|
مدونات الأعضاء قسم خاص يستطيع العضو انشاء مدونة خاصة به يكتب فيها مايشاء حسب قوانين الملتقى. |
|
أدوات الموضوع |
2013- 9- 21 | #11 |
مُتميزة - بمدونات الأعضاء
|
رد: Abrar
كن ذاتك .. ،، إن الناس الذين يقولون أنهم لا يستطيعون أن يكونوا ذاتهم عادة ما يدعون أن شخصًا ما يحول بينهم وبين ذلك . ،، كيف يمكن لذلك أن يكون حقيقيا ؟كيف يمكنك أن تكون أي شخص غير نفسك ؟ من الممكن أن تتوقف عن كونك ذاتك في حالة خوفك من خوض مخاطرة ما . لكنك حينئذ سوف تصبح تحت وصاية أي شخص سوف يقوم على حمايتك . ،، ولسوء الحظ ، فإن الشخص الذي يقوم بحمايتك يتوقع منك أن تتصرف بالطريقة التي يرى أن عليك التصرف بها . ،، بعبارة أخرى بالطريقة التي قام ذلك الشخص بإنقاذك فقط كي تتبعها . أذا كنت تخشى من أن تكون ذاتك ، فمن المحتمل أنك ترهب فكرة أن تعتني بنفسك او أن تمسك بزمام أمورك دون تدخل خارجي . ،،،، تقبل استقلالك وكذلك إحساس العزلة الملازم له بأن تكون على استعداد لأن تسلك طريقك بمفردك ، ليس كنوع من التحدي بل كاختيار . فإذا كان هناك من يريد مصادقتك –صحبتك – لا بأس ، ولكن لتجعل الغرض من اختيار طريقك في الحياة هو أن تحافظ على صحبة أفضل من يمكن صحبته (وهو نفسك بالطبع ) ، _ لا أن تعتمد على قوة الآخرين . ،، إذا كنت تخشى أن تكون ذاتك ، فمن المحتمل أنك تخشى إثارة غضبك . إنك تشعر بضرورة أن تضمر غضبك بداخلك ، وإلا فقد تغضب الشخص الذي تعتمد عليه في حمايتك وبقائك على قيد الحياة ، أو تخشى حرمانك من مزايا شيء ما إن عبرت عن ذاتك . ،، لذلك فأنت تكظم غيظك ، وبعد فترة يتمركز في أعماقك .حينئذ سوف تكره نفسك لإحساسك بالضعف ، والدونية ، وبأنك لست ذاتك . ،، إنها حقًا دائرة مفرغة . ولم تكن لتقع في شركها أبدًا إذا كنت على سجيتك . كلنا معرض للخطأ ، لكنك لديك الحرية كي تصحح أخطاءك . قد تجرح الآخرين ، لكنك قادر على أن تعتذر لهم وتتعامل مع غضبهم . قد يجرحك الآخرون ، لكنك تشعر بدرجة من القوة الداخلية كفيلة بأن تجعلك قادرًا على الحب مرة أخرى . ،، أنقذ نفسك افعل ما تراه في صالحك . عبر عن ذاتك . اعثر على حياتك وعشها بطريقتك وإن لم تستطع التصرف تجاه مصلحتك القصوى ، فإنك بكل تأكيد لن تستطيع أن تتصرف تجاه مصالح أي شخص أخر . _ إنني ذاتي إنني فقد ذاتي وأنا على يقين من أن ذاتي تكفيني كتاب : فجر طاقتك الكامنة في اﻷوقات الصعبة. |
2013- 9- 21 | #12 |
مُتميزة - بمدونات الأعضاء
|
رد: Abrar
تتسعُّ أحلامنَا وتتفاوتُ حتى تشكّل عالمًا دائريًا كعالمنَا من خيال، حتى أحلامنا يا صديقي هي رزقُ الله الذي ساقه إلينا. نسعى في هذهِ الحياةُ طويلًا على ظنِّ بأنّنا أعلى من البسطاء قدرًا لأنّ أحلامنا الكبيرة ستغيّر وجه البسيطة عكس أحلامهم التي لن تغادر أسقف بيوتهم. نزدادُ علمًا وحلمُ إصلاح الأرض يومض في قلوبنا علّنا نضيء ظلمة الطريق.. ،، حتّى نصل لنقطةٍ في الطريق نُدرك فيها أنّ معيار الكرامةِ الحقيقي في “التقوى”، لا جدوى من معرفةٍ لا تغيّر جوهرنا ليكون أزكى وأتقى، لا جدوى من حلمٍ يصلح الخارج ويصنعُ الخراب في قلوبنا.. ،، كان على قلوبنا وجوهر الروح كلمّا تقدم العمر ومضى أن يكون أتقى إلى الله من ذي قبل.. _ حتى إذا ما وقفنا على صعيدٍ واحد كان حسابُ الله لنا على أحسننا عملًا.. ،، يا صديقي تزكيةُ الجوهر توازي تزكية الأرض وإصلاحها.. صلاحٌ داخلي يعبر للخارج فيكون في مشيئة الله يغيّر به كيف يشاء، وتذكر يا صديق أنّ كل الأحلام تتكامل لتصنع عالمًا يدورُ بإستمرار. .. - رحاب سليمان |
2013- 9- 24 | #13 |
مُتميزة - بمدونات الأعضاء
|
رد: Abrar
،،
،، |
2013- 10- 7 | #14 | |
مُتميزة - بمدونات الأعضاء
|
التعليقات
اقتباس:
،، شكراً لك ، على كرمك و لطفك ، حضورك و كلامك هو الي يجنن آمين وياك يارب .. ،، و عذراً ، على ردي المتأخر ، لأن تو أشوف تعليقك .. شرفتيني |
|
2013- 10- 8 | #15 |
مُتميزة - بمدونات الأعضاء
|
أتمنى أن أكون عند حسن ظن الجميع
،، ربما لا أستحق التميز ، لكن هذا يعتبر تحفيز لي ، على تقديم المزيد لأخواتي الجميلات ، الي جد ، أحب تعاونهم ، ولو أني أعتذر منهم على تقصيري خصوصاً بالإختبارات |
2013- 10- 21 | #16 | |
مُتميزة - بمدونات الأعضاء
|
التعليقات
اقتباس:
،، منوره بطلتك ، وسعيدة بتواجدك ،، شكراً لك ، على كلامك الجميل ،، وأنتِ كذلك ،، شرفتيني |
|
2013- 10- 21 | #17 |
مُتميزة - بمدونات الأعضاء
|
كن لبقًا
كن لبقًا ،، ،، لا ينبغي عليك قياس العالم بمقياس الكمال ، فذلك أمر يبعث على الملل و الإحباط ، لأن الجميع سوف يرسبون في ذلك الاختبار . _ حينما يخبرك شخص ما بأنك قد قمت بعمل جيد ، فقط قل له " أشكرك " لا توضح له كيف أنك فشلت في الوصول إلى أهدافك . أو عندما يبدي شخص ما إعجابه بملابسك أو أدائك لا تقلل من شأنك، فأن ذلك ليس تواضعًا . _ إن إقلالك من شأنك يجعلك في مترلة أعظم من مترلة الآخرين . فقد يظهرك ذلك كأنك صياد للمجاملات . ولكن الأهم من ذلك أنك تحقر من شأن الآخرين حينما تقول " ما الذي أمكنك بالفعل أن تعرف ؟" إنك بذلك تقلل من شأن آرائهم وذلك ليس من اللباقة في أو الكياسة على الإطلاق . _ كن لبقًا في الاعتراف بأنك مدين للآخرين . أنت لم تخترع العجلة ، ومهما كان حجم تقديرك لما يستحقه عملك من ثناء ، فإن هذا لا ينفي معاونة الآخرين لك . _ لقد عاونك الآخرون على طول طريقك نحو النجاح حتى أولئك الذين تعتقد أنهم كانوا يعترضون . وهؤلاء على الأخص لابد أن تكون لبقًا معهم . _ كن سمحًا في الصفح عن الديون . كن لبقًا في تعبيرك عن تقديرك للأفضال التي أسداها لك الآخرون خاصة في المواقف التي أظهر كرمهم تجاهك فيها مدى ضعفك . _ كن لبقًا عندما يتذكرك أحد . كن قادرًا على الصفح عن الأخطاء غير المقصودة . إن الآخرين مغرقون بمشاغل الحياة ، لذلك فإنهم معرضون للنسيان . فلم تصنع من تلك الهفوات مشكلة كبرى ؟ هل أنت بحاجة إلى إعادة التأكد من مثل تلك الأخطاء إلى هذه الدرجة ؟ عندما تكون رحيمًا يصبح الناس رحماء ، حيث يتذكرون عاداته ويضعون الأشياء في منظورها الصحيح ، ويعتذرون ، ويصادقون الآخرين . كل ما يتطلبه الأمر هو أن تظهر تسامحك ولباقتك في موقف عصيب حتى تجتازه بشكل أفضل . _ إنني مدرك أن القليل من الأشياء يحتاج بالفعل إلى هذا الاهتمام . إنني مدرك حقيقة أن الأشياء تأتي في ميعادها بالضبط . إن اليأس والقلق فقط هما ما يجعلانها تبدو وكأني تأخر عن ميعادها . إنني متقبل لحقيقة أني مكاني هو المكان الصحيح ، وأن مكان الآخرين هو المكان الصحيح بالنسبة لهم . {فجر طاقتك الكامنة في الأوقات الصعبة}
|
2013- 10- 29 | #18 |
مُتميزة - بمدونات الأعضاء
|
بحث عن نص
السلام عليكم
،، طريقة : " البحث عن نص " . في بر نامج الـ Word . ، نضغط على كلمة : بحث ثم تطلع لنا خانة ، نكتب فيها كلمة البحث . ،، [BIMG]http://store1.up-00.com/2013-10/1383061257411.png[/BIMG] ،، طبعاً في إعدادت كثيرة تخصصينها بالبحث ، و هذا مجرد تذكير . ،، البحث نحتاجة في تذكر معلومة أو مراجعتها ، يختصر علينا الوقت وعناء البحث بين الصفحات. و أيضاً نحتاجة كثير بأوقات الإختبارات و الواجبات ، إذا جينا ندور على معلومة . وأيضاً إذا تصفحتي كتاب أو صفحة بالموقع ، أنسخي كل شيء والصقية ببرنامج الورد . ثم أبدئي أبحثي . ،، أتمنى أستفدتوا ، ونفس الشيء ينطبق على أي برنامج مثل : pdf . إذا تبون أنزل طريقتها ، قولو لي ، من خلال التعليقات . |
2013- 11- 13 | #19 |
مُتميزة - بمدونات الأعضاء
|
مفاجآة جداً جداً جميلة ، جد ما توصف }
صباحُكم سعادة و صفاء ونقاء وعطاء و إبتسامة تعرفون لمآ الأم تكافىء طفلها ، إذا عمل شيء بسيط جداً و بالمقابل يفرح فرح كبير جداً . تشعرون كيف فرحته ؟ ! "هو ذا بالضبط الي أشعر فيه " أنا طفله و أنتوا الأم الي تعزز :"( أنا جداً سعيده لأرواحكم الجميله ، و ممتنه لكم كثير () كل من دعاء لي أو شكرني أو أبدى أعجابه أو .. أو .. } شكراً لكم ، بحجم السعادة التي تزرعونها بقلبي وأكثر . نوثق اللحظات الجميلة :"( صورة تذكارية لحصولي على التميز بقسم المدونات |
2013- 11- 17 | #20 |
مُتميزة - بمدونات الأعضاء
|
أنا أتألم إذن أنا موجود
أنا أتألّم إذَن أنا موجود يتألّم الإنسان كل يوم، ولا تكاد تخلو ساعة من يومه دون أن تتجلى فيها جدلية الألم والراحة، التي تُلازم ابن آدم منذ لحظة ولادته حتى لحظة رحيله. فمعظمنا يخشى الألم ويرغب في الراحة وهو يعلم أنها مؤقتة، أوليس الألم مؤقتاً أيضاً؟ كلما حكى لي أحدهم عن صراعاته في عمله، أُدرِكُ أن الألم الذي تجلبه لنا تلك الصراعات، هو من صنعنا نحن لا من صنع الحياة. فالصراع حكاية، ولكل حكاية نهاية، والعاقل هو الذي يعرف كيف يلمّ شتات نفسه خلال الأزمات، ويخرج منها بأقل الخسائر. عندما يخرج أحدنا من مشكلة ما وينظر وراءه، يُدرك مدى جهله لأنه عذّب نفسه كثيراً وأشقاها خلال تلك المرحلة، رغم علمه بأن المشكلة ستنتهي حتماً. يقول الدلاي لاما: «لا تقلق، فإن لكل مشكلة طريقين، الأول أن يكون لها حل، ولذلك لا تقلق، والثاني ألا يكون لها حل، فلماذا تقلق؟». إن الألم هو مرحلة تمر في حياة الإنسان، مثل المراحل الدراسية، ولكنها مرحلة متكررة، تكون غالباً من اختيار الإنسان نفسه. ولكن المشكلة ليست في الألم ذاته، بل في كيفية التعامل معه، فالإنسان هو الذي يقرر إلى أي مدى يسمح للألم بأن يتمكن من نفسه أو من جسده. الألم هو حالة ذهنية تصل فيها النفس إلى الحضيض، حتى يشعر الإنسان بأنه منسحقٌ تحت كومة أفكار ومشاعر سلبية تكاد تنفجر في رأسه. ولكي يتخلص المرء من تلك الحالة، فإنه يحتاج إلى أن يحلم.. نعم، يحلم بمرحلة ما بعد الألم، حتى يستشعر الراحة التي ستحل عليه عند بلوغه تلك المرحلة. أُصبتُ مرّة بمغص حاد فاسودّت الدنيا في عيني، وبعد أن رحل، شعرت بأنني قد عدت إلى الحياة، وفي اليوم التالي باغتني نفس المغص، وعندما تذكرت كيف سيكون شعوري بعده، بدأ الألم بالانحسار تدريجياً. قد لا يفارقك الألم، ولكنك تستطيع أن تفارقه. إن كثرة تفكيرنا في آلامنا تحيلها إلى واقع حتى وإن كانت وهماً، وتضخّمها في أعيننا رغم ضآلتها أحياناً. ألم تتساءل لماذا لا تموت القردة المصابة بمرض الإيدز بسرعة؟ الجواب هو؛ لأنها لا تعلم بأنها مريضة. إن من يستحوذ الألم على حياته يفقد الأمل، ومن فقد الأمل مات مرتين. يقول الطُغرائي: أُعلل النفس بالآمال أَرقُبها _ما أضيق العيش لولا فُسحة الأَمَلِ الألم أستاذ فَذّ، يخبرنا عن أنفسنا ويكشف لنا ما بَطَن من أسرارها وما احتجب منها عنا. والألم يقرّبنا من معرفة الحقيقة، فمعظم الحقائق مؤلمة، إلا أننا نسعى للوصول إليها. الألم مدرسة العظماء، وهو الطريق المؤدية إلى الحكمة، وكلما زادت الطرقات وعورة، كلما كانت نهايتها أجمل. لا يهم الطريق الذي تسلكه في رحلة الألم، ولكن الأهم هي الطريقة التي تتعامل بها معه. فهناك من يتجاهل الألم وهناك من يُنكره.. أن تتجاهل الألم يعني أنك مدركٌ له إلا أنك غير آبه به، تُواجهه بالمضي عنه وبعدم التوقف عنده، أما إنكاره فيعني أنك خائف منه، والخوف من الشيء يؤدي إلى تعظيمه. الانشغال بالألم هو توقّفٌ مؤقَتٌ عن الحياة، وهو إقحامٌ ساذج للعجز في عقولنا، والعظماء فقط من يرون في الألم أكبر دافع للمقاومة، فالجروح الغائرة تجعل الفرسان أكثر بسالة، ولو لم يوجد الألم لما كانت للنصر قيمة. الألم لا يدمّر الإنسان، بل الإنسان هو الذي يدمر نفسه عندما يختار الخضوع للألم، وأبشع صورة لذلك الخضوع، هي كثرة رثاء الإنسان لحاله وكثرة حديثه عن آلامه. الفاشلون يتحدثون عن آلامهم. والناجحون يتحدثون عن آمالهم. الناجحون يرون في الألم نعمة عظيمة، فكلما تألّموا أكثر كلما تحكموا في حياتهم أكثر، وعندما يتغلب الإنسان على آلامه يفهم المغزى من حياته. _ يتألم الإنسان عندما يختزل الحياة بكل معانيها وحكاياتها وأيامها، في ألم عضوي أو نفسي، وينسى أن الحياة أكبر من الألم بكثير، بشرط أن يفهمها جيداً. تُعتبر الوحدة أشد أنواع الألم قسوة، ولذلك يسعى الإنسان إلى إحاطة نفسه بأناس يحبهم ويحبونه، فصدور الأحباب خير دروع ضد الصدمات. الحب أفضل رُقْيَةٍ ضد الألم، والحُزنُ مع الجماعة فرحة. عندما تخلو النفس من أهداف، فإنها تكون أكثر عرضة للآلام، فالأهداف السامية تشغل الإنسان بعظمتها عن كل ما دونها، وكلّما عَلَت همّة الإنسان، كلّما تضاءلت الآلام في عينيه. الألم يجعلنا نحلم دائماً بغدٍ أفضل، ولولا الألم لتشابهت أيامنا، وعندما تتشابه أيامك فاعلم أنها قد قاربت على الانتهاء، والحياة دون أحلام هي حياة مؤلمة بلا شك. لو لم يوجد الألم لما وُجد الصبر، ولو لم يوجد الصبر لما وُجدت الفضيلة. إن الذي يتألم كثيراً يرحَمُ أكثر. الألم أفضل محفّز على الاستمرار، إنه ليس العصا وليس الجزرة أيضاً، بل هو الرغبة في التخلص منهما. لكي تتغلب على الألم، عليك أن تختار ذكرياتك ولا تجعلها تختارك، فذكرياتنا تصنع آلامنا وأفراحنا. قد لا نستطيع التغلب على الذكريات، لكننا نستطيع التغلب على الآلام. ياسر حارب
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
( كل الجمالْ والحروف الرآقيه هنا ي الرآقيه .. فيصل الأول ), ( كل الجمالْ والحروف الرآقيه هنا ي الرآقيه ، فيصل الأول ), مدونتك مميزة واصلي ربي يسعدك, مدونه رائعه abu_ahmed |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|