بكلمات مدادها الوفاء شيدتِ منارة عالية تعانق السماء ،،
تحية لقلمك الذي لابد أن نبحث عنه ، وتقديراً واكباراً واجلالاً لك
ولحروفك المضيئة ومعانيها السامية ولقلبك النقي الطاهر فقد
عشت مع كل حرف بطهر وصدق تلك المشاعر ،،
حفظ الله لك والدك وجعلك قرة عين له ،، وأدام الله مشاعرك الرقيقة العذبة
فهي صورة مشرقة لأجمل وأنبل المشاعر الصادقة ،، وكوني دائماً بهذا العطاء ،،