▓▒حملة المذاكره :: الماده الثالثه ( اللغه العربيه لمعلم التربيه الخاصه ) ▒▓

[فــوفي]

[align=center][table1="width:95%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]
ع فكرة يتم الان نقل مراجعة فيري مون *14 اللي قبل الاختبار
( مراجـــــــعه المحاضره 1 )
المفهوم الشامل للغةتبعاً للوظائف التي تؤديها :
( اللغة نظام عرفي مكون من رموز وعلامات يستغلها الناس في الاتصال ببعضهم البعض, وفي التعبير عن أفكارهم أو هي الأصوات التي يحدثها جهاز النطق الإنساني, وتدركها الأذن فتؤدي إلى دلالات اصطلاحية معينة في المجتمع المعين, واللغة بهذا الاعتبار لها جانب اجتماعي وآخر نفسي.)
- اللغة أداة للتعبيرعن الأفكار والانفعالات
- أداة لتسجيل الخبرات والتجارب والأفكار والمشاعر عن طريق الكتابه
..........................................

خصائص اللغة وتطبيقاتها التربوية:
1/ اللغة نظام:
الانظمه (الصوتية, والنحوية, والصرفية, والإملائية.) – لكل لغه نظامها الخاص مع تشابه بعضها.
التطبيقات التربويه ~
- الاهتمام بتدريس القواعد اللغوية.
- الاستفادة من الظواهر المشتركة عند تعليم اللغات الأجنبية.
.............
2/ اللغة صوتية:
الطبيعة الصوتية للغة هي الأساس.. فالصوت يسبق الشكل المكتوب للغة في الوجود الإنساني
التطبيقات التربويه ~
- ينبغي مراعاة الجانب الشفهي عند تعليم اللغة. ولاسيما في مراحلها الأولى.
- تعليم القراءة يرتبط بقدرة التلميذ على التعبير عن نفسه وعما حوله.
- تنمية قدرة متعلم اللغة على التعبير عن مطالبه الذاتية, وتحقيق الاتصال بمن حوله,
........................

3/ اجتماعية اللغة وإنسانيتها:
المقوم الأساسي للغة المجتمع الإنساني. فالإنسان مستعد بفطرته للكلام ...ولكن هذا الاستعداد لايظهر له أي أثر إلا في المجتمع الإنساني.
التطبيقات التربوية~
- أن تكون اللغة محققة لتطلعات مستخدمها (الإنسان) وملبية لمطالبه الأساسية
- وأيضاً لمطالب المجتمع الذي نشأت فيه.
..........................
وللغة خصائص أخرى:
- عُرفية:بمعنى أنها متعارف عليها, والعرف اللغوي أقوى من المنطق العقلي, والخروج عما هو متعارف عليه لغوياً لا يقبل ويعد خطأ لغويا.
- رموز تحمل معاني:فالأصل هو الرموز وهي التي نتكلم بها أو نكتبها وكل رمز يحمل معنى يراد منه, وأي خلل في مكونات الرمز يؤدي إلى خلل في المعنى ويغير المراد منه.
- متطورة ونامية:فاللغة ليست شيئاً جامداً ولكنها تتطور, فهي تقبل ألفاظاً جديدة وتختفي منها ألفاظاً, ومع ذلك تتسم بالمحافظة فهي تحافظ على نفسها بغير جمود.
- سلوك مكتسب:فاللغة ليست فطرية ولا موروثة وإنما تكتسب, فالطفل منذ ولادته يسمع ثم يحاكي ويتكلم, فالاصم لا يتكلم لانه فاقد السمع الذي يكتسب الطفل عن طريقه السلوك اللغوي.

......................................
خصائص اللغة العربية وتطبيقاتها التربويه:
- اللغه العربيه فرع من فروع اللغه
- ديمقراطية – واسعة الانتشار – متطورة ونامية.
~> الخصائص التي تميزها من غيرها من اللغات.:
1/ تمايزها صوتياً:
- تستخدم اللغه العربيه جهاز النطق بحيث لا تهمل وظيفة واحدة من وظائفه
- للغة العربية مخارجها الدقيقة لتملكها الثراء الصوتي
التطبيق التربوي ~
- أن يكون المعلم نموذجاً في أدائه للكلمات والحروف, حتى يقلده التلاميذ تقليداً صحيحاً
- استخدام التدريبات الصوتية للتلاميذ, لتهيئة أعضاء النطق لأداء الأصوات الدقيقة وإخراج الحروف من مخارجها الصحيحه
.............................

2/ ارتباط الحروف ودلالات الكلمات:
أي هناك رابط بين الحرف ومعنى الكلمه الموجود فيها
- السين / حيث تدل الكلمات الموجود بها هذا الحرف على المعاني اللطيفة كالهمس والسوسة والتنفس والحس.
- حرف الحاء الحر الحب حرارة.
.......................
3/ الترادف:
المترادفات هي ألفاظ متحدة المعنى وقابلة للتبادل فيما بينها في أي سياق.
..............................
4/ الاشتقاق:
توليد لبعض الألفاظ من بعضها والرجوع بها إلى أصل واحد يحدد مادتها ويوحي بمعناها المشترك الأصيل، والاشتقاق في العربية يقوم بوظيفة لا يستهان بها في تنويع المعنى الأصلي إذ يُكسبه نواحيَ مختلفة.
التطبيق التربوي~
- يمكن للمعلم أن يستفيد ويوظف هذه الظاهرة عند تدريسه للعربية وذلك بأن يقف متأني عند زيادة المعنى, أو اختلافه بزيادة المبنى, وأن يقوم بربط الزيادة بوظيفتها
- ومثال ذلك:خ ر ج (خَرَج - يَخرج - اُخرُج – خارِج - مخروج - مَخرَج – استخراج)
............................
5/الإعراب:
الإعراب من خصائص اللغة العربية, إذ إنه عن طريق الإعراب يمكن تمييز الكلام عن بعضه لوجود تكافئ في بعض المعاني في اللفظ
قال الله تعالى:(إنما يخشى اللهَ من عبده العلماءُ) ~> يختلف معنى الكلام كليا عند اختلاف الحركات والاعراب
التطبيق التربوي~
- على المعلمين أن يلتزموا في أحاديثهم وكتاباتهم بالقواعد النحوية حتى يكتسب تلاميذهم الأنماط اللغوية السليمة, وذلك عن طريق الممارسة والتدريب.
...........................
6/المشترك اللفظي:
هو اتفاق في المبنى واختلاف في المعنى عكس الترادف اختلاف في المبنى واتفاق في المعنى.
مثاله:العين، تطلق كلمة العين على عدة معانٍ، فتطلق على العين الباصرة وعين الماء والجاسوس وكذلك النفس، وبهذا اختلف المعنى واشترك اللفظ
.............................
فوائد دراسة خصائص اللغة العربية:
1/ إخراج الكلمات عبر مخارج الحروف الصحيحة.
2/ التعرف على بعض الظواهر كالترادف والمشترك اللغوي، واستخدامها لتطوير الأسلوب اللغوي.
3/ ضبط أواخر الكلمات ضبطاً صحيحًا.
4/ معرفة استخدام المعاجم؛ لاستخراج الألفاظ والمعاني.
[/align][/cell][/table1][/align]

[فــوفي]

[align=center][table1="width:100%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]
مراجعه المحاضره الثانيه

اتجاهات في تعليم اللغة العربية:

1- المدخل الاتصالي.

2/ مدخل التكامل

3/ مدخل الوظيفة

الاتصال:

عملية تفاعل بين فرد وآخر أو بين مجموعة من الأفراد ومجموعة أخرى وذلك بهدف المشاركة في خبرة يترتب عليها تعديل سلوك الأفراد.
عناصر الاتصال اللغوي في الموقف التعليمي :
1- المرسل ( المعلم) ~>هو فرد اومجموعه تبدأ عندها الرساله لتصل للمستقبل والهدف من الرساله التأثير على الاخرين لمشاركتهم للافكار وللاحاسيس والخبرات .

2- المستقبل( الطالب )~>هو الفرد أو الجماعة التي يوجه إليها المرسل رسالته بهدف التعديل من السلوك


3- الرساله( المحتوى التعليمي )~>مجموعة الألفاظ والجمل التي تحمل الأفكار والمعلومات والحقائق والمفاهيم والأحاسيس والاتجاهات والمهارات التي يرغب المرسل في توصيلها إلى المستقبل

4- الوسيله( طرق التدريس المختلفه والنشاطات )~>الأداة التي يتم عن طريقها نقل الرسالة من المرسل إلى المستقبل وهي مجموعة الرموز واللغة اللفظية.

4- المكان( الفصل )~>هو الإطار الذي يتم من خلاله تناقل الرسالة

5- التغذيه الراجعه(استجابة الطالب )~>هي الاستجابه وردة الفعل الصادره من المستقبل بعد تلقي الرساله من المرسل

>> عند توفر عناصر الاتصال جميعها لابد من وجود تغذيه راجعه

..............................
· المهارات اللغويه الازمه توفرها في المرسل في عملية الاتصال :

- المهاره الكتابيه إذا كان إرساله تحريرياً.
- المهاره الكلاميه إذا كان إرساله شفوياً
..........................

*على المرسل شفهياً:
- أن يكون حديثُه لبقاً
- وألفاظُه واضحة
- وأسلوبُه خاليًا من التعقيدات
- وعباراته متناسقة ومفهومة
- تدعيم كلامه بأمثلة وبراهين.
- أن يكون مدركاً لأبعاد الموقف الاتصالي ليختار الشكل المناسب
- أن يكون ملماً بالموضوع المرسَل إلماماً كافياً
- وأن يكون واثقاً في نفسه, وفي قدرته على تحقيق أهداف الاتصال, وأن يكون مقتنعاً برسالته.

.............................
على المرسل كلامياً:
- أن يستخدم ألفاظاً مناسبة,
- ويرتب أفكاره إلى جانب دقة المعاني وبلاغة التعبير,
- وجودة الخط والتنظيم.
- أن يكون مدركاً لأبعاد الموقف الاتصالي ليختار الشكل المناسب
- أن يكون ملماً بالموضوع المرسَل إلماماً كافياً
- وأن يكون واثقاً في نفسه, وفي قدرته على تحقيق أهداف الاتصال, وأن يكون مقتنعاً برسالته.
..........................

مايجب توافره في المســـتقبل :
- أن يكون فاهماً لرموز الرسالة بما يساعده على استقبالها وفهم محتواها
- الاستجابة للرساله
- التمكن من مهارتي الاستماع والقراءة لفهم محتوى الرساله بشكل جيد

...............................

العوامل المؤثرة في عملية الاتصال اللغوي:

• قدرة كل (المرسل),و (المستقبل) على فهم موقف الاتصال وتحليله, وتحديد الهدف منه, وترتيب المعلومات والمفاهيم والأفكار والمهارات, واختيار الوسيلة المناسبة, ومعرفة خصائص المرسل أو المستقبل.
• مدى تمكن كل من المرسل والمستقبل من المهارات اللغوية.
• المستوى المعرفي (الثقافي والاجتماعي) لكل من المرسل والمستقبل من حيث مدى الإلمام بالموضوع والتقارب الاجتماعي.
• اتجاهات كل من المرسل والمستقبل نحو النفس والرسالة ونحو الآخر.
• مدى ملائمة محتوى الرسالة وطريقة معالجتها لكل من المرسل والمستقبل.

......................................

أنواع الاتصالات اللغوية التي تتم داخل المؤسسة التعليمية بشكلين:

أ‌) الاتصالات اللغوية الرسمية: تتم داخل المسارات المحدده للاتصال التربوي وتتكون:
1- من أعلى إلى أسفل ( مايقدمه المعلم لتلاميذه أثناء الحصة ).
2- من أسفل إلى أعلى ( إجابات واستفسارات التلاميذ لمعلمهم ).
3- أفقية مستعرضة ( تعليقات التلاميذ على إجابات زملائهم ).

ب) الاتصالات اللغوية غير الرسمية:هي التي تتم خارج المسارات الرسمية المحددة للاتصال التربوي, وتتكون:

• بين المعلم والتلاميذ ( أحاديث عن المشكلات, والأماني, القضايا العامة ).
• بين التلاميذ وزملائهم ( أحاديث عن المشكلات, والأماني, القضايا العامة ).
• بين المعلمين وبعضهم, والمعلمين والموجهين.
• بين التلاميذ والمعلم

[/align]

[/cell][/table1][/align]

[فــوفي]

[align=center][table1="width:95%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]
مراجعه المحاضره الثالثه

تابع اتجاهات في تعليم اللغه العربيه

2/ مدخل التكامل ~ التكامل في التعليم يعكس العلاقة بين المجالات والمواد والفروع التعليميه المختلفة والربط بينها بحيث تكون كلٌّ مُوحد ومتكامل.
تعريف التكامل في موسوعه التربيه / (تنظيم للمنهج تزول منه الحواجز بين المواد الدراسية, وتقدم الخبرات المتفرقة في صورة متكاملة يدرك معها المتعلمون العلاقات بين الخبرات)
.............................
والتكامل هنا يعني:
أ‌- الترابط بين فروع اللغة.~>يؤدي إلى سرعة التعلم
ب‌- التوازن في النظر إلى مهارات اللغة.~> لابد أن ينظر نظرة متوازنة إلى تلك المهارات فلا تقوى مهاره على حساب الاخرى ويجب التكافئ بين مهاره الكتابه والقراءه والاستماع والتحدث
ت‌- الترابط بين منهج اللغة مع مناهج المواد الأخرى.~> الانسجام بين نزع المفردات وكميات ونوع التراكيب المقدمة في كتب اللغة وكتب المواد الأخرى.
....................................
3/ مدخل الوظيفية:الاهتمام بتنمية مهارات الاستماع ومهارات القراءة ومجالات التعبير الوظيفي بنوعيه الشفوي والتحريري.لدى التلاميذ في مواقف طبيعية ومتنوعة ويوميه .

إن تدريس اللغة العربية وفق هذه المداخل الثلاثة مجتمعه يمكن أن يحقق ما يلي:

• تنمية السلوك الإبداعي لدى التلاميذ وتشجعهم على حرية التعبير حيث يقل التركيز على الحفظ وتصبح المعلومات قاعدة للفهم والتحليل والتطبيق وتنمية الفكر وذلك عن طريق ما يأتي:

• الاهتمام بالتعبير الشفوي الحر الموجه.
• احترام أفكار التلاميذ وتشجيعهم على التساؤل وإبداء الرأي.
• تشجيع التلاميذ على التعبيرعن الفكرة الواحدة بأساليب لغوية وتعبيرية متنوعة.
• تقديم الأنشطة المتنوعة.
• الاهتمام بأساليب التعليم الذاتي والمستمر.

• إتاحة الفرص للتلاميذ للممارسة ومحاكاة النماذج اللغوية السليمة التي يتعرض لها, ليتكون لديهم عادات حسنة في التحدث واستخدام اللغة.
• تحقيق النظرة الشاملة للمنهج اللغوي حيث إنه لا يقف عند حدود مجموعة المقررات, ولكنه يمتد ليشمل الحياة اللغوية التي يعيشها التلاميذ داخل الفصول وخارجها.

............................................


[/align]

[/cell][/table1][/align]

[فــوفي]

[align=center][table1="width:95%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]

مراجعه المحاضره الرابعه



تدريس اللغة الشفهية:



( تدريس الاستماع * تدريس التعبير الشفهي*تدريس القراءة)


- اللغه الشفهيه تسبق اللغه المكتوبه
- الاتصال الشفهي هو أساس النمو اللغوي.
- إن النجاح في تنمية اللغة الشفوية لدى المتعلم ضمان لنجاح تعليمه المدرسي
.....................................
1/ تدريس الاستماع
الاهداف :
1. أن يشرح الطالب الذي سيصبح معلماً مفهوم الاستماع.
2. أن يقارن بين السمع والاستماع والإنصات.
3. أن يحدد أنواع الاستماع.
4. أن يخطط لدرس الاستماع تخطيطا متكاملاً ومتقناً.
5. أن ينفذ درس الاستماع وفق الخطوات السابق إعدادها.
6. أن يجيد تقويم درس الاستماع.
...................................
ما الفرق بين السمع, والاستماع, والإنصات؟
السمع:وظيفة الاذن في استقبال الذبذبات الصوتية دون إعارتها أي اهتمام
الاستماع:استقبال الأذن لذبذبات صوتية مع إعطائها انتباه خاصاً وإعمال الذهن لفهم المعنى.
الإنصات:ليس هو السكوت السلبي وإنما هو استمرارية الاستماع فهو سكوت لاستماع الحديث.
..........................
أهمية الاستماع:
للاستماع درو بارز في نشر الثقافة والمعرفة خاصة قبل ظهور الكتابة حيث كان الكلام والاستماع هما الوسيلتان الوحيدتان لنقل التراث, وللتعليم والتعلم
....................
*أنواع الاستماع:
1. من حيث المهارات:الاستنتاج – الموازنة – التذكر – التوقع.
أ. الاستماع للاستنتاج:
وهو استماع يعقبه استخلاص للأفكار الرئيسية واستنتاج للأفكار الجزئية,
ب. الاستماع (الموازنة):
وهو استماع يتطلب الموازنة بين الكلمات المسموعة, ومعانيها والمقارنة بين الأفكار الصحيحة والخاطئة.
ج. الاستماع التذكري:
يعقب الاستماع استرجاع لم تم الاستماع إليه, وتذكر تتابع أحداثه
د. الاستماع التوقعي:
يتوقع المستمع ما سيقوله المتكلم, ويعرف غرضه وأهدافه من الكلام
..........................

2. من حيث الغرض منه :
تتعدد أهداف الاستماع فلكل موقف استماعي هدف عام منه وتتحدد أنواع الاستماع وفقاً لأهدافه في:
أ. الاستماع الوظيفي: هو نوع من الاستماع يمارسه الفرد في حياته اليومية لقضاء حاجاته, وحل مشكلاته, والتفاهم مع الغير
ب. الاستماع التحصيلي: ويحدث في قاعات الدرس, وأماكن الندوات والمحاضرات حيث يكون الاستماع بهدف الحصول على معلومات, واكتساب معارف.
ج. الاستماع الناقد: وهو استماع يعقبه تحليل لما تم الاستماع إليه والرد عليه, ومناقشته, ونقده, وإبداء الرأي فيه.
د. الاستماع الاستماعي: وهو استماع للمتعة, وليس له هدف غير ذلك,

......................

3. من حيث موقف المستمع: للاستماع حسب موقف المستمع نوعين هما:
أ. استماع بلا كلام:
ويكون هذا في بعض مواقف التحصيل الذي بأسلوب الإلقاء, وفي موقف تلقي التعليمات والتنبيهات والنصح والإرشاد.
ب. استماع وكلام (مناقشة):
وفيه يكون مطلوباً أن يناقش المستمع, ويرد, ويشترك في الحديث
..........................
أهداف تدريس الاستماع في مرحلة التعليم الأساسي:
- إن حصة الاستماع فرصة طبيعية لكل معلم للتأكيد على عادات الاستماع الجيد
- الهدف تعلم الفرد آداب الاستماع وهي:
الإنصات إلى المتحدث, إظهار الاهتمام بما يقول, التكيف مع طريقة التحدث, التقاط أفكار المتحدث, وعدم إظهار الملل, وعدم مقاطعة المتكلم, وغير ذلك من الآداب.

[/align][/cell][/table1][/align]

[فــوفي]

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
مراجعه المحاضره الخامسه

معوقات عملية الاستماع:
1- معوقات تتصل بطبيعة الماده المسموعه ~
- كأن تكون المادة المسموعة غير مرتبطة بخبرات التلاميذ السابقة,
- صعوبة المحتوى, أو إذا كان طويل بشكل ممل
- أو لا تمثل الماده المسموعه أهمية للتلميذ,
- أو مضمونها يناقض أو يختلف عما يمارسونه في حياتهم العلمية,
- او غير متفقة مع ميول التلاميذ واتجاهاتهم,
.....................
2- معوقات تتصل بالمستمع ( التلميذ )~
- النواحٍي الجسمية أو العقلية أو الاجتماعية أو النفسية
- ضعف القدرة السمعية, ضعف الذكاء, وقلة الخبرات,
- ضعف الثروة اللغوية لدى المستمع
.................................
3- معوقات تتصل بطريقة التدريس:
- معظم المعلمين يجهلون طرق تدريس الاستماع أو الوسائل الفعالة لتنمية مهاراته.
- قد يكون المعلم غير قادر على اختيار مادة مسموعة مناسبة ولا يتوفر لديه الوسائل السمعية لتقديمها,
- عدم وجود هذا النوع من الحصص جعل التطوير من وسائل الاستماع قليله وعدم تدريب المعلمين على ذلك .
...............................
4- معوقات تتصل بالمعلم :
- ضعف قدراته كمتكلم من حيث ضعف صوته ,وتظارب افكارة, والخلل في اداءة مما يجعلة غير مقنع او ماثر.
- عدم اقتناع المعلم بأهمية الاستماع و عدم درايته بمارته
- اتجاهية المعلم السلبية نحو هذا الفن الغوي وجهلة بأساليب تنمية هذه المهارات,
- عدم اهتمامه بآداب الاستماع,وكونه مستمع غير جيد.,وبالتالي لايكون قدوة للتلاميذ في هذا الجانب.
- ضعف مهارات المعلم في التعرف على قدرات المتعلمين السمعية وكيف الارتقاء بها والفروق الفرديه للتلاميذ
..........................
5- معوقات تتصل بالبيئة التعليمية:
- الضوضاء أو العوامل الجوية كالحرارة الشديدة أو البرودة أو ضعف الإضاءة أو وجود عوامل للتشتيت وجذب الانتباه
- كثافة الفصول, والجلسة غير المريحة, وندرة الأنشطة الاستماعية المحببة للمتعلمين
...............................
عوامل تنمية مهارات الاستماع لدى تلاميذ التعليم الأساسي :
- ضبط الفصل وعدم التشويش.
- وضع كل تلميذ في الفصل وفق قدرته السمعية.
- تعويد التلميذ على الجلسة الصحيحة.
- إثارة حاسة الاستماع لدى المتعلمين.
- تشجيع التلاميذ على التحدث ومناقشة الآخرين فيما قاله زملائهم.
- إقامة مباريات وأنشطة سمعية.
- استماع التلاميذ لقطع مسجله ومناقشتهم فيها.
- التخطيط الجيد لدرس الاستماع.
- حسن اختيار موضوعات الاستماع.
- اختيار الأوقات المحببة للتلاميذ لعرض دروس الاستماع.
- إشاعة جو من الألفة والمحبة بين المعلم وتلاميذه.
- محاولة تصحيح عادات الاستماع السيئ.

...........................
التخطيط الكتابي لدرس الاستماع.:
- عناصر الخطة:
الإطار العام للدرس




................................
وفي خانة الموضوع تسجل بقية عناصر الخطة:
العنوان:
1- أهداف الدرس:
من الأفضل أن يركز الدرس على هدف مهاري واحد ينتمي، للاستخراج أو الموازنة أو التذكر أو التوقع فالمناقشة
2- الوسائل التعليمية المستخدمة:
وسائل معينة منها جهاز التسجيل وشريط الكاسيت، المصورات، الخرائط، اللوحات وقد يستدعي الأمر استخدام عينات أو نماذج أو لوحات.
3- خطوات وإجراءات التنفيذ (عرض الموضوع أو حكاية القصة):
أ. التمهيد لجلب الانتباه:
إثارة المتعلمين، وتشويقهم لسماع الموضوع بمقدمة جذابة ومشوقة أو بعرض مشكلة.
ب. التأكيد على آداب الاستماع:
أن يذكر التلاميذ بآداب الاستماع فيدعوهم الى الانصات , وعدم المقاطعة, والانتظار حتى الانتهاء من عرض الموضوع أو حكاية القصة وعدم الانشغال بأية أمور خارجية.
ج. العرض:
ويكون بإلقاء الموضوع أو رواية القصة أو طرح القضية
د. الحوار أو المناقشة:
ويتضمن أسئلة وحوارات ومناقشات حول الماده المسموعه .
هـ. التقويم:
طرح أسئلة تعكس مدى قدرة التلاميذ على ممارسة المهارات المقصودة ودرجة نموها لديهم.

4. ما بعد الحصة( النشاط المصاحب):
تشجيع أو تكليف المتعلمين على ممارسة عملية الاستماع في مواقف خارج الفصل سواء داخل المدرسة أو خارجها لتعزيز المهارة التي ركزت عليها الحصة ويعد هذا نشاطاً أضافياً مصاحباً للدرس.





[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

[فــوفي]

[align=center][table1="width:95%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]
مراجعه المحاضره السادسه
تابع تدريس اللغة الشفهية الموضوع الثاني بعد تدريس الاستماع
2- (تدريس التعبير الشفهي)
أهداف تدريس هذا الموضوع:
أن يشرح الطالب مفهوم التعبير الشفهي.
أن يحدد مجالات التعبير الشفهي الوظيفي والإبداعي.
أن يكون قادراً على تنمية مهارات الكلام لدى المتعلمين.
أن يخطط لدرس التعبير الشفهي تخطيطاً متكاملاً وفعالاً.
أن يدرس موضوعات التعبير الشفهي بكفاءة.
.......................
التعبير الشفهي ( الكلام ) : هو فن للنقل الأفكار والمعتقدات والآراء والمعلومات... إلى الآخرين بالصوت وهو من اهم وسائل التعبيرو الإفهام والتفاهم ولاتصال.

الكلام كفن لغوي يتضمن عناصر أربعة هي:
الصوت: فلا كلام بدون صوت .
اللغة: الصوت مكون من حروفاً وكلمات وجمل أي أن المتكلم ينطق لغة وليس مجرد مصدر أصوات.
التفكير: فالكلام بلا تفكير يسبقه ويكون أثناءه يصبح غوغائية لا معنى له، وأصواتًا بلا مضمون أو هدف.
الأداء: وهو عنصر أساسي من عناصر الكلام يُسهم في التأثير والإقناع ويعكس المراد ونعني بعنصر الأداء تعبيرات الوجه وحركات الرأس واليدين, وتنغيم الصوت والتحكم في التنفس وحسن الموقف...
................
أهمية التعبير الشفهي:
- الكلام سبق الكتابة في الوجود فنحن تكلمنا قبل أن نكتب
- التعبير الشفهي مقدمة للتعبير الكتابي, وخادماً له.
- نتكلم أكثر مما نقرأ أو نكتب
- يصلح للمتعلم وللأمي وهو عنصر أساسي للمتعلم لاكتساب المعلومه
- افضل واسرع وسيلة للفرد للتعبير عن مشاعره, وآرائه, وأفكاره
- التعبير الشفهي مهم لتعدد مجالات الحياة المستخدم فيها كالاجتماعات والمناسبات ومناقشة القضايا, وحل المشكلات.
- يعكس مستوى ثقافة الفرد ويُبرِز تمكنه اللغوي
- ومع تقدم وسائل الاتصال الا انه اهم وافضل وسيله لاتصال الأفراد والمجتمعات،
- تساعد الفرد على التكيف مع المجتمع الذي يعيش فيه و تحقيق الألفة والأمن له
- يعوّد الفرد على المواجهة ويغرس فيه الجرأة ويبث داخله الثقة بالنفس

......................................

اقسام الاداء التعبيري: ( تعبير شفهي – تعبير تحريري )

اغراض التعبير الشفهي وايضاً التحريري :

1- إما تعبير وظيفي.
2- وإما تعبير إبداعي.

.................
*التعبير الوضيفي :هو التعبير الذي يؤدي غرضاً وظيفياً تقتضيه حياة المتعلم

مجالات التعبير الوظيفي:
- من الناحية الشفهية: مواقف الاستقبال, والتعريف بالآخرين, والوداع, وإلقاء التعليمات والتعليق على الأحداث وكلمات الشكر...
- من الناحية التحريرية: كتابة البرقيات, والرسائل المصلحية والشخصية, والتقارير, وملء الاستمارات.
..................................
*التعبير الإبداعي: هو التعبير الذي تظهر من خلاله مشاعر الفرد وعواطفه وخلجات نفسه, ويترجم أحاسيسه بعبارات منتقاة, ذات لغة صحيحة, وبطريقة مشوقة ومثيرة, تؤثر في المستمع أو القارئ

مجالات التعبير الابداعي :
- من الناحية الشفهية:الخطابه ,والقاء الشعر والقاء الندوات والمحاضرات والمناقشات ..وغيرها.
- من الناحية التحريرية:كتابة المقالات الادبيه, القصص والروايات , الدواوين , اليوميات و الكتابه المسرحيه.
........................................
كيف يتحقق لحصة التعبير الشفهي الفعالية المطلوبة؟
- حسن اختيار الموضوع الذي يتطلب من المتعلمين الكلام فيه.
- توسيع مجالات الحديث بحيث لا يقتصر على داخل المدرسة
- منح المتعلمين فرصة لاختيار ما يحبون الحديث عنه, وإشراكهم في تحديد أفكاره.
- إتاحة فرص الكلام للمتعلمين, و منح حرية المناقشة دون قيود.
- عدم السخرية أو الاستهزاء أو المقاطعة لمن يتكلم من المتعلمين.
- إعداد المتعلمين لفظياً وفكرياً
- استثمار هوايات المتعلمين وأنشطتهم الممتعة ومطالباتهم بالحديث عنها.
- إشراك المتعلمين في المواقف التي تستدعي الكلام كالاجتماعات, واللقاءات المدرسية.
- تشجيع المتعلمين على المشاركة في الأنشطة المدرسية كالإذاعة المدرسية, وجماعة الخطابة, والتمثيل وغيرها.
- استخدام طرق التدريس التي تعطي التلاميذ فرصاً للكلام كطريقة المناقشة أو حل المشكلات أو مجموعات العمل.




[/align][/cell][/table1][/align]

[فــوفي]

[align=center][table1="width:95%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]
مراجعه المحاضره السابعه


المقدمة في مهارة التعبير:

• لا بد أن تكون هناك مقدمة واضحة.
• لا بد أن تكون المقدمة معبرة ومختصرة لكن ليس اختصاراً مخلاً.

....................................


مظاهر التمكن من مهارة الكلام:
- التعبير عما يشعر به دون خوف أو خجل وإبداء رأيه
- نطق الألفاظ نطقًا سليماً مع حسن اختيار الألفاظ المعبرة والابتعاد عن الكلمات العامية.
- إجادة استخدام المترادفات والمتضادات.
- حسن ترتيب الأفكار وتسلسلها وترابطها مع الفكرة الرئيسة للموضوع.
- الانفعال مع الأحداث التي يسردها, مع الصوت الواضح المعبر, وعدم التلعثم أو التكرار مع تصحيح الخطأ ذاتياً.
- تدعيم الأفكار بأدلة وربط الماضي بالحاضر والمستقبل في كلامه.
- تقدير الوقت المتاح للكلام, وإجادة ختم الموضوع,
- الصراحة في الكلام, والجهر في القول, واحترام المستمعين, ومشاركة الآخرين في الكلام, وتلوين الصوت في غير تكلف, والقدرة على المجاملة.
.....................................

المهارات التي تهدف حصة التعبير الشفهي الى تنميتها لدى المتعلمين هي:

1- مهارات في النطق: مثل:
إخراج الحروف من مخارجها الصحيحة ونطقها بطريقه صحيحه.
2- مهارات في الألفاظ: مثل:
استخدام الألفاظ والمترادفات والمتضادات في سياقها السليم.
3- مهارات في الجمل: مثل:
تكوين الجمل تكويناً تاماً. واستخدام الجمل الاسمية والفعليه
4- مهارات في الأفكار: مثل:
ترتيب ووضوح و ترابط الأفكار وتسلسلها.
5- مهارات في طريقة الأداء: مثل:
تجنب التكرار - تمثيل المعنى - حسن الموقف - التحكم في التنفس.

...............................
طريقة إعداد درس التعبير الشفهي:
يبدأ التخطيط لدرس التعبير الشفهي ذهنياً من حيث:
- التفكير في الموضوع المناسب لتلاميذه, فحسن اختيار الموضوع هو البداية.
- تحديد الأسلوب المناسب لتقديم هذا الموضوع, والمواطن التي سيمنح فيها المتعلمون الفرص للكلام وكيفية إثارة المتعلمين للاسترسال في الكلام.
- تحديد أهداف الموضوع خاصة الهدف المهاري, على أن يكون التركيز على مهارة واحدة من مهارات الكلام, ويأتي التخطيط الكتابي كترجمة لما خطط ذهنياً.

وعناصر الإعداد الكتابي لدرس التعبير الشفهي هي:
الإطار العام: التاريخ والحصة والفرقة والمادة.
عنوان الموضوع:
1- أهداف الدرس: الهدف المهاري وغالباً ما يستخدم الأفعال السلوكية( ينطق, يعبر, ويستخدم, يكون جملة).
2- الوسائل التعليمية المستخدمة: الصور اللملونة أو نماذج أو عينات يدور حولها الكلام, وتمثل حوافز وإعانات للحديث.
3- خطوات السير في الشرح( إجراءات التنفيذ):
أ‌- التمهيد: عن طريق التهيئة النفسية ثم تقديم للموضوع وصولاً إلى مضمون العبارة.
ب- عرض العبارة:ويشمل العرض كتابة العبارة على السبورة وقراءتها قراءة جهرية نموذجية من قبل المعلم وكذا واحد أو اثنين من المتعلمين القراء, ويختتم العرض بتفسير المعلم للعبارة شرحاً مفرداتها الصعبة, وموجهاً سؤالاً لتلاميذه للتأكد من فهمهم لهذه العبارة.
ج- المناقشة:وتتضمن مجموعة من الأسئلة التي تتطلب إجابات مطولة ومناقشة هذه الإجابات والأفكار مع المعلم وباقي المتعلمين ومناقشتها بشكل شفوي.
د- التقويم.
هـ -الواجب.
و- النشاط.


[/align]

[/cell][/table1][/align]

[فــوفي]

[align=center][table1="width:95%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]

مراجعه المحاضره الثامنه

تابع تدريس اللغة الشفهية:

(تدريس الاستماع*تدريس التعبير الشفهي*تدريسالقراءة )

تدريس القراءة

تعريف القراءة بمفهومها البسيط:
هو التعرف على الرموز المكتوبة(من حروف وكلمات) والنطق بها نطقاً صحيحاً وفهمها.
القراءة بمفهومها الشامل:

هو الذي يلبي حاجات المجتمعات وهي عملية عقلية عضليه انفعالية دافعية تشتمل على التعرف على الرموز المكتوبة والنطق بها وفهمها وتذوقها ونقدها وحل المشكلات في ضوءها

• عملية عقلية:أي تحتاج إلى استخدام العقل في الإدراك, التفكير, التذكر
• عملية عضلية: أي تستخدم فيها عضلات جهاز النطق الإنساني لإخراج الكلمات والحروف
• عملية انفعالية:هو التفاعل مع كل ما يقرؤه بعواطفه ومشاعره
• القراءة عملية دافعية: هناك دافع يدفع الإنسان للقراءة

........................
مواصفات القارئ الجيد البارع:
- أن يكون قادراً على أن يكتب,و يستنتج,
- قادر على فهم اللغة, ومواجهة الجمهور, وحل المشكلات.
....................................

أنواع القراءة:

تنقسم القراءة الى عده اشكال على أساس~

• على أساس الشكل العام( الغاية).~> ( قراءه صامته – قراءه جهريه )
• على أساس الغرض العام للقارئ.~> (قراءة الاستماع والمتعة – القراءه الدراسيه)
• على أساس الغرض الخاص للقارئ.~>(كأدارة الوقت - تنميه الذات –روايات متخصصه)
• على أساس المادة المقروءة.~>( كتب علمية - قصص –كتب السياسية- أدبية- تاريخية- مغامرات)
• على أساس النشاط القرائي.( قراءه خاصه للفرد نفسه فقط (صامته)– أو قراءه عامه مشتركه للفرد وللمستمعين (جهوريه ) )

...................................

مراحل تعليم القراءة:

• مرحلة الاستعداد لتعلم القراءة.( تكون قبل المدرسه )
• مرحلة البدء في تعلم القراءة.( تبدأ من الصف الاول الى الصف الثالث)
• مرحلة اكتساب مهارات القراءة.( تبدأ من الصف الرابع الى السادس )
• مرحلة النضج والتوسع في اكتساب القراءة.(مرحله المتوسطه والثانويه )

......................................

عوامل الاستعداد لتعلم القراءة:
أ‌- العامل العقلي:
- تعليم القراءة للطفل الذكي أيسر وأسرع من الطفل غير الذكي
- تعلم القراءة يعتمد على مدى النضج العقلي
- تعلم القراءه متعلق بالعمر العقلي فعند العمرالعقلي 5سنوات يكون مستعد لتعلم القراءه
ب‌- العامل الجسمي:
- يحتاج تعلم القراءة إلى نضج البصر والسمع والنطق
- التأكد من مدى قدرته على التمييز البصري والسمعي
- الحالة الصحية العامة للطفل

ج - العامل النفسي:
- تتطلب عملية المواجهة اتزاناً وثقة في النفس وقدرة على التحمل وشجاعة وجرأة.
- إن للثبات الانفعالي أثراً كبيراً في تعلم الطفل للقراءة

د‌- العامل اللغوي:
- يحتاج الطفل ثروة لغوية معقولة حيث يتأثر مدى استعداده لتعلم القراءة
- التمكن من صياغة الأفكار بعبارات دقيقة وسهلة.
- الاستعداد للقراءة يمكن أن يتأثر بمدى قدرة الطفل على حكاية القصص أو سرد المواقف أو وصف الأحداث.
هـ- عامل الخبرة:
- الحرص على التوسع في خبرات الطفل عن طريق الزيارات والرحلات والمناقشات وسماع البرامج الإذاعية, ومشاهدة البرامج التلفزيونية المفيدة كل ذلك يساعد على زيادة خبراته سعه وعمقاً.
........................................
طرق تعلم القراءة:
1- الطريقة التركيبة ( الجزئية):هي الطريقة التي تبدأ بالجزء (حرف, فكلمة, فجملة) وتنتهي بالكل

- وقد يراعي ترتيب الحروف عند التعليم فتسمى الطريقة (الألف بائية)
- وقد لا يراعي الترتيب فتسمى الطريقة(الأبجدية).
- ويبدأ التعلم بالتعرف على أسماء الحروف وأصواتها
- وبعد ذلك تعلمها في حالات الكسر أو الضم أو الفتح ثم المد بالألف, والواو, والياء وذلك نطقاً ورسماً.
أ- الأبجدية الهجائية: تعلم الأطفال قراءة الحروف قراءة سليمة من الألف إلى الياء.
ب- الصوتية:تعليم أصوات الحروف( بالفتح, الضم, الكسر).

2- الطريقة الكلية ( التحليلية):هي الطريقة التي تبدأ من الكل إلى الجزء ( جملة, كلمات, حروف).
3- الطريقة التوليفيةهي التي تجمع الطريقتين التركيبية والتحليلية

.......................................
أهداف تعليم القراءة:

1- الهدف العام ( الهدف التربوي ): أن يكتسب التلميذ مهارات القراءة,.

2- الأهداف الخاصة (الأهداف التعليميه ): <~ في الحصه

• إكساب المتعلم الثروة اللفظية اللغوية.
• تعليم التلاميذ القراءة الجيدة المضبوطة بالشكل.
• تعليم التلاميذ إخراج الحروف من مخارجها الصحيحة.
• تنمية قدرة التلميذ على التفكير والفهم.
• تعويد التلاميذ على حاسة النقد.
• تساعد التلاميذ على حل المشكلات.
• زيادة القدرة على التنبؤ.
• المساعدة على التقويم

[/align][/cell][/table1][/align]

[فــوفي]

[align=center][table1="width:95%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]

مراجعه المحاضره التاسعه

الكتابة (مفهومها, أهميتها, علاقتها بالفنون الأخرى).

صعوبات الكتابة العربية, والجهود لتيسيرها.



- الكتابة كما عرفها فولتير هي (صورة لصوت) فكلما تطابقت الصوره مع الصوت كانت الكتابه مثاليه
- الكتابة وعاء يحفظ اللفظ والمعنى معاً, وهي الوسيلة الأكثر ثباتاً واستمراراً.
- والكتابة لم تكن بصورتها الحالية, بل مرت بعدة مراحل حتى وصلت إلى ما هي عليه الآن



مراحل الكتابة:

• مرحلة التصوير المادي: حيث رسم الإنسان صور الماديات ليدل عليها بها (مثلاً صورة شجرة لتدل على شجرة).
• مرحلة التصوير المعنوي:عندما وجد الإنسان أن بعض المدلولات لا صور لها كالمعاني المجردة أخذ يرسم ما يلزم لهذه المعاني(مثلاً رسم قلم يدل بها على الكتابة).
• مرحلة التصوير الحرفي:وهي تصوير الحروف التي تتكون منها الكلمات والجمل كل حرف بصورة, ومن مجموعة الصور تتكون الكلمة أو الجملة التي يراد التعبير بها.
• مرحلة الحروف الأبجدية:وهي المرحلة الأخيرة التي استبدلت فيها الصور بالحروف الأبجدية.

................................................
أهمية الكتابة:
- وسيلة من وسائل الاتصال.
- وسيلة للتعبير عما يدور في النفس والخاطر.
- أداة مهمة لبيان ما تم تحصيله من معلومات.
- وسيلة للتفكير المنظم والإتقان وقت الملاحظة.
......................................
القيمة التربوية للكتابه:
- من ادوات التعليم المهمه حيث يحتفظ المتعلم بما يدرسه بها.
- مجال لاكتشاف مواهب المتعلمين من الناحية الأدبية.
- وسيلة من وسائل التقويم عن طريق الاختبارات التحريرية.
........................



مراحل تعليم الكتابة للأطفال ثلاث:

• مرحلة التمهيد للكتابة.( الهدف إثارة الاهتمام الاطفال بتعليم الكتابة- تدريبهم على التحكم الحركي)
• مرحلة تعليم الكتابة.(استخدام طرق تدريس وتعليم الكتابه- تنمية المهارات والعادات السليمه للكتابه )
• مرحلة الإتقان . (أسلوب أكثر نضجاً في الكتابة.- إملاء, خط, تعبير تحريري)

...................

صعوبات الكتابه من ثلاث جوانب:

• من ناحية رسم الحرف.
• من ناحية الضوابط .
• من ناحية المصوتات.
• ...................

1- صعوبات من ناحية رسم الحرف:
أ) تتعدد صور الحرف الواحد:
- يتغير رسم الحرف العربي حسب انفصاله أو اتصاله,
- تتنوع أشكاله حسب موقعه في الكلمه
مثال / (مـ ـمـ ـم) أو (هـ ـهـ ـه)
- هذا التعدد في صور الحرف يؤدي إلى إرباك المتعلم
ب) تقارب أشكال بعض الحروف:
- في الكتابة العربية الحالية حروفاً متشابهه تتقارب شكلاً مثل (ب, ت, ث, نـ , يـ , ج, ح, خ,ص,ض,س,ش... )التنقيط للتفريق بين هذه الحروف
ج) النقط:
- (النقط) من الصعوبات التي تعترض طريق متعلمي الكتابة
-النقط تؤدي إلى اللبس والخلط بين الحروف, وخاصة إذا ابتعدت هذه النقاط عن مكانها بسبب خطأ املائي في الكتابه يحدث اللبس
- اذا تجاورت الحروف المنقوطه في الكلمه الواحده ايضاً يحدث اللبس ومثال لذلك (يثبت, ينبث, البنين, البنتين, التنين)
د- النَبِرة: هي السنه الصغيره الموجوده والمتصله في بعض الحروف
( البـ , التـ , النـ , اليـ , والهمزه على ي ئـ , سـ , ِشـ , صـ , ضـ , )
يحدث لبس عند اتصال هذه الحروف في الكلمه وعدم التفريق بين السنه الخاصه بشكل الحرف وبداية الحرف الذي يليه قد يزيد سنه او ينقص سنه مثل كلمه
سنبله ~> يحدث لبس بين اسنان السين وسنه النون وسنه الباء لايفرق المتعلم الناشئ بينها
.............................
2- من ناحية ضبط الحرف العربي:
أ) صعوبة الشكل( او التشكيل ):(الضمة, الفتحة, الكسرة)
لا يضبط نطق الكلمة إلا بها, لأنه يبين معنى الجملة
مثلا تشكيل كلمة(علم) فإن معناها يختلف باختلاف حركاتها (عَلَمٌ , عُلِمَ , عَلِمَ ) .
ولأن المتعلم لم يتعود على الكتابة المشكلة, فإن ذلك يؤدي إلى الوقوع في الخطأ الإملائي
- فالضمة قد يقلبها واوًا عند الكتابة كـ (يوسرع) بدلاً من (يُسرع)
- والتنوين قد يقلبه المتعلم نوناً كـ (أشكالن) بدلاً من (أشكالاً)
- يمكن القول أن الشكل (التشكيل ) أوضح وجوه النقص في الكتابة العربية).
ب) الإعراب:
- بالرغم من ان الاعراب صعوبه تختص بعلم النحو, إلا أنها ذات علاقة بالكتابة, وبصورة الكلمة المكتوبة,
مثل (ادع, لم يلق)
(ادعُ إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة)


ادع ; فعل أمر مبنى على حذف حرف العلة و لذلك كتبت بهذا الشكل بحسب الاعراب بدلا من ( ادعو )
لم يلق ~> فعل مضارع معتل الاخر مجزوم بلم وعلامه جزمه حذف حرف العله ى بدلا من ( يلقى)
............................


3- صعوبة الحرف العربي من حيث مصوتاته :( الصوت قصير المد (الحركات)_ والصوت طويل المد (حروف المد ))

- الصوت قصيرالمد(الفتحة, الضمة, الكسرة, السكون)
- الصوت طويل المد(حروف المد واللين (ا, و, ى))
التمييز بين قصار الحركات, وطوالها صعوبة تعتري التلاميذ عند الكتابة, فالبعض لا يفرق بين الحركات وحروف المد في الكلمه فمثلا:
( لهُ ) يكتبها البعض (لهو),
( بهِ ) يكتبونها (بهي)

[/align][/cell][/table1][/align]

[فــوفي]

[align=center][table1="width:95%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]

مراجعه المحاضره العاشره

تدريس الإملاء.

- الإملاء بعد من أبعاد التدريب على الكتابة ( تعبير + خط + إملاء) في إطار العمل المدرسي
- كما أنه مقياس دقيق لمعرفة مستوى التلاميذ الكتابي خاصة والتعليمي عامة.
- فرع من فروع اللغة العربية مهمه للحكم على صحة الكتابة وسلامتها
- الإملاء هو رسم الحروف والكلمات والجمل رسماً صحيحاً وفق القاعدة.

.......................
أنواع الإملاء:
1- إملاء منقول: يقوم الطالب بنقل القطعة الإملائية من السبورة أو الكتاب كما هي.
2- إملاء منظور:بعد انينظروا الطلاب للقطعه ويقرأوها يقوم المعلم بحجبها ويمليها عليهم
3- إملاء اختباري:يقوم المعلم بإحضار قطعة غير معلومة للطلاب ويختبرهم عليها حتى يتأكد من أنهم قد استوعبوا المهارة التي قد درسهم عليها من قبل.
................................
الأسس العامة الواجب إتباعها لتدريس الإملاء:
- الاهتمام بالمعنى قبل التهجئة عن طريق ربط الإملاء بالأعمال التحريرية.
- تدريس الاملاء عملياً لتتحقق المنفعة للتلاميذ.
- التأكد من فهم النص المكتوب عن طرق مطالبة التلاميذ بالإجابة على أسئلة متنوعة.
- القراءة الجهرية للنص الإملائي ضرورية, مع مراعاة تمثيل المعنى, وإخراج الحروف من مخارجها.
- التركيز على مهارات الإملاء, وتنميتها في تتابع واستمرار.
- الاكتفاء بمهارة واحدة في الدرس الواحد.
- الاهتمام بالإملاء في كل الواجبات المدرسية.

........................................

خطوات تعليم مهارات الاملاء:

• شرح نظري، من المعلم.
• أداء نموذجي، من المعلم أو أحد الطلبة المتميزين.
• تطبيق المتعلم.
• التقويم.

.......................................

المهارات الإملائية:

• مهارات المد ( بالألف, الواو, الياء).
• مهارات التنوين (الرفع , النصب , الجر ).
• مهارات رسم الألف اللينة. (ى)
• مهارات رسم الهمزة ( الهمزة في أول الكلمة, الهمزة المتوسطة على السطر, والألف, والواو, والنَبِرة, الهمزة المتطرفة على السطر, والألف, والواو, والياء).
• مهارات استخدام علامات الترقيم: الفاصلة, الفاصلة المنقوطة, النقطة, علامة الاستفهام, علامة التعجب, النقطتان الرأسيتان, علامة التنصيص, الشرطة, القوسان أو الهلالان.
• مهارات رسم الكلمات التي بها حروف تنطق ولا ترسم أو التي ترسم ولا تنطق.
• مهارات الرسم العثماني.

.......................................

بعض القواعد الإملائية:
أ) الحروف التي تنطق ولا تكتب: الالف في (ذلك, لكن, هذا, هؤلاء, الرحمن.)
ب) الحروف التي تكتب ولا تنطق:حضروا, عمرو, مائة.
ج) تاء التأنيث المفتوحة:تأتي في نهاية الجملة, وتلفظ تاء في كل حالات الوصل (حضرت المعلمة) والقطع (وانصرفت).
د) التاء المربوطة:تأتي في نهايه الجملة, تلفظ في القطع هاء وفي الوصل تاء (حقيبة فاطمة).
(الله) تنطق هاء في كل حالات الوقف والوصل.
هـ) همزة الوصل والقطع:همزة الوصل تنطق ولا تكتب, أما همزة القطع تكتب ولا تنطق.
- الفعل الثلاثي و الفعل الرباعي ~ همزه قطع ( أكل . أمر .أسر) (أكدٌ, أعطى, أجاب)
- الفعل الخماسي و السداسي ~همزه وصل (افتدى, اخترع, اكتسب) (استنتج, اكتشف)
و) (أل) الشمسية:تكتب ولا تنطق ( الشمس, الصداقة, الصحراء, الدمام).
ز) (أل) القمرية:تكتب وتنطق ( القمر, البحر, الجمل, الكتاب).
ح) التنوين:
- إذا اختُتمت الكلمة بهمزة وكان ما قبلها ألفًا فيوضع التنوين على الهمزة فقط،
- وإذا لم تسبق الهمزة بألف فيوضع التنوين على الهمزة ويوضع بعد الهمزة ألفٌ، مثال ذلك (شتاءً وفضاءً) (بدءًا، ضوءًا).
ط) المد بأنواعه:
- المد بالألف ~ > منازل, نهار, أشجار,
- المد بالواو ~> مخلوقات, يعبدون, النور,
- المد بالياء ~> عيد, قديم, الجميلة, زينة

[/align][/cell][/table1][/align]