الحياة تراكم تجارب

[إلهامااات]

بالضبط كما قلتي غاليتيTurning point

فكرت أن نطرح كتاب لمدة اسبوع مثلا و نبذة مختصرة عنه ..كل من احب موضوعه يحجز مقعده..


في الاسبوع الثانييبدأ كل مشارك بطرح رؤيته على حدى

الاسبوع الثالث والرابع نبدأ مناقشة كل فكرة حسب نزولها ..فمن طرح رؤيته اولا سنناقش فكرته اولا بالطبع..

يعني تقريبا طرح الكتاب سيأخذ منا شهرا

هذه فكرة مبدئية...

ابشركم الفاضل المراقب "ابو محمد" فتح المجال للمشاركات بلا حدود

وارسلت له إن كان هناك امكانية لفتح قسم في العام خاص نسميه نادي القراء ..

قد نستطيع من خلاله مناقشة افكار بعضنا حول كتاب في اكثر من موضوع...

اناقش مايجول بخاطري بصوت مسموع معكم ..

اراااااءكم

[فهد المطوع]

إن خُيرت بين عدة كتب
وكان بينها مقدمة أبن خلدون
سأختاره ..


من لم يقرأ المقدمة ..
عليه لزاماً بأن يُنهيها ..
( ولو ع السريع ) ..


ومن يريد التعمق مع المنفلوطي ..
عليه مصاحبة الرافعي ..
التضاد جالب مصلحه لمن يُريدها ..

ومن لم يقرأ للفكر والفلسفة ..
سيتعب كثيراً ..

[Another day]

How to read a book you don't want to read

https://www.youtube.com/watch?v=I_GrdE5HsgQ

[Another day]

يستطيع الشيطان أن يكون ملاكاً . . والقزم عملاقاً . . والخفاش نسراً
والظلمات نوراً . . لكن أمام الحمقى والسذج فقط .

[Another day]

إذا بلغت القمة فوجه نظرك إلى السفح لترى من عاونك فى الصعود إليها
وانظر إلى السماء ليثبت الله أقدامك عليها.

[إلهامااات]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة english literature

http://www.youtube.com/watch?v=0kxpulmaboc

اممم

بدأت تلوح في الافق افكار مطورة اكثر تتناسب مع التقدم التقني


اظنك اديبنا ستفتح على نفسك باب إلى الشهرة ههههههه

ارشحك لتقديم مقطع على اليوتيوب انت والفاضل فهد المطوع ،تقدموا فكرة او نبذة عن الكتاب الذي سيتم اختياره

حركة ننفرد بيها في موضوعنا

حصري لنادي القراء

بدأت اتخيلك في صورة المتنبي وعمامته وارى فهد في بدلته.."التقاء الحضارات "

[إلهامااات]

وسط قرع الطبول..بروفا

اختيار زفة العروس

ثوبها ..شرعتها

مكان الاحتفال والمعازيم

اكتب ردودي المشتتة قليلا لكم ..

روح متحدية..نفس تواقة طموحة مغامرة.. بصحبتكم والارتقاء معكم ؛ صعب كبح جماحها(مالي حيلة)

كل هذه المقدمة حتى اصل إلى..

الموضوع لن يكون خاصا بإلهامات

ولن ينجح بإدارتها له وحدها

ولن نصل لاستمراريته بها وحدها

جميعنا "تواطئنا "على انشائه..بما أن اديبا استخدم "الانحراف" هههههه
..............

افضل أن نتدرج فيما سنطرحه من كتب


مثلا نطرح قضية اجتماعية في قالب روائي ونؤجل كتب الفلسفة حتى نرتقي بالقراء..

وحتى تكتمل الفكرة وتنضج ابدأ طرح الموضوع

[English Literature]

كان أول لقاء لي مع القران وانا في الرابعة من العمر طفلا اجلس في صف بين عدة صفوف في كُــّـتاب الشيخ محمود أحملق في بلاهة الى سبورة والى مؤشر يتحرك في يد الشيخ على كلمات منقوشة بالطباشير وهو يتلو (والضحى والليل اذا سجى) ...فنردد خلفه في آلية...( والضحى والليل إذا سجى)..لا نفهم من الكلام حرفا...ولا نعلم ما الضحى ولا كيف سجى...ولكننا نردد مجرد مقاطع ومخارج حروف .

وكان عقلي آنذاك صفحة بيضاء نقية لم يكتب عليها شيء ولم تتلق تأثيرا تربويا ،فقد نشأت في أسرة كل فرد فيها متروك لحالة ...يحب ما يحب ، ويكره ما يكره ويلعب حتى يشبع لعبا ، واذكر أني رسبت في السنة الأولي ثلاث سنوات دون ان أتلقى تعنيفا ...وكان الصفر بالقلم الأحمر يزين كل صفحة من كراساتي مرة بعد مرة فلا يثير الا الضحك . وكانوا اذا سألوني ماذا أخذت اليوم ،كنت أقول اختصارا للمهزلة وحتى لا أعود الى شرح حكاية الصفر اليومي التي أصبحت بالنسبة لي مملة ...كنت أقول ..زي العادة وكانوا يضحكون .

هكذا كانت تجري الامور في بيتنا ،لا إرغام على مذاكرة ولا قهر على تدين ..وإنما لكل حياته ..وعلى كل تبعته.

لم نعرف غسيل المخ الذي عرفه كثير من الأطفال في اسرة متزمتة تحشر العلم والدين حشرا في عقول أطفالها بالكرباج والعصا.

كنت اذن اتلقى اول عبارة من القران بذهن ابيض تماما ودون تأثير مسبق مثلما اتلقى دروس الحساب والجغرافيا والإنشاء .

وكما بهرتني حكاية الكرة الأرضية المدورة والقارات كالجزر سابحة فيها ،وكما بهرتني حكاية القمر يدور حول الأرض ،والارض حول الشمس ...والكل معلق في السماء ،كذلك فعل بي القران شيئا.

وأحار في وصف الشعور الذي تلقيت به أول عبارة في القران.

ولا اجد الكلمات لتشرح هذا النوع من الاستقبال النفسي الغامض .

وكيف كانت الكلمات تعود من تلقاء نفسها فتراود سمعي وذاكرتي وأنا وحدي فأراني أردد بلا صوت ..(والضحى والليل إذا سجى)

وتقتحم علي العبارة القرآنية سكون طفولتي فأتذكر في ظلام الليل إلقاء الشيخ وهو يردد:
( وجاء من اقصى المدينة رجل يسعى).

وتسعى العبارة الى خيالي وكأنها مخلوق حي مستقل له حياته الخاصة

وقطعا لم اعلم ما الضحى ولا كيف سجى الليل. ولا من هو الرجل الذي جاء من اقصى.

مقتبس عن الكتاب الذي اقرائه ..القرآن محاولة لفهم عصري للدكتور مصطفى محمود

[Turning point]

كل العلوم يا أدب يجب ان لا تطرح باسلوب تلقيني واشارك كل كاتب وناقد يفصل في هذا القول ...

الا القرآن الكريم ...
ولنتتبع كيف انزل .. انزله الله تعالى بلسان جبريل عليه السلام فلقنه نبينا تلقيناً .. فقال اقرأ قال ما أنا بقارئ.. والجميع يعرف القصه ..
والاسانيد في هذا متواترة وتعطى الى يومنا هذا فلان عن فلان عن فلان الى ان يصل الحافظ بسنده الى النبي ثم جبريل عليه السلام .. والله اني رأيت سند احدهم لشئ تقشعر منه الابدان ان تصل كرامة البشر في تواصل مستمر حتى تصل الى مقام النبوة ثم مقام الملائكية ...

والقرأن اساسه التلقين ثم كانت معية النبوه في تطبيقه كمنهج وحياة ..
وفوائد التلقين في القرآن الكريم لاتعد ولا تحصى .. به يستقيم اللسان .. ويعذب البيان .. وتسلس العبارة حتى لا ترى التكلف في الصياغه ..
لكن ربما اهل القرآن في معزل .. ولا يخالطون الناس .. ولا ادري لما ..

[@بوفهد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة english literature

كان أول لقاء لي مع القران وانا في الرابعة من العمر طفلا اجلس في صف بين عدة صفوف في كُــّـتاب الشيخ محمود أحملق في بلاهة الى سبورة والى مؤشر يتحرك في يد الشيخ على كلمات منقوشة بالطباشير وهو يتلو (والضحى والليل اذا سجى) ...فنردد خلفه في آلية...( والضحى والليل إذا سجى)..لا نفهم من الكلام حرفا...ولا نعلم ما الضحى ولا كيف سجى...ولكننا نردد مجرد مقاطع ومخارج حروف .

وكان عقلي آنذاك صفحة بيضاء نقية لم يكتب عليها شيء ولم تتلق تأثيرا تربويا ،فقد نشأت في أسرة كل فرد فيها متروك لحالة ...يحب ما يحب ، ويكره ما يكره ويلعب حتى يشبع لعبا ، واذكر أني رسبت في السنة الأولي ثلاث سنوات دون ان أتلقى تعنيفا ...وكان الصفر بالقلم الأحمر يزين كل صفحة من كراساتي مرة بعد مرة فلا يثير الا الضحك . وكانوا اذا سألوني ماذا أخذت اليوم ،كنت أقول اختصارا للمهزلة وحتى لا أعود الى شرح حكاية الصفر اليومي التي أصبحت بالنسبة لي مملة ...كنت أقول ..زي العادة وكانوا يضحكون .

هكذا كانت تجري الامور في بيتنا ،لا إرغام على مذاكرة ولا قهر على تدين ..وإنما لكل حياته ..وعلى كل تبعته.

لم نعرف غسيل المخ الذي عرفه كثير من الأطفال في اسرة متزمتة تحشر العلم والدين حشرا في عقول أطفالها بالكرباج والعصا.

كنت اذن اتلقى اول عبارة من القران بذهن ابيض تماما ودون تأثير مسبق مثلما اتلقى دروس الحساب والجغرافيا والإنشاء .

وكما بهرتني حكاية الكرة الأرضية المدورة والقارات كالجزر سابحة فيها ،وكما بهرتني حكاية القمر يدور حول الأرض ،والارض حول الشمس ...والكل معلق في السماء ،كذلك فعل بي القران شيئا.

وأحار في وصف الشعور الذي تلقيت به أول عبارة في القران.

ولا اجد الكلمات لتشرح هذا النوع من الاستقبال النفسي الغامض .

وكيف كانت الكلمات تعود من تلقاء نفسها فتراود سمعي وذاكرتي وأنا وحدي فأراني أردد بلا صوت ..(والضحى والليل إذا سجى)

وتقتحم علي العبارة القرآنية سكون طفولتي فأتذكر في ظلام الليل إلقاء الشيخ وهو يردد:
( وجاء من اقصى المدينة رجل يسعى).

وتسعى العبارة الى خيالي وكأنها مخلوق حي مستقل له حياته الخاصة

وقطعا لم اعلم ما الضحى ولا كيف سجى الليل. ولا من هو الرجل الذي جاء من اقصى.

مقتبس عن الكتاب الذي اقرائه ..القرآن محاولة لفهم عصري للدكتور مصطفى محمود

حتى عمر ليس بالقريب لم افكر فى اية (لايلاف قريش) الا هكذا (لئيلا في قريش) وكأنّ إيلا هذا رجل له مأرب عند قريش ,علمه من علمه وجهله من جهله .
القصد اننا عرب غير العرب الذين أُنزل عليهم القران فكان يجب ان نتعلم مفردات القران الكريم فى وقت مناسب . لنحفظ كلام ربنا على بصيرة .

اتيت الان من مكتبة العبيكان و قلّبت كتاب الامتاع والمؤانسة ويبدو انه اكبر من تفكيرى ولم تناسبنى لغة المؤلف / ايضا لم اجد كتاب (فى صالون العقاد) لانيس منصور . الذي تابعت مقالاته فى الشرق الاوسط .وكان يأسرني بابداعاته وشخصيته وثقافته.
احترت ماذا اختار .كدت ان اشترى شيئا لمليكة اوفقير ولكن ترددت فلا اظنها ستأتي بجديد بعد رائعتها (السجينة) (قصة حقيقية ومليكة او (كيكة) كانت تعيش فى قصر ملك المغرب الحسن كأحد بناته ولكن اتهم والدها بمحاولة انقلاب فكان السجن لها ووالدتها واخوتها) تتذكرون حالة اخيها الشاب عندما هربوا من السجن بعد عشرين عام وركب القطار وهو لاول مرة يرى الدنيا
وكان يصرخ ويطالب ان تتوقف( الصورة) فلم يستطع احتمال هذا الدوران الدولابي لكل شيء دفعة واحدة ..المسكين !!

التقطتُ (العائدة)لسلام احمد ادريسو فائزة ببعض الجوائز واعجبني محتواها عن حياة المراهقين فى معركة الالتزام والانفعالات 257 صفحة 18 ريال
مذكرات منسية لعبدالله بن بخيت 160 صفحة 30 ريال<<<,,,,ليه
وكتيب صغير لانيس منصور (وكانت الصحة هي الثمن) 7 ريال.