[ المستوى السابع ] : هنا مراجعة مادة التفسير 3 ( قبل الاختبار )

[اابوهديل]

ملاحظة:-

الأسئلة كانت تقريبا شاملة للمحتوى وموزعه على المحاضرات بالتساوي


يوجد بعض النقاط التي لم تأتي بالاسئلة إن شاء الله غدا أكتبها لكم حتى تكون دراستنا شامله للمادة

[عبدالله بن حمد]

ابوهديل ماعليك امر اريد أسئلة الخدمات بملف ورد

[روضه الجنان]

جزاك الله خير وجعله في ميزان حسناتك

[شمالي غير]

http://library.islamweb.net/newlibra...&bk_no=61&ID=1

استندت للمرجع في أكثر الإجابات


نراجع الأسئلة إن شاء الله مع بعض بنفس الموضوع , واتمنى ما نرفع بملف PDF أو غيره حتى نحل الأسئلة ونتأكد لأن البعض يحمل الملف ولا يراجع في المنتدى
, الله يوفق الجميع

[ستوب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اابوهديل

أخوي ستوب

أسئلة الخدمات كلها جت في الاختبار

وهي الاسئلة من رقم 33 الى 52



وفالكم +a

ماش الترم هذا مدري وش نوووحي مالي نفس اذاكر
وهالماده هذي ياخي تخلص مراجعة المحاضره ولا تحس فيها اسئله
مدري من وين بيجب الاسئله الترم هذا امممم اتوقع ببجب اسئلة الترم اللي راح لانه اساسا مافيها اسئله التفسير خلاص خلصوو كل اسئلة الماده جابهم الترم الي راح لا تنقدون على هذرتي ترى احتسي الصحيح احفظو الاسئله وفالكم a بلسس ان شاءالله
ابو هديل الله يعطيك العافيه ويووفقك يارب

[شمالي غير]

11. في قوله تعالى : ( يا أيها النبي إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا ) : في وصف الرسول محمد صلى الله عليه وسلم بالشاهد , دلالة على أنه :
‌أ. رسول لهذه الأمة
‌ب. خاتم للشرائع
‌ج. متمم لمراد الله من بعثة
‌د. جميع ما ذكر

[شمالي غير]

21. التذييل بقوله تعالى : ( والله يعلم ما في قلوبكم وكان الله عليماً حليماً ) كلام جامع لمعنى :
‌أ. ترغيب النبي صلى الله عليه وسلم في الإحسان بأزواجه وإمائة والمتعرضات للتزوج به
‌ب. تحذير لهن من إضمار عدم الرضا بما يلقينه من رسول الله صلى الله عليه وسلم
‌ج. لا ترغيب ولا تحذير , بل هو من باب الخبر
‌د. أ , ب

[شمالي غير]

28. تضمن قوله تعالى : ( فإذا طعمتم فانتشروا ولا مستأنسين لحديث إن ذلكم كان يؤذي النبي ..) أدب عظيم مراداً به :
‌أ. المؤمنين
‌ب. المنافقين
‌ج. الثقلاء
‌د. جميع ما ذكر

قال حماد بن زيد ، وإسماعيل بن أبي حكيم : هذه الآية أدب أدب الله به الثقلاء . وقال ابن أبي عائشة : حسبك من الثقلاء أن الشرع لم يحتملهم .

[شمالي غير]

1. 32. تفيد جملة ( إن ذلكم كان يؤذي النبي فيستحي منكم ) :
‌أ. استئناف ابتدائي للتحذير ودفع الاغترار بسكوت النبي صلى الله عليه وسلم أن يحسبوه رضي بما فعلوا .
‌ب. حالية – حالة كونه قد بدأ عليه الضيق من جلوسهم
‌ج. لا محل لها من الإعراب
‌د. جملة معترضة

وجملة إن ذلكم كان يؤذي النبيء فيستحيي منكم استئناف ابتدائي للتحذير ودفع الاغترار بسكوت النبي - صلى الله عليه وسلم - أن يحسبوه رضي بما فعلوا . فمناط التحذير قوله ذلكم كان يؤذي النبي فإن أذى النبي - صلى الله عليه وسلم - مقرر في نفوسهم [ ص: 86 ] أنه عمل مذموم لأن النبي - عليه الصلاة والسلام - أعز خلق في نفوس المؤمنين وذلك يقتضي التحرز مما يؤذيه أدنى أذى . ومناط دفع الاغترار قوله فيستحيي منكم فإن السكوت قد يظنه الناس رضى وإذنا وربما تطرق إلى أذهان بعضهم أن جلوسهم لو كان محظورا لما سكت عليه النبي - صلى الله عليه وسلم - فأرشد الله إلى أن السكوت الناشئ عن سبب هو سكوت لا دلالة له على الرضى وأنه إنما سكت حياء من مباشرتهم بالإخراج فهو استحياء خاص من عمل خاص . وإنما كان ذلك مؤذيا للنبي - صلى الله عليه وسلم - لأن فيه ما يحول بينه وبين التفرغ لشئون النبوءة من تلقي الوحي أو العبادة أو تدبير أمر الأمة أو التأخر عن الجلوس في مجلسه لنفع المسلمين ولشئون ذاته وبيته وأهله . واقتران الخبر بحرف إن للاهتمام به . ولك أن تجعله من تنزيل غير المتردد منزلة المتردد لأن حال النفر الذين أطالوا الجلوس والحديث في بيت النبيء - عليه الصلاة والسلام - وعدم شعورهم بكراهيته ذلك منهم حين دخل البيت فلما وجدهم خرج ، فغفلوا عما في خروج النبي - صلى الله عليه وسلم - من البيت من إشارة إلى كراهيته بقاءهم . تلك حالة من يظن ذلك مأذونا فيه فخوطبوا بهذا الخطاب تشديدا في التحذير واستفاقة من التغرير .

[شمالي غير]

1. 38. صيغة الأمر مع قرينة السياق في قوله تعالى : ( إن الله وملائكته يصلون على النبي ... )
‌أ. للندب
‌ب. الوجوب
‌ج. الجواز
‌د. عدم الإلزام

وظاهر صيغة الأمر مع قرينة السياق يقتضي وجوب أن يصلي المؤمن على النبي - صلى الله عليه وسلم - ، إلا أنه كان مجملا في العدد فمحمله محمل الأمر المجمل أن يفيد المرة لأنها ضرورية لإيقاع الفعل ولمقتضى الأمر . ولذلك اتفق فقهاء الأمة على أن واجبا على كل مؤمن أن يصلي على النبي - صلى الله عليه وسلم - مرة في العمر فجعلوا وقتها العمر كالحج . وقد اختلفوا فيما زاد على ذلك في حكمه ومقداره ، ولا خلاف في استحباب الإكثار من الصلاة عليه وخاصة عند وجود أسبابها . قال الشافعي ، وإسحاق ، ومحمد بن المواز من المالكية واختاره أبو بكر بن العربي من المالكية : أن [ ص: 99 ] الصلاة عليه فرض في الصلاة فمن تركها بطلت صلاته . قال إسحاق : ولو كان ناسيا .