[ المناقشات ] : تغيير مناقشات مبادئ الادارة د. جهاد عفانه

[tahaneish]

الله يسعدك

[Naif Aldosry]

الله يعطيك العافيهويجزاك خير

[Naif Aldosry]

يعطيك العافيه اخويلكن متى بتنزل باقي اجوبه المناقاشات الباقيه

[3zf aljro7]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة naif aldosry

يعطيك العافيه اخويلكن متى بتنزل باقي اجوبه المناقاشات الباقيه

المناقشة التاسعة


ناقش نظرية الدرفر ونظرية ماكليند( الحاجات المكتسبة) باعتبارهما احدى نظريات المحتوى في مجال التحفيز.


نظرية الدرفر تفترض أن حاجات الفرد تصنف ضمن ثلاثة مجاميع وهي تطوير لنظرية ماسلو حيث قلصها إلى الوجود الذي يقابل الحاجات الفسيولوجية والأمن لدى ماسلو
والانتماء الذي يقابل الحاجات الاجتماعية والتقدير والنمو الذي يقابل تحقيق الذات
وتشير أيضا إلى مبدأ هام وهو الإحباط أو التراجع وهو التركيز على إشباع حاجات مشبعة أصلا بسبب العجر عن إشباع حاجات أخرى
نظرية ماكليلند تشير إلى وجود ثلاث حاجات أساسية تتفاوت في قوتها وأهميتها وهي الحاجة للإنجاز والحاجة للقوة والحاجة للإنتماء.


المناقشة العاشرة


وضح مفهوم الاتصال مع بيان أهمية الاتصالات ودورها في الإدارة.


الاتصال هو: عملية إرسال واستلام رموز ذات معاني مرتبطة بها، بهدف إعلام الآخر أو الطلب منه إجراء عمل ما أو تعديل سلوك معين.
أهمية الاتصالات ودورها في الإدارة:
1- تمثل الاتصالات نشاط إداري، واجتماعي، وإنساني، ونفسي تتفاعل في إطاره جهود مختلف
العاملين وأفكارهم وآراؤهم عبر قنوات اتصال معينة للوصول إلى أفضل صيغة للعمل
الإداري في المنظمة.
2 - يضمن الاتصال تفاعل إيجابي، وتبادل مشترك بين مجموعات العمل.
3 - يتم من خلال الاتصال إطلاع الرؤساء على نشاط المرؤوسين، وكذا تعرف المرؤوسين على
التوجهات والأهداف المنشودة للإدارة.
4 - يعتبر الاتصال وسيلة فعالة لإنجاز الأعمال والمهام والفعاليات المختلفة.
5 - يساهم الاتصال في نقل المعلومات والبيانات إلى مختلف الأفراد والمجموعات والجهات،
بحيث تستطيع المنظمة العمل وفق صيغة تنسيقية متكاملة.
6 - يساعد الاتصال على توجيه وتغيير سلوك الأفراد، وهو وسيلة فاعلة للتعلم، والتطوير، والتدريب.

[3zf aljro7]

المناقشة 11

وضح مفهوم الرقابة مع بيان أبرز أغراضها.


الرقابة: أنشطة منهجية هادفة لجعل الخطط والنتائج منسجمة مع التوقعات والمعايير المستهدفة
أغراضها:
1- التكيف مع التغيرات البيئية: فالنظام الرقابي يساعد المديرين على استباق التغيرات والتعامل معها، والتكيف مع الحالة الجديدة.
2 - تقليل تراكم الأخطاء: من خلال المعالجة المبكرة للأخطاء لتجنب تفاقمها.
3 - المواكبة والانسجام مع التعقيد التنظيمي: حيث أن ضخامة حجم العمل وما ينتج عنه من منتجات عديدة، وتنوع في المدخلات، وزيادة حدة المنافسة، يحتاج إلى نظام رقابي فعال يوضح هذا التعقيد ويساعد الإدارة في التعامل معه.
4 - تخفيض التكاليف: حيث أن النظام الرقابي الفعال يقود إلى تخفيض التكاليف من خلال ضبط عمليات الإنتاج، ووضع معايير دقيقة، وتقليل نسب التالف، وتقليل الوقت الضائع



المناقشة 12


بيّن خصائص النظام الرقابي الفعّال.


1- التكامل: وذلك مع نظام التخطيط من خلال جعل الرقابة جزءاً أساسيا من عملية التخطيط.
2 - المرونة: بهدف التأقلم مع متغيرات البيئة.
3 - الدقة: وذلك من خلال دقة المعلومات وكفايتها عند اتخاذ القرار.
4 - التوقيت: بمعنى أن تأتي المعلومات في الوقت المناسب وللجهة المستفيدة منها فلا فائدة من معلومات تصل قبل أوانها بوقت كبير فتهمل أو بعد أوانها فتصبح غير ذات فائدة.
5 - الموضوعية: أي تقديم تفاصيل كمية ومحددة.

[مارشميللو]

شكراً و جزآكِ الله خير

[مارشميللو]

عزف ي جميلة وين بآقي المنآقشات لآهنتِ ..

[3zf aljro7]

المناقشة 13وضح مفهوم الأخلاق مع بيان المداخل المختلفة لتفسير الأخلاق.


الأخلاق: مجموعة المبادئ والقيم التي تحكم سلوك الفرد فيما يتعلق بما هو صواب أو
خطأ، وكذلك ما هو جيد أو سيء في المواقف المختلفة.

مداخل تفسير الأخلاق:
- المدخل النفعي: السلوك الأخلاقي هو الذي ينجم عنه أكبر فائدة لأكبر عدد من الناس.
2 - مدخل الفردية: السلوك الأخلاقي يستند إلى المنفعة الشخصية الذاتية على المدى الطويل.
3 - مدخل الحقوق: السلوك الأخلاقي هو السلوك الذي يحترم ويحافظ على الحقوق
الأساسية للإنسان، كما وأن القرار الإداري الأخلاقي هو القرار الذي
يحترم هذه الحقوق لكل من يتأثر به.
4 - مدخل العدالة: المدخل الذي يستند إلى معاملة الناس بنزاهة وحيادية. وميّز الباحثون ثلاث أنواع من العدالة وهي:

1 . العدالة الإجرائية: تشير لمدى تطبيق الإجراءات والسياسات والقواعد بعدالة.
2 . العدالة الموزّعة: تشير لتوزيع الموارد أو المخرجات بغضالنظر عن الخصائص
الفردية للعاملين.
3 . العدالة التفاعلية: تشير لمدى معاملة الآخرين بكرامة ونزاهة واحترام.





المناقشة 14
بيّن استراتيجيات التعامل مع المسؤولية الاجتماعية.


استراتيجية الممانعة أو عدم التبّني: البعد عن أي مساهمة اجتماعية،
والتركيز على الأولويات الاقتصادية.
. 2 الاستراتيجية الدفاعية: المساهمة بالحد الأدنى المفروض قانونياً من الدور
الاجتماعي لحماية المنظمة من الانتقادات.
. 3 استراتيجية التكيّف: قبول دور اجتماعي، ومحاولة الوفاء بجوانب اقتصادية
وقانونية وأخلاقية.
. 4 استراتيجية المبادرة التطوعية: أخذ زمام المبادرة في الأنشطة الاجتماعية
(تبنّي دور اجتماعي واسع جداً)، بحيث تؤخذ مصلحة المجتمع وتطلعاته في
كل قرارات المنظمة.





وانتهت المناقشات بالتوفيق للجميع

[رائد عبدالرحمن]

جهد تشكرين عليه اختي عزف


جزاك الله خير

[&DREAM&]

فعلا الاسئله تغيرت 😡
على كذا الواحد ليش يحل من بدري
حرام عليه ضاع تعبنا
جزاك الله خير على التنبيه💐