فيني ألم.. ماهو مجرد فضفضه"!!

[عبير الوادي]

فليغب الحبيب ويخذلني الصديق فلترحل كل جماليات الحياة ~

[عبير الوادي]

سيأتي يومآ ؛ وأتجرد من الإنتظار واضطراب القلب ~

[عبير الوادي]

لولا الاحلام لمااتت عقولنا اختناقا بما يفعله الواقِع ~

[عبير الوادي]

الإنسان المشبع بالتجارب السيئه يفقد تلقائيا حسن نيته رغماً عنه ~

[عبير الوادي]

قاتل الله .... الموسيقى و الغياب
و قاتل الله " الوجية اللي تجيبك "


إنت قادر تعشق ، و لك ألف باب
بس أنا مقدر أكون إلا : حبيبك !!

[عبير الوادي]

طاح الجميع ، و كنت أنا مثل كمّك
أحسّني عن دمع فرقاك : مسؤول
.
ما آبيك ترجع لي ولا أبغى اضمّك
يوم إلتفت و رحت : وش كنت بتقول !

[عبير الوادي]

أحتاجلك و أحتاج لـ إحساسك الغير
يا كم عليه ارخيت دمعاتي و نمت
.
ي صوتي الواقف على شفّتي : طير
اللي عطاك الحزن ماهو كفو صمت

[عبير الوادي]

من مذكرات الراجحي :
يقول الراجحي : ( كنت فقيرا...لدرجة انني عجزت الاشتراك في رحلة للمدرسة قيمة المشاركة فيها ريال سعودي واحد رغم بكائي الشديد لأسرتي التي لم تكن تملك الريال )..

قبل يوم واحد من الرحلة اجبت اجابة صحيحة فما كان من معلم الفصل الا ان اعطاني ريالا مكافأة مع تصفيق الطلبة..
حينها لم افكر وذهبت مسرعا واشتركت في الرحلة وتحول بكائي الشديد..الى سعادة غامرة استمرت اشهرا..

كبرت وذهبت الايام وغادرت المدرسة الى الحياة .. وفي الحياة وبعد سنوات من العمل وفضل الله ..عرفت العمل الخيري ، و رزقني الله بسبب العمل الخيري مالاً كثيرا و اصبحت ميسور الحال و من اغنى رجال السعودية ..
و يقول :
" "إن رأس الإنسان هو كمبيوتر إذا ما استُخدم في التفكير الجاد والعمل الدءوب، وقنوات العمل مفتوحة أمام الجميع تنتظر دخولها"، ومن هذا المنطق استطاع الملياردير الشهير أن يبني ويدير صروحه الاقتصادية، ورغم أن الرجل لم يكمل تعليمه إلا أنه نجح في إدارة موظفيه، والذين يحمل معظمهم شهادات وخبرات اقتصادية كبيرة "
و فعلا استطاع ان يستعمل نعمة العقل جيداً ، و بدأ يطور امواله شيئا فشيئا الى ان اصبح من اغنياء العرب .

هنا بدأت اتذكر ذلك المدرس الفلسطيني الذي اعطاني الريال...
وبدأت اسأل نفسي هل اعطاني ريال صدقة ام مكافأة فعلا..
يقول لم اصل الى اجابة .. لكنني قلت انه ايا كانت النية فقد حل لي مشكلة كبيرة وقتها ودون ان اشعر انا او غيري بشئ..
يضيف هذا جعلني اعود الى المدرسة والى جهات التعليم...بحثا عن هذا المدرس الفلسطيني.. حتى عرفت طريقه...فخططت للقائه والتعرف على احواله..
يضيف الراجحي قائلا... التقيت هذا المدرس الفاضل. .. ووجدته بحال صعبة بلا عمل ويستعد للرحيل...فلم يكن الا ان قلت له بعد التعارف ياأستاذي الفاضل لك في ذمتي دين كبييير جدا منذ سنوات....
قال وبشدة لي ديون على احد.... وهنا سألته هل تذكر طالبا اعطيته ريالا.. لانه اجاب كذا وكذا
بعد تذكر وتأمل قال المدرس ضاحكا نعم...نعم.... وهل انت تبحث عني لترد لي ريالا...
يقول الراجحي .. قلت له نعم.....وبعد نقاش اركبته السيارة معي وذهبنا
يقول الراجحي. وقفنا امام فيلا جميلة .. ونزلنا ودخلنا فقلت له يا استاذي الفاضل هذا هو سداد دينك مع تلك السيارة وراتب تطلبه مدى الحياة .. وتوظيف ابنك في مؤسسة..
ذهل المدرس ..لكن هذا كثييير جدا..لكن الراجحي قال له صدقني ان فرحتي بريالك وقتها اكبر بكثيييييير من حصولي الآن على 10فلل كهذه.. ما زلت لا انسى تلك الفرحة ..







جميييله اقرؤوها ..

[عبير الوادي]

سبحان الله ..

[عبير الوادي]

بياض قلبك يشابه ضحكة سنونك
وعيونك السود مثل قلوب عدواني

صح الله لساني وصح الله عيونك
أنا لولا عيونك ما ابدع لساني