مذاكرة جماعية لمادة مبادئ الإدارة العامة

[homy]

الماده جابت لي الهم
طوووووووويله توي مخلصه المحاضره 2

معلومااااات كثيره

الله يسهل ويوفقنا يارب

[homy]

احس اني انا الوحيده اللي اعاني من الماده



الله يسهلها

[sword]

تجيب الغثا

الله ييسرها علينا

[homy]

اخيرا
وحده معاي

يالله مااخلص كل مااذكرها
معلومااااااااات كثيرررررررررره

الله يوفقنا ويسهلها يارب

[jar7y]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة deep breath

مذاكرة الادارة العامه كم اخذت ساعه معكم ؟؟

أخذت معي أغلب اليوم .. تقريبا 15 أو 16 ساعه

[sword]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة homy

اخيرا
وحده معاي

يالله مااخلص كل مااذكرها
معلومااااااااات كثيرررررررررره

الله يوفقنا ويسهلها يارب

وحده ؟؟
شككتيني قمت اطالع في ملفي لا يكون حاط انثى ههههههههه

الى الان وصلت للمحاضره 10 على الفجر باخلص ان شاء الله

[H N O O]

انا جابت لي النوم
وصلت محاضرة 3 وقفت ب النص

زهبت للنوم


الحين بكمل يارب اخلصها بسرعه

[mmuatiri]

الاولى الثانيه الثالثه:في شكل نقاط


مفهوم الادارة: النشاط الموجه نحو تحقيق التعاون المثمر والتنسيق الفعال بين الجهود المختلفه العامله من اجل تحقيق هدف معين بدرجة عاليه من الكفاءة.
-
محور العمليه الاداريه:العنصر البشري,تحقيق التعاون بين الافراد والتنسيق بين جهودهم لتحقيق الاهداف المنشودة عبر الاستغلال الامثل للموارد وتفير بيئة عمل مناسبة.
- الادارة العامه:يقصد بكلمة عامه(حكوميه) تمييزا للادارة العامه عن انواع الاداره الاخرى وبخاصه ادارة اعمال وادارة المنظمات الدوليه.
- الادارة العامه:تنفيذ السياسيات العامه للدوله واخراجها الى حيز الواقع عبر تنسيق الجهود الجماعيه وهي بذلك تمثل تخطيط وتوجيه النشاط الحكومي الموجه محو الخدمات لجميع المواطنين على السواء طبقا للقوانين والاجراءات.
- الادارة العامه:علم وفن.
- ادارة الاعمال:ادارة النشاط الذي تؤديه المشروعات ذات الطابع الاقتصادي التي تعمل على اشباع حاجات ماديه ومعنويه للمجتمع كافه او لقطاعات دون سواها بهدف تحقيق الربح,اما الادارة العامه فتقوم على تنفيذ سياسات العامه للدوله وترجمتها الى خدمات عامه عبر جهود جماعيه منسقه.
- علاقة الادارة العامه بعلم السياسه: علاقه وثيقه,وهي اداه من ادواتها ونظام فرعي للعمل السياسي كالتفاوض والمساومه والتشاور خاصه في الامور الماليه ورسم السياسات وتقرير نتائج الاعمال,وتقوم الادارة العماه بدور استشاري غالبا وتقريري احيانا.
- علاقه الادارة بعلم الاجتماع:ارتباط وثيق,يختص علم الاجتماع بدراسه سلوك الفرد والجماعه ويمد الادارة بانواع متعدده من الدراسات مثل التقسيمات المختلفه للمجتمع والجماعه والبيئه ويغذيها بمفهوم التعاون الانساني.
- علاقه الادارة بعلم النفس:يهتم بدراسه الانسان بوصفه معقد التركيب متنوع الحاجات والانطباعات والمشاعر تلعب دورا سلبيا او ايجابيا في انتاجه ونشاطه,فقد قدم علم النفس المفاهيم:القيادة وقياس الكفاءه والترقيه والحوافز(بحث العوامل السلوكيه في التنظيم الاداري.
- علاقه الادارة بالقانون:شديدة الصله ان عمل الادارة يجب ان يتوافق مع مضمون القانون ومع احكامه والا تعرضت لعدم الشرعيه.
- علاقه الادارة بالاقتصاد:علم الاقتصاد يعنى بتحديد عوامل الانتاج وتحليل العلاقات بينا بحيث تخرج اكبر عائد ممكن وتوزيع العائد بين عوامل الانتاج ويعنى بالتنميه حيث على الادارة النهوض بالتنميه الاقتصاديه بصورة خاصه والشامله بصورة عامه وهناك عوامل مشتركه مثل:الميزانيه والحسابات الختاميه والماليه العامه واختيار الموظفين وتحديد الرواتب والاستعانه بالخبرات.
- رودرو ويلسون: اب الادارة العامه ومؤسسها كنظام دراسي.
- مراحل تطور الادارة العامه:المرحله الاولى: انفصلت فيها الاداره العامع عن السياسه واصبحت تدرس كمادة مستقله,وزاد اهتمام العلماء بها والكتاب بها وظهرت النداءات حول ضرورة البحث عن المبادء العامه للادارة.
- المرحله الثانيه:اخذت الادارة العامه تتبلور وتكون هيكلها المستقل وصارت هناك مدارس وكليات خاصه لتدريسها,المرحله الثالثه:انشئت معاهد الادارة العامه لتقوم بالبحوث والدراسات والاستشارات وحل المشكلات وتدريب العاملين بالخدمه المدنيه ورفع مستوى الادارات الحكوميه فكان لها اثر كبير بزيادة عدد المؤلفات والدوريات المتخصصه.
- مداخل الدراسه الادارة العامه:1- المدخل الدستوري القانوني:ساد في اواخر القرن 19 واوائل القرن20 وتركز على الحقوق الدستوريه والقانونيه للحكومه ووظائفها وسلطاتها وبالنواحي الاداريه والسوابق القضائيه والعلاقه بين السلطات المركزيه والهيئات المحليه,(يعنبر هذا القانون قاصرا) ويمثل نظرة ضيقه للادارة العامه للاسباب:اقتصاره على سرد النصوص وتفسيرها,اغفاله للجوانب الفنيه للادارة العامه, اقتصارة على العوامل التاريخيه للمجتمع,اغفاله للمؤثرات السياسيه والاجتماعيه والاقتصاديه,اغفاله للعوامل البيئيه التي تؤثر على النظام,اقتصاره على الناحيه الفقهيه,2- المدخل الوظيفي:ظهرت في القرن 20 :ان المنظمات العامه مثلها مثل المنظمات الخاصهبالقيام بعدد من العمليات والوظائف الاداريه والتي تتمثل ب(التخطيط,التنظيم,التوجيه,الرقابه,ادارة الافراد,ادارة التمويل الميزانيه) اهتم هذا المدخل بالادارة في شكلها الرسمي واعتباراتها التقليديه واغفل النظر للادارة كنشاط ذو جوانب سلوكيه تتصل بالعنصر البشري والاعتبارات الانسانيه واهمل المؤثرات البيئيه,3- المدخل الاجتماعي النفسي:خرج هذا المدخل نتاج لدراسات علم النفس والاجتماع,يركز هذا المدخل على الظائف العامه باعتبارها ادارة العنصر الانساني في المنظمه وقد ساعد على تفهم الادارة كاساس علمي,واهتم المدخل بالتنظيم الرسمي وغير الرسمي والاتصالات الرسمي وغير الرسميه والقيادة والسلطه والعلاقات الانسانيه وبسلوك الجماعات الصغيره,ولايعد كافيا كونه يهمل:اثر القوى الاقتصاديه والنظام السياسي,4- المدخل البيئي(الايكولوجي):يهتم بالبيئه المحيطه ويبرز العلاقه بين المنظمه وبيئتها من دراسة اثر العوامل البيئيه على الادارة العامه وبذلك يؤكد عدم انفصال النظام الاداري عن الانظمه البيئيه الاخرى.
- =====================================
- الفكر الاداري في الاسلام: عرفت مفاهيم الوظيفه العموميه وتوصيفها والاسس السليمه للخدمه المدنيه وطبقت مبدأ التكافؤ الفرص واختيار الاصلح وفرقت بين وظيفة التفويض(الوظائف الاستشاريه)في الادارة الحديثه التي تتطلب الاجتهاد والراي ووظيفة التنفيذ(الوظائف التنفيذيه)التي لاجتهاد فيها.
- مبدأ التفويض: اعطاء الولاة السلطه الكامله,نظام الحوافز وتحديد المسؤلية ووسائل التدريب وتنمية الاداريين العاملين في الدواوين.
- نظام الدواوين:اجهزة اداريه تقوم على تنفيذ اوامر الخلفاء في الاقاليم,تنقسم الى 4 مجموعات:دواوين المراسلات والشئون الاداريه والرقابيه كديوان البريد والطرق والانشاءات,دواوين الشئون الماليه والضرائبيه مثل ديوان الخراج,دواوين الشئون العسكريه كديوان الجيش,دواوين تعنى بشئون البلاد والخليفه كديوان الحوائج والخدم والرقيق والخزائن السلطانيه.
- المباديء العامه للفكر الاداري في الاسلام:مبدأ التحفيز الاداري الذي يوافق بين الجهود والمكافاه,مبدأ تقسيم العمل حسب الاختصاص, مبدأ الجدارة أي اسناد المهام لمن ينجزها على احسن وجه.
- تطور الفكر الاداري الحديث: المدرسة الكلاسيكيه:1- نظرية البيرقراطيه:سلطة المكتب او حكم المكتب الاداريه والقوانين المسيرة للعمل,هي تنظيم اداري يتسم بتقسيم الاعمال وتوزيعها بشكل واجبات رسميه ويتم تنظيك العلاقات والسلطات بينها باسلوب هرمي لتحقيق اكبر قدر من الكفاية الاداريه لانجاز اهداف المنظمه,عالمها: ماكس ويبر.
- قسم ويبر السلطة الى ثلاث انواع:السلطة البطوله(الكريزما):نابعه من شخصية القائد,السلطة التقليديه:نابعه من العادات والتقاليد والسلطة الموروثه,السلطة القانونيه الرشيدة:نابعه من تطبيق القانون والقواعد والاجراءات ويطلق عليه اسم:البيرقراطيه.
- ويبر: يعتبر البيقراطيه اكثر السلطات شعبيه لانها تخضع لقانون متفق عليه مسبقا وهي اكثر فعاليه في تحقيق لاهداف.
- يقوم التنظيم البيرقراطي على الخصائص التاليه:التخصص الوظيفي:يعني تقسيم واضح للعمل بحيث لايوجد تداخل بين الاعمال,توزيع الواجبات والاعمال بشكل رسمي,هيكله واضحه للسلطة:توزيع السلطه بشكل رسمي وثابت وفقا للقانون, تنفيذ المهام حسب الاساليب والطرق القانونيه, هرمية السلطه:تقسيمها الى مستويات يشرف اعلاها على ادناها,التوثيق الكتابي:الاعتماد الكلي على المستندات في التعامل واتخاذ الكتابه وسيلة اتصال رسميه بين الاعضاء,الفصل بين الحياة الشخصيه ودوره الرسمي في الادارة:الفصل بين املاكه الشخصيه والوسائل التي تسند له في الوظيفه, العمل الرسمي:ياخذ المقام الاول وقت العمل ولايمكن تاخيره لاداء امور شخصيه, تطبيق قواعد وتعليمات للعمل تتصف بالشموليه والعموميه والثبات النسبي يمكن للموظفين تعلمها وفهمها.
- الاتجاهات الحديثه للبيرقراطيه:الرقابه المشدده التي تفرضها تجعل الموظفين يركزون على قانونية الاجراءات ويعتبرون انها هدف ويعطونها الاولويه امام خدمة المواطنين(سيلزينك,ميرتون,جولدنر), التنظيم الاداري يحوي جانب غير رسمي يؤثر على سيره ويبعد البيرقراطيه عن اهدافها(بيتر بلاو), تغفل الجانب الانساني وتجعل السلطه ترتكز في ايدي فئة من الموظفين دون غيرهم مما يكون تنظيمات غير رسميه تمارس الضغط وتستغل نفوذها لحماية مصالحها(مايكل كروزر)
- تتميز الاتجاهات الحديثه للبيرقراطيه:بادخال العنصر الانساني والبيئه المحطه كمحددات اساسيه للسلوك البيرقراطيه.
- 2- نظرية الادارة العلميه:تسعى لرفع الانتاجيه عن طريق تجنب الاسراف واضاعة الوقت كفكرة محوريه لها.
- اسهامات تايلور :اعداد قواعد علميه لكل وظيفه تشمل دراسه الحركة والوقت القياسي لازم لانجازها, اختيار العاملين الذين يملكون المهارات المطلوبه للوظيفه وتدريبهم بطرق علميه, تحفيز العاملين عن طريق الربط بين الاداء والاجر, الاشراف الدقيق على العاملين والقضاء على الاسراف.
- سلبيات الادارة العلميه: اهمال العامل الانساني, القضاء على روح المبادرة وجعلها امرا مملا للموظفين.
- 3- نظرية التقسيم الاداري: هنري فايول, تقسيم النشاط الاداري الى 6 مجموعات:نشاطات فنيه:انتاج السلع والخدمات, نشاطات تجاريه: شراء المواد الاوليه وبيع البضائع, نشاطات ماليه:توفير السيوله أي الموارد الماليه في الوقت المناسب, نشاطات امنيه: حماية الممتلكات والاشخاص, نشاطات محاسبيه: توثيق جميع العمليات الماليه والتكاليف والاحصاءات, نشاطات اداريه: التخطيط والتنظيم والتوجيه والتنسيق والرقابه.
- المبادئ 14 لفايول:1- تقسيم العمل: تجزئة العمل الى اجزاء صغيرة وبسيطه وتكليف عامل بجزء لكي يتقنه,2- السلطه والمسءليه:السلطه هو حق اصدار الاوامر بينما المسؤليه: مرتبطة بالنتيجه أي ان صاحب القرار مسؤل عن قراراته,3- الالتزام بالقواعد المنظمه للعمل:ماتم الاتفاق عليه من طرق العمل يجب تطبيقها,4- وحده الامر: تلقي العامل الامر من جهة واحده, 5- وحدة التوجيه: تركز جهود المنظمه في اتجاه واحد,6- خضوع مصالح الافراد لمصالح المنظمه: في حالة الخلاف بين المصلحتين فان الاولويه للمنظمه, 7- المكافاه العادله: تحفيز الموظفين بالاجور,8- المركزيه: القرارات الهامه بيد الادارة العليا, 9-تسلسل القيادة: تدرج مستويات القيادة في التنظيم بشكل هرمي, 10- النظام: وضع كل شيء وشخص في المكان المناسب,11- العداله:معاملة العاملين بموضوعيه ومساندتهم, 12- الاستقرار الوظيفي: المحافظة على نفس تشكيلة العمال لاطول وقت,13 المبادأه:تشجيع العاملين لتقديم الافكار,14- العمل بروح الفريق.
- فايول: صفات الاداريين وتدريبهم: فالمدير يجب ان تتوفر فيه صفات جسميه وذهنيه واخلاقيه تساعده لانجاز مهامه ويجب ان تتوفر لديه سعة الاطلاه والثقافه.
- مدرسة العلاقات الانسانيه: عوامل ظهورها: ظهور الحركة النقابيه وتزايد قوتها, زيادة ثقافة العمال, صعوبة الرقابه والاتصال بين العاملين لكبر حجم المشاريع, ارتفاع مستوى المعيشة,زيادة تكاليف عنصر العمل.
- تجارب هوثرون: التون مايو, تهدف الى معرفة ان كان هناك علاقه بين الحوافز الاقتصاديه وظروف العمل الماديه وانتاجية العمال وادت الى اكتشاف العلاقه بين الحالة النفسيه للعاملين وانتاجهم.
- نتائج الدراسه: ميل العمال لتكوين تنظيمات غير رسميه,تاثر سلوك الفرد بسلوك الجماعه, الحوافز المعنويه مهمة للموظفين, الطاقة الاجتماعيه للفرد تحدد اداءة مثل الطاقه الفسيولوجيه, وجود قيادات غير رسميه تؤثر على العمل.
- ادت الدراسه الهوثرون الى الاهتمام بالنواحي النفسيه والاجتماعيه بالسلوك الانساني في التنظيم والعلاقات بين العاملين في مختلف المستويات وادى الى الاعتراف بحقوق العمال ومنحم امتياوات واجازات مدفوعة الاجر.
- سلبيات حركة العلاقه الانسانيه:اغفال الحوافز المادية, تركز بشكل مبالغ فيه بالجانب الانساني, اعتبار مصالح الادارة والعاملين متناقضه, التركيز على ايجابيات جماعات العمل ولاعلاقات الانسانيه دون التطرق لسلبياتها في النتاجيه واثبتت التجارب ان جماعة العمل اكثر سعادة ليس بالانتاجيه فقط,, اغفال الاثار الايجابيه للتفاعلات الاجتماعيه بين الافراد بما تحويه من صراعات وتنافس وتعارض, الاهتمام بالتنظيم غير الرسمي واغفال التنظيم الرسمي.
- المدرسة السلوكية: تتفق مع المدرسه الكلاسيكيه في الاهتام باداء الادارة كما تتفق مع مدرسة العلاقات الانسانيه في اهتمامها بالجانب الانساني للعمل.
- خصائص المدرسه السلوكيه: مدرسه تطبيقيه تقوم على وضع الفرضيات على السلوك التنظيمي وثره على الانتاجيه ثم تفحص الفرضيات باسلوب علمي ثم تطبق النتائج,2- مدرسه معياريه تقوم على معايير قيميه لاحداث تغيير في اتجاهات سلوكيه محدده فهي لاتكتفي بالجانب الوصفي بل بتقييم السلوك وتوجيهه,3- مدرسة انسانيه تعتبر ان الحوافز المعنويه نوجه سلوك العامل لاداء المطلوب(ماسلو) وتؤمن بقدرات الانسان على الابداع,4- تهدف لتحقيق التوازن بين اهداف العمال والمنظمه,5- ايجاد حلول جذرية للمشاكل بتحقيق نظام اشراف فعال(دوجلاس ماكروجر) ودراسة حاجات العاملين ومساعدتهم لاشباعها(ديفد ميكلاند),5- تعتني بالمجموعات ككتل ديناميكيه توجه لتحقيق اهداف المنظمه(كورت ليون),6- استخدام المشاركة الفعليه كأداه للعمل الاداري(هيربرت سيمون وتومسون), 7- الاهتمام بتنمية المهارات الاننسانيه والعلاقات المبنيه على الثقه والانفتاح بين الافراد والمجموعات,8- الاهتمام بدراسة التفاعل بين الفرد والمنظمه والبيئة تتناول موضوع الدافعيه(فروم,هيرزبرج,الدرفر),9- الاهتمام بالتغيير التنظيمي كعملية مستمرة تاتي كردة فعل على التغيرات في بيئه المؤسسه.
- مدرسة اتخاذ القرارات: تشستر برنارد,تنظر للمنظمه كنظام اجتماعي يقوم على اتخاذ القرارات,ووتمحور اسهاماته حول اعتبار التنظيم نظام تعاوني يقوم على اساس تعاون شخصين او اكثر لتحقيق هدف معين.
- نظرية النظام التعاوني: تركز على 3 شروط: هدف مشترك يجمع اعضاء التنظيم,امكانية الاتصال بين الاعضاء,الرغبه في العمل والاسهام لدى الاعضاء.
- يرى برنارد ان التنظيم الرسمي ينتج عنه حتما تنظيم غير رسمي أي مجموعة علاقات وتفاعلات غير محدده.
- التنظيم الغير رسمي لبرنارد: تنمية وتدعيم الاتصالات بين اعضاء المنظمه,تحقيق التماسك والترابط بين اجزاء التنظيم الرسمي,تحقيق الشعور بالتكامل الشخصي واحترام الذات لدى اعضاء الهيكل الرسمي.
- نظرية قبول السلطه:برنارد: انه لايكفي للسلطة اصدار القرار بل يجب ان يقبلها المرؤسين,واوضح اهمية الحفاظ على العطاء والعمل وانعكاس ذلك على تماسك النظام واستمراره.
- اسهامات هربرت سايمون:اتخذ عملية اتخاذ القرار كمدخل لدراسة الادارة.
- يفرق سايمون بين:لاقرار الهادف في اتجاه تحقيق هدف المنظمه والقرار غير الهادف للمنظمه,القرار الرشيد الذي يتجه لتحقيق الكفاءه والفعاليه والقرار غير الرشيد, القرار المبرمج الذي يخضع لحسابات وخطط تبعا للظروف والقرار غيرالمبرمج.
- مدرسة النظم: الادارة ككتله واحده ولايركز على جزء دون الاخر,ان المنظمه تتكون من اجزاء مترابطه اذا تاثر جزء تاثرت باقي الاجزاء, والمنظمه نفسها جزء من نظام اكبر وهيالبيئه المحيطه,المنظمه نظام مفتوح يحصل على المدخلات من بيئته ويجري عليها عمليات معينه ويعيدها في شكل مخرجات, المنظمه مجموعة عناصر في حاله تفاعل قد تكون ماديه او بشريه.
- المدرسه اليابانيه: يرجع نجاحها الى اعتمادها على العنصر البشري كعنصر ارتكاز مهم اسهم في تطور العمل الجماعي, تقوم هذه الاداره على الاعتناء بالعنصر البشري والعمل الجماعي في الكثير من الممارسات الاداريه,مما جعل الادارة اليابانيه تتفوق على الامريكيه.
- نظرية z: ويليام اوتشي: اطلق هذا الاسم على نموذج الادارة اليابانيه التي تعتمد على العنصر الانساني الجماعي.
- اسس نظريه z: الثقه بين الفرد والمنظمهكدافع لزيادة الانتاجيه, الحذق والمهارة يجب ان يكتسبها العامل من الخبرة والممارسه الطويله(علاقه الفرد بالمنظمه المبنيه على الثقه توفر هذا الشرط), الالفه والموده تتوفر في المعاملات داخل المجتمع الياباني لاتترك مجالا كبيرا للانانيه, تساعد العوامل السابقه على اقامة علاقات متينه في المنظمه ويشعر الفرد انه اكثر ارتباطا بالمنظمه وتسهل العمل الجماعي والتكاتف في اتخاذ القرارات وتحقيق الاهداف والشعور بالمسؤليه والرقابه الذاتيه وتساعد في تطوير مستوى الخدمات والانتاجيه والارتقاء.
- ==========================================
- التخطيط:اتساع نشاطات الدوله وتزايد حاجة المواطنين لزيادة مسؤليه الدوله لتحقيق مجموعه كامل من الاهداف الترابطه شامله استنادا للتخطيط العلمي.
- يعتبر التخطيط احد الوظائف المهمه للحكومه في المستوى اليومي للاجهزة الحكوميه.
- التخطيط وسيله فاعله لتحقيق اهداف التنميه الشامله ويجب ان يكون مفهوما ومقبولا من القيادات السياسيه والتنفيذيه.
- النخطيط يؤدي الى استخدام افضلالموارد لتحقيق الاهداف بكفاءه وفاعليه.
- مفهوم التخطيط: مسؤليه الةظائف القياديه للادارة العامه,والقاعدة الاساسيه الاولى للادارة تستند عليها كافة مكونات العمليه الاداريه تنظيم وقيادة ورقابه لتحقيق الاهداف(التخطيط اساس الادارة).
- تعريف التخطيط: عمل ذهني يعتمد على التفكيرالعميق والرؤيه الصائبه التي يستخدمها المخطط في رؤية حاضره ومستقبله.
- تعريف التخطيط2: اتخاذ قرار مسبق حول ماذا نعمل؟وكيف نعمل؟ومن يعمل؟فهو بمثابة الجسر الموصل للحاضر والمستقبل.
- خطوات عملية التخطيط: تحديد الاهداف, وضع السياسات والقواعد,وضع واختيار بديل من عدة بدائل,تحديد الامكانات المتاحه,تحديد كيفية توفير الامكانات الغير متاحه, وضع البرامج الزمنيه لتنفيذ الهدف.
- اهمية التخطيط: زادت اهميته بتعدد الاجهزة الحكوميه واتساعها وتنوع مهامها واجهزتها واهدافها.
- مزايا عملية التخطيط: المساعدة على تحديد الاهداف, تحديد الامكانات الازمه, التنسيق بين جميع المهام بغية تجنب تضارب التنفيذ, التخطيط وسيلة فاعله للرقابه الداخليه والخارجيه(معيار المقارنه),تحقيق الامن النفسي لافراد والجمعاات, استشعار المستقبل ووضع سيناريهات للاحداث, الاستثمار الافضل للموارد, تنميه مهارات وقدرات المديرين.
- مسؤلية التخطيط: مسؤلية المديرين باختلاف مستوياتهم التنظيميه رغم اختلاف اساليب التخطيط,حيث تزداد اهميته كلما ارتفعنا في المستوى الاداري,وىيتصف التخطيط بالتنسيق والشمولية الاكمبر في المستويات العليا.
- التخطيط طويل الاجل:رسم السياسيات والاهداف العامه,تحديد الاهداف المطلوبه,تحديد الامكانات اللازمه.
- التخطيط متوسط الاجل: ترجمة الاهداف الى برامج عمل, توزيع المهام على الادارات المختلفه.
- التخطيط قصير الاجل: وضع برامج التنفيذ.
- مقومات التخطيط:1- الاهداف: النتائج المطلوب تحقيقها فاذا كانت في المستقبل البعيد سميت غايات او اهداف استراتيجيه واذا كانت في المستقبل القريب سميت اهداف تكتيكيه,وقد تكون اهداف عامه للمنظمه او اهداف جزئيه لقسم معين, على مستوى الدوله هناك اهداف قوميه تحددها السلطات التشريعيه واقليميه محليه تحددها السلطات التنفيذيه, تختلف الاهداف من حيث المدة الزمنيه فالاهداف طويلة الاجل من اختصاص الادارة العليا او السلطة التشريعيه وتتصف بالشموليه, والاهداف قصيرة الاجل اقل عموميه وهي اهداف تكتيكيه لتنفيذ الاهداف الاستراتيجيه.
- العوامل التي يجب مراعاتها في الاهداف: درجة الوضوح:ان يكون الهدف واضح ويعبر عنه في صوره كميه دقيقه,القناعه بالهدف,الواقعيه في الهدف,التناسق والانسجام بين الاهداف,مشروعية الهدف,القابليه للقياس:من خلال مقاييس كميع ونوعيه وزمنيهبهدف التاكد من الانحراف ومدى التحقيق والعمل على اجراءات اللازمه
- مزايا الاهداف الواضحه: توحيد الجهود, القيام بوظائف المنظمه,وضع المعايير الازمه للاداء وسرعه تحديد الانحراف والتصحيح, تنسيق العمل بين الافراد والاقسام .
- 2- التنبؤ:نشاط ذهني مرتبط بالوجود الانساني(توقع التغيرات التي قد تحدث مستقبلا وتوثر باسلوب مباشر وغير مباشر على النشاط)(تقدير احتمالات المستقبل والاحتياطات لمواجهته)
- التنبؤ الذي يدخل في التخطيط ليس التنبؤ العشوائي بل التنبؤ الدقيق.
- امور يجب مراعاتها في التنبؤ:الدقه, الوضوح, بيانات ومعلومات حديثه,الفائدة,تجنب التكاليف العاليه.
- مهما كان التنبؤ دقيق لن يصل لحد الكمال بسبب غموض المستقبل .
- التنبؤ:توقع ماسيحدث على اساس الاتدلال بما حدث في الماضي ويحدث في الحاضر.
- 3- السياسات:مجموعة المباديء والقوانين والقواعد التي تحكم سير العمل والمحدده مسبقا بمعرفة الادارة ويسترشد بها العاملون في المستويات المختلفه عند اتخااذ القرارات والتصرفات المتعلقه بالاهداف.
- السياسات اما ان تكون مكتوبه كما في المنظمات الكبيرة,او غير مكتوبه ومعروفه ضمنا لدى العاملين في المنظمه.
- التخطيط غالبا مايكون نتيجة التغير في السياسات او نظم العمل او الاجراءات.
- مزايا السياسات:تصريح عن الاتجاهات التي تتبناها الاداره,تحقق نوع من الثبات والاستقرار في العمل,تحقق نوع من التناسقوالانسجام بين الجهود,توفر الوقت والجهد للعاملين,تساعد فيا لرقابه على اساليب التنفيذ.
- الشروط الواجب توفرها في السياسات:الوضوح, التناسق,الانسجام,الاقناع والقبول,المرونه,المشروعيه,الشموليه,الكتابه.
- انواع السياسات:سياسات اساسيه:تتصف باتساع نطاقها واستقرارها وثباتها.والحاجة لوقت طويل لتعديلها,تتصف بالشموليه للدوله او المنظمه,ترتبط بشكل وثيق بالاهداف الاستراتيجيه,وتوضع من قبل اعلى السلطات كالمجالس التشريعيع والقيادات السياسيه وقرارات مجلس الوزراء.
- السياسات العامه:ثبات واستقرار نسبي,تحقيق العداله الاجتماعيه,تكافؤ الفرص بين المواطنين وانواع الخدمات,وانها اكثر تفصيل وتحديد لكيفية سير الامور داخل التنظيم,تقع على عاتق الادارة الوسطى.
- السياسات الضمنيه: ليس بالضرورة ان تكون مكتوبه او معلنه,توضع لتجنب الاحراج,مؤقته,ولم تتبلور بعد.
- الاجراءات:خطوات منطقيهوتفصيليه توضح اسلوب اتمام الاعمال وكيفية تنفيذها والمسؤلين عن التنفيذ والمدة اللازمه للتنفيذ(مثل اجراءات التعيين)..اذا هي اعمال روتينيه متكرره تتصف بالثبات النسبي وتختلف باختلاف العمل,عادة الاجراءات الحكوميه تكون اطول زذات طابع روتيني اكبر مماهو عليه في منظمات الاعمال.
- شروط الاجراءات السليمه: الدقه والضوح,البساطه والسهوله,المرونع,التناسق والانسجام,الرقابه.
- فوائد الاجراءات: منع التضارب بين الاعمال, التقليل من الوقت والجهد,التعاون والانسجام,تحقيق نوع من الارتياح النفسي,القيام بالرقابه, تسهيل التدريب,التقليل من احتمال وقوع الاخطاء.
- مشكلات تنتج عن الاجراءات: جمود التفكير نتيجة الروتين,صعوبة تغيير الاجراءات مستقبلا بسبب التكلفه والجهد,احساس الموظف بالضيق والملل والاحباط.
- تدبير الوسائل والامكانات(الموارد): توفرها شيء اساسي لبلوغ التنظيم اهدافه.
- المعايير يجب مراعاتها عند تحديد وسائل الخطه وامكاناتها: الدقه في تحديد الاحتياجات,الواقعيه,تحديد المصادر,المدة الزمنيه,التكلفه الماليه التقديريه.
- انواع التخطيط: وفقا لدرجة شمول الخطه:على مستوى الدوله لتحقيق اهداف التنميه الشامله ورفع مستوى المعيشه والنهضه, التخطيط الاقليمي:اهداف وسياسات وبرامج تتعلق بمنطقه معينه من مناطق الدوله لتحقيق النمو المتوازن مثل الثروة الزراعيه, التخطيط المحلي: يخص مدينه واحده او قريه واحده يشمل على توفير الموارد والامكانات الماليه والطبيعيه, التخطيط في مجال خاص: يقتصر على خدمات معينه دون غيرها.
- وفقا للمدة الزمنيه: تخطيط طويل المدى:مدة زمنيه طويله من 10 الى 20 سنه ويتطلب احصاءات ومعلومات دقيقه وعادة تتكون من خطط متوسطة المدى, تخطيط متوسط المدى: مدة تبلغ5سنوات وبناء على نتائجها نجري تعديلات على الخطه طويلة المدى , تخطيط قصير المدى: تخطيط لسنة ماليه واحده وهو جزء من الخطه المتوسطه وعادة ترتبط بموازنه الدوله وتعد الموازنه اداة رئيسيه من ادوات التخطيط القصير المدى.
- وفقا لمجال الخطه: التخطيط السياسي,التخطيط الاجتماعي,البشري,الطبوغرافي,الاقتصادي,المالي.
- وفقا للمستوى التنظيمي: التخطيط السياسي: يضع السياسات العريضه من قبل الدوله وهو بمثابة الضوء الاخضر للاجهزة المختلفه لتقوم بالتخطيط على مستواها, التخطيط الاستراتيجي: على مستوى الوزاره او المنظمه الواحده, التخطيط التكتيكي: اقرب لمرحلة التنفيذ وفترته زمنيه قصيرة مثل:وضع خطه عسكريه لتضليل العدو, التخطيط للتطبيق: يحدد المشروعات وموعد تنفيذهاوعمليات الارشاد والتنسيق بين الاطراف ويتناول كيفية تطبيق الخطة الاستراتيجيه بحيث نحقق اكبر نجاح,
- اعداد الخطه: العوامل التي يجب مراعاتها: 1- الوضوح, 2- المرونه, 3- المشاركة في وضعها,4- مراعاة الجانب الانساني:بحكم ارتباطه بذلك بشكل قوي مثل: الاندفاع والطموح,ودوران العمل,والصراعات التنظيميه,والتعاون,والرقابه المشدده, 5- دقة المعلومات والبيانات تتطلب الشموليه والواحداثه والواقعيه,6-تنفيذ الخطه.
- مراحل اعداد الخطه: 1- اسباب اختلاف المنظمات في تحديد خطوات اعداد الخطه وتفاصيليه واجراءاتها2- طبيعه الاهداف:فالاهداف طويلة الاجل تحتاج الى كم هائل هائل من المعلومات وبالتالي تتطلب مدة اطول لاعداد الخطه,3-حجم المنظمه ونوعها:نحتاج الخطه لوقت اطول في المنظمات الحكوميه بحكم كبر حجمها وضخامة اعمالها وتعدد الجهات المسؤله عن اعداد الخطه,4- المدة الزمنيه اللازمه لتنفيذ الاهداف:كلما قلت المدة الاهداف قلت مدة اعداد الخطه.
- مراحل اعداد الخطه القوميه:: مرحلة الاعداد: تحديد الاهداف,جمع وتحليل البيانات,وضع الافتراضات,وضع البدائل وتقويمها,اختيار البديل الانسب,تحديد الوسائل والامكانات اللازمه.
- مرحلة الاقرار والموافقه على الخطه : قبل تنفيذ الخطه لابد من الحصول على الموافقه من الجهات المختصه فالخطه القوميه الشامله تقتضي موافقه الجهات العليا في الدوله, والخطط الفرعيه تقتضي موافقة الوزير او الوكيل المدير وذلك حسب الخطه.
- مرحلة التنفيذ: بعد الموافقه الرسميه تبلغ الى مختلف الوزارات لتنفيذها وتتولى كل وزارة ومصلحه تنفيذ مايخصها من خطط وبرامج.
- مرحلة المتابعه: تهدف للتاكد من تنفيذ الخطه مع ملاحظة أي انحرافات والعمل على تلافيها ونسبه الانحرافات المسموح بها.
- من الاساليب للبحث عن الانحرافات: مراجعة الخطه نفسها,مراجعة التنفيذ,مراعاة الظروف الخارجيه:بمعنى ظروف طارئة مثل الظروف المناخيه المفاجئة غلا بد من وجود خطط بديله وتتولى المتابعه عده اجهزة حسب مستوى الخطه.
- التخطيط الاستراتيجي: وسيلة الاعداد الرائد للسياسه الاداريه,يسعى التخطيط الاستراتيجي لمواجهة المشكلات والحد منها وايجاد اليات تحقيق اهداف المنظمه عن طريق الموائمة بين البيئة الداخليه والمنظمه(جوانب الضعف والقوة) والبيئة الخارجيه(الفرص والتحديات)
- مفهوم التخطيط الاستراتيجي: وضع الخطط والاستراتيجيات اللازمه لتفعيل التطبيق العملي لقواعد العمل الاداري الموجه نحو استغلال الفرص ومواجهة التحديات الانيه والمستقبليه وفق اليه تراعي التغيرات البيئيه المحيطه لتحقيق اهداف المنظمه.
- اهميه التخطيط الاستراتيجي: تزويد المنظمه بدليل ارشادي نحو الاهداف,تزويد صناع القرار باسلوب التفكير للمشكلات,مساعدة المنظمه على توقع التغيرات البيئيه وكيفية الاستجابه لها, مساعدة المنظمه على توزيع الموارد المتاحه وطرق استخدامها, زيادة وعي وحساسية القادة لرياح التغيير والتهديديات والفرص, تقييم النهج السليم في تقييم الموازنات, تنظيم التسلسل في الجهود التخطيطيه عبر المستويات الاداريه, هذا التخطيط احد العناصر الرئيسيه للادارة الاستراتيجيه, تحديد الاولويات حسب اهمية كل مرحلة في ضوء التوقعات المستقبليه والراهنه.
- خصتئص التخطيط الاستراتيجي: الشمول,التكامل,تخطيط طويل المدى لحد مناسب,الطابع العلمي,الديناميكيه,المرونه,التنسيق,تكامل الاهداف.
- خطوات التخطيط الاستراتيجي: 1- تحديد رسالة اهداف المنظمه: تشير الرساله الى ماتصبو اليه المنظمه في الامد البعيد يتم صياغة الرساله في اهداف مرحليه تحدد نطاق ومجالات عملها,على ضوء هذه الاهداف تتحدد نوعيه القرارات الاستراتيجيه الواجب تنفيذها على المدى الطويل والمتوسط,2- تحديد السمات والخصائص العامه للمنظمه: من خلال التعرف على النشاط الحالي والمستفيدون وحاجاتهم والتعديلات الواجب ادخالها,3- تحليل البيئة الخارجيه(تحليل الفرص والتهديدات): حيث تقسم عوامل البيئه الخارجيه الى عوامل(اقتصاديه,اجتماعيه,سياسيه,تقنيه,ديموغرافيه,وا خرى),4- تحليل البيئة الداخليه(القوة والضعف): تتكون البيئة الداخليه من(الهيكل التنظيمي,الثقافه,الموارد),5- تحديد البدائل الاستراتيجيه وتشمل عدة استراتيجيات منها:استراتيجة التخصص والتمركز,التكامل الامامي والخلفي,التنويع,الابتكار,الدوليه.
- 5 الاختيار الاستراتيجي: اختيار بديل بين عدة بدائل بحيث يمثل: رسالة المنظمه واهدافها الاستراتيجيه بافضل صورة ممكنه. ,6- تطبيق الاستراتيجيه,7- اختبار الاتساق:يجمع خطوات الاستراتيجيه مع السمات والخصائص العامه للمنظمه,9- الخطط الموقفيه: افتراضات مختلفه تجاه البيئة مثل انقطاع المواد الخام.
- معوقات التخطيط: عدم الدقه في المعلومات والبيانات,اتجاهات العاملين,عدم صحة التنبؤات,اغفال العامل الانساني,الاعتماد على الجهات الخارجية فيوضع الخطه,القيود الحكوميه,التغيرات المستمرة,عدم اتباع خطوات التخطيط.

[H N O O]

يلا تفاعلوآ وحلو الاساله اللي تجمعت

[H N O O]

وقفت عند الخامسه س آخذ رآحه الحين بيبدء ازعاج الباصات والعيال

لمدهه سآعه ونصف تحديدآ

ٱﻟﻟـﮩ يعين