ᆻ ([تجمع طـالبات الفرقه الرآبعه جغرآفيا ]) ᆻ

[المحرومهM]

المحاضرة الأولى موجودة في كتاب البحث العلمي لقنديجلي من صفحة 29 إلى 41 و53 إلى 56 تعداد صفات الباحث الناجح

[المحرومهM]

صفحة 75 -76-77-إلى86

المحاضرة الثانية
خطوات إعداد البحث العلمي

- الخطوة الأولى:

اختيار الموضوع أو تحديد المشكلة.

ماذا تعني المشكلة في البحث العلمي

مصادر الحصول على المشكلة

أسس اختيار المشكلة

ملاحظات تؤخذ في الاعتبار عند اختيار المشكلة

مناقشة حرة حول مشكلات بحثية في تخصصات مختلفة

- الخطوة الثانية:

القراءة الاستطلاعية ومراجعة البحوث السابقة وفائدتها

مناقشة حول نماذج من القراءات وارتباطها بأبحاث مختارة وكيفية الاستفادة منها.

نستطيع أن نحدد خطوات إعداد البحث العلمي بستة خطوات رئيسية هي كالآتي:

1- اختيار الموضوع أو المشكلة.

2- القراءات الاستطلاعية والاطلاع على البحوث السابقة.

3- صياغة فرضيات البحث.

4- تصميم خطة البحث.

5- جمع المعلومات وتحليلها.

6- كتابة تقرير البحث.

وسنستعرض هذه الخطوات الستة بتفصيل أكثر في عدد من المحاضرات

المبحث الأول
(Topic) اختيار الموضوع
(Problem) أو المشكلة

ماهية المشكلة في البحث العملي؟

سؤال يحتاج إلى توضيح وإجابة

موقف غامض يحتاج إلى إيضاح وتفسير واف وكاف.

حاجة لم تلب أو تشبع.

مصادر الحصول على المشكلة

محيط العمل والخبرة العملية.

القراءات الواسعة والناقدة.

البحوث السابقة.

تكليف من جهة.

نستطيع أن نحدد أسس اختيار المشكلة عن طريق طرح مجموعة من الاستفسارات والإجابة عليها، والمتمثلة بما يأتي:

1-هل تستحوذ المشكلة على اهتمام الباحث؟ وهل تنسجم مع رغبته في هذا النوع من الموضوعات؟

2-هل يستطيع الباحث القيام بالدراسة المقترحة بضوء مشكلاتها المطروحة؟

3- هل تتوفر المعلومات اللازمة عن المشكلة؟ وبعبارة أوضح، هل المشكلة قابلة للبحث؟

4-هل توجد مساعدات إدارية ووظيفية لبحث المشكلة؟

5-ماهي أهمية مشكلة البحث وفائدتها العملية والاجتماعية؟

6-هل هي مشكلة جديدة؟ وماهي علاقتها بمشاكل بحثية أخرى؟ وهل قام باحث آخر بمعالجة هذه المشكلة أو مشكلة تشابهها وتقترب منها؟

7-هل هناك إمكانية في تعميم النتائج التي سيحصل عليها الباحث في معالجته للمشكلة على مشاكل أخرى مشابهه، في مؤسسات ودوائر أخرى مشابهه؟

8-هل للمشكلة علاقة بدائرة أو مؤسسة وطنية أو قومية محددة؟

هناك بعض النقاط والملاحظات التي يجب أن تؤخذ بنظر الاعتبار عند اختيار مشكلة البحث، وتحليل المعلومات التي لها علاقة بجوانبها المختلفة بمكن أن نوضحها بالآتي:

1-الأسباب والعوامل المتعددة التي أدت (أو تؤدي) إلى حدوث مشكلة، وكلما زادت قابلية الباحث في اكتشاف المزيد من التفسيرات والمكونات التي لها علاقة بالمشكلة، تجلت له النظرة الصحيحة والشمولية الواسعة في استجلاء أسباب المشكلة.

2-جمع المعلومات عن المشكلة تؤدي إلى وضع التفسيرات المختلفة لها سواء كانت تفسيرات حقيقية أو محتملة، وذلك على اساس من الدقة والموضوعية، بعيدا عن التسرع والتخمين العشوائي.

يؤدي الجهد الواسع والتعمق في جمع المعلومات ووضع التفسيرات المحتلمة عن المشكلات إلى إدراك الباحث لمدى التركيب والتعقيد في الظواهر والحالات التي يقوم بدراستها، وذلك بعكس التصورات الأولية عنها.

يؤدي التحري والتنقيب الجيد والشامل عن المكونات الأساسية للمشكلة وتجميع مثل تلك المكونات وتصنيفها إلى إدراك الباحث لأمور جوهرية قد تغيب عن أذهان العديد من الباحثين، وتتمثل مثل تلك الأمور بوجود أبعاد وزوايا مختلفة للمشكلة الواحدة. يصعب على الباحثين المخصصين في مجال معين تناولها جميعاً.

كذلك فإنه ينبغي أن تختار مشكلة البحث أو موضوع الذي يؤمن ثلاثة متطلبات، هي:

يجب أن تختبر المشكلة قضية أو مسألة مهمة.

ينبغي أن توجه إلى قراء ذوي معرفة عامة بالموضوع، وأن تنقل هؤلاء القراء إلى عالم آخر، أو شيء جديد، من تلك المعرفة.

يجب أن يكون لمشكلة البحث أو موضوعه غرض جدي، وغرض يتطلب فعلاً تحليل هذه المسألة والقضية، والمجادلة بها، من موقع محدد واعتبار التفاصيل المركبة والمعقدة لها.

(نقاش حول مشكلات بحثيه في تخصصات مختلفة)قابلة للدراسة

القراءات الاستطلاعية ومراجعة البحوث السابقة.

أولا: القراءات الاستطلاعية:

في ذلك فوائد عدة أهمها:

توسيع قاعدة معرفته ومعلوماته عن الموضوع الذي يكتب عنه، بحيث أن الباحث، مهما بلغ من علم ومعرفة في الموضوع، لايزال يحتاج إلى كل ما كتب عن جوانب الموضوع المختلفة، أو كل ما يستطيع الحصول عليه، وبذلك تكون صورة موضوعه أكثر وضوحاً عنده.

التأكد من أهمية موضوعه الدقيق الذي يبحث فيه بين الموضوعات الأخرى وتمييزه عن غيره من الموضوعات.

قد تأتي القراءات الاستطلاعية على مرحلتين، قبل تحديد مشكلة البحث وصياغتها أو بعده. فالأولى تكون لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الأخرى قبل الخوض به، إذ قد يكون هناك من سبقه لذلك، أما الثانية فالاطلاع على الأدبيات السابقة مهم لمعرفة اتجاهات النتائج وخاصة المتعلقة بالفرضيات منها، من أجل مقارنتها بنتائج البحث الحالي.

نستطيع القول بأن الباحث الجيد كلما ازداد في قراءته الاستطلاعية واطلاعه ومراجعته للبحوث السابقة فإنه سيكون أكثر توفيقاً ووضوحاً في بحثه.

ثانياً: مراجعة البحوث السابقة:

تكمل مهمة القراءات الاستطلاعية الأولية، إلا أن لها فوائد أخرى للباحث نستطيع أن نجدها بالآتي:

1-بلورة مشكلة البحث التي اختارها الباحث وتحديد أبعادها بشكل أكثر وضوحاً، حيث أن الباحث يستطيع من خلال الاطلاع على البحوث السابقة والتأكد من عدم تناول مشكلة بحثه المختار من قبل باحثين آخرين، لأنه يفترض فيه أن يختار مشكلة بحث جديد أو أن يكمل ما تم بحثه من مشاكل مشابهة ومقاربة حول الموضوع.

2-تزويد الباحث بالجديد من الأفكار والإجراءات التي يمكن أن يستفيد منها في بحثه. فقد تساعده البحوث السابقة في اختيار أداة أو وسيلة أو تصميم أداة مشابهة لأداة أخرى ناجحة لتلك البحوث.

3-الحصول على معلومات جديدة بخصوص المصادر التي لم يستطيع تشخيصها بنفسه، بل جاء ذكرها في البحوث السابقة التي اطلع عليها.

4-إفادة الباحث في تجنب السلبيات والمزالق التي وقع فيها الباحثون الذين سبقوه في بحثهم، وتعريفه بالصعوبات التي واجهها الباحثون، والوسائل التي اتبعوها في معالجة وتجنب تلك الصعوبات والمزالق.

[المشتاااقة]

المحرررومه حبي ماعندج علم عن سؤالي

[المشتاااقة]

بنات الله يعافيكم جواب وسائل التاريخ النسبي ماقبل العصور وين ؟؟

وكذلك التغيرات المناخيه في عصر الهولوسين والزمن الرابع وين؟؟

موووفقين يااارب

[المحرومهM]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المشتاااقة

بنات الله يعافيكم جواب وسائل التاريخ النسبي ماقبل العصور وين ؟؟

هذا حنا مااخذناه

وكذلك التغيرات المناخيه في عصر الهولوسين والزمن الرابع وين؟؟



موووفقين يااارب

الفصل الأول صفحة34 التغيرات المناخية في الهولوسين
الزمن الرابع اتوقع يقصد التغيرات في البليستوسين والهولوسين كلوو نفس شي الفصل الأول
اقري صفحة 21من الكتاب وبتعرفي

[المحرومهM]

96-89

المحاضرة الثالثة
خطة البحث العلمي وخطوات إعداده

- صياغة فرضيات البحث

- صياغة تساؤلات البحث

تعريف الفرضية:

نستطيع أن نعرف الفرضية، أو كما يسميها البعض الفرض، بأنها عبارة عن تخمين أو استنتاج ذكي يتوصل إليه الباحث ويتمسك به بشكل مؤقت، فهو أشبه برأي الباحث المبدئي في حل المشكلة. وعلى هذا الأساس فإن الفرضية تعني واحد أو أكثر من الجوانب الآتية:

1-حل محتمل لمشكلة البحث.

2-تخمين ذكي لسبب أو أسباب المشكلة.

3-رأي مبدأي لحل المشكلة.

4-استنتاج موقف بتوصل إليه الباحث.

5-تفسير مؤقت للمشكلة.

6-إجابة محتملة على السؤال الذي تمثله المشكلة.

مكونات الفرضية:

الفرضية عادة تشتمل على متغيرين (Variable)أساسيين هما:

1- المتغير المستقل( Independent Variable)

2- المتغير التابع Dependent Variable))

المتغير التابع هو المتأثر بالمتغير المستقل. والذي يأتي نتيجة عنه. في حالة السببية.

المتغير المستقل لفرضية في بحث معين قد يكون متغير تابع في بحث ثاني، وكل ذلك يعتمد على طبيعة البحث وهدفه.

قد يسمى هذين المتغيرين بالمتغير المعالج (Menualated) والمتغير المقاس (Measurable)

خصائص الفرضيات:

1-معقولية الفرضيات، أي أن تكون منسجمة مع الحقائق العلمية المعروفة وأن لا تكون خيالية أو مستحيلة أو متناقضة معها.

2-إمكانية التحقق منها. ونعني بذلك صياغة الفروض بشكل محدد وقابل للقياس. وعلى هذا الأساس يجب على الباحث اتخاذ خطوات وإجراءات للتحقق من صحة الفروض.

3-قدرة الفرضية على تفسير الظاهرة المدروسة، أي أن تستطيع الفرضية تقديم تفسير شامل للموقف وتعميم شامل لحل المشكلة.

4-الواقعية من حيث إمكانية التطبيق والتنفيذ. أي أن تكون الفرضية منسجمة مع الحقائق والنتائج السابقة للبحوث، حيث أن البحوث. وكما أوضحنا في الفصل السابق حلقات متصلة مع بعضها، لتشكل لنا سلسلة، وأن الحلقات يكمل بعضها البعض الآخر.

4-بساطة الفرضيات، ومعنى ذلك الوضوح والابتعاد عن التعقيدات في صياغة الفروض واستخدام ألفاظ سهلة وغير غامضة.

5-تحديدها وبشكل واضح، العلاقة بين المتغيرات، كالمتغير المستقل والمتغير التابع، وكما أوضحنا ذلك سابقاً.

6-صياغتها بشكل جيد، ومحدد، وذلك بالابتعاد عن العموميات.

7-أن يكون عددها محدوداً.

8-أن تكون بعيدة عن احتمالات التحيز الشخصي للباحث.

9-ارتباطها بأهداف البحث.

فوائد الفرضيات وأهميتها:

هناك عدد من فوائد ومردودات الفرضيات، ويمكن تحديدها بالآتي:

تساعد الفرضيات في تحديد أبعاد المشكلة أمام الباحث تحديداً دقيقاً يمكنه من دراستها وتناولها بعمق. وكذلك تحليل العناصر المطلوبة للمشكلة وتحديد علاقتها ببعضها، وعزل وربط كل المعلومات التي لها علاقة بموضوع البحث ومشكلته، وبعبارة أوضح فإن الفرضية تساعد في بلورة المشكلة وتناولها بشكل دقيق.

تمثل الفرضيات القاعدة الأساسية لموضوع البحث والتي تجعل من السهل اختيار الحقائق المهمة واللازمة لحل المشكلة، وعدم التخبط والمتاهه، وجمع كميات من المعلومات الفائضة عن دون هدف.

تعتبر الفرضيات دليلاً للباحث تقود خطاه وتحدد له نوع الملاحظات التي يجب أن يقوم بها والتجارب التي يمر بها.

تقود الفرضيات البحث إلى توجيه عملية التحليل والتفسير العلمي، على أساس أن العلاقات المفترضة بين المتغيرات المختلفة، المستقلة منها والتابعة تدل الباحث إلى ما يجب أن يقوم به ويعمله.

تمكن الفرضيات الباحث من استنباط النتائج، حيث أنه سيصل إلى الاستنتاج الذي يؤكد له بأن الفرض الأول صحيح، أو غير صحيح، وأن الفرض الثاني غير صحيح أو صحيح، وهكذا.

الفرضيات هي المجال الذي يوصل الباحث بين التساؤلات وبين الحقائق والنظريات التي هي غاية البحث العلمي، لذا فإنها – أي الفرض – تؤدي إلى تجسيد النظرية العلمية أو جزء منها في شكل قابل للقياس.

تؤدي الفرضية إلى توسيع المعرفة، باعتبارها أداة فكرية يستطيع الباحث عن طريقها الحصول على حقائق تحفز باحثين آخرين إلى المزيد من البحوث الجديدة.

تساعد الفرضيات على تحديد الأساليب المناسبة لاختبار العلاقات المحتملة بين عاملين أو أكثر، وذلك من خلال تقديمها لتفسيرات وتصورات نظرية للعلاقة بين العوامل المستقلة والتابعة.

ملاحظات عامة عن صياغة الفرضيات:

وعلى أساس ما تقدم فإننا نستطيع أن نحدد عدد الملاحظات التي يجب الباحث الانتباه إليها عند صياغته للفرضيات، والتي يمكن أن نوجزها بالآتي:

من الممكن أن تكون هناك فرضية واحدة رئيسية للبحث، أو أن يكون هنالك أكثر من فرضية واحدة. د

يمكن أن تصاغ الفرضية بالإثبات مثال ذلك ”توجد علاقة قوية بين المستوى الاقتصادي لعائلة الطالب وبين تحصيله العلمي“ أو أن تصاغ بالنفي، مثال ذلك ”لا توجد علاقة قوية بين المستوى الاقتصادي...الخ“ إلا أنه لا يجوز وضع فرضيتان، واحدة بالإثبات وأخرى بالنفي لنفس الموضوع، وبنفس العوامل المؤثرة والمتأثرة.

لايستحسن أن تكون الفرضية طويلة أو أن تكون معقدة بحيث يصعب فهمها والتعرف على المتغير المستقل والمتغير التابع فيها.

تشتمل الفرضية الواحدة عادة على متغير مستقل وآخر تابع.

هناك متطلبات مهمة لصياغة الفرضية أهمها المعرفة أو الخبرة في مجال صياغة الفرضية، لأن الفرضية، كما أوضحنا سابقاً، هي تفسير ذكي أو استنتاج محتمل، لذا فقد يحتاج الباحث، الذي تنقصه المعرفة والخبرة الكافية بمشكلة البحث، إلى بعض التحري والمراجعة والدراسة، وأحياناً الزيارات الميدانية إذا تطلب الأمر ذلك من أجل استكمال الصورة المطلوبة عن صياغة الفرضية صياغة جديدة.

يمكن تثبيت صحة الفرضية في نهاية البحث، أي أنها قد تكون صحيحة 100% أو أنها تكون خاطئة بنفس النسبة، ولكن قد يكون أحيانا جزءا منها صحيح والآخر غير صحيح، أي أنها قد تكون صحيحة بنسبة50% فقط، أو أقل من ذلك أو أكثر، مثلاً وفي جميع الأحوال فإن البحث يبقى موفقا وجيدا إذا ما اتبعت الخطوات العلمية الصحيحة في البحث.

الفرضية ضرورية لكل أنواع البحوث، بما فيها البحوث ذات المنهج التاريخي (الوثائقي).

بعد التأكد من صحة الفرضية، قد تتحول فيما بعد إلى حقيقة. والحقيقة بعد تأكيدها وبلورتها بشكل أكثر استقرارا قد تتحول إلى نظرية. والنظرية قد تصبح قانونا في الحياة بعد حين، كما هو موضح في المخطط الآتي:

القوانين

النظريات

الحقائق

الفرضيات

[المحرومهM]

110-97
وباقي المحاضرة مدري دورتها مالقيتها بالكتاب تعبت وانا دور
المحاضرة الرابعة

المبحث الرابع
تصميم خطة البحث ومنهجيته

من الضروري قيام الباحث – في هذه المرحلة من إعداد البحث أو الرسالة – بتقديم خطة واضحة ومركزة ومكتوبة لبحثه، إلى الجهة العلمية المسئولة عن متابعة البحث أو الرسالة وقبولها. وتشتمل الخطة عادة على مجالات عدة أهمها ما يأتي:

أولاً: عنوان البحث:

والعنوان هنا ينبغي أن لا يكون بشكل سؤال، بل بالإمكان أن يكون كالآتي:

بشكل وصفي:

بشكل علاقة:

بشكل تأثير:

بشكل فروق:

ويمكن تقسيم العناوين إلى (عنوان مطول)

(عنوان مركب)

(مختصر)

(جديد)

(واضح)

(دقيق)

ثانياً: مشكلة البحث:

ثالثا: الفرضية أو الفرضيات:

رابعاً: أهمية البحث:

خامساً: هدف أو أهداف البحث:

سادساً: منهج البحث:

سابعاً: أداة البحث(أداة جمع المعلومات):

ثامناً: اختيار العينة:

تاسعاً: حدود البحث:
عاشراً: الدراسات السابقة:

حادي عشر:فصول الخطة

ثاني عشر :تحديد المصادر:ونعني بها قائمة المصادر

إعداد التقرير النهائي للبحث
(كتابة الشكل النهائي للبحث)

تمهيد:

يطلق على هذا الجانب المهم من مراحل إنجاز البحث أو الأطروحة أحياناً ” كتابة مبيضة البحث“ أو ” كتابة تقرير البحث“

ويراعى الآتي:

دقة الأسلوب اللغوي والتعبيري للبحث أو الرسالة، وسلامة النحو والصرف.

استخدام الإشارات والعلامات المطلوبة، كذلك الترقيم والتنقيط المتبع في مختلف جوانب البحث أو الرسالة.

تقسيم البحث أو الرسالة إلى مباحث وفصول، وعناوين رئيسية، وعناوين ثانوية.

الاهتمام بالشكل المادي والفني للبحث أو الرسالة.

توثيق المصادر والمعلومات.

لغة البحث وأسلوبه

لغة البحث المفهومة والفعالة:

وينعكس ذلك بأن يقوم البحث:

بالتعبير عن أفكاره في البحث بأبسط التراكيب وأوجزها.

أن يتجنب التكرار

استخدام المصطلحات العلمية أو الموضوعية بشكليها الدقيق والمفهوم.

2. دقة الصياغة:

على الباحث أن يتجنب الحشو في الكتابة.

يتجنب استخدام العبارات الرنانة، التي لا وجود لها في البحث العلمي.

أن لا يستطرد في مواضيع ثانوية على حساب الموضوع الرئيسي.

. استخدام الجمل والتراكيب المناسبة.

4. استخدام الكلمات والعبارات التي تخدم وتوضح الهدف.

تجنب الألفاظ العامية في كتابة ومناقشة البحث.

5. النحو الصرف.

6. تنقيح البحث.

استخدام الإشارات والمختصرات في الكتابة

أولاً: استخدام الإشارات:

استخدام النقاط (التنقيط)

إشارة الفارزة ((Comma(،)

القوسين الصغيرين ”“

الأقواس الاعتيادية ()

استخدام الشارحة- -

ثانياً: استخدام المختصرات: انظري المختصرات في الكتاب

أقسام البحث وعناوينه الرئيسية والفرعية

من الممكن أن نحصر أقسام البحث المختلفة بالآتي:

أولاً: المعلومات التمهيدية:

أ. صفحة العنوان

ب. صفحة الإهداء أو الشكر والتقدير

جـ. قائمة المحتويات

وتشمل قائمة المحتويات على عناوين الأقسام والفصول الخاصة بالبحث، مع ذكر أرقام الصفحات التي وردت فيها تلك الأقسام، ويفضل البعض أن تكون قائمة المحتويات تفصيلية بحيث تشمل كافة الأقسام الرئيسية والثانوية والفرعية للبحث أو الأطروحة، حتى وإن غطت مثل هذه المعلومات صفحات عدة.

. قائمة الأشكال والرسومات والجداول.

هـ. خلاصة البحث(Summary)

ثانياً: المتن أو النص(****************)

مقدمة البحث (سبق دراستها في تصميم خطة البحث)

الأبواب

الفصول والمباحث

ثالثاً: الاستنتاجات والتوصيات

(Findings and Recommendation )

وينبغي أن تتوفر مجموعة من المواصفات الضرورية في نتائج البحث الجيد. بغض النظر عن أسلوب البحث ومنهجه وأدوات جمع المعلومات فيه وهي كالآتي:

أ. تشخيص الجوانب التي توصل إليها الباحث بشكل واضح، عن طريق المنهج الذي أتبعه والأداة التي جمع بها المعلومات، والابتعاد عن ذكر الاستنتاجات التي لا تستند على هذا الأساس.

ب. لا يشترط بالاستنتاجات – كلها أو بعضها – أن تكون سلبية، فقد تكون هنالك جوانب إيجابية يحتاج الباحث إلى ذكرها، وجوانب سلبية يحتاج التنبيه عنها.

جـ. الابتعاد عن المجاملة والترضية في ذكر الاستنتاجات واعتماد الموضوعية في طرح السلبيات والايجابيات.

د. أن يكون سردها متسلسل بشكل منطقي.

هـ. أن يكون لها علاقة بمشكلة البحث وموضوعه ، ان لا يخرج عن هذا النطاق.

. التوصيات: أما التوصيات – أو المقترحات – فهي النقاط والجوانب التي يرى الباحث ضرورة سردها، بضوء الاستنتاجات التي توصل إليها وعلى الباحث أن يأخذ عدد من الأمور بنظر الاعتبار عند ذكره للتوصيات أو المقترحات هي كالآتي:

أ. أن لا تكون التوصيات والمقترحات بشكل أمر أو إلزام، وإنما بشكل اقتراح فيقول الباحث مثلاً:

” يوصي الباحث بإعادة النظر في ..... أو يقترح الباحث العمل على ....“

ب. أن تستند كل توصية على استنتاج أو أكثر خرج به الباحث وذكره في القسم الخاص بالاستنتاجات. ولا يشترط أن تكون هنالك توصية لكل نتيجة خرج بها، فقد تحتاج نتيجة واحدة أكثر من توصية، وقد لاتحتاج بعض النتائج إلى أية توصيات لسبب أو لآخر، اقتنع به الباحث.

جـ. ينبغي أن تكون التوصيات والمقترحات معقولة وقابلة للتنفيذ، أي ضمن الإمكانيات المتاحة للمؤسسة المعنية بالبحث، أو الإمكانات التي يمكن أن تتاح له مستقبلاً.

د. الابتعاد عن منطق العموميات في التوصيات – وهذا ينطبق على الاستنتاجات كذلك وان يكون الباحث محدداً وواضحاً في توصياته كالابتعاد عن القول:

” يقترح الباحث زيادة عدد العاملين في القسم أو المؤسسة....“

بل ينبغي أن يحدد ما هو العدد المطلوب، وماهي مبررات هذا العدد، بالحقائق والأرقام.

هـ. أن تنسجم التوصيات – وكذلك الاستنتاجات – مع عنوان البحث ومشكلته وأهدافه.

و. من المستحسن تقسيم التوصيات – وكذلك الاستنتاجات- إلى محاور وموضوعات ثانوية تحمل عناوين محددة، خاصة إذا كانت كثيرة.

رابعاً: المصادر(References):

خامساً: الملاحق(Appendix):

مثل مايأتي:

أ. المراسلات التي قام بها الباحث.

ب. الاستبيانات

جـ. نماذج من القوانين والأنظمة والتعليمات ذات العلاقة

بالنصوص الواردة في البحث.

د. نماذج لاستمارات أو وثائق مستخدمة لدى الجهة المهنية

بالبحث.

هـ. أية وثيقة أخرى يرى الباحث ضرورة في تقديمها لغرض تعزيز المعلومات الواردة في بحثه ودراسته.

وتجدر الإشارة هنا إلى أنه من الضروري ربط كافة الوثائق التي تضاف في الملاحق بالمعلومات الموجودة في متن البحث، ويستحسن أن يشار إليها، كأن يقول الباحث:انطر الملحق رقم 2.

سادساً: الجداول والمخططات والرسومات

(tables, charts, and illustrations)

سابعاً: العناوين الرئيسية والعناوين الفرعية في البحث.

العنوان الرئيسي في صفحة مستقلة. للأبواب الرئيسية أو الفصول

العنوان الرئيسي في وسط الصفحة غير المستقلة. ويكون عنوان لمبحث مثلاً.

العنوان الجانبي المعلق والذي يوضع تحته خط.

العنوان الجانبي المعلق الذي لا يوضع تحته خط.

العنوان الجانبي غير المعلق.

الشكل المادي والفني للبحث

أولاً: الشكل المادي والفني:

حجم البحث وعدد صفحاته.

الورق الجيد والموحد شكلاً ونوعيه.

الحواشي والهوامش

العناوين

الترقيم ووضع الإشارات

الرسومات والمخططات والخرائط

الغلاف والتجليد

[المحرومهM]

من صفحة 119إلى 191

المحاضرة الخامسة

تصنيف مناهج البحث : يختلف الكتاب المهتمون بأصول البحث العلمي ومناهجه في تصنيف مناهج البحث. فيضيف البعض مناهج ويحذف آخرين مناهج، أو يختلفوا في أسمائهم.

المنهج الوثائقي أو التاريخي :- الوثائقي، أو التاريخي أو التحليلي، يتعامل مع مغزى و أهمية المعلومات الكامنة في التاريخ، البعيد منه والقريب. وحيث أن التاريخ هو مجموعة من الظواهر والأنشطة البشرية والإنسانية، فإنه على الباحث أن يقوم بدراستها وفحصها. والأنشطة والظواهر التاريخية لا تقتصر على موضوع واحد أو مجال واحد ولكنها تشمل كافة المواضيع والمجالات.

ملاحظات أساسية عن المنهج الوثائقي التحليلي

نحدد المعالم الأساسية والملاحظات حول المنهج التاريخي

الوثائقي بالنقاط الآتية:

1. تبرز أهمية هذا المنهج من خلال حقيقة معروفة ومهمة وهي أن الأنشطة والاتجاهات المعاصرة، سياسية كانت أو اقتصادية أو اجتماعية أو علمية، لايمكن أن تفهم بشكل واضح دون التعرف على أصولها وجذورها وتسلسل حدوثها وتطورها، عبر المراحل التاريخية المختلفة، القديمة منها والحديثة.

2. يطلق على هذا المنهج الوثائقي(********************************ary) لأن الباحث يتعامل مع مغزى وأهمية المعلومات الوثائقية. وبعبارة أوضح إن مجال الباحث المصادر والوثائق المختلفة، كالكتب والدوريات والتقارير والمخطوطات والوثائق الرسمية والتاريخية والخرائط والأفلام وغير ذلك من الوثائق.

3. يطلق على هذا المنهج، التاريخي(Historical) لأن الباحث يتعامل مع مغزى وأهمية المعلومات التي تعكس أنشطة الإنسان وانجازاته عبر المراحل الزمنية والتاريخية المختلفة، والعلاقة بينه وبين الأحداث. فالتاريخ هنا هو فهم وإدراك الحاضر بضوء الأحداث والمناسبات الموثقة والمسجلة.

4. يطلق عليه بحثاً تحليلياً analytical .

5. لا يزال المنهاج التاريخي، والوثائقي، من أوسع المناهج العلمية استخداماً والأكثر انتشاراً، بالرغم من ظهور مناهج أخرى مستحدثة عديدة.

6. يستخدم هذا المنهج لجميع المواضيع الإنسانية والاجتماعية، فضلاً عن استخدامه في موضوعات العلوم الطبيعية والصرفة والتطبيقية.

7. لا يقل هذا المنهج أهمية ووزناً عن مناهج البحث الأخرى، بل قد يفوقها إذا ما توفر له شرطان أساسيان هما:

-وفر المصادر الأولية والأصيلة واستخدامها.

-توفر المهارة الكافية عند الباحث، من حيث النقد والتحليل

8-منج التاريخي الوثائقي مثله مثل المناهج الميدانية والعلمية الأخرى، يحتاج إلى فرضيات تؤطر البحث وتحدد مسار جمع وتحليل المعلومات فيه.

المنهج الوصفي – المسح

نظرة عامة:

هو طريقة يعتمد عليها الباحثون في الحصول على معلومات وافية ودقيقة، تصور الواقع الاجتماعي، والذي يؤثر في كافة الأنشطة الثقافية والسياسية والعلمية، وتسهم في تحليل ظواهره.

ملاحظات أساسية عن المنهج المسحي:

نلخص الجوانب الأساسية والخطوط العامة للمنهج المسحي كالآتي:

1. عن طريق المنهج المسحي يقوم الباحث بجمع بيانات ومعلومات تفصيلية عن مؤسسات أو وحدات إدارية أو اجتماعية أو تعليمية أو ثقافية أو منطقة جغرافية.

2. القيام بدراسة الظواهر والأنشطة وبعض الصفات الموجودة فيها والتي تحقق هذا البحث.

3. نستطيع أن نؤكد على أهم أهداف البحث المسحي والتي تنعكس في جانبين أساسين هما:

أ- تبرير الأوضاع والأنشطة الموجودة في مجتمع المسح.

ب- الوصول إلى خطط أفضل بغرض تحسين الأداء والأوضاع في المجتمع المعني بالمسح.

4. يتم تحقيق أهداف البحث المسحي الواردة أعلاه بضوء مقاييس وأسس معدة مسبقا ومقارنتها بواقع الحال. كأن يكون ذلك ما حدده المتخصصون والكتاب في هذا المجال.

5. تكون الدراسات المسحية للأنشطة والظواهر الجارية والحالية بالدرجة الأساس.

6. يتحدد حجم الدراسة المسحية بحجم المشكلة وعمقها، تدرس كافة المؤسسات والوحدات أويتم اختيار نماذج عينة منها ممثلة للمجتمع الأصلي . وقد تجمع البيانات والمعلومات من كل فرد من أفراد المجتمع المطلوب دراسته. إذا كان حجم المجتمع محددا وقابلا للدراسة وقد تجمع البيانات والمعلومات من نماذج وعينات يحددها الباحث مسبقا.

7. أثبت المنهج المسحي فعاليته في الموضوعات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والسياسية .

8. تكون وسائل جمع المعلومات في المنهج المسحي الاستبيان بالدرجة الأولى أو المقابلة أو كلاهما.

9. المنهج المسحي هو أحد الدراسات الوصفية (De************************ive) ويساعد في دراسة العلاقات البيئية بين الظواهر والأنشطة المختلفة.

المنهج الوصفي- دراسة الحالة:

نظرة عامة :

• يقوم منهج دراسة الحالة (Case Study) على أساس اختيار وحدة إدارية، أو وحدة اجتماعية واحدة.

• يمكن أن تستخدم دراسة الحالة كوسيلة لجمع البيانات والمعلومات في دراسة وصفية.

• يمكن تعميم نتائجها على الحالات الأخرى المشابهة. أو الاستفادة من نتائجها على حالات أخرى، شرط أن تكون الحالة للمجتمع الذي يراد تعميم الحكم عليه، وبحيث تستخدم أدوات قياس موضوعية

المبحث الخامس

المنهج التجريبي Experimental Research

• هنالك عدد من التعاريف الخاصة بالمنهج أو البحث التجريبي، منها أن البحث التجريبي هو تغيير متعمد ومضبوط، للشروط المحددة، لواقعة معينة، وملاحظة التغييرات الناتجة في هذه الواقعه ذاتها، وتفسيرها.

• على أساس ما تقدم فإن البحوث التجريبية غالباً ما تجري في المختبر، وتحدد كيف ولماذا تكون الأشياء، أو تتداخل مع بعضها.

1. المنهج الأصولي أو الموضوعي.

2. المنهج الإقليمي.

3. المنهج النفعي أو التطبيقي.

4. المنهج السلوكي.

5. المنهج التاريخي.

6. مناهج أخرى: الوصفي، والتحليلي أو الكمي والتجريبي، ودراسة الحالة.

المنهج الأصولي:

• يعرف أيضاً باسم المنهج الموضوعي

• يتناول بالدراسة الظاهرة الجغرافية أو المنطقة أو الملمح الجغرافي من حيث السمة والعمليات والتوزيع.

• يتناول فئة معينة من الظاهرات بغض النظر عن عاملي الزمان والمكان.

• بشكل عام فإن اتباع هذا المنهج يحتم على الباحث الجغرافي تناول الظاهرة الجغرافية أو الملمح الجغرافي بكل عناصره جنباً إلى جنب ومع بعضها البعض.

مثال ذلك:

إذا تناول الباحث موضوعاً مثل حوض وادي السرحان: دراسة في الجغرافيا الطبيعية فإن عليه أن يتناول كل جوانب الجغرافيا الطبيعية الأصولية – المتعارف عليها وهي:

1. موقع وامتداد الوادي.

2. نشأة وادي السرحان والعوامل المؤثرة.

3. الخصائص الجيولوجية لصخور الوادي وملامح البنية.

4. طبوغرافية الحوض.

5. الملامح الجيومورفولوجية بالحوض شاملة ملامح النحت المائي والهوائي، وملامح الإرساب الهوائي والفيضي.

6. تربة الحوض: نشأتها وأنواعها.

7. النبات الطبيعي بالمنطقة.

8. موارد المياه: الجوفية والسطحية.

9. مناخ الحوض: من حرارة وضغط ورياح وأمطار.

المنهج الإقليمي:

• يطبق هذا المنهج على إقليم أو عدة أقاليم أو لغرض تصنيف المنطقة إلى أقاليم.

• من المناهج التقليدية التي تعالج بها القضايا الجغرافية مثل المنهج السابق.

• الإقليم قد يكون صغيراً ولا يتعدى مقاطعة وقد يكون أكبر لتصبح الدولة كلها عبارة عن إقليم داخل القارة.

• هناك أقاليم عديدة حسب النوعية ، كالإقليم المناخي أو الإقليم المور فولوجي أو إقليم النبات الطبيعي أو الإقليم المائي (مثل إقليم البحيرات العظمي)

• يطبق هذا المنهج على الأقاليم الطبيعية وعلى الأقاليم البشرية أيضاً مثل إقليم سكان شرق آسيا، أو إقليم البترول في حوض الخليج العربي، أو إقليم الأرز شمال الدلتا في مصر. ... وغيرها كثير.

• حينما يستخدم هذا المنهج يكون الهدف منه هو تمييز أو إظهار السمات الجغرافية التي تميز الإقليم وتجعل له شخصية مستقلة عما يجاوره من أقاليم أخرى، ثم تناول كافة العناصر الجغرافية داخل هذا الإطار الإقليمي المكاني للتعرف على سماتها، بحث ندرس فيه النمط والذي يكون عبارة عن التوزيع، والتنظيم لأي عنصر فوق سطح أرض الإقليم ، ودراسة الموقع، أي دلالة الموقع وأهميته وخصائص الإقليم.

المنهج النفعي أو التطبيقي:

هو المنهج الذي يتخذ من دراسة السبب والنتيجة وسيلة لتحقيق الغرض منه.

المنهج السلوكي:

• وهو منهج يطلق على الأشكال والظاهرات الجغرافية الطبيعية منها والبشرية، وذلك لإيضاح السلوك والاتجاه الذي تتخذه الظاهرة، وأثر تصرف السكان أو الناس على ظهور أنماط مكانية يمكن تمثيلها.

• يستخدم هذا المنهج في دراسات جغرافية مثل التسويق، والسكن، والهجرة، والسياحة، أي تلك الموضوعات التي تتسم بقدر من الديناميكية في الظاهرة الجغرافية.

المنهج التاريخي:

• هو ذلك المنهج الذي يهتم بدراسة ظاهرة طبيعية أو ظاهرة بشرية في الماضي خلال فترة محددة.

• لايقصر هذا المنهج على علم التاريخ، بل أنه يطبق في مجال علم الجغرافيا حيث يعتمد على الأدلة التاريخية المكتوبة أو الموجودة في الطبيعة في صورة آثار أو شواهد تدل على الظاهرة قديما، أو الأطالس والخرائط القديمة، ويتم التحليل والتفسير والخروج بنتائج عن العوامل الجغرافية (القديمة) التي أثرت في الملامح أو الأشكال أو الظاهرة الجغرافية القديمة.

• يعبر عن هذا المنهج في بعض الدراسات الجغرافية بأنه المنهج البيئي.

من أمثلة الموضوعات البحثية التي يمكن أن يطبق عليها هذا المنهج أيضا:

1. الأهمية الجغرافية الإقليمية للدرعية.

2. تطور شواطئ بحيرة المنزلة شمال دلتا النيل منذ الفتح العربي حتى الآن.

3. الفروع الدلتاوية القديمة وتغيرها خلال 7000 سنة الماضية.

4. الموانئ القديمة على ساحل البحر الأحمر.

5. مراكز العمران القديمة في واحة الأحساء.

6. درب زبيدة فيما بين العراق ومكة المكرمة.

التعريف بالعينات وخطوات اختيارها

التعريف بالعينة:

تعرف العينة (Sample) بأنها نموذجا، يشمل جانبا أو جزءا

من وحدات المجتمع الاصل المعني بالبحث، تكون ممثلة له ،

بحث تحمل صفاته المشتركة، وهذا النموذج أو الجزء يغني

الباحث عن دراسة كل وحدات ومفردات المجتمع الأصل. خاصة

في حالة صعوبة أو استحالة دراسة كل تلك الوحدات.

q المزايا والمردودات الإيجابية لاستخدام العينات في البحث العلمي يمكن أن نلخصها بالآتي:

1. التوفير في الجهود المبذولة، وكذلك في التكاليف المالية نظرا لاقتصار البحث فيها على نموذج محدد في المجتمع الأصلي.

2. إمكانية الحصول على معلومات وفيرة، والتي تكون أكثر بكثير مما يحصل عليه الباحث من المجموع الكلي لأفراد المجتمع.

3. سهولة الحصول على ردود وافية ومتكاملة ودقيقة، من خلال متابعة العينة وردودها.

خطوات اختيار عينات البحث:

1. تحديد مجتمع البحث الأصل.

2. تشخيص أفراد المجتمع.

3. اختيار وتحديد نوع العينة.

4. تحديد العدد المطلوب من الأفراد أو الوحدات في العينة.

أنواع العينات:

أولاً: العينة الطبقية:

يقسم مجتمع البحث إلى الشرائح والأقسام والطبقات التي يشتمل عليها. يؤخذ عدد متساوي من كل من هذه الشرائح، كالآتي:

أ. موظفون 80

ب. أصحاب مهن حرة 80

ج. متقاعدون 80

د. طلبة 80

هـ. ربات بيوت 80

المجموع 400

ثالثاً: العينة العشوائية البسيطة:

عن طريق هذا النوع من العينات يعطي الباحث فرصة متساوية لكل فرد من أفراد المجتمع بأن يكون ضمن العينة المختارة.

اختيار العينة العشوائية البسيطة فهي تتم بإحدى الطريقتين الآتيتين:

1. القرعة.

2. جداول الأرقام العشوائية: وهي سلسلة الأرقام الأفقية والعمودية المدرجة في جداول محددة، ثم يقوم الباحث بتحديد طريقة لمروره على الأرقام، في خط مائل أو مستقيم، ثم يقوم بتأشير الأرقام المختارة، التي يمر عليها الخط الذي اختاره، من الجدول ثم يقوم باحتساب العدد المطلوب منها بالعودة إلى قوائم الأسماء لتشخيص الأفراد الذين يمثلون هذه الأرقام.

وقد يستخدم الحاسب الإلكتروني في اختيار الأرقام العشوائية بغرض تسريع عملية الوصول إلى النماذج المطلوبة ودقة اختيارها، إذا ما توفرت مثل هذه التسهيلات للباحث.

رابعاً: العينة العشوائية المنتظمة:

العينة المنتظمة أو العشوائية المنتظمة، يكون اختيار الوحدات منها على أساس تقسيم العدد الكلي للمجتمع على حجم العينة المطلوبة، ومن ثم توزيع وحدات المجتمع الأصلي، وبشكل متساوي ومنتظم على الرقم الناتج من ذلك التقسيم. ولتوضيح ذلك نعطي المثال الآتي:

إذا كان العدد الكلي للمجتمع هو 3000 طالب وطالبة مثلا. وهو رقم يمثل عدد الطلبة في كلية ما، وكانت العينة المطلوبة هي 150 طالب وطالبة فقط فيكون توزيع الوحدات الكلية الأصلية للمجتمع على الشكل الآتي:

3000 = 20

150

وعلى هذا الأساس فإنه يتحدد الرقم الأول للعينة، أي اسم الطالب الأول بشكل يكون أقل من الرقم 20 وليكن الطالب رقم 3 مثلا، ثم يبدأ الباحث بتوزيع العينة على بقية الأسماء، وبالشكل الآتي:

أول رقم هو 3 والرقم الثاني هو 3+20 = 23 والثالث هو 43

ثم 63، و 83 و 103 و 123 ...الخ وهكذا حتى نصل إلى آخر

رقم، والذي سيكون 2983 أي الرقم الذي سيكون تسلسلة 150 ،

أي أنه عندما نجمع عدد الأرقام التي حصلنا عليها ابتداء من الرقم

الأول 3 وانتهاء بالرقم 2983 يكون مجموع العينة التي حصلنا

عليها. وبشكل منظم هو 150 أسم.

العينات غير العشوائية:

العينة العرضية أو عينة الصدفة:

يكون الاختيار في هذا النوع من العينات سهلا، إذ يعمد الباحث

إلى اختيار عدد من الأفراد الذين يستطيع العثور عليهم. في مكان

ما، وفي فترة زمنية محددة، وبشكل عرضي أي عن طريق

الصدفة.

العينة المقصودة أو العمدية:

يكون الاختيار في هذا النوع من العينات على أساس حر، من

قبل الباحث وحسب طبيعة بحثه، بحيث يحقق هذا الاختيار هدف

الدراسة أو أهداف الدراسة المطلوبة مثال ذلك:

1. اختيار الطلبة الذين تكون معدلاتهم في الامتحان النهائي جيدا جدا فما فوق فقط، لان هدف الدراسة هو معرفة العوامل التي تؤدي إلى التفوق، عند هذا النوع من الطلبة. مثلا.

2. اختيار المتقاعدين فقط كشريحة اجتماعية في منطقة ما، دون غيرهم، ومحاولة معرفة اتجاهاتهم القرائية والكتب التي يحتاجونها لان طبيعة البحث تتعلق بالمتقاعدين دون غيرهم من شرائح المجتمع الأخرى.

أدوات جمع البيانات والمعلومات

تمهيد:

هناك عدد من أدوات ووسائل جمع البيانات والمعلومات المطلوبة للبحث العلمي، يكاد يجمع كتاب البحث العلمي عليها، والتي نستطيع تحديدها بالآتي:

1. المصادر والوثائق.

2. الاستبيان أو الاستفتاء.

3. المقابلة .

4. الملاحظة.

[المحرومهM]

هذا الموجود عندي من العام وانا دورت الصفحات اسهل لكم
وفي من الكتاب الثاني تأشير تبع الماحظرة الخامسة
من صفحة 17 من كلمة وهذه المناهج1،.....6)وبس بعدها ص18 من كلمة مثال ذلك والمنهج الإقليمي
بعدها ص19 رقم3 المنهج النفعي او التطبيقي وص20كلها وص21من كلمة الملامح إلى الجانب التاريخي
ومن كلمة أمثلة الموضوعات إلى نهاية الصفحة هذا التاشير إلا عندي.

انتوو تأكدو وانا بتأكد إ,ذا طلع ناقص شي مادخلني ههههههههههههه
وسلامتكم وادعولي انجح

[βЯŌŋŻ]

تسسسسسسسلمين ياقلبي
الله يعطيك الف الف عافيه
وفالك النجاح ماقصرتي وربي