مآعليييهہ يآ [ دنيـا ] مآإ عليييهہ .. مآفيہ شيـۓ يبقى , على مآ هو عليهہ

[بشوشه]

ڵڼ اٺحدث عڼه ڪثيراً ..
فَ ڵۆ ٺحدثٺ مڼ اڵبدآيهه ڵڼ أجد ڼهآيهه ” ڵِ حديثي عڼه !
هو فقط يعڼي ڵي اڵشي اڵڪثير .. ۆ اڵڪثييير

[بشوشه]

.. أحرص على اللي { دايم الدۉم "شاريگ"

{..وأحذر من اللي~لا قسى الۉقـٺ "باعـگ"

[بشوشه]

ياااحلوونا يوووم كنا صغااار..

[بشوشه]

محشش عنده غنم يبي يوصلهآ آلريآض ، في آلطريق بعد مآ طلع من آلدمآم وقف عند نقطة تفتيش ..
قآل له آلشرطي ؛ يآ زين غنمك وش تأكلهم ؟
قآل ؛ حشيش ،
قآل آلشرطي ؛ آصفط ، و طقوآ آلرجآل لين دآآآخ
و قآل لهم ؛ مو آلحشيش آللي في بآلكم ، حشيش يعني برسيم ..
قآلوآ له ؛ إذآ كآن كذآ تفضّل روح ،
و يوم وصل إلى آلأحسآء عند نقطة تفتيش ثآنية ..
قآل آلشرطي ؛
مآ شآء آلله غنمك زينة وش تأكلهم ؟
خآف يقول حشيش ، رآح قآل ؛ حبوب
قآل له آلشرطي ؛ آصفط ، و طقّوه لين دآآآخ ..
قآل ؛ يآ جمآعة حبوب يعني شعير و أعلآف ،
قآلوآ له ؛ تفضل روح ..
و في مدخل آلرياض وصل عند نقطة تفتيش
قآل له آلشرطي ؛ غنمك زينة و سمينة وش تأكلهم ؟
قآل بـ صرآحة أنآ مآ أأكلهم ، أنآ أعطيهم فلوس و كل وحده تشتري آللي تبي


هههههههههههه آي بطططني

[بشوشه]

صرخ في وجهه أمآم آلتلآميذ . .

وَ قآل : يَ غبي ألآ تعرف مآذآ يعمل وآلدك ..؟
رفع آلطفل رأسه وقآل : بلى
.......................... أنه نـآئم في قبره . . .




أحيآنآ نتسرع في كلِمآتنآ و نتوصل للجرح ولآ نعرف
سبب هدووء آلآشخآص وصمتهم . .

من وصل آلى حآلة آلصمت فهو مكتفي تمآمآ !
وعآجز أن يتحدث
لآنه يرى أن آلصمت أبلغ من أن يتكلم

{وهذا اللى يقولو عنه الصمت ابلغ من الكلام}
{وهذا اللى يقولو عنه الصمت ابلغ من الكلام}
{وهذا اللى يقولو عنه الصمت ابلغ من الكلام}

[بشوشه]

منْ أقوآل / شكسبير
بدأ من مقوله اعجبتني

- حينْ يتجآهلك / شخصٌ مآ ! إعرف أنك / الأهم لديه


- حين لآيستطيع الشخص أن يتأمل بك عند اللقآء الأول !
إعلم انه لآيقآومْ / حبه لك


- حين يرتجف شخصٌ أمآمَكْ .. ولآيستطيع أن يسيطر على تصرفآته
ولآنظرآته أمآمك ! إعلم وبكل بسآطه أنه لآيحبك / بل يعشقك ،

[بشوشه]

.
.
.
.
الاَبتسسَامه :

. . إنححَناَءه بسسَيطه .!!
تستقيم بهاَ , / أمور كَكثيره

" فسبحآن من يججَعلهآ
.. . . صدقه "


صًبآحْ إلآبتسسآمةة

[بشوشه]

يقول : سِتيفن كُوفي

( مؤلف كِتاب العَاداتْ السَبع )

كنت في صبإآح أحد الأيام
بـ قطإآر الأنفاق بـ مَدينة نيويورك
وَ كإآن الركّاب جالسِين فيْ سَكينة
بعضهم يقرأ الصُحف
وَ بعضهم مُسَتغرق بـ التفكِير
وَ آخروُن في حالة إسِترخاء ,
كإآن الجوّ سَاكناً مُفعَماً بـ الهُدوء

فجـأة . . .

صَعد رجُل بـِ صُحبة أطَفالهِ
الذين سُرعآن مَ ملأ ضَجيجهم عربة القطِار
جلسَ الرجل إلى جانبي وَ أغلقّ عينيه
غافلاً عن المُوقف كُله . .
كان الأطفال يتبادلون الصِياح
وَ يتقاذفُون بـ الأشياء
بلْ وَ يجذُبون الصُحف من الركُاب
وَ كان الأمرّ مُثيراً لـ الإزعاج . . .
وَ رغُم ذلكِ أستمرّ الرجُل في جلسَته
إلى جوُاريّ ,
دوُن أنّ يُـحرّك سَاكناً ؟`
لم أكُن أصدّق أن يكُون علىَ هذا القَدر
من التبلّد . .
وَ السَماح لـ أبنائهٌ بـ الرِكضّ هكَذآ دوُن
أنّ يفعَل شيئاً . . . !

يقول ( كُوفي ) , بعد أن نفد صَبرهٌ

ألتفتّ إلى الرجل قائلاً :
إن أطفالك يَ سيدي يسبّبون
إزعاجاً للكثير من الناس . .
وَ إني لأعجَبَ إن لم تسِتطع
أن تكبح جماحهُم أكثر من ذلك . . !!
إنك عديم الإحسِاس . . !!

فتح الرجلُ عينيه . . .
كما لُو كان يعيّ الموقف لـ المرّة الأولى

وقال بّ لُطف :

نعم , إنّك على حقّ . .
يبدوُ إنهٌ يتعيّن عليّ أن أفعَل شيئاً
إزاء هذا الأمر . .
لقد قدَمنَا لتوّنا من المُستشفى ,
حيثُ لفظت وَالدتهُم أنفاسها الأخيرة
مُنذَ ساعة واحده . . . . .
إننّي عاجز عن التفكير . .
وَ لا أعرف كيف أوُاجههم بالمِوقف أيضاً . !

يقول ( كُوفي ) :

تخيّـلوا شُعوري آنئذ ؟`
فجأةةةة امتلأ قلبي بآلالم لَ الرجلْ
وَ تدفقّت مشَاعر التعاطِف وَ التراحم
دوُن قيود . . .

قلتُ لهُ : هلْ ماتت زوجتكِ للتوّ ؟!!
أنني آسِف =$
هل يمكننّي المُساعدة ؟`

لقد , تغيّـر كُل شيء فَ لحظـه !
.
؟
؟
.
.
.
.
.
.
؟
؟؟؟مخرجٌ



كم مرة ظلمنا أحبآبنآ ؟
وَ نحن لآ نعرفُ خلفيات ظروفهم
وَ أسباب تصرفاتهم . . .
هذآ السُؤال الذي يجبّ أن نسأله أنفسُنا !!



[ لماذا نطلق الحكُم قبل أن نعرفُ الأسباب
وَ قبل أن نفهم الظُروف ! ]

[بشوشه]

آلكثثير منـا ..
يتمننـى ال : موت ف | لححظـات الـانكسسآر " ـ
ظنـا منه ان الموت / هو آلححل ألـاكييدُ ! ـ

- لكككن .. ! ـ
هل سأل أححدنآ نفسسـه يوومـاآ ..
ترى ـاا م ذآ بععد ( آلموووت ٌ )
؟؟ ـ

[بشوشه]

يارب
.. هوّنها علي ..
و اغسل روحي بماء رحمتك ..
و عطرها بغفرانك .. و قوّيها بإرادتك ..
فقد بت هشة * هشة
و قابلة للكسر .. عند أول عصفٍ للريح