"

[تركش كوفي]

وما بعدْ البُعدِ بُعداً ............ إذا زاد الطيبُ طيباً

وما بَعد الأملِ ألماً ............ إذا كان الحبُ حُباً






T.C

[تركش كوفي]

دنيا وإن دنوتَ منها ........ ستدنيكَ مِن مَلذاتها

ستُمهلْ ولا تُهمل ........... فأحذر من عواقبها

T.C

[تركش كوفي]

آخر ردين لو ما أكتب سنة ...... تدوينات بقلمي بكتفي فيهم

ومساء الخير للجميع





T.C