اقلطوا لمذاكرة سنعة المشكلات الاتماعية

[طفله مطفوقه]

والحمدلله وكان اختمم هل ماده بعد جهد وجهاد
بس تدرون وش احسسسسسسسن شي بهل ماده
اول ماقريت الانهار الي غير مستفاد منها نهر الامازون بل برازيل ونهر الكونجو في زائير
وانا الي تقضبني الشششششششفايه وعلى طول قوقل الصوري بحثث
ااااااااااااااااه ياربي قلبي الصغير لايتحمل وش شجررر وش طبيعه
بالجننننه بالجنننه
برب مراجعه <<ابد ماتحطمت من شفت الانهاااار

[مبتسمة]

هههههههههههههههههههه مخي تلحس الله يعين بأى بصوا توكلوا متراجعوش تاني عشان ما تنساش اي معلومة توكلوا واقروا الادعية ومتخافوش وان شاءالله تكون سهلة الاسئلة بس ركزوا ابل ما تجاوبوا هههههههههههههههههههه ان شاءالله طفلة مشكورين عطر وقمر على المراجعة الله يسهلها وبكرة ان شالله ختامها مسك اليوم اخر موضوع افتحة لان اختي السنديان سبقتني جزاه الله خيراوبالنسبة لموضوع ديما منتبهت حقت مراجعه افتكرتوا بعدين لما شفت احد الاخوات حط هنا مشكووورين

[عبدالله العصيمي]

اللهم اني استودعتك ما علمتني إياه فأورده إلي عند حاجتي إليه ولا تنسني اياه يا رب العالمين

[عطر الزهر]

تعارف بعض العلماء للمشكلة الاجتماعية
فيرتشايلد : موقف يتطلب معالجة اصلاحية وهي نتاج ظروف بيئية اجتماعية يعيشها الافراد
مارشال : انحراف في سلوك الافراد عن المعايير التى تعارف عليها المجتمع لسلوك المرغوب فيه
روبرت ميرتون : التباين او التناقض بين ما هو موجود في المجتمع وبين ما ترغب ففيه جماعه هامة من الجماعات في هذا المجتمع عن ويتأثر مدى هذا التناقض وترى ضرورة تحقيقه بطريقتين :
- أما عن طريق رفع المستويات التى تكون لها فاعليه وعموميه في المجتمع
- او باستمرار انحطاط الظروف الاجتماعية التي تؤدي إلى زيادة حدة التناقض .
تنجم عن التقدم الصناعي يزداد الإحساس بها عند مجموعات السكان عندما يقارنون بين الظروف التي يحياها الناس وبين ما ينبغي
قسم ميرتون ان يكون وما يكون تنقسم المشكلات الاجتماعيه الى قسمين:-

التفكك الاجتماعي سلوك الانحراف
يرى محمدى المحيس : ان المشكلة الاجتماعية هي تلك الصعوبات ومظاهر الانحراف والشذوذ في السلوك الاجتماعي .
ويرى كل من ( هورتون / ليزلي ) ان المشكلة الاجتماعية هي حالة تؤثر على عدد معين من الناس
لامرت : عباره عن احباطات وظيفية لعناصر البناء الاجتماعي تعطل وتعوق الافراد عن إشباع رغباتهم (عجز الإفراد عن تحقيق التوافق مع المطالب التى تقرظها الجماعة على واعظاها يودي الى ظهور المشكلات الاجتماعية سواء كانت فقراو جريمة او زيادة سكان او نقص في الموارد او غيره من هذه الاشياء
تصورات الناس وقناعاتهم عن المشكلة الاجمتاعية
- ويشير ثيودورسونإلى المشكلة الاجتماعية على أنها حالة أو موقف غير مرغوب فيه باتفاق غالبية لها وزنها من الناس في مجتمع من المجتمعات . وعليه فإنهم لا يتسامحون مع هذه الحالات أو تلك المواقف بل ويتخذون ضدها إجراءات جماعية وجمعية في محاولة العودة بها إلى الطريق القويم ولإضفاء وضوح أكثر على تصورهما فإنهما يشيران إلى انحراف الأحداث، وتعاطي المخدرات، والدعارة، والطلاق، والبطالة، والفقر.
- ويرى دنتلران المشكلة الاجتماعية عبارة عن حالة تنظرا ليها الجماعة على أنها انحراف وخروج عن الحدود الاجتماعية المرسومة أو انها تدمير للنظام الاجتماعي القائم . كما انها طريق لسلوك يخرج فية شخص أو جماعة ما عن المتعارف علية اجتماعيا.
في نظرية التغير الاجتماعي
لقد تبنى بعض علماء الاجتماع فكرة مؤداها أن التغير الاجتماعي هو السبب الأصلي والمبدئي للمشكلات الاجتماعية . و حاولوا أن يربطوا ذلك بالتحديد مع معدل التغير، فبينما قال بعضهم بأن سرعة التغير وراء المشكلات الاجتماعية، قال بعضهم الآخر إن اختلاف معدل التغير بالنسبة لأجزاء معينة مختلفة من المجتمع هو السبب في المشكلات.
والفكرة الأساسية خلف هذا التصور هو مصطلح وليم أوجبيرنالتخلف الثقافي أو الفجوة الثقافية ويقصد بالفجوة الثقافية الاحتفاظ بالتقاليد والعادات والتقنيات على الرغم من قدمها أو عدم ارتباطها بمجموعة المعايير الجديدة للثقافة المسيطرة.
دور كايم : نادى بنظرية الانحراف وفقدان المعايير ويرى ان المشكلة الاجتماعية هي انتهاكات للمعايير الموجودة في المجتمع وخروج عليها.
يرى أصحاب هذا الاتجاه أن المشكلة الاجتماعية نتاج لقدر من الانحراف عن معايير المجتمع أكثر من كونها انهياراً عاماً. ويرجع سبب المشكلة الاجتماعية إلى وجود أفراد أو جماعات تصر على أن تسلك سلوكاً ينحرف عن المعايير والقيم السائدة، وبالتالي يستند سلوكهم على معايير خاصة تتعارض مع التوقعات السائدة في المجتمع عن السلوك السوي.
ميرتون : يرىفي تفسيره للمشكلة الاجتماعية أن " لكل مجتمع أهداف معينة يسعى لتحقيقها، من خلال وسائل مشروعة ارتضاها المجتمع، ولكن داخل كل مجتمع نجد أن هناك بعض الأفراد أو الجماعات الصغيرة التي حرمت من تحقيق هذه الأهداف، وبالتالي فإنهم يتبعون وسائل غير مشروعة للوصول إلى ما يبتغون... وهم بذلك يخرجون على عرف الجماعة وعلى قوانينها التي ارتضتها "
سيزرلاندالذي قال بأن الفرد في أي مجتمع يتعرض لمؤثرات أساسية من الجماعات الأولية ، وهم الأفراد الذين يتصل بهم مباشرة وله معهم علاقات حميمة أو قريبة وتفاعلات يومية، مثل: الوالدين ورفيق العمر، والأطفال، والأصدقاء المقربين .
والفرد في تعامله مع هؤلاء الأفراد يتعود على الأشياء الطيبة التي ارتضاها المجتمع لنفسه، وأحياناً لا يخلوا الأمر من بعض الأمور الجانبية ، والتي يسر بها الأصدقاء ـ مثلا ـ لبعضهم ، وهذه الأمور بطبيعة الحال قد تكون انحرافا عن معايير الجماعة التي ارتضتها لنفسها، وبالتالي فإن ارتكابها يشكل نوعا من المشكلات الاجتماعية مثال: التحرش الجنسي للأطفال.
تعريف الصحه العالميةللادمان:- هو حالة ( تعود – اعتماد ) شديد من جانب الشخص على تناول مادة ما . بغرض احداث تغييرات نفسية من خلال تاثير هذه الماده على الجهاز العصبي .
تعريف سولتمانان الإدمان يعني الحاجة الجسمية والنفسية للعقار بحيث يشعر المدمن برغبة ملحة وقهرية للعقار ويضطر الى ان يزيد الجرعة حتى يحصل على نفس التأثير المطلوب .
تعريف سعد جلال : ان الإدمان هو المداومة على تعاطي مواد معينة أو القيام بنشاطات معينة لمدة طويله بقصد الدخول في حالة النشوة واستبعاد الحزن والاكتئاب.
تعريف هيئة الصحة العالمية للادمان : هوحالة نفسية و أحيانا عضوية تنتج عن تفاعل الكائن الحي معالعقار , و من خصائصها : استجابات وأنماط سلوك مختلفة , تشمل دائما الرغبة الملحة في تعاطيه بصورة متصلة أو دورية للشعور بآثاره النفسية , أو لتجنب الآثار المزعجة التي تنتج عن عدم توفره.

يرى ويلكر: ان هناك عاملين مرتبطين ارتباطا جوهريا بادمان المخدرات عند الافراد عند وصولهم الى سن المراهقة وهما :-
1- صراعات خاصة بالرغبة في الاتكالية وتشمل الاتي :-
· تنافرا لوالدين
· تذبذب إلام بين العطف والحنان من جهة والنبذ من جهة اخرى.
· انحراف الام
· اهانة الأب للابن .
2- عدم قدرة الطفل على ادراك دوره في المجتمع نتيجة للعديد من الامور منها:-
· نبذ الوالدين للطفل.
· انعدام طموحات الوالدين.
· انعدام مراقبة الطفل .
· تهرب الأب من المسئولية.

التطرف / يرى " كارل مانهايم " ان هذه الحالة تسود المجتمعات الراكدة عندما تحتكر عندما طائفة أو طبقة لنفسها حق الوعظ والارشاد والتعليم وتفسير ظواهر الكون أجتماعية كانت ام طبيعية ووجود استمرارها رهن بعاملين أجتماعيين :-
أولهما / قدرتها على تنظيم صفوفها كجماعة مما يعطي قوة وتأثيراً لأنماط الفكر المنغلق الذي تستمدة غالبا من مذهب معين زمن ثم تفسر بة الوجود والمعرفة .
ثانيهما/ تباعد هذا الفكر عن الصراعات الحياة اليومية التى لا تتوقف فهذا الفكر ينشأ من الصراع في ارض الواقع وليس من المحاولة وال من الخبرات المكتسبة من محاولة السيطرة على الطبيعة أو المجتمع بل ينشأ غالبا من أطر دينية وأفكار جاهزة سلفا.

يرى عاطف فؤاد :- ان التطرف انتهاك للقيم الاجتماعية والسياسية القائمة ويتدرج بالخروج من مجرد الفكر الايديولوجية السائد ة في المجتمع الى صورة اكثر تجسيداَ
يُعرّف السيد عويس التطرف:«هو التعصب في الرأي وتجاوز حد الإعتدال فيه، وما يترتب على هذا التعصب من ألوان السلوك الإنساني العنيف أحياناً، اللاإنساني أحياناً أخرى»
تعريف كلارك العنف بأنه " تصرف صادر من أعضاء جماعة اجتماعية تتمتع بقوة.. موجه إلي أعضاء جماعة اجتماعية تفتقر إلي تلك القوة...
يمكن القول انه مؤشر ذو دلالة على التطرف وتقوم بينهما علاقة طردية .
( جاكوب كوين) اسباب هي :
انخفاض درجة التغاير في بناء الشخصية بمعنى قلة الخبرة والاهتمامات .
انخفاض درجة التغاير ( الثراء ) في بناء منطقة معينة من مناطق الشخصية.
ثمة علاقة بين التصلب والتوتر النفسي
انخفاض مستوى الشعور بالأمن والطمأنينة في موقف معين .
الانعزال عن البيئة يؤدي الى التصلب كما ان التصلب دالة ايجابية للعزلة . فكل مازاد التصلب زادة العزلة فتقتضي بحرمانه من الخبرة ومصادر المعلومات .
يرى جيرولدما تقوم به الجماعات المتطرفة هو محاولة لتقوية وتماسك الهوية النفسية المتصدعة حتى يستطيع الشخص المتطرف ان يحل الانقسام والتمزق بداخلة ويكون متصلا بذاته وبمجتمعه وان يكون منتميا وذا أهمية كبيرة.

يرى جميس ان التهديدات التى تسبب الخوف تزيد من الحاجة الى الانتماء والأشخاص المهددون ربما يرغبون في الانتماء الى الأشخاص المتشابهين معهم او الواقعين تحت نفس التهديد لان ذلك سوف يقلل من شعورهم بالخوف.
وبذلك نرى ان انتماء الافراد الى هذه الجماعه المتطرفة والجماعات الإرهابية وانصياعهم الكامل لأوامرها ينبع من ان هذه الجماعات قد تشبعت حاجاتهم للانتماء ووجدوا أنفسهم مع أشخاص آخرين يشتركون معهم في نفس الخصائص ولهم أهداف واحده يريدون تحقيقها.

ويرى ماسلو ا ن الإنسان يحتاج بشدة الى ان يكون ذا مكانة في جماعته وإن إحباط الحاجة الى الانتماء ( أي عدم إشباعها ) هو أساس عدم التوافق النفسي وهو السبيل الى الإصابة بأكثر من الاضطرابات النفسية .وان الحاجة الى الانتماء من الصعب ان تشبع في المجتمع سريع الحركة أو سريع التغير .
ويظهر ماسلو الحاجة الى الانتماء في المستوى الثالث من هرم الحاجات . ويرى انها تظهر عندما تشبع الحاجات الفسيولوجية وحاجات الأمن ويدفع الفرد في هذا المستوى الرغبة في علاقات الحب والتالف مع الآخرين .وايجاد مكان داخل أسرته او في الجماعات المرجعية فعضوية الجماعة تصبح الهدف الرئيسي للفرد ويشعر الفرد بالام الاغتراب والنبذ الاجتماعي وغياب الأصدقاء اذا لم تشبع هذه الحاجة.

يرى كينسونان ما يميز مرحلة الشباب هو التوتر بين الذات والمجتمع ورفضهم التنشئة الاجتماعية .

ويرى كينستون : ان نمو الهوية يشبه دائرة من الخبرات كما يتسم بالاكتشاف الفعال والبدائل والاختبارات وتكوين التزامات في عوالم مختلفة من حياة الفرد. والمهمة الرئيسية للمراهق هي ان يخلق هوية واشار كينستون الى ان تلك العملية من اجل تحديد الذات .

معظم علماء النمو النفسي يؤمنون بأن المراهقة يجب ان تكون فترة لتجريب الأدوار يستطيع الشباب فيها ان يكتشفوا سلوكيات بديلة واهتمامات وأيديولوجيات ..
ماركس : يتركز المنظور الماركسي على فكرة الصراع بين الطبقات كإطار لتفسير الحركات الاجتماعية. تنشأ نتيجة للصراع الطبقي. وهذا النمط الاستجابة ورد الفعل يتخذ شكل الفكرة ونقيضها ثم التأليف بينهما .فان ظهور البرجوازية وعملية التراكم الراس مالية يمكن ان تعتبر حركة. وهي نقيض الحركة الثورية للبروليتاريا والتى تنبا ماركسمن خلالها بالمجتمع الشيوعي اللاطبقى الجديد.
* حسب نظرية بارسونزلتفسير التطرف من عدم التوازن أو الاختلال الوظيفي .عندما يعجز احد مكونات الأنظمة المكونة للمجتمع عن أداء وظيفته التى تحفظ التوازن.
لقد حدد بارسونز أربعة شروط تودي لظهور الحركات الاجتماعية:-

وجود عناصر دفاعية أغترابية واسعة الانتشار بين الناس .اي وجود شعور بين الإفراد بان النظام الاجتماعي القائم في حاجة للتغيير نتيجة لما يعانيه من مشاكل مثل التضخم والكساد والبطالة .
تنظيم جماعة ذات ثقافة منحرفة. وهذا الشرط يفترض قيام قادة وزعماء الحركة بعملية التنظيم وتوفر لتضامن بين أعضاء الحركة.
وجود أيديولوجية أو مجموعة من المعتقادات الدينية التى يمكن ان تنجح في كسب الشرعية للحركة.
مدى أستقرار النظام الاجتماعي الذي تصطدم به الحركة. وعلاقة ذلك بالتوازن في المجتمع .

صنف " فارس حلمي" السلوك الاجرامي في نوعين :-
السلوك الذي يكون عارضا لمرض نفسي .:- فهو شكل من إشكال التوافق المرضي والشخص قد يعي انحرافة وقد لا يعيه . وهو نابع من أرادة الفرد المقيدة بقيود اللاشعورية.
السلوك الذي يتمثل في الاقدام على فعل أو الاحجام عنة من اجل إشباع رغبات غريزية أو معنوية بطريقة تخالف الطريقة التى رسمها المجتمع زمانا ومكانا وقد تكون مؤقتة أو مستمرة وهي عمليات تعلم ولا فرق بين تعلم السلوك الاجتماعي التقويم والسلوك الاجتماعي الإجرامي الا بالمضمون للملية ذاتها.
يتسم السلوك الاجرامي بعدة خصائص منها:
اللحاق الضرر بالآخرين أو بممتلكاتهم . ، ان يكون الضرر محددا بنص قانوني .
يتوفر عنصر القصد لدى مرتكب الفعل.
حدد كليكي
سمات المجرمين والاشخاص المضادين للمجتمع وهي :
¨ عدم الإحساس بالمسؤولية الاجتماعية والرغبة في خرق المعايير الاجتماعية.
¨ لا يشعر بالحرج من أي تصرف يخالف للعادات والتقاليد وقول الكذب.
¨ عدم الاكتراث بالسلوك المضاد للمجتمع وضعف الشعور بالعار أو الخزي.
¨ استجابات ضعيفة للعطف والاحترام والاعتبار.
¨ القسوة والغلظة وعدم الإخلاص والعجز عن عن الحب وإقامة علاقات اجتماعية.
¨ الفشل في وضع خطة لحياته ويتبع نمطا انهزاميا لذاته طوال حياته .
¨ متوسط الذكاء مع جاذبية مصطنعه.
¨ لا يستجيب انفعاليا بعد ارتكاب أي فعل مخالف من شانه ان يظهر الشعور بالخجل أو العار.
* عاجز عن التعلم من الخبرات التي يمر بها حتى العقاب وكذلك السيطرة على انفعالاته
يشير ( دانيال بل ) :
ان الجريمة المنظمة ترتبط بالظروف الاجتماعية والاقتصادية في المجتمعات المدنية التى تتقبل الانحرافات الإجرامية. وتعتبر تلك السلوكيات أما خارج دائرة اهتمامها أو تخطى بتسجيلها باعتبار ان هناك روابط ثقافية وفكرية تجعل من السلوك الاجرامي نمطا مقبولا نسبيا بأعتباره احد الطرق المؤدية الى للإشباع النفسي والاقتصادي لتلك الشرائح التى لم تسهم مباشرة في دعم السلوك الإجرامي إنما تبارك بطريقة غير مباشرة لو لم يكن هذا السلوك يهدد تلك الشرائح.

كرسي
تصنيفات ونماذج للجريمة المنظمة وأكد على إن كل الجماعات والتحالفات تتخذ من الإجرام هدفا لها وتعتبر تنظيمات إجرامية وتمثل مثلا للجريمة المنظمة . كا حدد كرسي بعض سمات الجريمة المنظمة من حيث التخطيط المعقد . واللجوء الى القوة أو التهديد باستعمالها . بالإضافة الى وجود قيادة مركزية في القمة تعتبر من أهم خصائصها كما تتميز بكونها يصعب تتبع خيوطها .
قدم " سيجمون فوريد " تفسيرات مختلفة للجريمة منها:-
- ان السلوك الاجرامي والمضاد للمجتمع نتيجة ان المجرم انسان أخفق في تعويض دوافعه الغريزية الاولية أو فشل في جعلها انماط سلوكية مقبولة.
- ان المجرم غالبا ما يعاني حاجة ملحة للعقاب لكي يتخلص من مشاعر الذنب التى نشأت من المشاعر اللاشعورية المدمرة التى يعاني منها فترات طويلة.
- ان الجريمة نتاج الشخصية غير الناضجة أو لعدم توازن بين قوى الشخصية.
الفيلسوف الفرنسي " جبرائيل تارد" ان العمل وحده هو العدو الأول للجريمة
اثبتت دراسة " مونتسكييه " ان معدل حدوث بعض صور الجريمة بتغير موقع المكان من خطوط العرض قربا وبعدا عن الساحل . وان نسبة الإجرام تزداد كلما اقتربنا من القطبين
دراسات " كلينارد شو" من ابرز الدرسات الايكولوجية الامريكية عامة. حيث اهتم بموضوع الحي أو مكان الاقامة . ومدى الاختلاف في معدلات الجريمة من حي الى اخر.
ابرز فرضيات " شو " ان الاحياء التى تتصف بالفقر والمباني المتهالكة والمزدحمة ولاتتوفر فيها الشروط الصحية وتعد احياء هامشية بجوار الاحياء في المدن الكبيرة تكون عرضة لتزايد اعداد المنحرفين والمجرمين .


السكان ظاهرة اجتماعية / العالم الامريكي المعاصر كزنتس
مبينا الاسباب الاجتماعية في كل من النفسية البشرية الغنية والفقيرة حيث يشير الى ان شعوب الدول النامية تختلف من حيث الخصوبة والإنجاب عن شعوب الدول المتقدمة فالدول النامية تتميز بمعدلات خصوبة مرتفعة , لأن الظروف المعيشية تحتم على الأفراد أن يزيدوا من عدد أطفالهم لزيادة المعروض من اليد العاملة داخل العائلة الواحدة .
التضخم السكاني ظاهرة سياسية
لستر براون
أن هناك دولا كثيرة وصلت الى حد التخمة السكانية لدرجة اصبح معها إنتاج الطعام داخل حدودها لسكانها امرا مشكوكا فيه لأن ندرة موارد الثروة الزراعية تجعل هذه الدول مضطرة إلى استيراد طعامها من الخارج أي من الدول التي تحقق فائضا في السنة في أنتاج الطعام وخاصة القمح ولذلك فهذه الدول تقع تحت الضغط السياسي للدول الغنية المنتجة للطعام .
وهنا يؤكد لستر ان نسبة كبرة من الثقل السياسي الدولي بدأت تنتقل من الدول المهيمنة على رأس المال و المستحوذة على التكنولوجيا إلى تلك الدول المنتجة للمادة الأولية من الطاقة المحركة من الطعام
* الدراسات التي استندت إلى الاتجاه العلمي في وقتنا المعاصر , بدأت على يد الفلاسفة من المفكرين أمثال : ابن خلدون أرسطو , أفلاطون .
- نظرية مالتس :
فهو أول مننبه إلى المشكلة الناتجة عن زيادة السكان بدرجة تفوق الموارد وما يترتب على ذلك من آثار . وقد رفض " مالتس " الأخذ بتيار التفاؤل الذي كان سائدا في ذلك الوقت بصدد المسألة السكانية ,
وتقوم نظرية " مالتس " على عدة أسس تحدد النظرية العامة للسكان في رأيه وأسس نظريته هذه تتمثل فيما يلي :
- أن الغذاء ضروري لحياة الأنسان .ان قدرة السكان في تزايد أعظم من قوة الأرض في إنتاج وسائل العيش للأنسان . يتزايد السكان – أذا لم يعق نموهم عائق .
أن الطبيعة ترفض قيودا على نمو السكان وان هناك نوعين من الموانع يساعدان على الحد من الزيادة السكانية ويحققان تعادلا بين السكان والغذاء وقد اطلق على العوائق
*العوائق الإيجابية : وهي متعددة وتشمل كل عوامل البؤس التي تنقص عدد السكان بتقصير الحياة البشرية مثل ارتفاع معدل الوفيات .
* العوائق المانعة : وهي تشمل الضبط الأخلاقي المتمثل في تأخير سن الزواج مع الأحتفاظ بسلوك عفيف يكبح الشهوة الجنسية لدى الإنسان .
كما أدخل " مالتس " بنظريته هذه على الفكر الأقتصادي التقليدي في ذلك الوقت ثلاثة مفاهيم جديدة هي :
مفهوم الحركة : اذ بين مالتس ان المجتمعات ليست راكدة او جامدة على حد تعبير رجال الاقتصاد والمعاصرين في ذلك الوقت.
مفهوم الشدة أو التقشف:- عارض مالتس بدة تقديم الاحسان للفقراء كحل للمشكلة .
مفهوم التشاؤم :- فقد كان يخشى دائما ان تؤدي الزيادة في السكان الى انتشار الفقر والامراض والنضال الطبقي والحروب.

النظريات الطبيعية :-
وهي تعتبر ان الطبيعة قوة ذاتية تتحكم في نمو السكان ومعدل تزايدهم . ومن اهم رواد هذه النظرية هم ( ميشيل سادلر , توماس دبلي, هربرت سنبسر , وكوادوجينى , )
ميشيل سادلر:- يرى ان تكاثر السكان عملية بيولوجية تتحكم في نفسها بنفسها. والسعادة والغنى تضعف الخصوبة . اوجة الانتقاد انها لم تقم على اساس من دراسة كل الحقائق .ولم تميز بين القدره على النسل والنمو الفعلي للسكان.
هربرت سبنسر :- يؤكد في نظريتة ان في الطبيعة تنافرا بين الذاتية والتوالد .فكلما أزداد مايبذله الفرد من جهود لتاكيد وجودة ونجاحه وضعف جهوده في الانجاب . ونستلخص من النظرية النقاط التاليه :-
ان الغذاء الجيد يزيد من القدرة على التناسل .
ان هناك تعارض بين التناسل والنضوج الذاتي.
كورادو جيني:- بفترض جيني وجود قوة طبيعيه تعمل من تلقاء نفسها في تحديد عدد سكان المجتمع واهم الافكار التى تضمنتها النظرية هي:-
ان أي جيل سكاني ياتي من نسبة3/1 , 8/1 الجيل السابق .
ان العوامل السكانية تتمكن خلال فترة قصيرة من الزمن تغيير التركيب الجنسي او البيولوجي للمجتمع .
بعد ان يصبح المجتمع مكتظا بسكانه نسبيا وبدرجة تفوق طاقته يضظر جزء من سكانه الى الهجرة.
ان المجتمعات تتميز في مرحلة تكوينها بخصوبة مرتفعه سواء اكانت اصلية في المكان الذي نشأت فيه ام هاجرت اليه .
تبدأمرحلة اضمحلال المجتمع نتيجة نقص الخصوبة وفقدة أصلح عناصرة.

النظريات الاجتماعية :-
تفسرهذه النظريات المسألة السكانية في ضوء الظروف والعوامل الاجتماعية التى تؤثر على اتجاهات الانسان في تحديد نسلة. ومن اهم رواد هذة الاتجاه :-
( 1) كارل ماركس
يذكر ان الفقر والشقاء يرجعان الى أي ميل طبيعي في الانسان الى انجاب عدد من الاطفال يزيدون على قدرتة على اعالتهم .
ان الفقر والبؤس أنما يدينان بوجودهما في زمان ومكان معينين الى النظام لاقتصادي الذي يكون سائدا فيهما فيعجز عن تشغيل أفراد المجتمع تشغيلا كاملا.
قرر ماركس انه لا يوجد قانون عام ثابت للسكان وانما لكل عصر ولكل مجتمع قانون للسكان خاص به .ينتج عن الظروف الخاصة السائدة فية.
لقد تجاهل ماركس العوامل التى تؤثر في النمو الحقيقي للسكان واغفل التفكير في مكان وجود الضغط للسكان على الموارد حتى ظل في النظام الشيوعي او الاشتراكي الذي أراد ان يستبدل النظام الراسمالي به.





( 2 ) ارسين ديمون
يرى ان الفرد في المجتمع يميل الى الصعود والارتفاع الى مستويات اجتماعية أعلى من بيئته في شكل حراك اجتماعي
وانه في عملية الارتقاء الاجتماعي يصبح اقل قدرة من الناحية الاجتماعية على الإنجاب.
لانه يبتعد عن بيئته الطبيعية ويفقد تركيزه واهتمامه بالأسرة بسبب انشغاله في عملية الارتقاء التى سوف تعود علية بالفائدة الشخصية.
يعتبر انتهاك الفرد في تحسين احوالة الشخصية يعد علامة من علامات تدهور المجتمع وضعف الروح القومية.
وهو عامل تفكك الاسرة وضعف الانجاب.

فالكم التوفيق

جسور الصمت

[عطر الزهر]

حطيت فوق معلومات العلماء للاخت جسور الصمت

ونشوفكم بعد الاختبار مبسوطين وفرحانين بإذن الله سبحانه

موفقين وفالكم a+يارب

فمان الله