[ اللغة العربية ] : جميع محاضرات النصوص التطبيقيه سنه 3

[مرجانه]

جزاك الله خير

[Butterfly1434]

بالتوفيييييييييييق ان شاء الله

[الدعاء]

متابعه لكٍ موفقه عزيزتي وجعله الله في ميزانك حسناتكٍ..
شكرا على جهوودك

[اميرة صيغرونة]

استمري الله يوفقك دنيا واخره

[بين السطور]

مرجانه
3aSoLa
الدعاء
اميرة صيغرونة

تسلمو عزيزاتي على المرور..وبالتوفيق للجميع

[بين السطور]

النص الثالث : الحديث

• (سبعه) مبتدأ محذوف الخبر, تقديره "سبعة أشخاص وقلنا أشخاص لألايظن أن هذه الصفات خاصه بالرجال دون النساء أو العكس", وجاءة (سبعه) نكره للتعظيم والتفخيم.

• جميع هذه الأصناف عامه للذكر والأنثى ماعدا "رجل قلبه معلق بالمساجد" فهي خاصه بالرجال لأن الرجل تجب عليه الصلاة في المسجد.

• (يظلهم) لأن هؤلاء الأصناف لهم مكانه خاصه , وجاء بفعل مضارع للدلاله على استمرار هذا الثواب.

• (الله) صرح بالفاعل وهو لفظ الجلاله تشريفاً لهؤلاء الأصناف.

• (في) تدل على الإحتواء والاحتماء الدائم , وهذه اللفظه تدعم مالقيته هذه الالفئه من عظيم الثواب من أمان وطمأنينه.

• (ظله) الهاء عائده على الله, تدل على الاحساس بالقرب من الله والحماية والاحاطه.

• (يوم) ظرف زمان "أي يوم القيامة" وتحديد اليوم ليبين هول ذلك اليوم وليؤكد المعلومه.

• (لاظل إلا ظله) يدل على اقتصار هذا الظل على الله وحده دون غيره وأن الله يخص تلك الفئه بذلك الثواب العظيم.

• (ظل) يحمل معنيان أحدهما ظل العرش والآخر التنزيه عن المكاره.
• كرر لفظة (ظل) للتأكيد, واختار الظل دون غيره من باب رفع شأنهم, دقه في اختيار لفظة (ظل) لأنه يجلب الشعور بالراحة والأمان.


_-_-_-_-_-_-_-_-_-_

• تعمد أن يأتي بمرتبة الإمام العادل أولاً لإفادة أن إذا صلح الإمام صلحت رعيته ولا يتحقق هذا الصلاح إلا بالعدل والعدل التام أمر صعب.
(عدْل) جاء بالمصدر بدل اسم الفاعل "عادل" لأن ذلك الإمام عادل كل العدل كأنه هو العدل نفسه, وذلك فيه مبالغه.


_-_-_-_-_-_-_-_-_-_

• (شاب نشأ في عبادة ربه)
ذكر شاب ولم يقل رجل لغلبة دواعي الهوى في سن الشباب ولمشقة هذا الأمر عليه, ولم يقل رجل لأنه بذلك قد يظن بأنه تاب والمقصود هنا أنه كان طائعاً لله منذ نعومة أظافره.

_-_-_-_-_-_-_-_-_-_

• (رجل قلبه معلق في المساجد)
• ذكر القلب دون غيره لأنه مركز الاحساس.
• قال(معلَّق) وأصلها "متعلق" حيث حذف التاء وضعف اللام ليدل على شدة حبه للمساجد.
قال (مساجد) جمع ولم يأتي بصيغة المفرد ليدل على أن قلبه متعلق بجميع المساجد وليس بمسجد معين.

_-_-_-_-_-_-_-_-_-_

• (رجلان........)
• (تحابا) على وزن تفاعلا وهي من أفعال المشاركه للدلاله على أن الحب بين الطرفين كان متبادل وخالصاً لله, ولذلك جاء بصيغة التثنيه (رجلان).
• (في) تدل على الاحتواء للدلاله على ان هذا الحب في الله وخالي من المصالح الدنيويه.
• (اجتمعا+تفرقا) طباق ليبين أن حبهما مستمر وخالص لله.
(عليه) تكرار لإفادة التأكيد وهي من أجل الاستعلاء كأنه يدل على إطباق هذا الحب في الله بين الرجلين.

_-_-_-_-_-_-_-_-_-_

• (رجل دعته.................)
• سبب إحتلال هذا الرجل لهذه المرتبة العظيمه هو أنه لم يجري وراء تلك المرأة بل هي من دعته وهو أمتنع عنها.

• (فقال) الفاء تدل على سرعة القول وهذا القول كان بلسانه لا بقلبه والقول باللسان أدعى للزجر وأنه لم يفكر في الامر بل أجاب بسرعة.
• (إني) للتأكيد والاستعداد.
• (أخاف) فعل مضارع يدل على استمرار هذا الخوف.
(الله) صرح بلفظ الجلاله ليثير الخوف في نفسها ونفسه.

_-_-_-_-_-_-_-_-_-_

• (لاتعلم شماله ماتنفق يمينه) هذه العباره مثال فيه مبالغه, للدلاله على المبالغه في اخفائها.
(فأخفاها) الفاء تدل على سرعة إخفائه للصدقه, (أخفاها) للدلاله على انتهاء الغايه.


_-_-_-_-_-_-_-_-_-_



• (ففاضت عيناه) الفاء تدل على سرعة البكاء من خشية الله , (فاضت) تدل على المبالغة في الخشوع.
• (خالياً) للإحتراز عن الرياءوالنفاق.
(ذكرالله) أي باللسان والقلب للدلاله على الخشوع.
* شبه العينان بالإناء الفائض للمبالغه على شدة الخشوع.
_-_-_-_-_-_-_-_-_-_

التعليق العام على النص:
* إمام , شاب,.......إلخ : جاءة نكره لتعظيم شأنها.
* الحديث فيه ايجاز قصر لأنه يحمل ألفاظ قليله ذات معاني كثيره.
* ذكر الجزاء قبل الأصناف للتشويق ولشد الانتباه.
* ذكر المساجد لأن فيها احياء لذكر الله.
* ذكر الصدقه لأن فيها تكافل اجتماعي.

[بين السطور]

النص الرابع : قتيل الحب

مناسبة النص: زواج محبوبة الشاعر من غيره.

• الفكرة الرئيسيه: حزن عروه على زواج عفراء.
• الأفكار الفرعيه:
1-3= طلب العون.
4-7= وصف حالته الشعوريه.
8-13= تمني لقاء المحبوبه.
14-15= وصف حالته الشعوريه.
16-19= فعل الوشاة.
20-24= وصف حالته الشعوريه النهائيه.
• نلاحظ تكرار حالته الشعوريه.

_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_

1- يتخيل عروه أنه يخاطب شخصين , حيث قال(خليلي) وقد يكون الشاعر جرد من نفسه شخصين ليخاطبهما لشعوره بالوحده وحاجته للحديث, وليؤكد على وجودهما ذكر نسبهما (هلال بن عامر) وذكر المكان (صنعاء) وذكر الزمان (اليوم) وذكر اليوم لشدة حاجته ولأنه يريدهما بسرعه.
* تكرار أفعال الأمر (عوجا , انتظراني) ليدل على حالته النفسيه المتوتره وقلقه الشديد.
* (انتظراني) تدل على تعبه وعجزه النفسي لحزنه لفراق عفراء , وهذا يدل على ضعفه وحاجته للمساعده, وشدة اجهاده.

2- (ولا تزهدا.....واجملا) لا النافيه , هنا يدل على أنه بحاجه لمن يقف معه لما ابتلى فيه.
* (تزهدا الاجر) ليدل على أن مصابه عظيم.
* (عندي) ليدل على أنه هو المختص بهذا الحزن.
* (بي) قدمها لأهميتها ولبين بأنه هو المبتلى.
* (مبتليان) يدل على فصاحته.

3- (ألما على عفراء) أمر لأنه يريد الامر بسرعه وذكر اسمها للتلذذ بذكرها.
* (إنكما) يؤكد كلامه على تنفيذ طلبه بسرعه بسبب ذكر محبوبته.

4- (على كبدي) تدل على الاستعلاء , واطباق القرحة على كبده ثم ذكر أن هذه القرحه بسبب حبه لعفراء, ذكر الكبد من دون سائر الأعضاء وتدل على الألم والمرارة.
* (العينان) من أشد مواضع التعبير عن الحزن.

5- فيه تكرار لاسم عفراء للتلذذ بذكرها, قابل بين موقفه من عفراء وموقفها منه وقدم موقفه على موقفها ليبين مايحمله اتجاهها وماتحمله له من مشاعرلينقل إلينا مشاعر الحزن والرثاء والحزن على حاله ليثير مشاعر الشفقه لدى المتلقي.
* (أرجى) أفعل التفضيل ليبين شدة حبه لعفراء.

6- أنه حينما يريد القلب أن يهجر حبها هو نفسه من يشفع لها ويدافع عنها لشدة تعلقه بمحبوبته وهذا يدل على الحيره وشدة تعلقه بها.

7- أدخل في هذا البيت اسلوب الحوار (لا)للنفي , (بلى) للإثبات.
* جعل الجواب من الشفيعان مباشر للدلاله على حبه وتعلقه بالمحبوبه.
* (ثم أصبحا) للدلاله على التحول لهذا الرأي ليدل على ميله للشفاعه.
* استخدامه للـ(الصباح) ليدل على التجدد.

8- استخدم النداء والدعاء (يارب) تدل على شدة الحزن والضعف وشدة الحاجه.
*(أنت المستعان) جمله اسميه للتأكيد على شدة الحاجه.

9- نداء وتمني لكل اثنين مقترقين حتى وإن كانا من البهائم أن يلتقيا ليدل على شدة مرارته وضعفه وحاجته العظيمه للإنفراج.
* خرج من الأفق الخاص إلى العام.

10- يدعو الله ليرعى كل حبيبين.

11- كرر أسلوب النداء والتمني ليدل على شدة الحاجه.
* (محيا+متنا) طباق يدل على شدة حبه تعلقه بالمحبوبه.
* (كفنان) لم يوفق الشاعر في اختياره لهذه اللفظه والأفضل لو أنه قاله "كفن واحد" أوقبر واحد ليدل على تقربه وتعلقه بها , ولعل القافيه أجبرته على ذلك.

12- (نرعى القفر) تذكره لأيام الصبا وليدل على برائة أيام الطفوله وحبه العذري, (الدهر) لينسب مصائبه إليه وأنه سبب فراقه لعفراء.

13- (لآهوى الحشر) فيه تجاوز ديني ولعل فيه إغراق في الذاتيه.

14- (تحمّلت) شدد الميم ليدل على طول صبره وشدة مصابه وشدة حبه لعفراء.

15- في البيت تشبيه لتقريب المعنى وأتى بهذا التشبيه ليدل على حزنه وألمه الشديد.

16- (ألا لعن) ألا ---- > استفهاميه, (لعن) وصل إلى ذروة الإنفعال وشدته.

17- -----

18- -----

19- (تكنفني) أجمل من أحاطني لأنها تدل على الاحاطه التامه

20- (أذقتني) ليدل على أنها آذته وتعمق فيه وليدل على شدة المراره.

21- -----

22- أي أن حزنه فاق كل أحزان الخلائق وفي ذلك مبالغه .

23- (ويلي) ليدل على شدة عذابه, (ويلاً) ليدل على شدة عذابه وحزنه, (الكبد والأحشاء) تدل على المه الشديد.

24- انتقلت مناجاته هنا إلى هذيان المحموم المتعب, حيث أصبح يتحدث بحديث الغيبوبه النفسيه الغير مفهومه.



_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_

التعليق العام على النص:

• كثرة الافعال في هذا النص تدل على توتره الشديد واضطرابه.
• القصيده وجدانية المعاني والألفاظ (وجد, قلب, حبيب, .......... إلخ)
• عبر عن آلامه بصوره واضحه.
• القصيده من البحر الطويل ووفق الشاعر في ذلك ليخرج حزنه بشكل واسع.
• أكثر من حروف المد للمساعده في إخراج آهاته.
• أكثر من تكرار اسم محبوبته عفراء للتلذذ بذكرها.
• تكرار الافعال احدث تناغم موسيقي.
• كرر التمني المصحوب بالنداء ليدل على شدة عبراته وحاجته.

[بين السطور]

النص الخامس : نفثة مصدور وزفرة أسير لأبي فراس الحمداني.


الفكرة الرئيسيه: عتاب سيف الدوله الحمداني.
الأفكار الفرعيه:
1-26 : غزل.
27-37 : فخر.
38-47 : يقدم إعتذاره على الأسر.
48 – 54 : فخره بنفسه وبقومة.

_-_-_-_-_-_-_

1- عصي – دقه في إختيار المعنى---> ليدل على شدة الإمتناع.
أما للهوى ---> استفهام غرضه التعجب.
* اسلوب مجازي غرضه بيان سيطرة الحب على مشاعر الإنسان.

2- هذا البيت يحمل جواب السؤال المطروح في البيت الأولفي قوله ( بلى)--- >ليؤكد على خضوعه للهوى, (لوعة) أفضل من حزن--- > لأنها تدل على شدة الحب والصبابه , (لكن مثلي) --- > استدراك حتى لا يظن به الضعف, (أنا المشتاق)--- > تدل على شدة الحب.

3- أضواني أجمل من أحاطني --- > ليدل على مشاعر الحب كما أنها تدل على الإحاطة والشمول, بسطت يد الهوى --- > ليعبر عن إفاضة مشاعر الحب.

4- تعبير عن الحرقة الشديده إذا فكر فيها --- في لفظة (نار) --- > وهي تعبر عن شدة الحزن.

5- دقه في اختيار (معللتي بالوصل) --- > ليدل على صعوبة الوصل إلى المحبوبه, (دونه) --- > ليعبر عن أن الوصل كان أمر مستحيل وأن الموت أقرب من الوصل.
(ظمآن) --- > معنوياً يدل على أنه ظمآن من الحب.

6- في هذا البيت قابل بين موقفين موقفه من حفظ الهوى وموقفها من إضاعته وذكر ذلك ليبين حالته, (أحسن) -- على وزن أفعل التفضيل -- > ليدل على أن العذر أصبح صفة من صفاتها.

7- حكمه.

8- أي أنها تفرح بألمه وحزنه ودائماً تقدم إعتذار لبهجتها, (هواي لها ذنب ,وبهجتها عذر) ليؤكد على أن الاعتذار صفه من صفاتها.

9- قابل بين موقفين ليبين نفسه المحب المعذب.

10- أصبح بدوي لأن محبوبته من البدو ليعبر عن شدة حبه.

11- حارب قومه من شدة حبه لمحبوبته , (الماء,الخمر) كنايه عن الإمتزاج.

12- يهدم الإيمان --- > حكمه.

13- في هذا البيت يذم المحبوبه.

14- يمدح المحبوبه وهذا تناقض مع البيت السابق.

15- (تسألني) --- > لكثرة سؤالها نفس السؤال < --- استفهام تجاهلي, (وهي عليمة) --- > جاء بالجملة الإسميه لكي يكشفها على حقيقتها وأنها تعرفه إلا أنها تتنكر له, (وهل بفتى.....)--- > جاء باسلوب الاستفهام لغرض الإنكار.

16- استخدم اسلوب الحوار ليبعد الملل عن المتلقي, ويتضح في هذا البيت أن حب الشاعر غير حقيقي لأن المحب الحقيقي لايرتضي إلا مشيئته ولا يخير المحبوبه بما تشاء.

18- (أزرى) تدل على رحيله غصباً.

19- (لكن الهوى للبلى جسر)--- > حكمه , جعل بين الهوى والموت جسر ليدل على أن الهوى يجلب الموت.

21- (يدي مما علقت صفر) كنايه عن خيبة الأمل.

22- (أسلاني ألح بي الهجر) يدل على أن همه ليس من المحبوبه بل من الأسر.

23- الشطر الأول كنايه عن الإستسلام, المحب الحقيقي لايرتضي بحكم الدهر أو المحبوبه إذا أرادت البعد وذلك يدل على أن حبه غير حقيقي.

26- انتقل الشاعر من الغزل إلى الفخر في هذا البيت بكل سلاسه وهذا الاسلوب يسمى حسن تخلص حتى لايتفاجاء المتلقي بهذا التحول,(فلا تنكريني)نهي الغرض منه الإلتماس والفخر,(يابنة العم) لعل الشاعر يقصد بها إبن عمه سيف الدوله "حيث اتخذ الغزل وسيله للعتاب والفخر", (البدو والحضر) ليدل على الشمول والعموم.

27- (لا) أداة نهي الغرض منها الإلتماس ولتأكيد الفخر, (إنني) تأكيد للفخر.

28- (وإني لجرار) إني + اللام : أدواة تأكيد غرضها تأكيد الفخر,جرار صيغة مبالغه, شبه النصر بالرجل الذي بينه وبين الشاعر عقد--- > كنايه عن شجاعته وفخره وبطولته.

29- وإني لنزال --- > تأكيد لفخره بنفسه وشجاعته .

31- قبلي النذر --- > كناية عن قوته وشجاعته.

32- كون خروجه فجراً كنايه عن المبالغه وقوة الإستعداد, (طلعت عليها بالردى) مبالغه عن الاستعداد التام استخدم الباء الملاصقه وكأنه متأكد من هزيمتهم, (طلعت) تفيد المبالغه في السرعه.

33- في الشطر الأول هو الراد حيث أنه ملك الخيل, أما في الشطر الثاني هو المردود وردته عن الهجوم النساء لتعففه عنهم, (هزيماً) إحترازاً عن الهزيمه وليدل على أن نصره لم يكن مغتصباً وإنما بجهده ,(ردتني) كنايه عن شيمته, قدم فعل الرواح للدلاله على أنه غير عاشق وغير مكترث بالنساء فلم يطل جلوسه عندهم.

34- (وهبت لها ماحازه الجند) كنايه عن شدة الكرم وعدم اهتمامه بالغنائم, (ورحت) ليدل على أنه حريص على سرعة ابتعاده عنها, (لم يكشف لأثوابها ستر) كنايه عن الحفاظ على الشرف.

38- (اسرت) بنى الفعل للمجهول لكي لا يتذكر الروم إشمئزازاً لذكرهم ولغرض التجاهل.

39- الشطر الأول حكمه, (بر,بحر) بينهما طباق للتأكيد على أن جميع بقاع الأرض لاترد القضاء والقدر.

40- (أصيحابي) صغرهم ليدل على أن مشورتهم بالفرار لم تعجبه, (فقلت) الفاء تدل على التتابع السرعة في الرد دون تفكير.

41- أمضي --- >كنايه عن حسمه لأمره وعدم التراجع عنه.

42- اسلوب حوار, استخدم اسلوب القسم ليؤكد على حسمه للامر واختياره للاسر, (الردى) كناية عن الاسر.

43- (وهل يتجافى) استفهام غرضه الانكار.

44- (هو الموت) جملة اسميه تدل على ان الموت امر حتمي وحتى يقتنع السامع باختياره للأسر, (فاختر) الفاء تدل على اللتابع والسرعه وفعل الامريدل على شدة قناعته بالاسر.

48- الشطر الثاني حكمه.

49- (فإن, فالطعن) الفائين تدل على التتابع والسرعه كما انه يؤكد على انه بعد تحرره من الاسر سيعود للقتال.

52- (نحن) يدل على الفخر والتعظيم, (الصدر) ليدل على العلو والعظمه , وليدل على أنه يفضل الموت على عدم أخذ المركز الأول.

53- (تهون علينا) يدل على السهولة التامه وتدل على علو الهمه, الشطر الثاني: حكمه.

54- (أعز) أفعل التفضيل ليدل على أفضل الأشياء,( أعلى) أفعل التفضيل تدل على شدة العلو, (ولا فخر) ليدل على قوة وعظمة فخره وأن فخره حقيقي وأمر واقع لاشك فيه.

_-_-_-_-_-_-_

التعليق العام على النص:

- القصيده من البحر الطويل لتتناسب مع كثرة الموضوعات.
- الغزل غير حقيقي ويتضح ذلك من خلال:~
1- كثرة الصور والحكم حيث أن المحب الحقيقي يكون منهك العاطفه والحكم والصور تحتاج لعاطفه قويه وذلك لا يعقل من عاشق.
2- المحب الحقيقي ينشغل عن همومه وعن جميع ماحوله عند تذكره لمحبوبته أما الشاعر فليس كذلك حيث أنه ذكر هم الأسر.
3- أنتقل من الغزل إلى الفخر والفخر يحتاج إلى قوه وذلك لايعقل أن يصدر من عاشق ضعيف العاطفه.
- اتخذ الغزل واسطه: للفخرو عتاب ابن عمه سيف الدوله وبث هموم الأسر.
- أكثر من الحكم.

[اميرة صيغرونة]

مجهودجميل جزاك الله الف خيررر

[كدوووـوووشه]

..جعل آيدك مآآتمسهآآ نآآر..