"آلابذكر اللّـه تطمئــن الـقُـلـوبْ "

[ليلاس]

ارفع يديك الى ربك ...




يا جبار السموات والأرض أجبرنا جبراً يليق بك جبراً أنت أهله ووليه برحمتك يا أرحم الراحمين
الَلَهم كما أدعوك لنفسي أدعوك لمن أعزهم وأحبهم فيــك
أن ترزقهم في كل خفقة قَلب فرحاً واطمئناناً...
وفي كل طرفة عين مخرجاً وراحة بال وامناً
وفي كل دعاء إستجابة ورحمة وغفرانا
اللهم اشفِ كل مريض والبسه رداء العافيه
اللهم اغفر لميتنا وارحمهم واعف عنهم


وجعلكم الله من سعداء الدارين

[ليلاس]

‏حين تدعو بقلبك ..
ثق بأنه لا يجدر بك آن تحزن ؛
فالذي تطلُب منه أكبرُ من الذي تطلبه ..!
فقط تعلّمَ كيفَ تستودع حياتك
{ لـ الله } ...
.. و تمضي مطمئناً ..

[ليلاس]

‏_

ٰ
ٰ
إذا دعتك نفسك إلى معصية ،
فحاورها حواراً لطيفاً بهذه الآية :

﴿ قُل أذلكَ خيرٌ أم جنّة الخُلد
الّتي وُعِد المتقون ﴾ | ��.

ـ



جمعه طيبه ..����❤

[ليلاس]

‏اللهم صلّ وسلم على نبينا وحبيبنا محمد، صلاة دائمة بدوامك باقية ببقائك،لامُنتهى لها .

[ليلاس]

كلما ضاقت بكَ الدُنيا و توالَت عليكَ الهُمومْ ، فتذكّر دارَ النّعيم التي لا غمّ فِيها ، و لا هَم و لاَ حُزنٌ و لا نَصبْ و لا مَرضْ و لا هَرم و لا موت (و فيها ماتشتهيه الأنفس و تلذ الأعين و أنتم فيها خالدون)

[ليلاس]

يخبر تعالى بغنائه عما سواه ، وبافتقار المخلوقات كلها إليه ، وتذللها بين يديه ، فقال: ( يا أيها الناس أنتم الفقراء إلى الله )
أي: هم محتاجون إليه في جميع الحركات والسكنات، وهو الغني عنهم بالذات; ولهذا قال: ( والله هو الغني الحميد )
أي: هو المنفرد بالغنى وحده لا شريك له، وهو الحميد في جميع ما يفعله ويقوله ، ويقدره ويشرعه

[ليلاس]

من طيبَ وقتهُ ” بذكر الله ” طـابتْ لهُ كل الحيّاة .
إنهُ ربيعُ الأوقات ؛ وأنسُ النبضات ()
ربيعٌ لا يبلى في قلوبِ الذاكرينْ !
“ إن في ذكر اللهِ حياةُ الضمائر وأنسُ السرائر وأقوى الذخائر ” *
( الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ )

[ليلاس]

مَا هُو الفَرق بينّ المَغفِره وَالعَفو �� ؟
المَغفِره : أن يُسامِحك اللّه على الذَنب وَلكنهُ سَيبقى مُسجلا فِي صَحِيفَتك �� .
أما العَفو : فَهو مُسامَحتك عَلى الذَنب مَع مَحوِه مِن الصَحِيفه و كأنَه لم يكن ��. ل
ذلك نَصح رَسُول اللّه ﷺ أن نُكثِر مِن هَذا الدُعاء ��: ” اللهم انك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا `•*

[ليلاس]

رُغمَ صِغَر مَوضع آلسُجودْ ،
إلآ انّهُ للرّوح أوْسَع مِن آلدُنيَا وَ مَا فيهَا , “*

[ليلاس]

اللهم اجبر خاطري وخاطر من يقرأ الآن ..
يا جبار السموات والأرض أجبرنا جبراً يليق بك جبراً أنت أهله ووليه برحمتك يا أرحم الراحمين
الَلَهم كما أدعوك لنفسي أدعوك لمن أعزهم وأحبهم فيــك
أن ترزقهم في كل خفقة قَلب فرحاً واطمئناناً...
وفي كل طرفة عين مخرجاً وراحة بال وامناً
وفي كل دعاء إستجابة ورحمة وغفرانا
جعلكم الله من سعداء الدارين