[ متجدد ] : حدثتني الصورة

[™khaLid]

فارقه : وأنفاسها أجمل عطر

وحسنها ماله حدود ولا مدى !

يوم بلّل خدّها .. رش المطر

كنّها ورده ،، يداعبها الندى

[ونين الروح]

عرقٍ بقلبي لاذكرتك تحرك ..
.......................... ياقوتك حتى بعروقي تحكمت !

[awtar7zn]

حزني ( أصيل ) والوجع يكابر
والبقايا مضت بلا رجوع
إن بقيت حتى نهاية فصل
أعتبرني مضيت بلا رجوع

.

.

.

[عطرالحروف]

أعشق الشتـــــاء..❤
لأن احتساء شرابٍ دافئ في ليلةِ صقيع وسط أناس يحبوك وتحبهم كافٍ لأن يملأ الأرض دفئا !

[abo alwaleed]

يكتب [ الشاعر ] من شعوره
بس يعجز لا شَعــــر بالضيـــق !

مقدر اعّلــق .. على الصــوره
صورتك أكبر من ( التعليـــق )

[™khaLid]

طفله .. وضاق بها الفضا

والشمس تقصر دونها

حتى ولو تسقىَ رضا

ينبت حزن ف عيونها !!

[شَمـس]

"لا بد من حلّ لهذا دع الحياة عن كتفك
وترفق بعناد جذورك"

[شَمـس]

[center]الروائي بصورة ما أناني، وعليه أن يكون كذلك.أما الأمومة فأساسها العطاء.
ولئن كان الروائي شخصاً انعزالياً - على الأقل في فترة كتابة الرواية، فإن الأم، بتعريفها، منفتحة.
يبني الروائي غرفة صغيرة داخل ذهنة ويُقفل الباب عليه كي لا يدخل عليه أحد.
يُخبئ هناك أسراره وطموحاته عن كل الأعين المتطفلة.
أما الأم فعلى كل أبوابها ونوافذها أن تكون مُشرعةً صباحَ مساء، في الصيف وفي الشتاء.
يستطيع أبناؤها أن يدخلوا من أيّ مدخلٍ يختارونه، والتجول حيثما طاب لهم ذلك.فليس للأم زاويةٌ لأسرارها.

عندما يسقط طفلك ويجرَحُ رُكبته، أو عندما يعود إلى البيت ولوزتاه ملتهبتان، أو يسقط على الفراش مريضاً بالحُمّى.
أو عندما يُشارك في تمثيلية في المدرسة على أنه سبونج بوب، لا تستطيع الأم أن تقول:
" حسناً، أنا أكتب فصلاً جديداً الآن من روايتي. هل تستطيع العودة إليّ الشهر القادم؟".


أليف شفق

[المطيري7]

ايه ابتسم خل الشقى في مهــاده
وشفني على كثر الشقى ماتألمت


اضحــك وكني منغمــــر بالسعـــاده
وبداخلي موطـــن حــزن ماتكلمـــت

[™khaLid]

لا ترتبك يا ذَا الحمام

ألعب مع الطفله سوى

بِسم الصداقه والسلام

جاتك تبادلك الهـوى !