يا خامس / أ ,ب , ج وكل الحروف تعالوا نراجع هنا الحديث 1

[خمائل الورد]

- السنه هي غاية الحديث وثمرته:
1- صح
2- خطأ

[خمائل الورد]

- هو كل ما صدر عن النبي صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل أو تقرير أو صفه خلقيه أو خلقية هو تعريف:
1- الدليل اصطلاحاً
2- الحديث اصطلاحاً
3- جميع ما ذكر

[خمائل الورد]

- قال تعالى ( فلعلك باخع نفسك عى آثارهم إن لم يؤنوا بهذا الحديث أسفا ) دليل يطلق على
1- الجديد
2- القليل
3- القليل والكثير

[خمائل الورد]

- الحديث في الاصطلاح:
1- كل ماصدر عل النبي صلى الله عليه وسلم من قول او فعل او تقرير
2- كل ماصدر عل النبي صلى الله عليه وسلم من قول او فعل او تقرير او صفه خلقية او خلقية
3- كل ماصدر عل النبي صلى الله عليه وسلم من قول

[خمائل الورد]

وين الحل؟؟؟؟؟

[خمائل الورد]

أوكى ما بين تفكرون في الإجابة براجع شوي في المحاضرات الأخيرة

[خمائل الورد]

الظهور بالمظهر الحسن من السنة.

عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : { إنَّ اللَّهَ يُحِبُّ إذَا أَنْعَمَ عَلَى عَبْدِهِ نِعْمَةً أَنْ يَرَى أَثَرَ نِعْمَتِهِ عَلَيْهِ }

حديث حسن

الأحكام الفقهية المستفادة من الحديث:


فِي هَذِا الْحَدِيثِ دَلَالَةٌ أَنَّ اللَّهَ تَعَالَى يُحِبُّ مِنْ الْعَبْدِ إظْهَارَ نِعْمَتِهِ فِي مَأْكَلِهِ ، وَمَلْبَسِهِ

فَإِنَّهُ شُكْرٌ لِلنِّعْمَةِ فِعْلِيٌّ ؛ وَلِأَنَّهُ إذَا رَآهُ الْمُحْتَاجُ فِي هَيْئَةٍ حَسَنَةٍ قَصَدَهُ ؛ لِيَتَصَدَّقَ عَلَيْهِ

وَبَذَاذَةُ الْهَيْئَةِ سُؤَالٌ ، وَإِظْهَارٌ لِلْفَقْرِ بِلِسَانِ الْحَالِ


وَلِذَا قِيلَ وَلِسَانُ حَالِي بِالشِّكَايَةِ أَنْطَقُ وَقِيلَ وَكَفَاك شَاهِدُ مَنْظَرِي عَنْ مَخْبَرِي .

[ابو مها]

خمايل الاسئله حقت ابو هديل

مافتحت معي ع هالصيغه مافي pdf

ولا تنسخينها هنا

[خمائل الورد]

مقدار ما يجوز للرجال من الحرير.

497 - عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ أَبِي بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا : { أَنَّهَا أَخْرَجَتْ جُبَّةَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، مَكْفُوفَةَ الْجَيْبِ وَالْكُمَّيْنِ وَالْفَرْجَيْنِ بِالدِّيبَاجِ }

حديث صحيح

رَوَاهُ أَبُو دَاوُد ، وَأَصْلُهُ فِي مُسْلِمٍ وَزَادَ : { كَانَتْ عِنْدَ عَائِشَةَ حَتَّى قُبِضَتْ ، فَقَبَضْتهَا ،

وَكَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَلْبَسُهَا ، فَنَحْنُ نَغْسِلُهَا لِلْمَرْضَى يُسْتَشْفَى بِهَا }

وَزَادَ الْبُخَارِيُّ فِي الْأَدَبِ الْمُفْرَدِ : { وَكَانَ يَلْبَسُهَا لِلْوَفْدِ وَالْجُمُعَةِ }

سبب ورود الحديث:
الْحَدِيثُ فِي مُسْلِمٍ لَهُ سَبَبٌ وَهُوَ أَنَّ أَسْمَاءَ أَرْسَلَتْ إلَى ابْنِ عُمَرَ أَنَّهُ بَلَغَهَا أَنَّهُ يُحَرِّمُ الْعَلَمَ فِي الثَّوْبِ
فَأَجَابَ بِأَنَّهُ سَمِعَ عُمَرَ يَقُولُ سَمِعْت رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:
إنَّمَا يَلْبَسُ الْحَرِيرَ مَنْ لَا خَلَاقَ لَهُ فَخِفْت أَنْ يَكُونَ الْعَلَمُ مِنْهُ فَأَخْرَجَتْ أَسْمَاءُ الْجُبَّةَ.

[خمائل الورد]

بحاول أحول صيغتها