|
مدونات الأعضاء قسم خاص يستطيع العضو انشاء مدونة خاصة به يكتب فيها مايشاء حسب قوانين الملتقى. |
|
أدوات الموضوع |
2012- 11- 20 | #191 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: Case Closed
|
2012- 11- 20 | #192 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: Case Closed
عمر بن الخطاب رضي الله عنه :
"عاملوا الناس بما يظهرونه لكم والله يتولى ما بصدورهم" |
2012- 11- 20 | #193 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: Case Closed
Hi, let me ask you if you may
why this !!! what happened you can tell me what you are thinking about ?? do you suffer from your life ?? Social life ?? Healthly life Do you feel tired ?? look i know what you have been going through lately So, You Can Tell me what about inside of you OR You will be upset from my Questions waiting you ? I will help you believe me I care about you I care about you |
التعديل الأخير تم بواسطة prestigious ; 2012- 11- 20 الساعة 08:56 AM |
|
2012- 11- 20 | #194 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: Case Closed
You always Run away from your reality
I don't know why you are mysterious Believe me You are a good member and The waythat you you behave Is good and your act is magnificent act I have ever seen Don't let the Depression depresses you you are wholesome I'm with you all the time don't go away you almost get there to your target and your aims don't avoid me the overlooked Doesn't Help you You must Speak in order to be great and feel happy and Relaxed Sorry if i botherd you by my Questions But Believe or Not I will bother again |
2012- 11- 20 | #195 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: Case Closed
بالمناسبه عنوان موضوعك تراك كاتبه باللغه التايوانيه
(: اعتقدوالعلم عند الله ~~~ |
2012- 11- 20 | #196 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: Case Closed
أهم عوامل النصر الثقة بالنفس بعد الثقة بالله |
2012- 11- 20 | #197 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: Case Closed
الإقلاعُ عن العادةِ العلمانية .. برنامج من ست خطوات
بقلم: ديفيد بروكس ترجمة: تركي الزميلي مجلة أتلانتك منثلي، عدد مارس 2003 هذا مقالٌ رئيسٌ في العدد الحالي، من مجلة أتلانتك منثلثي، المقروءة على نطاق واسع في أمريكا وبريطانيا وغيرهما، وهو واحدٌ من مقالات عديدة مشابهة، تَظهر في منافذ النشر المختلفة في العالم الغربي، وهو بالتأكيد لا يخلو من التحيزات المعتادة، وقد لا يتفق بالضرورة مع تفسيرات القارئ العربي ومواقفه من الأشخاص والوقائع، ولكنه عينةٌ من كتابات كثيرة، ومؤشراتٍ أكثر، تَتلمَّسُ طريقاً آخر، وتُحس بأن مرحلةً مختلفةً من التحول التاريخي تتكرّسُ يوماً بعد يوم، وتتحدّى ما استقرَّ من مسلماتٍ في المسار الرئيس لفكر النخب في العالم الغربي. وكاتبُ المقال يُراجع تجربتَه هو شخصياً، مثلما يراجِع الثقافةَ التي مَنحتْه ما عاش به من مسلماتٍ في النظرِ إلى الأحداث، وتفسيرِ التحولات في تاريخ البشر، وحاضرهم، ومستقبلهم. ويبحث عن يقين جديد، بعد أن تهدمتْ معابد اليقين القديم ومسلماته أو كادت، وهي جرأة محمودة، وإن لم تُوصل بالضرورة إلى فكرةٍ أكثر صواباً، وأجدر بالبقاء. أنا مِثلُ الكثير من الناس اليوم: علمانيٌّ يَستعيدُ عافيتَه. لقد كنتُ حتى 11 أيلول أَقبَلُ الفكرةَ التي تقول: إن العالم كلما أصبح أكثر غنى وتعليماً أصبح أقل تديناً. إن هذه النظرية تتمسك –من خلال الاستنتاج من عيِّنةٍ إنسانية محدودة وغيرِ مُمَثِّلَة (بعض أجزاء من أوروبا الغربية، وأجزاء من أمريكا الشمالية)- بأن التاريخ كلما تقدم إلى الأمام؛ فإن العلم يَحُلّ مكانَ التسليم الاعتقادي، والتعليلُ السببي يَحُلّ بديلاً عن التسليم غير الخاضع للتعليل العقلي، وإن أي منطقة لم تنل حصتها بعد من الإصلاح والتنوير-كالعالم العربي مثلا-؛ لابد أنها سوف تنالها، عاجلاً أم آجلاً. إن من الواضح الآن بأن نظرية العلمنة هذه غير صحيحة؛ فالجنس البشري لا يصبح بالضرورة أقل تديناً كلما أصبج أكثر غنى، أو أفضل تعليماً. إننا نعيش اليوم في ظل واحدة من أعظم فترات التقدم العلمي، وتخليق الوفرة، وفي الوقت نفسه فإننا في قلب الازدهار الديني. إن الإسلام يموج بالحركة. واليهودية الأرثوذكسية تنمو في الأوساط الفتية من المجتمع، وإسرائيل تزداد تديناً كلما أصبحت أكثر غنى. والتنامي في المسيحية يفوق كل الأديان الأخرى. لقد نشرتْ هذه المجلة (مجلة أتلانتك منثلي) مقالاً في عام 1942م كان عنوانه: "هل سوف تنجو الكنيسة المسيحية من الاندثار؟" والحال أن ثمة الآن بعد ستين سنة من نشر المقال بليونين من المسيحيين في العالم، وبحلول 2050 فإن العدد وفقاً للتقديرات سيصبح ثلاثة بلايين. وكما يلاحظ فيليب جينكينز أستاذ التاريخ والدراسات الدينية في جامعة بنسلفانيا، فإن أكثر الحركات الاجتماعية التي شهدها عصرنا نجاحاً ربما تكون حركة الـPentecostalism (راجع مقال"المسيحية التالية" في عدد أكتوبر من مجلة أتلانتك). فقد تحققتْ لها البداية في لوس أنجلوس منذ حوالي القرن، والآن يعتنقها 400 مليون من الناس -وهذا الرقم وفقا لما يقوله جينكينز ربما يبلغ المليار عند حلول منتصف القرن-. بالإضافة إلى ذلك، فإن الطوائف الدينية، التي ترفض تبني العلمنة، هي الطوائف الأسرع نمواً، بينما تستمر في الذبول والاضمحلال تلك التي تحاول أن تكون عصرية(modern). وإن الصيغ المثيرة من المسيحية، والصيغة المقاومة للحداثة من الإسلام هي التي تنمو وتزدهر. إن تعداد المسيحيين في أفريقيا، الذي كان يبلغ 10 ملايين تقريباً في عام 1900م، والذي يبلغ الآن حوالي 360 مليوناً؛ من المتوقع له أن يبلغ في عام 2025م: 633 مليوناً، مع سيطرة للمجموعات الإنجيلية المحافظة. إن الكنائس في أفريقيا تغدو أكثر نفوذاً من العديد من الكيانات القومية، مع ما ينشأ عن ذلك من آثار، الجيد منها والرديء. إن العلمانية ليست هي المستقبل؛ إنها رؤية الأمس الخاطئة للمستقبل. هذا الإدراك يدفع بنا نحن العلمانيين في طور التعافي إلى محلات بيع الكتب، أو المكتبات العامة، في محاولة يائسة لاكتشاف ما الذي يحدث في العالم. إنني أشك أني الوحيد، الذي وجد نفسه بعد الحادي عشر من سبتمبر يقرأ طبعة ورقية (غيرمجلدة) من القرآن، والتي كانت قد أُحضرتْ من بضع سنين خلت، في تلائم مع سمو المبدأ، ولكنها في الحقيقة لم تُفتح قط، وربما لستُ الوحيد الذي يتعمق الآن في دراسة تعاليم أحمد ابن تيمية، وسيد قطب، ومحمد بن عبد الوهاب. إن عملية التشافي من العلمنة تحتاج إلى ست خطوات: أولاً عليك أن تقبل حقيقة أنك لست المعيار أو النموذج. إن المؤسسات الغربية والجامعات ترسل مجموعات الباحثين من أجل أن تدرس وتشرح ظاهرة الحركات الدينية، ولكن -وكما أشار إلى ذلك عالم الاجتماع بيتر بيرجر- فإن الظاهرة التي تحتاج حقاً إلى تفسير؛ إنما هي عادات أو سلوكيات أساتذة الجامعة الأمريكان، ويجب على المجموعات الدينية أن تكون هي من يرسل الباحثين؛ لمحاولة فهم: لماذا تُوجد مجموعات ضئيلة من البشر في العالم، لا يشعرون بالحضور المستمر للإله في شئون حياتهم، ولا يملئون أيامهم بالشعائر والصلوات التي تهيؤهم للاتصال بالنبوءة والحدس، ولا يؤمنون بأن رغبة الإله يجب أن تشكل حياتهم العامة. حالما تقبل هذا –وهو يشبه تفهم أن الأرض تدور حول الشمس والعكس بالعكس- فإنك تستطيع أن تبدأ رؤية الأشياء بطريقة جديدة. الخطوة الثانية في اتجاه الشفاء تتضمن التصدي للخوف. لبضع سنوات بدا أننا كنا جميعاً نتجه نحو نهاية حميدة للتاريخ، ربما كان السأمُ فيها أحدَ أعظم مخاوفنا. لقد فازت الديمقراطية الليبرالية بيومها الموعود. ونعم، تَوجَّب علينا أن نتناقش حول العولمة وعدم المساواة، ولكنها كانت مفاهيم مادية وتعيسة. أما الآن فنحن ننظر إلى المصادمات الأساسية للعقيدة، وإلى الحالة المروِّعة حقاً –على الأقل في نصف الكرة الجنوبي-، التي تُذَكِّر بالعصور الوسطى، مع حكوماتٍ واهنة، وجيوشٍ من المبشرين، وصراعٍ ديني عنيف. الخطوة الثالثة: أن تصبح غاضباً. أنا الآن أعاني انزعاجاً مفرطاً بسبب الأصوليين العلمانيين، الذين هم راضون ببقائهم متجاهلين للتحولات الهائلة، التي تحدث من حولهم في كل مكان. إنهم لا يتعلمون أي شيء عن الدين، داخلَ بلادهم وخارجَها. إنهم لا يعرفون من يكون تيم لاهاي وجيري بي جينكينز، حتى وهذان هما المؤلفان، اللذان باعا 42 مليون نسخة من كتبهما! إنهم ما زالوا لا يعرفون ما الذي جعل من عيد الخمسين عند المسيحيين عيد الخمسين (بإمكانك أن تعبر داخل غرفة من غرف الأخبار الأمريكية، وتسأل هذا السؤال، وستجد أن الناس الذين قد يكونون قادرين على الإجابة؛ هم ربما السكرتارية، أو موظفو الأمن). إنهم ما زالوا لا يعرفون عن ميشيل عفلق، القومي العربي الروحاني، الذي كان المرشد الروحي لصدام حسين. إن زخات نياجرا الاتقاد الديني هذا الشلال العظيم، تنهمر من حولهم، بينما يقفون بُلداءَ، ومُتَيَبِّسين، في كهفٍ حقير من ضيق أفق التفكير، والكثير منهم صحفيون، ومحللون سياسيون، إنما يُدفَع لهم من أجل مواكبة هذه التغيرات. الخطوة الرابعة في اتجاه الشفاء، تكون بمقاومة دافع البحث عن تفسيرات مادية لكل شيء. خلال القرون، عندما تبدّت العلمنة، بصفتها موجةَ المستقبل؛ طوّر المفكرون الغربيون نماذج لعلم اجتماعٍ، مُقْنِعٍ بصورةٍ استثنائية. فقد شرح ماركس التاريخ عبر صراع الطبقات، وشرحه اقتصاديون آخرون من خلال تعظيم الأرباح والفوائد، واستخدم أساتذة الشئون الدولية، مبادئَ صراع المصالح، ونظريةَ اللعب؛ للتنبؤ بالتفاعلات بين الأمم. كل هذه النماذج مغرية، وصحيحة جزئياً. وهذا البلد (أمريكا) يستمر في بناء مؤسسات قوية من أمثال قسم الشئون الخارجية، والسي آي إي، التي يستخدمها لتطوير سياسات ذات مغزى. ولكن ليس ثمة أي نموذج من هذه النماذج يستطيع أن يأخذ في الحسبان، وبصورة ملائمة، الأفكارَ والدوافعَ والتصرفاتِ الدينية، لأن التوقد الديني لا يمكن قياسُه ولا تنميطه. إن الدوافع الدينية لا يمكن أن تفسر بتحليل حدود الكسب والخسارة. لقد كان محللو السياسة المدنية، عبر السنوات العشرين الماضية، يفكرون بجد في الوظائف والأدوار، التي يلعبها الدين والخصائص الشخصية في الحياة العامة. إن نخب سياستنا الخارجية هم متأخرون عنها بعقدين من السنين على الأقل. لقد استمروا لشهور يتجاهلون قوة الدين، وحينها عندما اصطدموا مع أمرٍ لا مفر من كونه دينياً، كالثورة الإيرانية، أو طالبان، بدؤوا يتحدثون عن الحماس والتعصب الديني، اللذين أصبحا، وبصورة مفاجئة، يفسران كلَّ شيء. وبعد بضعة أيام من هز الرؤوس الرافضة للمتعصبين؛ عادوا إلى تحليلاتهم العلمانية المعتادة. إننا حتى الآن لم نملك –مع حاجتنا المؤكدة- نموذجاً للتحليل، يُحاوِل أن يدمج العاملَ الروحيّ، والعاملَ المادي معاً. يجب على العلماني المتعافي، أن يقاوم إغراء معاملة الدين بصفته مَعْبراً أو قناةً مجرَّدة لدوافع اقتصادية مقاوِمة. على سبيل المثال: نحن غالباً ما نقول: إن الشبان العرب الذين لا يملكون إمكانياتٍ لائقة؛ يتحولون إلى الإسلام الثوري. إن هناك بشكل واضح بعض الحقيقة في هذه الرؤية، ولكنها ليست كل القصة: فلا أسامة بن لادن، ولا محمد عطا -على سبيل المثال- كانا فقيرين أو مقموعين. ومع ذلك فإن من المحتمل تشييد نظريات، تشرح اتجاههما الراديكالي بصفته نتيجةً لتوحدهما، أو لأشياء أخرى من عوامل التحليل العلماني، مع أن الذي يقدِّم إدراكاً أفضل، هو الاعترافُ بأن الإيمان مصدر القوة، بصورة مستقلة، وربما أقوى من أي استياء اقتصادي. إن الكائنات الإنسانية تتوق إلى حكم الصلاح والاستقامة، وإلى عالم الإنصاف، أو عالمٍ يعكس مراد الإله، وفي كثير من الحالات، وعلى الأقل بمقدار مشابه في القوة، لاشتياقها إلى النجاح أو المال. وإن التفكير في هذا التوق؛ يعني التحرك بعيداً عن التحليل العلمي، والدخول إلى ممالك الحكم الأخلاقي. إن السؤال الحاسم لا يكون عن: ما هو نوع الدوافع الذي يستجيب لها هذا التوق؟ ولكن: هل الأفراد يتبعون رؤيةً أخلاقيةً للحكم الصالح؟ وهل هم يمارسون ذلك من خلال طرقٍ مستقيمةٍ وفاضلة؟ أم أنهم مثل صدام حسين وأسامة بن لادن أشرار في رؤيتهم وطرائقهم؟ الخطوة الخامسة: يجب أن يعترف العلماني في طور التشافي، بأنه كان متراخياً جداً مع الدين؛ لأنه افترض أن الدين يلعب دوراً متقلصاً في الشئون العامة. لقد عامل الدين بغطرسة، ثم قرّر متنازلاً عَدمَ محاكمة العقائد الأخرى، فهي كلها طرق مشروعة لمقاربة الإله، كما أخبر نفسَه، وقرر أن يذوبَ أخيراً في واحدة منها. ثم بعد كل شيء، ما الداعي لإثارة المشكلة بمحاكمة عقائد الآخرين؟ إنه ليس تصرفاً مؤدباً. إن الخيار الأفضل عندما تواجَه ببعض التصرفات القبيحة، التي يتم ممارستُها باسم الدين، هو أن تتفادى عيون هؤلاء. هل الوهابية هي شِقٌّ قاسٍ يَضُرّ بالإسلام؟ لا تتحدث عن هذا. ولكن لا يمكن لهذه المقاربة أن تكون مقبولة، في عالم يلعب الدينُ فيه، الدورَ الأعظم بصورة مطلقة. على الشخص أن يحاول الفصل بين الصواب والخطأ. ولكن المشكلة أننا في المرة التي نبدأ فيها بفعل ذلك؛ فإنه من الصعب أن نقول: أين سينتهي بنا المطاف؟ أَمْعِن النظرَ في (بيم فورتشوين) السياسي الألماني ذي النزعة اليسارية، والمدافع عن حقوق الشاذين، الذي ينتقد المهاجرين المسلمين لمواقفهم تجاه النساء والشاذين؛ عندما تم اغتياله في السنة الماضية، وصفته الصحافة بناءً على هذه النزعات النقدية، بأنه يميني من نوعيةِ جين ماري لوبان، وهو وصفٌ بعيد عن الحقيقة. إن تصنيفات اليسار واليمين في عالم اليوم ما بعد العلماني ستصبح غير ملائمة، ومنتهية الاستعمال. الخطوة السادسة والأخيرة للعلمانيين في طور التعافي: هي أن يفهموا بأن هذا البلد لم يكن علمانياً بالفعل في أي يوم من الأيام. إننا نحن الأمريكان نتوق إلى معيار الصلاح والاستقامة بتوقُّدٍ كأي شخص آخر. إننا مغروسون مع الفكرة التي عَبّرتْ عنها كلمات أبراهام لينكولن: نحن نمثل "الأمل الأفضل والأخير للمعمورة". إن العديد من الأمريكيين أحسوا وباستمرار، بأن لدينا مهمة غير عادية، ومتجاوزة للحدود، مع أنها، ولحسن الحظ، ليست من النوع اللاهوتي. إننا نُحس غريزياً، وبطرق لا يحس بها الناس في أماكن أخرى، بأن التاريخ لم يتحقق بعد، طالما بقي هناك أمم أو شعوب، لا يكون الناس فيها أحراراً. وهذا هو الإحساس الغريزي الذي قاد بوش للاستجابة بصورة طموحة جداً، لأحداث الحادي عشر من سبتمبر، وهذا ما قاد الأغلبية من الأمريكان لتأييده. إن الأمريكيين نشطون كغيرهم في صراع عقائد النهايات. يرى صدام حسين التاريخ ينتهي مع أمة عربية موحدة، مسيطرة عالمياً، مع تحقيقه لمكانة مبجلة، كصانع لنظام عالمي كهذا. ويرى أسامة بن لادن التاريخ ينتهي بفرضٍ عالمي لقانون الشريعة. والكثير من الأوروبيين يرون التاريخ ينتهي بإقامة مؤسسات عالمية علمانية، حيث ستهدأ الانفعالات القومية والدينية، وتُعطِي دولُ القوميات معبراً للقانون الأممي، وللتعاون المتعدد. والكثير من الأمريكان يرونَ التاريخَ ينتهي بانتصار الحرية، واحترام الدستور، مع تدين غير متخلى عنه، أو مقموع، وإنما مثرٍ للحياة الديموقراطية. إنه لا مفر من كوننا عالقين في عالم من الرؤى المتصارعة، في رؤيتها للقَدَر التاريخي. ولكن فهمَ هذا العالم يَعني: جلدَ التحيزات العلمانية، الصادرة عن عقولنا كل يوم. المصدر موقع الإسلام اليوم |
2012- 11- 20 | #198 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: Case Closed
تأملات في اللغة ،الدين، التاريخ ،السياسة والبيئة .
حِذق لغة أمِي.. وصِدق النبي الأمِي. 1- مقدمة: 2- الإهداء محتويات الكتاب: 1- في اللغة: أ : اللغة العربية كانت وما تزال أم اللغات. - من يطورالآخراللغة أم الإنسان؟ - اللغة العربية في خدمة حفيداتها.. - هي البحر في أحشائه الدر كامن.. ب: لا خصوصية ثقافية في ظل تبعية لغوية. - إذا كنت أنت تبني وغيرك يهدم.. - لغة الإدارة والاقتصاد والديبلوماسية. - اللغة فكرأم وسيلة؟ 2 - في الدين: ج- علمانيوالعولمة والإعجاز القرآني. - الله جل وعلا.. - وترى الجبال تحسبها جامدة.. - صنع الله الذي أتقن كل شيء.. - وأنزلنا الحديد.. - وما أنتم له بخازنين.. - كأنما يصعد في السماء.. - التوسع المستمر.. - هل هناك سفينة بدون ربان؟ د - الإفتاء والاستفتاء في حضن المصالحة الوطنية: - تقنية الاتصالات وقتل النفس.. - هل يتغيرالإنسان بيولوجيا أولا أم أيديولوجيا؟ - هل الإسلام من غيرالشريعة يعني شيئا؟ |
2012- 11- 20 | #199 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: Case Closed
الكاريزما
كلمة إغريقية قديمة تعني «موهبة ربانية أو منحة إلهية» .. وهي بالتأكيد موهبة ربانية كونها تشير إلى الجاذبية الكبيرة والحضور الطاغي الذي يتمتع به بعض الأشخاص . ففي حين يمكن لكل إنسان اكتساب «شعبية» خاصة ومدروسة، يصعب على معظم الناس اكتساب «كاريزما» تضمن ولاء الجماهير ( وتعلقهم بحامل الرسالة أكثر من الرسالة نفسها) !! النازية مذهب سياسي يشير مباشرة إلى نظام هتلر الذي حكم ألمانيا في ثلاثينيات القرن الماضي وسبب اشتعال الحرب العالمية الثانية.. والنازية تعريف مختصر ل «الوطنية الاشتراكية» التي تمزج بين الاعتزاز الوطني المتطرف، والنهج الاشتراكي المرن (الذي يسمح بتواجد الرأسمالية والثروات الفردية) الفاشية مصطلح سياسي يشير إلى حكومة مستبدة يرأسها نظام ديكتاتوري . وهي شبيهة بالشيوعية - باستثناء أنها تسمح بالملكية الخاصة تحت نظر الدولة وتوجيه الحكومة . وهي تمثل الوجه الرسمي للاعتزاز القومي والتطرف الوطني واستصغار الشعوب والثقافات الأخرى .. والحكومات الفاشية لا تميل فقط للتوسع العسكري بل وتمزج بين الدبلوماسية والتهديد بالقوة في تعاملها مع الدول الأخرى . غسيل الأموال المعروف أن تجارة المخدرات تجارة مربحة، ويعتبر المردود المادي الذي يعود على المتاجرين فيها كبيراً وضخماً لدرجة أنه يمكن ملاحظته على التاجر أو المهرب لذلك ظهر مصطلح جديد اسمه «غسيل الأموال» وهو يعني أن يقوم تجار المخدرات بشراء عقارات أو سيارات أو أي سلع تجارية أخرى بالأموال التي يحصلون عليها من تجارة المخدرات، وبهذه الطريقة يتفادون إيداعها في البنوك أو خطورة الإبقاء عليها لديهم . الفيدرالية الفيدرالية هي أن تكون هناك ولايات «أو دول» تمثل هذا الاتحاد الفيدرالي بموجب دستور عام، وتتمتع هذه الولايات أو الدول بصلاحيات واسعة في الحكم الداخلي المحلي فقط، ويقوم جهاز مركزي فيدرالي بتولي السلطة الشاملة على هذه الولايات من الناحية السياسية والاقتصادية والعسكرية ويقوم بعقد الاتفاقيات والمعاهدات والتمثيل الدبلوماسي والدفاع وغير ذلك من الشؤون الدولية والخارجية. الطابور الخامس عند حدوث نزاع أو حرب بين دولتين، فإن الأشخاص الذين يقيمون في إحدى هاتين الدولتين ويناصرون الدولة الأخرى، ويقومون بنشر الشائعات في أوساط الشعب وبث الروح الانهزامية لتثبيط همة الشعب وإحباطه لصالح الدولة الأخرى، هؤلاء الأشخاص يطلق عليهم اسم الطابور الخامس . الفيتو الفيتو تعبير لاتيني معناه أنا امنع ويستعمل بمعنى حق الاعتراض أي اعتراض شخص أو هيئه على إصدار تشريع مقترح. التغريب التغريب يقصد به جهود الغرب في نشر أفكاره وقوانينه ونضمه في أقطار العالم الإسلامي . البعثيةحزب قومي علماني، يدعو إلى الانقلاب الشامل في المفاهيم والقيم العربية لصهرها وتحويلها إلى التوجه الاشتراكي،أسس عام (1947م) من قبل ميشيل عفلق وصلاح البيطار وغيرهم . الأخوان المسلمون كبرى الحركات الإسلامية المعاصرة، هدفها تحكيم الكتاب والسنة وتطبيق الشريعة الإسلامية في شتى مناحي الحياة، والوقوف بحزم أمام سياسة فصل الدين عن الدنيا، ووقف المد العلماني وقد أخذ عليها -كغيرها من الحركات- بعض المآخذ فيما يتعلق بالمنهج أو السلوكيات، أسست عام 1928. الديمقراطية هي حكم الشعب للشعب .. والاستخدام العملي لها: إتاحة فرصة اختيار الحاكم والوزراء على أساس ما يتقدم به كل منهم من رؤى، وعرض كافة القرارات المصيرية على نواب الشعب للتصويت..(وغالبا ما يطلق على الحرية ويطلق على المشورة بعض الأحيان وتختلف من دولة إلي دولة. الديكتاتورية هي فرض نظام واحد شمولي دون خيارات مغايرة ( وغالبا ما يطلق على الشخص المتسلط الظالم أو الذي يفرض آرائه) . البلشفية (bolshevism): مذهب شيوعي واضعه لينين. وهذا الاصطلاح مشتق من الكلمة الروسية bolche و معناها الأغلبية المتطرفة, وذلك راجع لانشقاق أقلية من أنصار لينين عليه أثناء الحرب العظمى وبقاء الأكثرية المتطرفة في جانبه . ويرى لينين أن من المستحيل على الهيئة الاجتماعية أن تنتقل طفرة من النظام الرأسمالي إلى النظام الشيوعي, وأنه لا بد من دور انتقالي يطبق فيه مذهب الجماعية إلى أن تتغير عقلية الناس . ويقوم النظام الشيوعي في روسيا على فكرة وحدة الدولة ووحدة السلطة و إلغاء كل مظاهر الاستغلال وكل تقسيم للمجتمع إلى طوائف وإنشاء نظام اشتراكي للمجتمع . وهذه المبادىء الأساسية للمجتمع الشيوعي, قد طبقها البلاشفة بالفعل منذ غداة ظفرهم بالحكم وأصدروا لتنفيذها طائفة من القوانين الاستثنائية كإلغاء الملكية الخاصة, ونقل ملكية الأراضي و المنشآت الخاصة إلى جانب الدولة, تشرف على استثمارها. وضم المصانع إلى دولة أيضاً ووضعها تحت إدارة مجلس اقتصادي أعلى وفصل الكنيسة عن الدولة ورعاية العمال وتعميم التعليم المجاني . وكانت هذه التجربة خطيرة غير أن ظروف المجتمع الروسي الذي يتألف سواده من العمال و الفلاحين الذين سحقتهم طغيان القيصرية و الأرستقراطية كانت كفيلة بتوطيدها . الليبرالية مشتقة من كلمة الحرية الإنجليزية "liberty" وهي مذهب يرى حرية الأفراد والجماعات في اعتناق ما يشاءون من أفكار والتعبير عنها بشكل مطلق..(أعتقد أنها واضحة) تشمل الرده عن الدين وهذا واضح في بعض الليبراليين العرب الاشتراكية مذهب اقتصادي يقضي باحتكار الدولة لوسائل الإنتاج كملك عام للشعب(أي أن الدولة تشارك الشعب في كل شي) الشيوعية مذهب اقتصادي اجتماعي يقوم في أساسه على القضاء على الملكية الفردية, وتدخل الدولة الفعال في حياة الأفراد وإخضاعهم لإشرافها وتوجيههم مادياً وفكرياً والمبدأ الأساسي لهذا المذهب يتخلص في (( من كل بقدر قوته , ولكل بقدر حاجته)) وهي فلسفة وضعها فردريك أنجلز وكارل ماركس يطول شرحها، أبرز معالمها في مجال السياسة أنها تعتمد على إقامة نظام ديكتاتوري( سبق تعريف الدكتاتورية ) يمتلك كافة وسائل الإنتاج في البلاد ويقوم بتقسيم وتوزيع المهام والأجور على العمال فيما يعرف بدولة "البروليتاريا" البروليتاري تعريف البروليتاريا تقريبا هم الطبقة الكادحة عموما أو العمال والفلاحين، ومعناه انه الدولة كلها تحكم بسياسة حكم مصنع كبير.(إن شاء الله واضحة ) الأيديولوجيات Idiologies كلمة إنجليزية معناها الحرفي "عقائد"، وتعريفها بالإنجليزية: منظومة التصورات والاعتقادات والنظريات التي تبنى عليها حياة الأفراد والمجتمعات السياسية والاقتصادية والاجتماعية العولمة مذهب سياسي اقتصادي يهدف إلى إزالة الحدود بين دول العالم أمام نقل البضائع والأموال والمعلومات بحيث لا يعترض هذا كله أية عوائق(أي تكون للعالم حضارة عالمية واحدة ويرى آخرون أنها سيطرة أو هيمنة أمريكية على العالم لأمركة كل شي لذلك فهم يرونها ظاهرة استعماريه ويرى البعض أيضا مفهوم آخر لها وهو:اللاحدود أو تلاشي المسافة وذلك يجعل العالم كقرية صغيرة يتم تبادل المنافع بينها وكل ذلك يرتكز على التقدم الهائل في تكنولوجيا المعلومات) - البيروقراطية يأتي أصل كلمه بيروقراطية من الفرنسية من كلمه بيرو (Bureau ) أي مكتب ، وترمز للمكاتب الحكومية التي كانت في القرن الثامن عشر ، والتي كانت تغطى بقطعه من القماش المخملي الداكن اللون ، ومن اليونانية من كلمه (Kratos ) ، أي القوه ، (السلطة ، والسيادة) ، وقد استخدمت كلمه البيروقراطية للدلالة على الرجال الذين يجلسون خلف المكاتب الحكومية ويمسكون بأيديهم بالسلطة ، ولكن توسع هذا المفهوم ليشمل المؤسسات غير الحكومية ، كالمدارس والمستشفيات والمصانع والشركات وغيرها وهو تنظيم نموذجي من المفروض أن يؤدي إلى إتمام العمل على أفضل وجه (وغالبا ما تطلق البيروقراطية على الانضباط وتطلق بعض الأحيان على أنها تعبير عن المجتمع الحديث ). التكنوقراطيَّة (technocracy) حركة بدأت عام 1932 في الولايات المتحدة, وكان التكنوقراطيون يتكونون من المهندسين و المعماريين و الاقتصاديين المشتغلين بالعلوم ودعوا إلى قياس الظواهر الاجتماعية ثم استخلاص قوانين يمكن استخدامها للحكم على هذه الظواهر وإلى أن اقتصاديات النظام الاجتماعي هي من التعقيد بحيث لا يمكن أن يفهمها ويسيطر عليها رجال السياسة ويجب أن تخضع إدارة الشئون الاقتصادية للعلماء و المهندسين, وكانت هذه الدعوة نتيجة طبيعية لتقدم التكنولوجيا . العلمــــانيـــــة : فكر غربي يدعو إلى إقامة الحياة على أسس العلم الوضعي والعقل بعيدا عن الدين الذي يتم فصله عن الدولة وحياة المجتمع وحبسه في ضمير الفرد ولا يصرح بالتعبير عنه إلا في أضيق الحدود ... و أول خطوات التوجه العلماني هو التوجه الفلسفي وكثرة القراءة في علم الفلسفة ما فوق الواقع أو السريالية حركة فنية تأثرت بمذهب فرويد ترى أن هناك عالما حقيقيا وراء العالم الصناعي و أن ما يوجد في مستوى الوعي هو نتاج تحكم العقل الذي تحدوه العادة و التقليد وأن مهمة الفن هي اكتشاف العالم و التعبير عنه كما كان الإنسان يختبره ويشعر به من قبل متعمدا في ذلك على اللا شعور و الرغبات الجامحة .. مذهب السفسطَة ظهر السفسطائيون في العهود اليونانية القديمة في وقت قويت فيه الديموقراطية وكثرت الخصومات القضائية والسياسية, ومست الحاجة إلى تعلم الخطابة للدفاع عن حق أو تأييد غرض, فتقدم السفسطائيون ليعلموا الناس البيان وأساليب الجدل ولكنهم أساءوا الجدل وأصبحوا مغالطين ومعلمي مغالطة فتحول اللفظ تبعاً لذلك . كان السفسطائيون يعارضون المذاهب الفلسفية بعضها ببعض وينتقدون حجج احدها بحجج الآخر دون أن يشتغلوا هم بالفلسفة. ويعارضون العقائد و الأخلاق و العادات بعضها ببعض عند الشعوب فأذاعوا الشك و الإلحاد . وتطلق السفسطة في المنطق على القياس الذي تكون مقدماته صحيحة و نتآئجه كاذبة, بقصد خداع الخصم و إسكاته . الرجعية اصطلاح سياسي يقصد منه معارضة الإصلاحات الحديثة بشكل عام, و التمسك بالأُسس و الأساليب والمبادىء القديمة في المجالات السياسية و الاجتماعية و الاقتصادية, والتي أصبحت بالية ولا تحقق مقتضيات التقدم . البروتوكول (protocol) لهذا الاصطلاح في القانون الدولي ثلاثة معان : 1- المراســـيم التي تسود العلاقات العامة والدولية , كتابية وغير كتابية, من حيث التقاليد و آدب اللياقة و المجاملة . 2- محضر جلسات المفاوضة الذي يحوي جميع ما جرى وما قيل فيها . 3- الاتفاق الذي يحتوي على قرار اتخذه دبلوماسيون مجتمعون في مؤتمر حول قضية دولية, فهو وثيقة دبلوماسية تسجل فيها نتيجة المفاوضات وما اتفق عليه من نقاط و مواد .. الكهنوت مجموعة رجال الدين في الكنيسة الأرثوذكسية والكاثوليكية يقومون بالمراسم الدينية, وتقديم ذبيحة القداس ومنح الأسرار ومجموع رجال الدين يدعى الإكليروس ecclesia .. اللوجستية إذا دخلت إحدى الدول حربا مع دولة أخرى ...فإنها قد تحتاج إلى حلفاء لمساعدتها في حربه ....وهذه المساعدات تختلف باختلاف نوعه .... فهناك مساعدات عسكرية ، وتعني مشاركة دول أخرى حليفة لتلك الدولة التي ستشن الحرب ، ومساعدتها في تقديم السلاح والجيوش المحاربة ....وبعض الدول قد تقدم مساعدات من نوع : الصيانة أو الغذاء والشراب أو مساعدات طبية ، المهم أي عمل غير عسكري ، يسمى اللوجستي الشخصانيَّة شخصانية من كلمة شخص. هي مذهب فلسفي وضعه الفيلسوف الفرنسي ايمانويل مونييه حيث يؤكد القيمة المطلقة للشخص, وأن الشخص هو صاحب المركز الأسمى في الكون . والشخصانية تنظر إلى الإنسان أو إلى الشخص, ولا تنظر إلى الفرد, ولذلك فالشخص جزء من كل هو المجتمع, أما الفردية فهي تنظر إلى المجتمع كأنه ذرات فردية مباعدة. ويرى مونييه أن الشخص يحتاج إلى الخروج من ذاته نحو الخارج, أي نحو المجتمع, ولا بد لهذا الشخص من أن يتمتع بالحرية الداخلية والحرية الخارجية كذلك . ويستند مونيية في تفسيره هذا إلى ماركس عن فكرة الاغتراب alienation أي تحول الشخص إلى شيء أو العامل إلى آلة. ولذلك فالفردية التي تبثها الرأسمالية هي أن تكون نفسك أولاً,وبدون الآخرين ولكن الشخصانية ترى أنك لست حراً إلا حينما تكون جميع المخلوقات الإنسانية المحيطة بك رجالاً ونساء حرة كذلك . الماسونية الماسونية لغة معناها البناءون الأحرار ، وهي في الاصطلاح منظمة يهودية سرية هدامة ، إرهابية غامضة ، محكمة التنظيم تهدف إلى ضمان سيطرة اليهود على العالم وتدعو إلى الإلحاد والإباحية والفساد ، وتتستر تحت شعارات خداعه ( حرية - إخاء - مساواة - إنسانية ) . جل أعضائها من الشخصيات المرموقة في العالم ، من يوثقهم عهداً بحفظ الأسرار ، ويقيمون ما يسمى بالمحافل للتجمع والتخطيط والتكليف بالمهام تمهيداً بحفظ جمهورية ديمقراطية عالمية - كما يدعون - وتتخذ الوصولية والنفعية أساساً لتحقيق أغراضها في تكوين حكومة لا دينية عالمية . الزنـدقـة لفظ أعجمي معرب أخذ من الفرس وكان تطلق الزندقة على من يؤمن بكتاب المجوس(الزندافست)و في الإسلام يطلق هذا الاسم على كل من جحد شيئا من الكتاب والسنة أو يجاهر في المعاصي والمنكرات والكبائر كما يطلق على المنافقين وغير ذلك الأرستقراطية الطبقة الاجتماعية ذات المنزلة العالية و التي تعرف عادة بأنها التي تضم (أحسن العائلات) وتتميز بكونها موضع اعتبار المجتمع وبسلوكها المهذب وسيادتها في المسائل الاجتماعية و السياسية, وتتكون من الأعيان الذين وصلوا إلى مرتبتهم ودورهم في المجتمع عن طريق الوراثة ثم استقرت هذه المراتب و الأدوار فوق مراتب وأدوار الطبقات الاجتماعية الأخرى الراديكاليَّة, الجذريَّة مذهب الأحرار المتطرفين الذين يطالبون بالإصلاحات الجذرية ولا يقبلون التدرج وذلك لتحسين الأحوال الاقتصادية و الاجتماعية و السياسية للمجتمع . وتمثل الراديكالية أقصى اليسار وتأتي الليبرالية في المقام الثاني ويليها مذهب المحافظين الذي يعارض أية تغييرات جوهرية . الفلسفة دراسة المبادىء الأولى للوجود و الفكر دراسة موضوعية تنشر الحق و تهتدي بمنطق العقل, ولذلك لا تبدأ الفلسفة بمسلمات مهما كان مصدرها . وللفلسفة فروع: فالميتافيز يقيا تبحث في مطلق الوجود أي الوجود مجرداً عن كل صفة فيما خلا الوجود نفسه . والمنطق يبحث في صور الفكر مجردة عن مادته, وفي مبادىء الاستدلال . ونظرية المعرفة (ابستمولوجيا ) تبحث في علاقة الذات العارفة بالشيء المعروف . و الأخلاق تبحث في مبادىء التي تجعل السلوك خيراً . وعلم الجمال يبحث في المبادىء التي تجعل الجميل جميلاً . ويختلف الفلاسفة في هذه المباحث: فالمثاليون يردون كل شيء إلى العقل و الماديون يردون كل شيء إلى المادة و الحركة و الثنائيون يقرون وجود العقل والمادة معاً وأنصار الأحادية � ملاحظة : إن استعصى بعض المصطلحات على الفهم من قلة شرحه مثلا ، لا بأس من ارفاق ملاحظة وإن شاء الله نقوم بتوضيحه .. |
2012- 11- 20 | #200 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: Case Closed
سأتجنب الحديث عنك تماما و لن تهمس شفتاي بإسمك مجددا أخاف أن يسمعني أحد غيرك مرتفع صوت قلبي ،،، حين يناديك لذا سأهمس في أذن قلبي ربما يردد الصدى صوت همسي و يؤكد لي أن لا أحد سواك سوف يسمعني فوحدك من استوطنت قلبي منذ فجر الحب و إن ارتجت جوانب قلبي و أمطرت غيماته عشقا فسوف تنتشي أسواره حين تحيط بها زهورك في حديقة قلبي المترعة بكل ألوان الربيع ليس هناك سوى بنفسجة واحدة لنا نتقاسم شذاها سويا أنا و أنت فقط ديگر از تو سخن نخواهم گفت
و دگربار نامت را بر لبانم جاری نخواهم ساخت می ترسم كسی جز تو صدايم را بشنود قلبم به تپش مي افتد آنگاه كه نامت را بر زبان می رانم پس ، در گوش قلبم نجوا خواهم كرد شايد پژواك ، صدای نجوايم را تكرار كند و مرا مطمئن سازد كه كسی جز تو صدايم را نخواهد شنيد تو تنها كسی هستی كه از سپيده دم عشق در قلبم سكنی گزيدی اگر قلبم بلرزد و آسمان دلم عشق ببارد پرچين دلم سرمست می شود و آن گاه است كه گلهای عشقت قلبم را فرا می گيرند در باغ دلم كه مملو از رنگهای بهاريست جز يك بنفشه نيست از آنِ من و توست كه با هم عطرش را قسمت می كنيم فقط من و تو ! |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مبرووووك الافتتاح كالقمر وحيدة, احبك انا كمان والملف مايحمل, اخوي ليش حزين أختك المتلالئه......, افاااا وش هالحزن وش فيك :( |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
شات اعتناق الإسلام بـ 16 لغة | البريئة2 | ملتقى المواضيع العامة | 4 | 2012- 11- 12 12:29 AM |
عندي مشكلة كبيره في مادة الانجلش | memelody | إدارة أعمال 3 | 9 | 2012- 10- 13 09:54 AM |