❥♫عٍــينيُ ليـآ شُـآفٍـتـہِ ولـوٍ شْـوفـہآ مـآشْ سٍتــہ عـلىُ سٍتــہ يـعُودٍ نظرـہـآ»❥♫

[هٍدى ـآلقحطآني♫]

مَا أَجْهَلَ الَنْاسّ الْذِيَنْ يَتَوَهَمُونَ أَنْ الْمُحَبِّهِ تَتَوَلَّدُ . .
بِ الْمَعَاشَرةً الْطَّوِيِلْهِ / وَالْمَرَافِقَهِ الْمُسْتَمِرَّةٌ

إِنْ المُحبّهِ الْحَقِيْقيّهِ هَّيْ :
ابَنْةَ ( التَفَّاهُمْ الرُوحِيّ ) وَإِنْ لَمَ يِتْمَ هَذَا التَفَّاهُمْ بِ لَحَظَةُ وَاحَدةً
لَا يِتَمَ بْعَامِ وَلَا بِجَيِّلٍ كَامَلٍ /
* كَيْفَ عُآَدُ لَوٍ اجْتَمَعَتِ ( المَعُآشرَهُ الْطَوَيِلَّهْ وآلمرآفقه المَستمَرهْ وَ الْتَفَآهُمْ الْرُّوْحِيُّ )


صَدِّقُوْنِي منْ تجرَبهَ رآح تَتَعَدُونَ حُدُوْدَ الْحُبِّ . .

[هٍدى ـآلقحطآني♫]

لَآ يَ لَيْلٍ لْآمَنّكِ غَشِيَتَهُ وَ الْعُبَّآدِ رُقُوْدٌ ,
أَمَآنِهِ حِبَّ لِيَ طَرَفَ " خَدِّهِ " وَ قَبِلَ رَآحَهَ إِيَدَيْنهُ .,
( )

[هٍدى ـآلقحطآني♫]

مَغْرُوْرَةٌ أَنَآإ بِكَ وَ مُتَّمَآدِيْهُ / وَأَعْلَنَهَآإ لِكُلِّ آلْنِّسَآءِ
لَيْسَتْ امْرَأَةً مِنَ لَمْ تَعْرِفْكَ وَ لَيْسَتْ أُنْثَىْ مِنَ لَمْ تَسْكُنُكِ
لَوْ كُنْتُ مُتُسَآمحَهُ قَلِيْلاً كُنْتُ تَرَكْتُ بَعْضُكَ لَهُمْ
لِ يَحْصُلُوْا عَلَىَ قَلِيْلٍ مِنَ آلْسَّعَآدَة وَلَكِنِّيْ أُحِبُّكَ حَدَّ آلْتَّطَرُّفْ
وَلَآ أَسْمَحَ لِأَيِّ كَآنَتْ أَنْ تُقَآسِمَنِي فِيْكَ حَتَّىَ " الْهَوَآءِ .!
كُلَّمَآإ ضَحِكَتْ لَيْ وَقُلْتُ : يَآ أَنَآنِيَّةَ ،
أُجِيْبُكَ : كَيْفَ لَآ أَصْبَحَ أَنَانِيَّةْ فِيْ حُبّ رَجُلٍ مِثْلُكَ ؟

( )

[هٍدى ـآلقحطآني♫]

* ‏​آلِتَرِفَّ فِيْ - قآمُوسِيّ ُ-
هُوَ لَيْسَ آَنٍ أُوْلَدْ وَفِيْ فَمِيْ ˛ ☇ مَلْعَقَهَ مِنْ ذَهَبٍ !
لَيْسَ بِالرَّفآهِيّهَ آَنٍ آَحِصِلِ عَلَىَ كُلِّ مَ أُرِيْدُهَ

وَ لَيْسَ انّ آمُلْكٍ المَآَلُ الْوَفِيّرِ حَتىَ أُسْرِفَ بهَ علىٌ غَيرٌ - هُدَىً -
ۈ لآ آَنٍ آُنْآِمً عَلَىَ وسآئِدّ ≈ الرِيِشّ ≈
فِيْ غُرَفٌه مَسآحتَهآإ مسسآحَةٌ˛بيَتَ بأُكْممّمّلَهٌ . .

* الْتَّرَفِ فِيْ - قآمُوسِيّ ُ-
آَنٍ أُسْرِفَ فِيْ ☇ إِحْسَآسِيّ إْلْيّيكِ ̵ حَدَّ الْبَذَخْ
- آَنٍ آَتنَفَّسَ آلعشَشقّ وَ آِشْهقَ "مِنْ آَلهَوىٌ "
- آَنٍ آبْطّشِ بُآلعَآطِفَه . . / ظْلممِماً ·̵ وَطُغْيَانَاً !
- آَنٍ آزُّهّدّ فِيْ (الْحُبِّ) حَتىَ آلضَّجّرِ
وَ آَنٍ آسٍتمَمَرِّ فِيْ ☇ حَبَّكَ إِلَىَ مَآَلَآَ يَعْلَمُوْنَ

-

[هٍدى ـآلقحطآني♫]

خذني ل بلد م في , شوآرعهآ [ مططر ] !
دآم المطر . . كله حـنين .!
خذني ل آمآكن مزعجه ل آلعآبرين ,
م آبغى سكون ,
آخآف لحظه آختلي مع ذآكره مليآنه ب [ وجيه , وتعب ] ,
وآبكي وآنآ موعود ب آلفرحه " هنـآ !
وآحن له . .
وآنآ صديقه ل الظلآم ول المطر !
وعشآن آحآفظ ع آلصبر , ب آصلي فرضي / وآنـآ آ م ,
آبكره آلليل الطويل .!
وآبعشق إزعآج [ النهآر آلمزدحم ] !
بسس المهم :
م آختلي مع ذآكره مليآنه ب [ وجيه , وتعب ] !
وآكتب شعر . .
إذآ قريته بعد يوم آستنكره .!!
و و و آستغرب إني قد كتبته [ من كثر م هو حزين ] !
, آ آ آ ه يآهو قآسسي الحنين !
, آ آ آ ه يآهو قآسسي الحنين !
, آ آ آ ه يآهو قآسسي الحنين !

[هٍدى ـآلقحطآني♫]

أنا حبيبي عقب حافز . . تغير
تغيرت نفسه وشانت علومة
و الله يَ حافز أن وضعك .. يحير
شكلك عذولن مرسلتك الحكوِمة

[هٍدى ـآلقحطآني♫]

كـ أمّك أنآ !
أحبّك ” جدّاً .. “ أقلق ” عليك جدّاً .. ” أفكّر ” بك كثيراً”
أبكي إن مرضت .. و أفرح إن رأيتك مُبتسماً
أسكّنك بي و كأنّك فلذة كبدي
أحسّ بك و كأنّي أستنقصت شيئاً بـ قلبي و “ ملّكته ” يديك 1
و لكن الفرق : أنّ أمّك تحبّك كـ حبّها لـ باقي إخوتك
” و أنآ أحبّك وحدك

[هٍدى ـآلقحطآني♫]

ذآتَ يوم سألت آحدى آلأطفآل مَآ هو آلإشتيآق

قَد يكُون سؤآل كبير لطفل فَ أجآبني بآرتبآككْ وهوَ يقُول :

( أحسْ قلبي يوجعني أبي أشوفَه طول آلوَقت )

ضَحكت حينهآ لِ محآولته بأن يُخرج صيغة مفهومَه لي لَكنّه أصآب جداً بَ آلمعنى ’

بِ آلمنآسَبه آشتَقت لك ’

[هٍدى ـآلقحطآني♫]

إنتي كذآ هآلحين وإنتي كبيره

عذبهه وفي وجهك برآءة ( طفولهه )

بآلله أجل وشلون يومك صغيره

أكيد إنك شيء مآ أعرف ( أقولهه )



فهد آلمسآعد

^

وآلله فآتكك يآفهد كنت أجنن ’

[هٍدى ـآلقحطآني♫]

يَ جنُوني
قربّ منيْ ثوآنيّ ..
............{ آشٌتَقتتِلك هٌـ ِآلمسسسآء
.......ِوٌديَ آحضَنِك َبِ ضَلِوُعَيِ
.......وِآَتنفِسّ كلٌ آإشَيِآآئيْ مَعاٌك

’