|
ملتقى الفنون الأدبية شعر,نثر,خواطر,قصص,روايات وجميع الفنون الادبية |
|
أدوات الموضوع |
2017- 7- 19 | #2101 |
المراقبة العامة
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
،’
نالت على يدها مالم تنله يدي نقشاً على معصمٍ أوهت به جلدي كأنه طرق نملٍ في انامله او روضة رصعتها السحب بالبرد وقوس حاجبها من كل ناحيه ونبل مقلتها ترمي به كبدي مدّت مواشطها في كفها شركاً تصيد قلبي به من داخل الجسد أُنسية لو رأتها الشمس ما طلعت من بعد رؤيتها يوما على أحدِ سالتها الوصل قالت : لاتغر بنا من رام منا وصالاً مات بالكمدِ فكم قتيل لنا بالـ♥ـب مات جوى من الغرام ولم يبدىء ولم يُعِدِ فقلت : استغفر الرحمن من زللٍ إنّ المـ♥ـب قليل الصبر والجَلَدِ قد خلفتني طريحاً وهي قائلةً: تأملوا كيف فعل الظبي بالأسدِ قالت لطيف خيالٍ زارني ومضى بالله صِفهُ .. ولاتنقص .. ولاتزدِ فقال: خلفته لو مات من ظمأٍ وقلتِ :قف عن ورود الماء،لم يردِ قالت :صدقتَ،الوفا في الـ♥ـب شيمته يابرد ذاك الذي قالت على كبدي واسترجعت سألت عني ،فقيل لها: مافيهِ من رمق .. فدقت يداً بـ يدِ وأمطرت لؤلؤاً من نرجسِ وسقت ورداً وعضّت على العناب بالبَرَدِ وأنشدت بلسان الحال قائلةً من غير كُرهٍ ولا مَطلٍ ولا مددِ والله ماحزنت اختٍ لفقد اخٍ حزني عليه،ولا أمُّ على ولدِ إن يحسدوني على موتي ،فوا أسفا حتى من الموت لا أخلو من الحسدِ ،’ |
2017- 7- 19 | #2102 |
مُتميز في ملتقى الفنون الأدبية
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
وتطلبهم عيني وهم في سوادها ** ويشتاقهم قلبي وهم بين أضلعي |
2017- 7- 21 | #2103 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
،، ياطائر الحب قد أذبلت اغصاني.. أججت نارك في أعمــاق وجداني.. ياطائر الحب بي شوق وبي شغف.. وبي إليك حنين المتعب العاني.... .. |
2017- 7- 21 | #2104 |
متميز بملتقى الفنون الادبية
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
أكُلما قَرَّبت ما بيننا سُبُلٌ
عادت تُفرقنا في الأرضِ أقدَارُ |
2017- 7- 21 | #2105 |
المراقبة العامة
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
،’
تأملتُ والدنيــــــا بها العُجْبُ والعَجَبْ تَروحُ بلا عُـــــذرٍ وتأتي بلا سبـــــبْ فلا ظلُّـها دانٍ ولوْ طـــــــالَ أمْنُهـــــا وسَلْ عنْ هَواها كُلَّ منْ ودَّها خَطَبْ ومنْ كانَ فيهـــا ذا مقــــامٍ ودولــــةٍ فخيرٌ له جمعُ الفضائــلِ لا الذهــــب ،’ |
2017- 7- 24 | #2106 |
المراقبة العامة
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
،’
وكلٌ يدعي وصلاً بـ ليلى وليلى لا تُقِرُ له بذاك ... إذا إشتبكت دموعٌ في خدودٍ تبيّـن من بكى ممن تباكى ... فأما من بكى فيذوب وجداً وينطق بالهوى من قد تباكى ... ولو أني إستطعت كففت طرفي فلم أبصر به .. حتى أراك .. ،’ |
2017- 7- 25 | #2107 |
أكـاديـمـي
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
زخارف الدّنيا أساس الألم
وطالبُ الدّنيا نديم النَّدم فكُن خليّ البال من أمرها فكلّ أمرها شقاءٌ وهمّ ! |
2017- 7- 30 | #2108 |
مُتميزة في الخيمة الرمضانية
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
لنزار قباني .. |
2017- 8- 1 | #2109 |
مُتميزة في الخيمة الرمضانية
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
الحُبُّ ما مَنَعَ الكَلامَ الأَلسُنا "
" وَأَلَذُّ شَكوى عاشِقٍ ما أَعلَنا لَيتَ الحَبيبَ الهاجِري هَجرَ الكَرى " " مِن غَيرِ جُرمٍ واصِلي صِلَةَ الضَنا بِنّا فَلَو حَلَّيتَنا لَم تَدرِ ما " " أَلوانُنا مِمّا امتُقِعنَ تَلَوُّنا وَتَوَقَّدَت أَنفاسُنا حَتّى لَقَدْ " " أَشفَقتُ تَحتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنا أَفدي المُوَدِّعَةَ الَّتي أَتبَعتُها " " نَظَرًا فُرادى بَينَ زَفْراتٍ ثُنا أَنكَرتُ طارِقَةَ الحَوادِثِ مَرَّةً " " ثُمَّ اعتَرَفتُ بِها فَصارَت دَيدَنا وَقَطَعتُ في الدُنيا الفَلا وَرَكائِبي " " فيها وَوَقتَيَّ الضُحى وَالمَوهِنا وَوَقَفتُ مِنها حَيثُ أَوقَفَني النَدى " " وَبَلَغتُ مِن بَدرِ ابنِ عَمّارِ المُنا لِأَبي الحُسَينِ جَدًى يَضيقُ وِعائُهُ " " عَنهُ وَلَو كانَ الوِعاءُ الأَزمُنا وَشَجاعَةٌ أَغناهُ عَنها ذِكرُها " " وَنَهى الجَبانَ حَديثُها أَن يَجبُنا نيطَت حَمائِلُهُ بِعاتِقِ مِحْرَبٍ " " ما كَرَّ قَطُّ وَهَل يَكُرُّ وَما انثَنى فَكَأَنَّهُ وَالطَعنُ مِن قُدّامِهِ " " مُتَخَوِّفٌ مِن خَلفِهِ أَن يُطعَنا نَفَتِ التَوَهُّمَ عَنهُ حِدَّةُ ذِهنِهِ " " فَقَضى عَلى غَيبِ الأُمورُ تَيَقُّنا يَتَفَزَّعُ الجَبّارُ مِن بَغَتاتِهِ " " فَيَظَلُّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنا أَمضى إِرادَتَهُ فَ(سَوفَ) لَهُ (قَدٌ) " " وَاستَقرَبَ الأَقصى فَ(ثَمَّ) لَهُ (هُنا) يَجِدُ الحَديدَ عَلى بَضاضَةِ جِلدِهِ " " ثَوبًا أَخَفَّ مِنَ الحَريرِ وَأَليَنا وَأَمَرُّ مِن فَقدِ الأَحِبَّةِ عِندَهُ " " فَقدُ السُيوفِ الفاقِداتِ الأَجفُنا لا يَستَكِنُّ الرُعبُ بَينَ ضُلوعِهِ " " يَومًا وَلا الإِحسانُ ألا يُحسِنا مُستَنبِطٌ مِن عِلمِهِ ما في غَدٍ " " فَكَأَنَّ ما سَيَكونُ فيهِ دُوِّنا تَتَقاصَرُ الأَفهامُ عَن إِدراكِهِ " " مِثلَ الَّذي الأَفلاكُ فيهِ وَالدُنا مَن لَيسَ مِن قَتلاهُ مِن طُلَقائِهِ " " مَن لَيسَ مِمَّن دانَ مِمَّن حُيِّنا لَمّا قَفَلتَ مِنَ السَواحِلِ نَحوَنا " " قَفَلَتْ إِلَيها وَحشَةٌ مِن عِندِنا أَرِجَ الطَريقُ فَما مَرَرتَ بِمَوضِعٍ " " إِلّا أَقامَ بِهِ الشَذا مُستَوطِنا لَو تَعقِلُ الشَجَرُ الَّتي قابَلتَها " " مَدَّتْ مُحَيِّيَةً إِلَيكَ الأَغصُنا سَلَكَتْ تَماثيلَ القِبابِ الجِنُّ مِن " " شَوقٍ بِها فَأَدَرنَ فيكَ الأَعيُنا طَرِبَتْ مَراكِبُنا فَخِلنا أَنَّها " " لَولا حَياءٌ عاقَها رَقَصَتْ بِنا أَقبَلتَ تَبسِمُ وَالجِيادُ عَوابِسٌ " " يَخبُبنَ بِالحَلَقِ المُضاعَفِ وَالقَنا عَقَدَتْ سَنابِكُها عَلَيها عِثيَرًا " " لَو تَبتَغي عَنَقًا عَلَيهِ أَمكَنا وَالأَمرُ أَمرُكَ وَالقُلوبُ خَوافِقٌ " " في مَوقِفٍ بَينَ المَنِيَّةِ وَالمُنى فَعَجِبتُ حَتّى ما عَجِبتُ مِنَ الظُبا " " وَرَأَيتُ حَتّى ما رَأَيتُ مِنَ السَنا إِنّي أَراكَ مِنَ المَكارِمِ عَسكَرًا " " في عَسكَرٍ وَمِنَ المَعالي مَعدِنا فَطِنَ الفُؤادُ لِما أَتَيتُ عَلى النَوى " " وَلِما تَرَكتُ مَخافَةً أَن تَفطُنا أَضحى فِراقُكَ لي عَلَيهِ عُقوبَةً " " لَيسَ الَّذي قاسَيتُ مِنهُ هَيِّنا فَاغفِر فِدىً لَكَ وَاحبُني مِن بَعدِها " " لِتَخُصَّني بِعَطِيَّةٍ مِنها أَنا وَانهَ المُشيرَ عَلَيكَ فيَّ بِضَلَّةٍ " " فَالحَرُّ مُمتَحِنٌ بِأَولادِ الزِنا وَإِذا الفَتى طَرَحَ الكَلامَ مُعَرِّضًا " " في مَجلِسٍ أَخَذَ الكَلامَ اللَذْ عَنا وَمَكايِدُ السُفَهاءِ واقِعَةٌ بِهِمْ " " وَعَداوَةُ الشُعَراءِ بِئسَ المُقتَنى لُعِنَتْ مُقارَنَةُ اللَئيمِ فَإِنَّها " " ضَيفٌ يَجِرُّ مِنَ النَدامَةِ ضَيفَنا غَضَبُ الحَسودِ إِذا لَقيتُكَ راضِيًا " " رُزءٌ أَخَفُّ عَلَيَّ مِن أَن يوزَنا أَمسى الَّذي أَمسى بِرَبِّكَ كافِرًا " " مِن غَيرِنا مَعَنا بِفَضلِكَ مُؤمِنا خَلَتِ البِلادُ مِنَ الغَزالَةِ لَيلَها " " فَأَعاضَهاكَ اللهُ كَي لا تَحزَنا المتنبي ... |
2017- 8- 1 | #2110 |
متميزة بالخيمة الرمضانية
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
-
أبِيتُ، وَاللّيْلُ مَبْثُوثٌ حَبَائِلُهُ وَالوَجْدُ يَقنِصُ مِنّي كُلَّ مَجلودِ شَوْقاً إلَيكَ، وَإشفاقاً عَلَيكَ، وَلي دَمعانِ مَا بَينَ مَحْلُولٍ وَمَعقُودِ لَيسَ الغَرِيبُ الذي تَنأى الدّيارُ بهِ ! إنّ الغَرِيبَ قَرِيبٌ غَيرُ مَوْدُودِ .. |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
andand, لعشاق, الشعر, الفصحى |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
|
|