[ اسئلة مراجعة ] : بالتعاون نحقق النجاح مشروع التخرج الدكتور/ صديق عطا

[مـ غ ـترب فـيـ عـذابـكـ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طالب مجتهد3

السلام عليكم
اسعد الله اوقاتكم بكل خير

اخواني انا راسلت الدكتور صديق من بريد الهوتميل الخاص واخذت الموافقه على الموضوع
عادي والا لازم اراسله من بريد الجامعه الالكتروني الخاص
لان توني انتبه للنقطه هذي 😞

عليكم السلام
ماتفرق أي ايميل

الاهم ذكر رقمك الجامعي والاسم كـ احتياط

[ليثاوي الرياض]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طالب مجتهد3

السلام عليكم
اسعد الله اوقاتكم بكل خير

اخواني انا راسلت الدكتور صديق من بريد الهوتميل الخاص واخذت الموافقه على الموضوع
عادي والا لازم اراسله من بريد الجامعه الالكتروني الخاص
لان توني انتبه للنقطه هذي ��

انا ارسلت له من الهوتميل فقط تم ذكر اسمي ثلاثي و رقمي الجامعي

[TaT]

يا أخوان أنا أرسلت له موضوع ورد علي بأن الموضوع غير واضح ويقول في أي مجال هذا الموضوع وفال راجع محاضراتي المباشرة المسجله وين ألقاها المباشره المسجله وشكرا

[Nsay]

جاري اختيار عنوان المشروع

شكراً للزملاء

[ليثاوي الرياض]

ه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tat

يا أخوان أنا أرسلت له موضوع ورد علي بأن الموضوع غير واضح ويقول في أي مجال هذا الموضوع وفال راجع محاضراتي المباشرة المسجله وين ألقاها المباشره المسجله وشكرا

الوقت محسوب عليك لا يضيع عليك

هذه مواضيع تفيدك و تستفيد من المراجع الي لها و الدرسات

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همسة الصمت

الموضوعات هي كما يأتي:

نماذج من موضوعات بحوث التخرج المقترحة موزعة حسب فروع علم الاجتماع
أو التخصصات الدقيقة في علم الاجتماع


علم اجتماع التنمية

1- دور القيم الاجتماعية والثقافية السلبية في إعاقة خطط التنمية.
2- دور المشاريع المتوسطة والصغيرة في التنمية الاجتماعية.
3- دور المشاركة الشعبية في تنمية المجتمع المحلي.
4- دور المرأة في التنمية الاجتماعية.
5- دور الإعلام في التنمية الاجتماعية.
6- دور التنمية السياحية في التنمية الاجتماعية.
7- دور المشاريع المتوسطة والصغيرة في التنمية الاجتماعية والاقتصادية.
8- دور المجالس المحلية في التنمية الاجتماعية.
9- دور الجهود التطوعية في عملية التنمية الاجتماعية.
10- دور القطاع الخاص في تنمية التعليم في المجتمع اليمني.
11- دور التخطيط الإقليمي والحضري في التنمية الاجتماعية.
12- بعض معوقات التنمية الريفية في الوطن العربي.
13- إستراتيجية سياسة التنمية في المجتمع .
14- وفيات الرضع ورعاية الطفولة والتنمية.
15- المعوقات الاجتماعية للتنمية الصناعية بالتطبيق على بعض الأقطار العربية.
16- التنمية الاقتصادية والاجتماعية وتغير المجتمع التقليدي في منطقة ......
17- دور الخدمة الاجتماعية في تنمية المجتمع .......
18- دراسة استطلاعية لمعوقات محو الأمية في المجتمع .....
19- دور الشباب في التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
20- دور الدين في التنمية الاجتماعية والاقتصادية.
21- المرأة نحو إستراتيجية لمشاركة مثمرة في التنمية.
22- دور المنظمات غير الحكومية في تنمية الصناعات الصغيرة والحرفية.
23- الدروس المستفادة من التجارب التنموية لبعض الدول الناميةـ دراسة سوسيولوجية مقارنة لتجارب النمور الآسيوية.
24- تنمية الصناعات المتوسطة والصغيرة ومشكلات تمويلها.
25- أثر التنمية الاقتصادية والاجتماعية في تنمية الموارد البشرية.
26- تأثير العولمة على النظام الاقتصادي في الدول النامية.
27- دور التعليم الأهلي في العملية التنموية- دراسة سوسيولوجية للمدارس الخاصة في محافظة..
28- أثر هجرة الكفاءات في إعاقة التنمية الاجتماعية والاقتصادية.
29- معوقات التنمية الاجتماعية في المناطق النائية.
30- الآثار الاجتماعية والاقتصادية لعمالة الأطفال.
31- أسباب تفشي البطالة في أوساط خريجي الجامعات اليمنية.
32- مظاهر التنمية الاجتماعية في الريف .
33- دور الأهالي في تنمية المجتمع الريفي.
34- دور البحوث والدراسات الميدانية في التنمية الاجتماعية والاقتصادية.
35- المعوقات الاجتماعية لمشاركة المرأة في عملية التنمية.

علم اجتماع التربية

36- القيم الاجتماعية في المناهج الدراسية للمدارس الثانوية في .
37- ديمقراطية التعليم في المجتمع
38- دور المحددات الاجتماعية في اختيار التخصص للطالب الجامعي.
39- العوامل الاجتماعية والثقافية المؤثرة في التسرب المدرسي.
40- اثر الخلفية الاجتماعية للطلبة في إكمال التعليم العالي.
41- اتجاهات طلبة جامعة نحو استخدامات الكمبيوتر والانترنت.
42- اتجاهات طلبة جامعة نحو الزواج بالمرأة الجامعية.
43- اتجاهات طلبة جامعة نحو العمل المهني والحرفي.
44- المستوى التعليمي والإيمان بالقدرية في المجتمع .
45- التكامل الوظيفي بين الأسرة والمدرسة في العملية التعليمية.
46- اتجاهات طلاب جامعة ...... نحو عمل المرأة.
47- دور التعليم الجامعي في التغير القيمي.
48- دور الأسرة في توجيه الأبناء نحو التعليم الجامعي.
49- معوقات الإبداع للطفل في المجتمع .......... .
50- تكافؤ فرص التعليم العالي بين أبناء المجتمع ..... .
51- مستوى تعليم رب الأسرة وعلاقته بأساليب التنشئة.
52- مشكلات تكيف طلاب الجامعة مع المقررات وعلاقتها بتدني التحصيل الدراسي.

علم اجتماع الثقافة.

53- النخبة المثقفة(الانتلجنسيا) اليمنية : خصائصها وأدوارها.
54- الإعلام (حسب البلد) من وجهة نظر المثقفين...دراسة ميدانية.
55- اتجاهات النخبة المثقفة نحو ظاهرة العولمة...دراسة ميدانية.
56- ثقافة الهاتف الجوال في المجتمع
57- العلاقة بين النخبة المثقفة والسلطة في المجتمع .
58- دور النخبة المثقفة في التنمية الاجتماعية.
59- دور النخبة المثقفة في التغير القيمي في المجتمع
60- بدائل الثأر في المجتمع ............... .
61- أسباب وآثار الثأر في المجتمع ............ .
62- قضاء وقت الفراغ في المجتمع .......... .
63- ثقافة الهاتف الجوال في المجتمع الــ ....... .
64- أثر ثقافة الشارع في شخصية الطفل.
65- التأثيرات الاجتماعية للإنتاج المعلوماتي .



علم اجتماع الحضري

66- مشاريع التطوير الحضري واتجاهات المستفيدين منها.
67- الإسكان الحضري، خصائصه ومشكلاته.
68- المفهوم السلوكي للتحضر في مدينة ........
69- المفهوم الديموغرافي للتحضر في مدينة .....
70- مشكلات السكن العمودي في مدينة ......
71- أثر التحضر في العلاقات القرابية في مدينة....
72- مشكلات التحضر في مدينة ......
73- أثر النمو الحضري في التماسك الأسري.
74- أثر التحضر في تركيب الأسرة .
75- دور التحضر في تغيير التركيب المهني للمجتمع

علم اجتماع السياسي

76- الديموقراطية ومفهومها لدى الشباب.
77- مشاركة المرأة في القرار السياسي.
78- دور الأسرة في التنشئة السياسية.
79- دور المرأة في الأحزاب السياسية.

علم الاجتماع الاقتصادي

80- ظاهرة الاستهلاك المظهري لدى الفئات المرفهة.
81- آثار الإصلاح الاقتصادي والإداري على عمل المرأة
82- الوضع الاقتصادي للأسرة وعلاقته بتعليم الأبناء.
83- واقع الحرف التقليدية في المجتمع......
84- علاقة القيم الاجتماعية بالاستهلاك المظهري.

علم اجتماع العائلة

85- اللغة والتنشئة الاجتماعية الأسرية.
86- أثر الظروف المهنية على البناء الأسري، دراسة حالة العاملين في مؤسسة ........ .
87- أثر العمل الحرفي في بناء وتغيير أسر العاملين، دراسة اجتماعية.
88- أساليب التنشئة الاجتماعية في مجتمع مدينة ..... .
89- العائلة والروابط القرابية في مدينة .......
90- البعد المكاني والروابط القرابية في مدينة ....
91- التفكك الأسري وجنوح الأحداث.
92- تأخر سن الزواج للشباب، الأسباب والنتائج.
93- الآثار الاجتماعية لتأخر سن الزواج للفتاة الجامعية.
94- القيم الاجتماعية والزواج الداخلي في مدينة .....
95- الأسرة الممتدة في مدينة .........
96- دور الأهل في اختيار شريك الحياة.
97- أنماط الإقامة بعد الزواج في مدينة....دراسة ميدانية مقارنة بين حقبتي زمنيتين.
98- العلاقات الاجتماعية بين المغتربين وعوائلهم في الوطن.
99- التمييز بين الذكور والإناث في الأسرة .....
100- محددات اختيار شريك الحياة للطالب الجامعي - دراسة ميدانية لطلبة جامعة...
101- أثر ظاهرة صراع الأجيال في التماسك الأسري.
102- اتجاهات الأسرة نحو تنشئة الطفل في المجتمع اليمني.
103- دور الأسرة في تنشئة الطفل- مرحلة ما بعد الطفولة.
104- الزواج السياحي في مدينة...... .
105- دور التكنولوجيا في الأسرة.
106- ظاهرة تشرد الأطفال في مدينة ... من حيث الأسباب والنتائج.
107- ظاهرة تعدد الزوجات في المجتمع ...... .
108- أثر التغيرات الاجتماعية والاقتصادية في ظاهرة الطلاق.
109- رعاية كبار السن في الأسرة .
110- الرعاية الوالدية وعلاقتها بشخصية الأبناء.
111- مراسيم الزواج بين الماضي والحاضر- دراسة سوسيولوجية مقارنة.
112- التحولات الاجتماعية للأسرة .
113- أثر الطلاق في الأسرة .
114- أثر العلاقة بين الزوجين في مستقبل الأسرة.
115- دور التنشئة الاجتماعية في عملية التنمية الاجتماعية.
116- دور القيم الدينية في ضبط العلاقات الأسرية.

علم اجتماع السكان

117- العوامل الاجتماعية والثقافية المؤثرة في الخصوبة.
118- المستوى التعليمي والاقتصادي والسلوك الإنجابي.
119- التركيب العمري والجنسي والمهني لسكان مدينة ...دراسة مقارنة بين تعداد عام 1990م وتعداد عام 20010م.
120- أسباب الهجرة الداخلية للشباب من الريف إلى المدينة.
121- هجرة الكفاءات وأثرها في عملية التنمية الاجتماعية والاقتصادية.
122- أسباب وآثار الهجرة على الأسرة
123- الهجرة الخارجية ــ الأسباب والنتائج ــ دراسة ميدانية للمهاجرين إلى....
124- أثر الانفجار السكاني في عملية التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
125- المحددات الاجتماعية للنمو السكاني في المجتمع
126- أثر السياسات السكانية في النمو السكاني في المجتمع


علم النفس الاجتماعي

127- دور الأخصائي الاجتماعي في المدرسةــ دراسة ميدانية لبعض المدارس الثانوية.
128- دور الأخصائي الاجتماعية في المحاكم المدنية.
129- دور الأخصائي الاجتماعي في المستشفيات الحكومية .
130- دراسة سوسيولوجية لحالات شغب الملاعب.
131- دراسة لحالة سلوك جمعي في المجتمع ـــ دراسة سوسيولوجية ميدانية لحالة كذا...

علم اجتماع القانون

132- القيم القبلية والقانون في مدينة .....
133- الضبط الاجتماعي بين العرف والقانون.
134- أثر أحكام العرف في الضبط الاجتماعي.

علم الاجتماع الريفي

135- دور الهجرة إلى المدينة في تدني معدلات إنتاجية الريف.
136- أغاني العمل الشعبي في الريف


علم اجتماع التنظيم

137- القيم القبلية والوساطة في مدينة ......
138- مشكلات البيروقراطية في المجتمعات النامية.
139- الرضا الوظيفي ودوره في تحسين مستوى الأداء.
علم الاجتماع الصناعي
140- دور التصنيع في الأسرة اليمنية.
141- أثر التصنيع على المجتمع المحلي: دراسة حالة....... .
142- دور التصنيع في تحقيق التنمية الاجتماعية.
143- العوامل المؤثرة في اختيار المهنة لدى الجنسين، دراسة ميدانية.
144- النظرة الاجتماعية للعمل اليدوي في مدينة .....
145- المشكلات الاجتماعية المؤثرة في زيادة التغيب عن العمل في مصانع ....
146- الحرف الشعبية اليدوية في مدينة - دراسة ميدانية للحرف اليدوية في مدينة.

علم الاجتماع الجنائي

147- العوامل المؤثرة في العودة إلى الجريمة- دراسة ميدانية لنزلاء أحد مراكز إصلاح الكبار.
148- دور الضبط الاجتماعي في الحد من الجريمة.
149- أسباب ونتائج جرائم القتل في المجتمع .
150- جرائم السرقة في المجتمع ــ الأسباب والنتائج.
151- القضاء القبلي في المجتمع .
152- دراسة مقارن للقضاء القبلي والقضاء الرسمي ــ التشابه والاختلاف.
153- أساليب الضبط الاجتماعي غير الرسمي في المجتمع
154- المشكلات التي يعاني منها نزلاء مؤسسات إصلاح الكبار(السجناء).
155- أثر حمل السلاح في مستوى الجريمة في المجتمع .... .
156- العنف ضد الأطفال في الأسرة.


علم الاجتماع الطبي

157- العلاقة بين الطبيب والمريض.
158- العوامل الاجتماعية والثقافية ودورها في الإصابة بالمرض.
159- أثر بعض القيم الاجتماعية في الإصابة بالمرض.
160- اتجاهات الأفراد نحو الطب الشعبي في مدينة ....
161- الإيمان بالأساطير والخرافات وأثرها في الإصابة بالمرض أو اكتساب الشفاء.
162- العلاقة بين المستوى الدراسي والإيمان بالأساطير والخرافات فيما يتعلق بالإصابة بالمرض.
163- اتجاهات الأفراد نحو المستشفيات الحكومية.
164- الخصائص الاقتصادية والاجتماعية لمرتادي المستشفيات الأهلية في مدينة تعز.


علم اجتماع الاتصال

165- البث الفضائي والأحداث في مجتمع مدينة ..... .
166- البث الفضائي والشباب في مجتمع مدينة...... .
167- البث الفضائي والمرأة في مجتمع مدينة....... .
168- البث الفضائي والعلاقات الأسرية في مجتمع مدينة....... .
169- أثر التلفزيون في تكوين ثقافة الطفل.

علم الاجتماع الديني

170- دور الدين في التغير الاجتماعي في المجتمع اليمني.
171- دور المسجد في عملية التنشئة الاجتماعية.
172- أثر القرآن الكريم في الفعل الاجتماعي.
173- دور الدين في الضبط الاجتماعي.
174- دور القيم الدينية في تحقيق التكافل الاجتماعي.


علم اجتماع المرأة

175- مشكلات المرأة العاملة.
176- صورة المرأة في الرواية لدى الكاتبات............
177- اتجاهات المرأة نحو العمل.
178- وقت الفراغ لدى المرأة في مدينة ..... .
179- دور المرأة العاملة في عملية التنشئة الأسرية.
180- أثر تعدد أدوار المرأة العاملة في العلاقات الأسرية.
181- أثر تعدد أدوار المرأة في تدني التحصيل الدراسي للأبناء.
182- المشكلات الاجتماعية للطالية الجامعية المتزوجة.
183- دور المرأة في صنع القرار في المجتمع
184- معوقات عمل المرأة في المجتمع .
185- مكانة المرأة في الأمثال الشعبية في المجتمع .
186- التوافق الزواجي وعلاقته بعمل المرأة خارج المنزل.
187- دور المرأة في عملية التغيير الاجتماعي .
188- عمل المرأة ودوره في تحسين المستوى المعيشي للأسرة.
189- ظاهرة العنف ضد المرأة في المجتمع ........... .
190- دور تدريب وتأهيل المرأة في رفع المستوى الاقتصادي للأسرة.
191- المرأة الريفية وتنظيم الإنجاب.
192- الاتجاهات نحو المشاركة السياسية للمرأة .
193- اتجاهات الطلاب نحو المرأة المطلقة.

مؤسسات المجتمع المدني

194- دور مؤسسات المجتمع المدني في التغير الاجتماعي والثقافي.
195- دور المنظمات الجماهيرية في التنمية السياسية.
196- دور المنظمات غير الحكومية في تنمية التعليم .
197- دور مؤسسات المجتمع المدني في تعليم المرأة.
198- دور الجمعيات الخيرية في تنمية الحرف التقليدية.
199- دور مؤسسات المجتمع المدني في تنمية المجتمع.


البناء الاجتماعي
200- محددات الدور والمركز الاجتماعي في المجتمع .
201- خصائص البناء الاجتماعي في المجتمع .
202- الحراك الاجتماعي في المجتمع.
203- دور التعليم في الحراك الاجتماعي في المجتمع .
204- علاقة البناء الطبقي بالتحصيل العلمي لطلاب المدارس الابتدائية.

الثقافة والشخصية

205- المحددات الاجتماعية والثقافية للشخصية في المجتمع.......
206- دور الأسرة في تكوين شخصية الأبناء.
207- دور جماعة الرفقة (الأصحاب ) في تكوين شخصية الطفل.
208- سمات الشخصية في المجتمع.............
209- مرجعيات الشخصية في المجتمع...............
210- دور النخبة الثقافية في التغيير الاجتماعي والثقافي.


المشكلات الاجتماعية

يمكن أن تتناول هذه المجموعة كل ما يعاني منه المجتمع من مشكلات اجتماعية مثل:
211- مشكلات الزواج )تعدد الزوجات، الزواج المبكر، الطلاق، حقوق الزوجة).
212- مشكلات اجتماعية مثل:- (الثأر، التعصب القبلي، مشكلة الأمية، العنف الأسري، انحراف الأحداث، ظاهرة التسول، البطالة، الإدمان الكحولي والإدمان على المخدرات، الفقر، مشكلات المعوقين ).
213- ظاهرة تعاطي المخدرات لدى الشباب ........ دوافعها وآثارها.
214- خصائص ومشكلات العاطلين عن العمل، دراسة حالة عينة من المجتمع .................
215- خصائص الأسر الفقيرة في محافظة.............مسح اجتماعي.
216- مشكلات ذوي الاحتياجات الخاصة في المجتمع ........
217- دور القيم والأعراف الاجتماعية في انتشار ظاهرة الثأر في محافظة..... .
218- الانحدار الاجتماعي للأحداث الجانحين .
219- المشكلات الاجتماعية للمرأة المطلقة.
220- الآثار الاجتماعية لصراع أم الزوج والزوجة.
221- دور الأصدقاء في تشكيل السلوك الانحرافي لدى الأحداث- دراسة ميدانية لنزلاء إصلاحية....
222- دراسة اجتماعية ميدانية لظاهرة التسول في مدينة ....
223- دراسة اجتماعية ميدانية لظاهرة عمالة الأطفال في مدينة ....
224- دراسة ميدانية لظاهرة الانتحار من حيث الدوافع والآثار.
225- مشكلة التخلف في الدول النامية.
226- مشكلات الشباب في المجتمع ......
227- مشكلات الأسرة في مدينة ........
228- مشكلات الريف في محافظة ......
229- مشكلات القات وأثرها في الأسرة .......
230- مشكلات حمل السلاح في المجتمع .........
231- ألآثار الاجتماعية والاقتصادية للتدخين في المجتمع..... .
232- أثر الفقر في المستوى الاجتماعي والثقافي للأسرة .
233- التكيف الاجتماعي والأطفال غير الشرعيون.


التغير الاجتماعي

234- القيم الاجتماعية المعيقة لعملية التغير الاجتماعي في المجتمع ......
235- العولمة والبناء الاجتماعي في المجتمع.......
236- التغير الاجتماعي وصراع الأجيال في مدينة ....... .
237- دور الجامعة في التغير الاجتماعي والحضاري في مدينة ....
238- النظرة الاجتماعية للسحر في مدينة......
239- دور العولمة في التغير القيمي.
240- دور التعليم الجامعي في التغير القيمي.
241- دور المرأة في عملية التغير الاجتماعي والثقافي.
242- دو ر التغيير الاجتماعي والثقافي والاقتصادي في الحراك الاجتماعي في المجتمع.
243- أثر التغير الاجتماعي في التفكك الأسري.


الخدمة الاجتماعية.
244- ملامح الشخصية القيادية وعملية اختيار القادة المحليين في المجتمع...
245- إعادة تأهيل المعوقين في المجتمع.
246- الرعاية الاجتماعية للمسنين في مدينة/ دراسة ميدانية لنزلاء أحد دور رعاية المسنين.
247- دمج المعاقين في المدارس العادية.
248- دور الأخصائي الاجتماعي في المدرسة .
249- دور الرعاية الاجتماعية في تأهيل المعاقين حركياً.


نظرية علم الاجتماع (التقليدية والحديثة والمعاصرة)

250- نظرية الفعل الاجتماعي عند ماكس فيبر.
251- النظرية الوظيفية عند روبرت ميرتون.
252- الاتجاهات السوسيولوجية المعاصرة في دراسة التنمية الاجتماعية.
253- القيم الدينية في الفكر الاجتماعي.
254- النظرية البنائية الوظيفية عند بارسونز.


تاريخ الفكر الاجتماعي

255- نظرية العمل عند بن خلدون ووظيفتها الاجتماعية.
256- نظرية التطور عند بن خلدون.
257- المنهج التاريخي عند بن خلدون.
258- نظرية العقد الاجتماعي لدى مفكري علم الاجتماع.


الانثروبولوجيا الاجتماعية والثقافية.(البناء الاجتماعي)

259- الوظيفة الاجتماعية للهدية في المناسبات المختلفة.
260- دور العشيرة في الضبط الاجتماعي.
261- الأمثال الشعبية ودورها في السلوك الاجتماعي في مدينة ....
262- النسق القرابي في محافظة.......
263- النسق السياسي (السلطة والزعامة) في القبائل .......
264- الأزياء الشعبية بين التقليد والحداثة.
265- أغاني العمل الشعبية المتداولة في الريف ..... .


تنمية المجتمعات المحلية


266- دراسة مقارنة عن واقع السلطة المحلية في المجتمع ...... .
267- دور الخدمات الصحية في تنمية المجتمعات المحلية.


التخطيط الاجتماعي
مناهج البحث الاجتماعي

268- صعوبات الدراسات الميدانية في الدول النامية.
269- محددات اختيار طلبة السنة الرابعة لبحوث التخرج في قسم علم الاجتماع.
270- أثر خصائص المجتمعات النامية في اختيار وسيلة جمع البيانات المناسبة في
الدراسات الميدانية السوسيولوجية.


دراسة الأقليات الإثنية والطائفية

271- الخصائص الاجتماعية والاقتصادية لبعض الأقليات في المجتمع ... مسح
اجتماعي في منطقة ..... .
272- التكيف الاجتماعي والثقافي للأقليات.


العمل التعاوني والتطوعي والجمعيات الخيرية

273- العمل الاجتماعي التطوعي واتجاهات تطويره في المجتمع اليمني.
274- دور الجمعيات الخيرية في التنمية الاجتماعية.
275- دور الجهود التطوعية في الحد من الأمية.
276- دور المنظمات غير الحكومية في تنمية الفئات المهمشة.
277- دور المشاركة الشعبية في عملية التنمية الاجتماعية والاقتصادية.
278- دور المنظمات والجمعيات الاجتماعية الخيرية في الحد من الفقر.


طبعا كنت محتفظه فيها من الكورس الي طاف يعني للامانه منقوله بس ماذكر من كان كاتبها او كاتبتها

وبتوفيق للجميع

[ليثاوي الرياض]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nsay

جاري اختيار عنوان المشروع

شكراً للزملاء

الوقت محسوب شف الموضيع في المشاركه السابقه بتفيدك

[ابو العقرب]

هذا رد الدكتور على خطة البحث

هل ارسالها او لا

[ليثاوي الرياض]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو العقرب

هذا رد الدكتور على خطة البحث

هل ارسالها او لا

انا عن نفسي اعتبرها موافقه عشان قال استمر في البحث على بركة الله
انتظر راي الاخوان و الاخوات

[ليثاوي الرياض]

منقول للفائده

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبقور

مفاهيم البحث: اغلب المشاريع السابقة مسوين نسخ للمفاهيم من معاجم وكتب وجايبين تعاريف علماء
ومعرفينها لغةً واصطلاحاً
كذا افضل ؟؟ ولااقراء لي كم تعريف والخصهم من نفسي عشان اتفادى نسبة النسخ.

[ليثاوي الرياض]

كيفية عمل بحث تخرج






كيف تعد بحث تخرج او رسالة ماجستير او رسالة دكتوراه
خطوات إعداد البحث العلمي وكتابة التقرير
يمر إعداد البحث العلمي يمر بمراحل متعددة، وهذه المراحل مؤلفة من خطوات مترابطة منظمة، وفي ترتيب منطقي لا يسمح بتقديم أو تأخير خطوة على أخرى، وتنحصر هذه الخطوات فيما يلي:
1- اختيار موضوع البحث.
2- إعداد خطة البحث.
3- جمع المصادر والمراجع.
4- جمع المادة العلمية اللازمة للبحث.
5- صياغة وكتابة تقرير البحث.
6- فهرسة المراجع.


وفيما يلي توضيح لهذه الخطوات:-
1- اختيار موضوع البحث:-
وتعد هذه الخطوة من أهم خطوات إعداد البحث لأنها ضرورية للسير في الخطوات الأخرى، وقد تبدو هذه الخطوة صعبة نظراً لأهميتها، ويتم اختيار الموضوع بطريقتين:
الأولى: اختيار الموضوع من قبل الباحث نفسه.
والثانية: اختيار الموضوع من قبل المشرف.
وتعتبر الطريقة الأولى أفضل لأنه صاحب البحث وهو المتخصص في موضوعه والمسيطر على عناصره ولديه الميل والرغبة للكتابة والبحث فيه، ويتم الاختيار استناداً إلى مطالعات الباحث وزيادة خلفيته العلمية عن موضوعه مع وجود ميل ورغبة لتناول هذا الموضوع والبحث فيه. أما الطريقة الثانية فقد يلجأ إليها بعض الباحثين الذين لا تسعفهم إمكانياتهم الزمنية والعلمية من اختيار موضوع البحث، ومن عيوبها أن الباحث قد لا يكون لديه ميل ورغبة وقد لا يكون لدى الباحث خلفية أكاديمية حوله.
وسواءً تم اختيار الموضوع بالطريقة الأولى أو الثانية فإن هناك شروطاً لابد من مراعاتها عند اختيار موضوع البحث ومن أهمها:-
- الجدة والأصالة: أي أن يكون الموضوع جديداً لم يسبق أن كتب فيه، أو نوقش من قبل باحثين كثيرين، فكلما كان الموضوع جديداً ولم يكن دراسات كثيرة سابقة حوله كلما أعطى له قيمة وأهمية، كما يجب أن يكون أصيلاً أي نابعاً من ذاتية الباحث غير منقول أو غير مأخوذ من بحوث ودراسات سابقة.
ب- توفر الميل والرغبة:- فنجاح البحث يتوقف على توفر الميل والرغبة لدى الباحث، لأن ذلك يدفعه للقيام بالبحث بشكل فعال.
ج- الدقة والوضوح: أي أن يكون الموضوع واضحاً في معناه دالاً على الهدف المنشود منه، دقيقاً في تناوله للأفكار، متقناً في صياغته والتعبير عنه وبأسلوب سلس واضح وبكلمات محددة.
د- التحديد اللفظي: أي أن يحدد العنوان بشكل مناسب بحيث لا يكون طويلاً مملاً ولا قصيراً مُخلاً.فيشترط في الموضوع التحديد للألفاظ والكلمات القليلة التي تفي بالغرض أو بيان المقصود وبحيث لا تزيد عدد كلمات العنوان على 15 كلمة.
هـ- المصادر والمراجع: ويعتبر توفرها شرط ضروري لاختيار الموضوع، وعلى الباحث أن يتجنب المواضيع التي لا يتوافر لها مراجع كافية أو يصعب الحصول على ما يلزمه من مراجع لندرتها أو لعدم توافرها.
2- إعداد خطة البحث:-
وهي خطوة لاحقة لخطوة اختيار الموضوع وسابقة لخطوة جمع المادة العلمية، وتعنى الخطة بالتصور المبدئي والبناء الهيكلي للبحث وهي مجموعة من الإجراءات والتدابير المرسومة التي تساعد الباحث في تنفيذ بحثه وتتناول جميع عناصر البحث عدا النتائج وتحليلها وتفسيرها وذلك لأن الباحث عند إعداده الخطة لم يقم بتوظيف أداة بحثه في جمع البيانات اللازمة. وقد تم توضيح عناصر الخطة في الفصل الثاني من هذا الكتاب.
ولكن يجدر الإشارة إلى أن إعداد الخطة مطلب ضروري وأساسي لأي بحث، ويجب مناقشتها من قبل المشرف قبل البدء في تنفيذ البحث وقد تجرى تعديلات عليها أو على أجزاء منها.
3- جمع المصادر والمراجع:-

وتتزامن من هذه الخطوة مع خطوة إعداد خطة البحث، حيث يبدأ الباحث بجمع المصادر والمراجع المتعلقة بالبحث والتي تخدمه، وهذه المصادر متنوعة فيها المراجع والدوريات والنشرات والوثائق والمخطوطات، والتنوع في المصادر الأصلية والثانوية أمر ذو فائدة حقيقية يساعد على تكوين رؤيا واسعة وواضحة لموضوع البحث، مما يساهم في تفسير الباحث وتعليقه وشرحه أثناء صياغة بحثه.
4- جمع المادة العلمية:-
وتعد من أهم خطوات البحث، حيث يتم جمع المادة العلمية بعدة أشكال منها:
أ- القراءة ب- المناقشة والاستبيان ج- التدوين
د- الاقتباس هـ- الملاحظة والتجربة.
فمن خلال القراءة سواء كانت قراءة سريعة أو قراءة تمهيدية أو قراءة تعمقية واعية فإن الباحث يستطيع الوقوف على أبعاد موضوعه وبيان جزئياته وتوضيح أفكاره، وبلورة وجهات النظر حوله. ولا تقتصر القراءة على الكتب والمراجع والأبحاث، بل تشمل جميع المصادر ذات العلاقة بموضوع البحث.
كما يتم جمع المادة من خلال المناقشة مع المتخصصين في مجال البحث والسماع لهم وهذا ما يسمى بالاستبيان الشفهي، كما يمكن استخدام الاستبيان الكتابي، للتعرّف على وجهات نظر المفحوصين بخصوص الموضوع قيد الدراسة.
كذلك يتم جمع المادة العلمية بواسطة التدوين، إما بالكتابة أو بالتصوير، والتدوين قد يكون نقلاً حرفياً كاملاً أو مختصراً لبعض جزئيات الموضوع أو بتلخيصه.
وهذه المادة التي تجمع وتدوّن تكون خلفية علمية يستند عليها وينطلق الباحث منها إلى صياغة بحثه.
ومن الوسائل الأساسية في جمع المادة العلمية الاقتباس، حيث يعتبر أمراً لا غنى عنه لكل باحث، وهو أمر مرغوب فيه ويأخذ عدة أشكال منها:-
الاقتباس الكتابي من الكتب والمؤلفات والمجلات والدوريات.
الاقتباس السماعي من المحاضرات والمحادثات والندوات.
الاقتباس الحرفي وذلك بالنقل الحرفي من المؤلفات ولكن في حدود لا تتجاوز الصفحة الواحدة.
والاقتباس التلخيصي ويتم نقل المعنى من مؤلفات الغير بعد صياغته بأسلوب الباحث نفسه.
ومهما كان نوع الاقتباس يفضل أن يكون قصيراً لا يتعدى الصفحة الواحدة.
ولابد من الإشارة إلى مصدر الاقتباس، مع وضع علامات الاقتباس وهما الشولتان حيث توضعا قبل الاقتباس وفي نهايته إذا لم يتجاوز الستة أسطر، مع مراعاة الأمانة العلمية والدقة في الاقتباس.
ويمكن أيضاً استخدام الملاحظة والتجربة كوسيلة لجمع المعلومات وخاصة في ميدان العلوم التطبيقية، حيث يساعد هذا الأسلوب في تكوين خلفية علمية ولبنة الإبداع والابتكار لدى الباحث.
5- صياغة وكتابة تقرير البحث:-
وتعد أهم وآخر خطوة من خطوات إعداد البحث، حيث يصوغ الباحث بحثه، ويكتبه بصورته النهائية مبيناً فيه تفسيراته وآراءه وتحليلاته، وفي هذه الصياغة لابد للباحث من مراعاة جمال الأسلوب وسلاسته وسهولته وعدم تعقيده، ووضوح الأفكار والمعاني والترابط والتسلسل بينها، كما لابد من مراعاة الدقة في التعبير والتقليل من الاقتباس وتجنب المبالغة في نقد الآخرين، وكذلك إبراز شخصية الباحث من خلال آرائه وتعليقاته وسرده وتأصيله للمواقف والأفكار.
6- فهرسة المراجع وتوثيقها:-
وتعنى توثيق المراجع التي استند إليها الباحث واستعان بها في إعداد بحثه، سواء نقل منها أو لم ينقل وسواء كانت الاستفادة منها قليلة أو كثيرة.
وتوثق المراجع عادة في نهاية التقرير (البحث) ووفق قواعد معينة، وأكثر هذه القواعد شيوعاً ما يلي:
البدء باسم المؤلف العائلة أولاً ثم الاسم الشخصي وبينهما فاصلة. ثم سنة النشر بين قوسين وبعد ذلك عنوان الكتاب أو المرجع وبعده شرطة ثم رقم الطبعة وبعدها شرطة ثم مكان النشر ودار النشر وبينهما فاصلة.
وإذا كان الكتاب مترجماً يكتب اسم المؤلف ثم السنة ثم عنوان الكتاب، ثم ترجمة فلان ثم بقية المعلومات.
وإذا كان المرجع مقالاً في إحدى الدوريات، يكتب اسم الدورية (المجلة) وإبرازها بوضع خط تحتها أو كتابتها بخط واضح، ويكتب اسم المقال بين قوسين، ثم تكتب المعلومات الأخرى للدورية كما في حالة الكتاب، كالمؤلف والسنة ورقم العدد وتاريخ صدوره ورقم صفحته.

وإذا كان الكتاب باللغة الأجنبية فتكتب المعلومات عنه باللغة الإنجليزية ومن اليسار لليمين حيث يكتب اسم المؤلف والسنة وعنوان الكتاب وباقي المعلومات.
ويجب ترتيب المراجع أبجدياً بحسب أسماء المؤلفين.
تنظيم البحث وكتابة تقريره:

بعد أن ينتهي الباحث من عملية البحث بما في ذلك جمع البيانات وتحليلها، واستخراج النتائج والتوصل منها إلى استنتاجات حول مشكلة البحث يكون قد جمع المادة الأولية التي تشكل محتوى تقرير البحث.
ويعتبر تقرير البحث هو الصيغة المكتوبة لنتائج الجهود التي بذلها الباحث منذ نشوء الدافعية للبحث إلى أن تتحقق أهداف البحث، ولهذا فإن هذا التقرير هو المرآة التي تعكس الجهد الذي بذله الباحث في إعداد البحث، كما تكشف عن سمات الباحث وأسلوبه وأخلاقه، فهو تعبير من الباحث عما قام به في مراحل مختلفة لإتمام بحثه. ولذا يجب أن ينم هذا التعبير عن صفات الباحث الأخلاقية، ويكشف عن قدراته الأساسية وكفاياته في إعداد البحث بطريقة علمية سليمة.
وكتابة تقرير البحث تتطلب الالتزام بقواعد علمية محددة، لا يجوز الخروج عليها والتي من أهمها التقيد بتوثيق المعلومات ومراجعها ومصادرها، وكذلك استخدام أسلوب الغائب وليس أسلوب المتكلم، كأن يقول: قام الباحث وحدد الباحث وتوصل الباحث…. وكذلك تقسيم التقرير إلى أجزاء متفق عليها مع مراعاة التسلسل والترابط بينها.
وفيما يلي محتويات تقرير البحث وتنظيمه:-
يتكون تقرير البحث من ثلاثة أقسام رئيسة هي
1- الأجزاء التمهيدية وتشمل:-
* صفحة الغلاف متضمنة عنوان البحث والمعلومات الأساسية.
* قائمة المحتويات والجداول والأشكال إن وجدت.

* التقدمة والشكر.
* المستخلص أي ملخص الدراسة
2- متن البحث ويشمل:-
* مقدمة حول موضوع البحث ومبرراته وأهميته.
* تقرير الدراسة مقسم إلى فصول تختلف من بحث لآخر في عددها ومحتوياتها.
3- الأجزاء الختامية وتشمل:-
* قائمة المراجع

* الملاحق والكشافات ( إن وجدت ).
وبمزيد من التفصيل يمكن توضيح العناصر السابقة كما يلي:-
(1) الأجزاء التمهيدية في تقرير البحث:
وتشتمل أموراً شكلية متفق عليها ومن أبرزها ما يلي:-
أ- صفحة الغلاف: حيث يبين عليها اسم الجامعة أو الكلية وعنوان الدراسة والدرجة التي سيحصل عليها الباحث، ثم اسم الباحث واسم المشرف على الدراسة والشهر والسنة التي قدمت فيها هذه الدراسة.
ب- صفحة الشكر والتقدير: حيث يقدم الباحث شكره لكل من قدم له مساعدة إيجابية لاستكمال بحثه بشكل مختصر وغير مبالغ فيه سواء كانت لجان أو جهات أو مؤسسات أو أفراد.
ج- قائمة المحتويات: حيث يتوجب وضع قائمة المحتويات بحسب تسلسلها في التقرير. وقائمة المحتويات تتضمن فصول الدراسة وعناوينها الفرعية وأرقام الصفحات الخاصة بها.
ثم نضع قائمة الجداول وقائمة الملاحق بنفس الترتيب السابق.
وهذه الصفحات لا تعطى أرقاماً متسلسلة، بل يوضع لكل صفحة من الأجزاء التمهيدية رمزاً من الحروف الأبجدية.
د- المستخلص: يعتبر المستخلص تقريراً قصيراً موجزاً يتراوح بين 150 – 300 كلمة وبحيث يشمل كل ما قام به الباحث بدءاً من تحديد المشكلة وأسلوب معالجتها وحتى تحليل النتائج والتوصيات التي خرج بها.
ويعرض الملخص كل مراحل البحث بشكل مختصر ودون حاجة إلى توثيق المعلومات وإرجاعها إلى مصادرها. ويهدف هذا الملخص إعطاء القارئ وصفاً سريعاً للبحث والنتائج التي توصل إليها الباحث، فإذا وجد القارئ ضالته واصل الإطلاع على بقية تقرير البحث، وإلا تجاهل البحث بكامله
(2) متن البحث:-

يتألف المتن عادة من أربعة فصول يمكن تلخيص مضامينها بما يلي:-
الفصل الأول: ويكون بعنوان: خلفية الدراسة وأهميتها ويشمل:-
أ- مقدمة: يتناول فيها الباحث المشكلة قيد الدراسة وخلفيتها وجذورها وأهميتها، والمبررات أو الأسباب التي دفعت الباحث لاختيارها مع التعرض للجهود التي بذلت في هذا المجال.
ب- مشكلة البحث وهدفها: حيث يحدد الباحث مشكلة بحثه ويضع التساؤلات الفرعية التي تنبثق من السؤال الرئيس للبحث، وفي ضوء هذه الأسئلة يحدد هدف البحث.
ج- أهمية البحث: حيث يبين الباحث أهمية البحث في مساهمته لحل مشاكل عملية واقعية وما يتوقع من إضافة معرفية جديدة في هذا المجال، كما يحدد في هذا الجانب ما قد يستفاد من هذه الدراسة للفئة المستفيدة.
د- فرضيات البحث: ويقوم الباحث بوضع فرضياته بناءً على أسئلة البحث، ويجب أن تحدد بشكل محدد وواضح، وتبّرر على أسس منطقية وعلمية، كما يجب أن تصاغ بشكل مختصر واضح بين المتغيرات المطلوب دراستها.
هـ- مصطلحات البحث: يقوم الباحث بتعريف المصطلحات الواردة في عنوان البحث أو في تحديد المشكلة، ويتبنى الباحث لكل مصطلح تعريفاً إجرائياً يكون مسؤولاً عنه ويعمل في حدوده.
و- حدود البحث: يضع الباحث محددات معينة لا يجوز تجاوزها، وهي حدود طوعية تساعد الباحث على تركيز جهده واقتصاره على أجزاء معينة من الموضوع قيد البحث، وهذه الحدود عادة ما تكون حدوداً زمانية ومكانية ونوعية.
الفصل الثاني:- ويكون بعنوان الإطار النظري والدراسات السابقة:-
حيث يتناول الباحث في هذا الفصل إطاراً نظرياً حول موضوع البحث يستمده ويقتبسه من أدبيات البحث وفق تسلسل معين وترابط وتكامل لجميع أجزاء الموضوع، حيث يشير إلى خلفية الباحث النظرية وقراءاته وربطه للعوامل المختلفة المؤثرة في الظاهرة قيد الدراسة.
كما يتضمن هذا الفصل عدداً من الدراسات السابقة، يعرض فيها الباحث أحداث هذه الدراسات متضمنة هدفها وإجراءاتها ونتائجها وتوصياتها بشكل مختصر وموجز.
ويحسن اختيار الدراسات المنتمية لموضوع البحث ومن مراجعها الأولية، كما يفضل أن يرجع الباحث للبحوث والدراسات ولا يكتفي بالخلاصات أو المستخلصات، كما يحسن عرضها بنمطية معينة محددة سلفاً تتيح المقارنة، كأن يذكر الباحث في عرضه للدراسة السابقة تاريخها ومكانها وإجراءاتها وأهم النتائج والتوصيات التي توصلت إليها.
وتفيد هذه الدراسات في أمور عديدة منها
1- تبرز أهمية البحث أو الدراسة الحالية وتبرر القيام بها.
2- تساعد على توفير أدوات بحث تعين في تقييم أداة البحث الحالي.
3- توفر نماذج يستعين بها الباحث من حيث الإجراءات وتفسير النتائج.
ويلزم أن تكون الدراسات السابقة حديثة ما أمكن، وفي حالة تعدد الدراسات السابقة يفضل أن تصنف تبعاً لمعيار محدد.
وفي نهاية عرض هذه الدراسات لابد للباحث أن يعقب على هذه الدراسات مبيناً ما تميّزت به دراسته عن هذه الدراسات وما استفاد منها مع ذكر أوجه الشبه والخلاف بين هذه الدراسات.

الفصل الثالث: إجراءات الدراسة وطريقتها:

يتضمن هذا الفصل وصفاً دقيقاً للطرق والإجراءات التي يستخدمها الباحث في محاولته التوصل إلى حل المشكلة واختبار فرضياته، ويشمل الوصف ما يلي:
وصف مجتمع الأفراد الذين تستهدفهم الدراسة وكذلك وصف العينة التي ستطبق عليها الدراسة من حيث حجم العينة وطريقة انتقائها ثم تحديد للمنهج البحثي المراد استخدامه، ثم وصف للتصميم البحثي الذي يقترحه الباحث لأغراض دراسته، وكذلك وصف أدوات البحث التي سيستخدمها لجمع البيانات من حيث طريقة بنائها وطريقة محاكمة صدقها وثباتها وطريقة تطبيقها وتدرج الاستجابات المتحققة عنها.
كما يتضمن هذا الفصل وصفاً للمعالجة الإحصائية للبيانات، وأخيراً الإجراءات التي سيقوم بها الباحث لتنفيذ بحثه وتحقق هدفه.
الفصل الرابع: النتائج: تحليلها ومناقشتها
وفي هذا الفصل يصف الباحث النتائج التي توصل إليها في عملية تنفيذه لبحثه وتحليل البيانات التي جمعها الباحث، ويأتي هذا الوصف على شكل جداول أو أشكال بيانية يقوم الباحث بتوضيحها ويتبعها بملاحظات تبرر النتائج المهمة فيها، وهنا تعرض النتائج بشكل موضوعي.
ثم يقوم الباحث بتفسير هذه النتائج ومقارنتها بنتائج دراسات سابقة، وفي ضوء هذه النتائج يقترح بعض الحلول بشكل توصيات مرتبطة برأي الباحث وبالنتائج التي توصل إليها.
كما يبين الجوانب التي لم تتمكن الدراسة من التحقق منها ليوصي بأن تكون موضوع بحوث لاحقة.
(3) الأجزاء الختامية في التقرير:
ينتهي التقرير عادة بالمواد المرجعية والتي تتضمن:
أ- قائمة المراجع التي استخدمت فعلاً في البحث، وفي أثناء التوثيق داخل متن البحث يذكر عادة اسم المؤلف وسنة النشر والصفحة المشار إليها بين قوسين، أما التوثيق الخارجي فيقوم الباحث بوضع المراجع في قائمة وفق أسس معينة تتمثل في عرض المصادر حسب تسلسل الحروف الأبجدية للمؤلفين، وعرض المصادر العربية والأجنبية في قائمتين منفصلتين.
إن وجود القائمة في نهاية الدراسة أمر جوهري وأساسي في البحث العلمي، حيث تُعبر هذه المراجع جزءاً من جهود الباحث وقدرته، كما تفيد القارئ في اطلاعه على قائمة تضم ما نشر حول هذا الموضوع.
ب- ملاحق البحث: وتأتي بعد قائمة المراجع، وتتضمن هذه الملاحق البيانات الخام والجداول وصور الوثائق والمواد المدعمة للبحث، كما يمكن أن تشتمل على استبانات واختبارات وما شابه ذلك، ولا تعتبر الملاحق جزءاً من البحث