ابْتَسَمَ وفِي عَيْنيَهِ أَلَفَا دَمْعَةَ !!

[الجفول*]

ها هو رمضان قد استعد للرحيل,, اللهم تقبّل منا أعمالنا واغفر لنا إنك أنت الغفور الرحيم..

[الجفول*]

قال ابن الجوزي:(أعظم المعاقبة ألا يحس المعاقب بالعقوبة وأشد من ذلك أن يقع السرور بما هو عقوبة؛ كالفرح بالمال الحرام, والتمكن من الذنوب, ومن هذه حالة لا يفوز بطاعة) وشاهد ما قاله ابن الجوزي في قوله تعالى :{أَوَلَمْ يَهْدِ لِلَّذِينَ يَرِثُونَ الْأَرْضَ مِنْ بَعْدِ أَهْلِهَا أَنْ لَوْ نَشَاءُ أَصَبْنَاهُمْ بِذُنُوبِهِمْ وَنَطْبَعُ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لَا يَسْمَعُونَ}الأعراف:100

د.سليمان الماجد

[الجفول*]

يزداد التعجب ويشتد الاستغراب من أناس يقرؤون سورة يوسف, ويرون ما عمله إخوته معه عندما فرقوا بينه وبين أبيه, وما ترتب على ذلك من مآسي و فواجع : إلقاء في البئر, وبيعه مملوكاً, وتعريضه للفتن و سجنه, واتهامه بالسرقة..بعد ذلك كله يأتي منه ذلك الموقف الرائع :{قَالَ لَا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ يَغْفِرُ اللَّهُ لَكُمْ وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ }
يوسف:92
يرون ذلك فلا يعفون و لا يصفحون ؟ فهلا عفوت أخي كما عفى بلا منًّ و لا أذى؟ ألا تحبون أن يغفر الله لكم؟".

أ.د ناصر العمر

[الجفول*]

الله اجبر كسر قلوبنا لفراق شهرنا الكريم,,
اللهم أعده علينا أعوام عديدة وأزمنة مديدة,,
اللهم تقّبل صيامنا وقيامنا وصالح أعمالنا ,,
اللهم إنك عفواً كريم تحب العفو فاعفو عنا ,,

[الجفول*]

" وإنك لتجد في بيت الله الحرام خمسين ألف بأيديهم المصاحف يقرؤون القرآن, و لكنك لا تجد خمسين منهم يفهمون معاني ما يقرؤون, وإني لا أنكر أن لقارئ القرآن أجراً على كل حال, لكن الله يقول:{أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا} محمد: 24
فمتى نكسر هذه الأقفال حتى نفهم ما يقال ؟".

علي الطنطاوي/ روائع الطنطاوي

[الجفول*]

لهف قلبي,,
رمضان سيرحل ,,

[الجفول*]

اللهم اجعل هذا العيد نصراً ووحدة للمسلمين ,,وهزيمة لأعدائنا والمتربصين بنا ,,
عيداً ترفرف به رايات الإسلام فوق السحاب,,عزاً ونصراً وفخراً,,

[الجفول*]

الله أكبر,,الله أكبر ,,الله أكبر
لا إله إلا الله,,
الله أكبر,الله أكبر ,,الله أكبر
ولله الحمد,,
الله أكبر كبيرا,,والحمد لله كثيرا,,وسبحان الله بكرة وأصيلا,,وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيرا,,



كل عام وأنتم بخير,,

[الجفول*]

{ قُل لَّن يُصِيبَنَآ إِلاَّ مَا كَتَبَ ٱللَّهُ لَنَا} , التوبة: 54
" إنما لم يقل: ما كتب علينا ؛ لأنه أمر يتعلق بالمؤمن , ولا يصيب المؤمن إلا و هو له ؛ إن كان خيراً فهو له في العاجل , وإن كان شراً فهو ثواب له في الآجل ".

الوزير بن هبيرة/ ذيل طبقات الحنابلة 237/1

[الجفول*]

قوله تعالى : { وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا } الكهف, 82
فيه فوائد منها: أن العبد الصالح يحفظه الله في نفسه وذريته وما يتعلق به, ومنها أن خدمة الصالحين وعمل مصالحهم أفضل من غيرهم ؛ لأنه علل أفعاله بالجدار بقوله : { وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا } الكهف : 82

السعدي/ خلاصة تفسير القرطبي ص 451