♥♥ ░مجـــلس المـــذآكرة لمـــآدة (مناهج المفسرين) ░♥♥ ‏

[* ابو باسل *]

قسم ان عندي صبة سطح بعد شوي ومافيه نوووم ولا مذاكره من عامل في عامل العمار جاء مع الاختبار كتابي الجديد في مناهج المفسرين في عصر المحدثين

[ابوسعود57]

لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

[املي رضى ربي]

......تنبيه.....
اسم المرجع المقرر: التفسير والمفسرون
لدكتور : محمد حسين الذهبي

[alaeda]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abo allen

يا ودود يا ودود، ياذا العرش المجيد، يا مبدئ يا معيد، يا فعالاً لما يريد، أسألك بنور وجهك الذي ملأ أركان عرشك، وأسألك بقدرتك التي قدرت بها على جميع خلقك، وأسألك برحمتك التي وسعت كل شيء، لا إله إلا أنت.
أنت توفقني و جميع أخواني الطلبة و تجعل كل صعب علينا سهل و أن تنور بصيرتنا في اختباراتنا ..اللهم آمين
اللهم آمين ..

ملاحظة / إذا دعوتم بدعوة فجعلها لك و لغيرك حتى يفتح لها باب دعوة ... لحديث الرسول لا يؤمن أحدكم حتى

لأخيه ما يحب لنفسه ..

اللهم امين اللهم امين

[عزام1]

من المفسر الذي انتصر للشافعي ورد على ابن العربي في قوله تعالى (الا تعولوا) ؟
أ-الثعالبي
ب-أبي بكر الجصاص
ج-القرطبي
د-الكياهراسي

[عزام1]

المؤلفات بالتفسير بالمأثور على :
أ-نوعين
ب-ثلاثة أنواع
ج-أربعة أنواع
د-خمسة أنواع

[عزام1]

من كتب الرواية المجردة
أ-تفسير القرآن لعبد الرزاق الصنعاني
ب-تفسير القرآن العظيم لعبد الرحمن الرازي
ج-تفسير القرآن للعسقلاني

د-جميعها صحيح

[عزام1]

اختلف الصحابة في معنى تخوف:
أ-خوف

ب-تنقص

ج-تحرز
د-فزع

[سلطان الجنوبي]

حل الواجبالثاني لمادة مناهج المفسرين





1- التفسير بالمأثور من أحسن أنواع التفسير:
أ- لأنه يعتمد على تفسير القرآن للقرآن وتفسير السنة للقرآن وأقوال الأئمة من السلف الأول.
ب- لأنه يتجاوز مرحلة الوقوف على النص إلى الاجتهاد .
ج- لأن الإمام ابن جرير الطبري اعتمده منهجا له في أعظم كتب التفسير.
د- كل ما ذكر صحيح.





2- المذهب الصحيح في التعامل مع الإسرائيليات هو:
أ- روايتها مطلقا اعتمادا على الإذن الوارد في ذلك.
ب- عدم روايتها لأننا لا نعلم صحتها.
ج- رواية ما وافق هدي الإسلام مما علمنا صحته أو سكت عنه الشرع وعدم رواية ما خالف هدي الإسلام.
د- لم تذكر الإجابة الصحيحة.



3- يدخل الوهن والضعف على التفسير بالمأثور من قِبل:
أ- كثرة الوضع فيه.
ب- رواية الاسرائيليات دون تمحيص.
ج- حذف الأسانيد.
د- كل ما ذكر صحيح

[alaeda]

في قوله تعالى(ألم تر إ الى الذين بدلوا نعمة الله كفراً)
يقصد بهذه الآية كفار اهل مكة (الأفجران) وهما (بنو المغيرة و بنو أمية)