شاطئ المشاعر

[سدومة]

مركبتي إرسي بي على بر الأمان

فلقد سئمت الإبحااار من كابوس الذي لا يغادرني


سأنتهي لمدة أسبوع ويعوووووووووووود


كابووووووووووووسي محمل بإختباراتي النهاائيه


لم أشعر بالراحه من هذه الإختبارات


ولا أعلم ماذا سيحل بظلمهم لي في اختباري الفائت


هنا سأقف ولن أسكنت عنهم فسكوتنا هو الذي جعلهم يتمادون


فرصتي الأخيره هي الغد أتمنى من الله ان يوفقني

[أنسان عادي]

متابع بصمت

ودعوتي لكِ من قلب ان الله يوفقك

[«ع ـذبةالأطباع»]

أستوقفني شاطئ المشاعر في هذا الملتقى
ليصرخ بوجهي قائلآ: أبحري بزورقك إن كنتي تجيدين الأبحار به ..


لم أسمع شيئآ من صراخه..

فقط ...كان الضجيج وحركة شفتيه هي التي تتحكم بمسامعي


أرخيت العنان لمسامعي لأحثها بإن تنصت لحركة شفتيه لعلها تعي مايقوله ذاك الشاطئ...ولكن سرعان ماعادت إلي كما ذهبت

...مشاعر ملتهبه...

دموع حارقه..

وأبتسامه صادقه بين تلك الدموع...!!

كل هذه لم تكن ألا أحاسيس متناقضه لأنثى الخيال...!!

[سدومة]

عــــــــــــذبه إبحارك في شاطىء يزيد في قلبي السعاده


وجودك هو يسعدني


فكيف اذا أرى ماتخطـــــه تلك الانامل ......!؟

سأستمتع لكلماتك الجنونه

أريد الابحار بهمساتك المعهوده


عذبه أسعدي قلبي بخط اناملك هنا وإبحاار سفينك الى ذاك العالم

عالمك المعهود

إرسمي ابتسامتك وكووووووووني متفاااائله


دمـــــــــــــــــــــتي بحب

[«ع ـذبةالأطباع»]

بين ذاك الضجيج
على حافة ذاك الرصيف

كنت أرى زورقآ صغيرآ يحمل أنثى بقلب طفل

مشيت طريقي الممل والطويل لدقائق معدوده حتى استوقفتني تلك الأنثى بإبتسامتها المعهوده
همست سدومتي بعذوبة رقتها قائله ‏...: ألم تبحري بعد..؟
بدأ رأسي ينحني خجلآ من بريق عينيها ونظراتها المتفحصه لبراءة ملامحي.. حتى سقطت دمعتي فرحآ بين أحضاني لأرفع ذاك الرأس بشموخي المعتاد ولتلتقي نظراتنا أخيرآ حتى رأت ما أود أن أوصله لها في عيناي...: نعم ياعزيزتي...فقدآن لي أن أبحر معك في هذا الشاطئ وأما أن أنجو أو أغرق...؟!
]
[
]
[

[سدومة]

حزنكٍ اليوم ألامني


لم أستطع مواساتك


لألى أزيد حزنك


فالصوره كانت مؤلمه



لم أستطع الجلوس


ولم أستطع الرحيييييل عنك


إركبي بمركبي الخاص


أبحري جني بجنوني

[سدومة]

اليوم رأيتها بسعاده فوجدت نصفها الاخر


فسعدت بلقائها


رأيت بسمات تعلة شفتيها


كنت أود مشاركتها سعادتها

ولكن كنت متعبه من بعد الذهااب الى


الجميع لأحل خطأ لم أقترفه أبدا



هم يخطؤؤؤن وأنا أحااول أن أعالج خطأهم


إداره عقيييييييمه تكدست علي أمور


لم أشاركها بل وقفت للسلام وذهبت


أعلم أننني مخطأه ولكنني لم أكن بوعيي وقتها


أخيرا سعاادتها بدأت أدامهما الله أخيات وصديقات

[«ع ـذبةالأطباع»]

هاهي عذبتك تعود إليك من جديد وكما عهدتيها من قبل...!

.........شامخه في زمن الإنكسار

وعذبه وسط ملح البحار.........


قد تتألم عذبتك قليلآ وتحزن...

ولكنها سرعان ماتدوس على ذاك القلب الحساس لتشعر من حواليها بإنها جسد بلا قلب بلا أحساس...!

وإن كان هناك قلب فقد تجمدت دمائه بداخل تلك العروق ليصبح عضوآ متبلدآ لايشعر بألآآم الزمان ...!!
..
.
نعم

هكذا أنا

مهما لمحتي الألم بعيناي

ومهما قرأتي الحزن بين أسطري
ولكني أبقى أنا

أبقى الشمووخ في زمن الإنكسآآر....!!

[سدومة]

عذبه أنتي كما عهدتك محبه للجميييييييييييع


كوني معي دااائما لاتغاادري بعيد عني


أبحري معي بمركبتي



فزمن الانكساااااااااااار سيغادر بشموووخك



فأنا متفااائل بوجود السعاده بقلبك بسماتك


كلماتك تسعدني أفتقدك في غيابك


أسعد برؤيااااااااااك


لاتزيدي غيابك عني

كوووني بخيييييييييير


ياعذبة سدومة

[«ع ـذبةالأطباع»]

عذبتك لاتريد المجازفه بأحد ممن تحبهم

فقد تغرق وقد يقودها مركبها نحو الهاويه....!!

عذبه تفضل الأبتعاد
عذبه تفضل البقاء وحيده على أن تخسر من أحبتهم...!!


أنا لست ضعيفه أبدآ...!
ولكني قد أجعل هذا الضعف حجة لي لكي أبتعد بزورقي الصغير عن أعين من احبوني...ومن كرهوني...!

لا أريد الشفقه من أحبتي
ولا أريد نظرات الحاقدين تحرق جسدي..!


أفهمي عذبتك أيتها الغاليه واقرأي همساتها بصمت...!


فأنا أكره نظراتك المتفحصه ونقاشك الأبدي...!

وكل هذا لإني أريد الأبحار في عالم ذكرياتي...!

بصمت
كنت هنا ولي عوده فيمابعد

دمتم لله أقرب ومن ثم لقلبي


أختك /عذبةالأطباع.