ثَرثرَه , عَلىآ رَصِيفَ ( الآنتِظآرَ )~

[¬»ģє6άř●●]

لك أنت فقط !

لم نعد كمآ كُنا ولن نُصبح كمآ نـُريد ..

[¬»ģє6άř●●]

ۑَ رَب
آرزقني ومن أُحِب رآحةً لا علآقة لِ مخلوق بها
تنبع من الأعمآق ..‘
رآحة بقدر رَحمتك و لُطفِك . .
اللّهم انفث فِي صُدورنا الانشرآح
و آنر بِ هدآيتك دُروبنآ ..

[¬»ģє6άř●●]

هُنآك أنآس معينُون فقط إذآ نظرتَ إلى ( أعيُنهم )
تتغلغل بدآخلكْ بهجة الدنيآ وأفرآحُهآ ..!
ليتهم يعلَمون ذلك .. فـَ أنآ [ أحبهم بحَجم السسَسمآء وأكثر ]

[¬»ģє6άř●●]

تقول أجاثا كريستي :

أفضل وقت للتخطيط لكتاب هو أثناء غسل الصحون .!،
أليس ذلك مثيراً للعجب ؛ ترى أيُّ كتاب ألفته أجاثا وهي تغسل الصحون ؟!

[¬»ģє6άř●●]

سؤال يدور في ذهني الآن
لماذا حينما يفتك بنا الوجع نلجأ غالباً لضم وسآئدنا .!
ترانا نجد فيها ريحة من نحب ؟
أم أن هذا الأمر اعتدنا عليه منذ الصغر ؟!
ولكن في حين كان الوجع ممن نحب ...!
أهي هروب من الواقع أم الشعور بالوحدة وكلاهما يؤدي لنفس المعنى !



نزفي ..

[¬»ģє6άř●●]

ليْسَ ليْ [ سَوىْ ]الأنتَظآرَ ..

لـِ رْبمآ .... يأتَيْ ( بزوْغ فَجرْ جديْدَ ) ... !

يْهطلَ عليْ كـَ آلمطرْ ..

يمْسَح [ كلْ ] مْعآنآتيْ ..

وَ ......... يْعيدْنيَ للْحيآةَ ... { مرَه آخرىَ !

[¬»ģє6άř●●]

صصبآحححححو حبآيبيْ أشتقتوآ لي صصحح~
آليوم جدتي نآيمه عندنآ بككَره عمليتهآ بتسويْ عمليه بعيونهآ
آلله يقومهآ بآلسسلآمه..

[¬»ģє6άř●●]

لَيْسَت گل الْخَنَاجِر قَاتِلَة

بَعْض الْخَنَاجِر تُصِيْبگ بِالْأَلَم إِلَى الْحَد الَّذِي تَشْعُر بِه بِمَوْتگ

وَلَكِنـّگ لَا تَمُوْت !

[¬»ģє6άř●●]

[ اعَترف ]

التَفكير بـِ [ عَقلآنِيه ]

يَنِحرُ القَلب و يَنهشه بـِ ألَمْ

[¬»ģє6άř●●]

تَعَلَمْتُ أَنْ :
عِنْدَمَآ أَكُوْنُ مَعْ مَنْ لَا أَثَقْ بِهْ
أُرَكِزْ رُؤْيَتَيْ عَلَى " الخَلْفْ "
فَ الجُبَنَاءْ دَآئِمًا مَآ يَطْعَنُوْنَ
مِنْ " الوَرَاءْ " !