لـ إعترافاتنا

[اجوان الشمري]

اعترف ان الجو في الدمام خيال بعد المطر اللهم اجعلها امطار نافعه

[A L M a i s t R o]

اعترف ان هذا الكلام راق لي كثيراً فأحببت ان تشاركوني اياه

قالت الزوجة: بعد مضي 18 عاما من الزواج وطهي الطعام, أعددت أخيرا أسوأ عشاء في حياتي.. كانت الخضار قد نضجت أكثر مما يجب , واللحم قد احترق , والسلطة كثيرة الملح
وظل زوجي صامتا طوال تناول الطعام
ولكني ما كدت أبدأ في غسل الأطباق حتى وجدته يحتضنني بين ذراعيه ويطبع قبلة على جبيني
فـسألته : لماذا هذه القبلة ؟
فـقال : لقد كان طهيك الليلة أشبه بطهي العروس الجديدة, لذلك رأيت أن أعاملك معاملة العروس الجديدة
هذا هو الحب ..

الثقة
في يومٍ من الأيام قرر جميع أهل القرية أن يصلوا صلاة الاستسقاء.. تجمعوا جميعهم للصلاة.. لكن أحدهم كان يحمل معه مظلة !
تلك هي الثقة..

التصديق
يجب أن تكون كالإحساس الذي يوجد عند الطفل الذي عمره سنة عندما تقذفه في السماء يضحك ..
لأنه يعرف أنك ستلتقطه ولن تدعه يقع !
هذا هو التصديق

الأمل
في كل ليلة نستعد للخلود إلى النوم ولسنا متأكدين من أننا سننهض من الفراش في الصباح
لكننا مازلنا نخطط للأيام القادمة
هذا هو الأمل

إذا جلست في الظلام بين يدي الله استعمل أخلاق الأطفال ..
فالطفل إذا طلب شيئاً ولم يعطه بكى حتى يأخذه ..
فكن أنت هذا الطفل وأطلب حاجتك

[آبيات]

راق لي ما راق لكـ~~

اعترف اني راح اتركـ المنتدى الفتره مفتوحه ادعولي ~~~

[NOW OR NEVER]

اعترف ان الجو قبل عج وسافي

مدري من اللي صكه عين


يا رب رحمتك

[مشعل الأحمد]

اعترف الجو كان جميل وفجاه صار عج

منووور عسى المانع خير

[آبيات]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة now or never

اعترف ان الجو قبل عج وسافي

مدري من اللي صكه عين


يا رب رحمتك

فعلاً اعترفوووووووو من اللي صكنا عين ههههههههههههههههه

[NOW OR NEVER]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وطني الجبيل

اعترف ان الكل فقدك البارحه وانا اولهم .. صباحك اسعد من السعادة نفسها

اعترف ما تفقد ولا يفقدون غالي

عجزت اواصل البارح اكثر من 40 ساعه

[آبيات]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشعل الأحمد

اعترف الجو كان جميل وفجاه صار عج

منووور عسى المانع خير

ان شاء الله خير ~~
الله يوفق الجميع ~~

[NOW OR NEVER]

اعترف انه راح علي صفحات كثير البارح

وبروح اشوف ابداعكم


برب بعد الصلاه

[A L M a i s t R o]

اعترف ان القناعة كنز مميز جداً متى مأحسن الأنسان استخدامه

اسمتعو بهذه القصة..

في حجرة صغيرة فوق سطح أحد المنازل , عاشت الأرملة الفقيرة مع طفلها الصغير حياة متواضعة في ظروف صعبة . . ...
إلا أن هذه الأسرة الصغيرة كانت تتميز بنعمة الرضا و تملك القناعة التي هي كنز لا يفنى .
ولكن أكثر ما كان يزعج الأم هو سقوط الأمطار في فصل الشتاء

فالغرفة عبارة عن أربعة جدران , و بها باب خشبي , غير أنه ليس لها سقف
و كان قد مر على الطفل أربعة سنوات منذ ولادته لم تتعرض المدينة خلالها إلا لزخات قليلة و ضعيفة ,
إلا أنه ذات يوم تجمعت الغيوم وامتلأت سماء المدينة بالسحب الداكنة . . . . .
و مع ساعات الليل الأولى هطل المطر بغزارة على المدينة كلها , فاحتمى الجميع في منازلهم ,
أما الأرملة و الطفل فكان عليهم مواجهة موقف عصيب

نظر الطفل إلى أمه نظرة حائرة و اندسّ في أحضانها , لكن جسد الأم مع ثيابها كان غارقًا في البلل . . .
أسرعت الأم إلى باب الغرفة فخلعته و وضعته مائلاً على أحد الجدران , و خبأت طفلها خلف الباب لتحجب عنه سيل المطر المنهمر
فنظر الطفل إلى أمه في سعادة بريئة و قد علت على وجهه ابتسامة الرضا
و قال لأمه : ماذا يا ترى يفعل الناس الفقراء الذين ليس عندهم باب حين يسقط عليهم المطر ؟
لقد أحس الصغير في هذه اللحظة أنه ينتمي إلى طبقة الأثرياء
ففي بيتهم باب
ما أجمل الرضا . . . إنه مصدر السعادة و هدوء البال , و وقاية من المرارة و التمرد و الحقد